أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(12)















المزيد.....

فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(12)


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 4236 - 2013 / 10 / 5 - 13:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فنُّ آلكتابَةُ و آلخطابَةُ – ألقسمُ آلثّانيّ(12)
خامساً: أسرارٌ و حقائق تخصّ ألمُراسل ألتلفزيونيّ,
كثيرون يعتقدون بأنّ معيار جودة إختيار ألحدث و تقيّم ألخبر يَكْمنُ في مدى قابليّة ألمُراسِل و آلمَلَكَةُ ألخبريّة لَهُ, و آلقيمة ألخبريّة مكنونة في قلب آلحادث و آثارهُ و إمتداتهُ, و هذا آلأمر يُحدّدُ أرجحيّتهُ بين مُختلف ألأحتمالات.
إنّ آلصُّحفيّ ألمُتمرّس يكشفُ بِمَلَكَتِهِ ألذّاتيّة قيمة آلخبر و إعتباره و أبعاده, لأنّهُ مُسلّطٌ و مُحيط بجميع جوانبه و تفصيلاته و قواعده, و لو أنّ صُحفيّاً لمْ يُمكنهُ كشفَ و إعداد آلخبر فأنّهُ يتركهُ بسهولة, بينما قد يكون آلخبر حاوياً على مجموعة كبيرة من آلقيم و آلتّأثيرات ألتي قد تطغى على جميع أخبار أليوم.

وقائع و أحداث عديدة تُصادف ألنّاس و حتى المُراسِلينَ يوميّاً من دون إثارتهم, و قد يُنْشَرَ بعضها هنا و هناك كأخبار صغيرة أو عاديّة جدّاً عبر آلصّحف و آلمجّلات و حتّى نشراتُ آلأخبار, بينما آلحقيقة أو ربما حقائق عديدة كامنة ورائها, و قد تكون كبيرة و مصيريّة, بحيث تُلقي بتأثيراتها و ظلالها على آلواقع السياسيّ و آلأقتصاديّ و آلأجتماعي و آلأمني بقوّة, و بآلتاليّ قد تترك آثارها – سلباً أو إيجاباً – بعمق على آلقُرّاء و المستمعين و مُستقبل الأمّة ككل!

ألمُشكلة آلتي يُعاني منها آلصّحفي هي عدم إستقلاليّتهُ عموماً, على آلرغم من إدّعائهم أو إدّعاء الشبكة ألّتي يعمل فيها .. و آلعلّةُ هي في آلعقيدة ألتي يُؤمن بها و آلتمويل آلماليّ لها, و كما معلوم فأنّ جميع العقائد مُتجهة اليوم كما كانتْ في آلأمس نحو المادة(ألدولار) و آلتّمحور حول آلملوك و آلمُستكبرين و أصحاب المال و آلشّركات في آلعالم, و لذلك تشوّهتْ آلحقيقة في آلجانب الآخر و بقتْ تئنّ من وحدتها بسبب قلّة آلناصر و آلمعين و آلسّياسة ألأستكباريّة ألتي قلبتْ حقائق الأمور و كشفت عن آلديمقراطية الغربيّة ألموجهة بكونها هي الحل الأنساني لمشكلة آلشعوب بآلقضاء على آلظلم و الحروب و الأستغلال, بينما تقوم و في كثير من الأحيان و في العلن بإحتلال ألدّول و خلق الفتن و آلحروب و دعم الكيان ألصهيونيّ ألغصب و إستغلال ثروات الشعوب بشكلٍ سافر ثم تعتبرها إنتصاراً للحق و آلأنسانيّة!!

و لذلك ما أسهل على أقلام أكثر هؤلاء الأعلاميون حين يُريدون تصعيد و إبراز شخصية معيّنة أو تحطيم وتنزيل شخصية أخرى أو كيانٍ مُعَيّن, أو تعظيم أمرٍ ما بخلاف ألحقائق و آلأستحقاقات, فآلنّاس حين يُقرّرون وضع مصيرهم و مصير أوطانهم بأيدٍ مثل "رونالد ريغان" أو "بوش" أو "أرنولد سواشينكَر" ألمُمثل ألعاهر ليتحوّل في ليلةٍ و ضحاها إلى بطلٍ قوميّ و وطنيّ بعد ترأسه لأهّم ولاية أمريكيّة كـ "كليفورنيا"؛ يعني أنّ آلقيم و آلمُثل سرعان ما تتبدّل و تتعرض للتزوير على أيدي هؤلاء دون وازعٍ أو رادع, و بآلمقابل شخصية كونيّة كآلرّسول محمد(ص) قد تتحوّل إلى نموذجٍ إرهابيّ و ظالم و آلعياذ بآلله!

و آلمشكلة الكبرى اليوم ألتي يتوقف عندها المخلصون المفكرون في آلعالم من أمثال "روجيه تيري" هي مشاركة ألنّاس في إنتخاب و دعم مثل هؤلاء, و تأييدهم و آلقبول بآلحدّ ألأدنى من حقوقهم ألّتي تمَّ إغتصاب معظمها و بشكلٍ قانوني بعد أنْ تمّ صياغتها بأيدٍ غير نزيهة من طبقة ألتكنوقراط ألّتي تعتاش على أموال أصحاب ألشركات و آلبنوك ألكبرى ألتي تُسيطر على معظم ثروات العالم كما أشرنا!

هكذا باتَ آلأعلام يلعب دوره في دنيا آليوم لتشكيل و توجيه ألرّأي ألعامّ للأسف الشديد, بعد ما تحظم و أنعدم ضمائر و قلوب أكثر الأعلامين خصوصاً في المؤسسات الأعلاميّة الكبرى كآلسي إن إن و رويتر و الجابان تايمز و أمثالها, و آلّذينَ تمَّ شراء ذممهم بثمن بخسٍ!

إنّهُ يستحيل على أيّ مراسل أو مُذيعٍ ألعمل في آلشّبكات ألعالميّة مثل " سي إن أن" أو وكالة "رويتر" أو "التايم" أو "الواشنطن بوست" أو "التايم ميرور كومبني" أو "جابان تايمز" ما لم يكن المُراسل محايداً لجانب أصحاب المال و بائعاً لقلبه و وجدانه!

و هكذا فأنّ سُلطة الأعلام و آلمال و آلتّسويق يبيعُ على الجماهير ألمنتجات ألتي تصنعها في آلأساس فئة ألـ 1% ألتي تُسيطر على زمام المال و الأقتصاد في البلاد الغربيّة و توابعها من الحكومات في بقية بلدان العالم .. بل معظم دول العالم التي تتبع اليوم ألسياسة الغربيّة ألديمقراطية بشكلٍ من الأشكال.

مثل هؤلاء الأعلاميّون ألمُزيّفون و لما يمتلكون من أمكانيّات لديهم ألقدرة لئن يُحوّلوا ألقنابل ألحاملة للرؤوس ألنووية ألمحدودة ألأثر أو تلك "ألحاملة لغاز الأعصاب" إلى قنابل حاملة للورود و آلرّياحين للناس, و ربما صار عادياً اليوم إستخدام ألقوة إلى من قبل آلمستكبرين ضد الشعوب المستضعفة! (Might is Right).درجة أصبحت فيها هي الحق
مكانة ألتلفزيون بين آلوسائل ألأخرى:
يحتلّ ألتلفزيون موقع ألصّدارة في آلتأثير على آلنّاس و تشكيل ألرّأي ألعامّ, فلا يخلو بيتاً منهُ آليوم, لكونهِ ينقل ألصّورة و الصّوت الجيد معاً و كأنّ آلمُذيع أو المُراسِل جالسٌ أمامهُ و يُحدّثهُ شخصيّاً, يُضاف لذلك وجودهُ في كلّ مكان؛ كآلسّيارة و الطائرة و آلمقهى و آلشّارع و السّاحات ألرّئيسيّة و حتّى على أجهزة ألموبايل ألشّخصية, إضافة إلى آلبيت!
إلمُراسل ألصّحفي لا يُعتبر فقط مُمثّلاً عن آلملايين بل آلمليارات .. بلْ يُمكننا آلقول بكونهِ قائداً لهمُ و مُرشداً روحيّاً و فكريّاً لحركتهم و توجّهاتهم في آلحياة و آلعمل, و من هنا تأتي ضرورة إحترام ألنّاس من خلال ألأهتمام بآلأعراف و آلقيم ألسّماوية آلتي يؤمن بها أكثرهم, و على آلمُراسِل ألسّعي لمعرفةِ ألحقيقيةِ و آلأنتصار لها مهما كانتِ ألتّبعات و آلعوائق, من خلال ألمواقف و آلأحداث و بيان خبرها من خلال عبارات مُتّزنة و بليغة تحوي روح الكلام و المعنى ألمراد إيصاله للنّاس, و يتحقّق ذلك بشكل مُتكامل فيما لو كان المُراسِل عارفاً بدقّة أمور الناس و تطلعاتهم و منافعم و أوضاعهم ألأجتماعيّة!
أهمّ خصوصيات ألمُراسِل:
* ألمُراسِل ألنّاجح لهُ معرفةٌ كاملة بجميع المراحل ألخبريّة, إبتداءاً بفنّ ألكتابة و آلخطابة و آلتّصوير و أقسام ألمؤسسة ألخبريّة و هيئة ألتّحرير, و هذه ألمعرفة الواعية تؤديّ إلى معرفة نفسه أكثر و قيمة آلرّسالة ألّتي يحملها و بآلتالي أهميّة وجوده ضمن تلكَ آلمؤسّسة أو الهيئة الأعلاميّة و بآلنتيجة سيتمكن من تحقيق دوره بشكلٍ فعّالٍ في آلوسط ألسّياسي ألّذي هو ركن بارز من أركانه.
* ألنّاس يهمهُم في آلمُراسِل؛ ألتّحصيل ألدّراسي؛ ألولادة؛ ألعائلة؛ إختصاصاته؛ ميولهُ, حيث يُؤثّر ذلك على مدى تأثير و تشكيل ألخبر.
* معرفة ألمنظمات و آلهيئات ألعالميّة و مقرّراتهم و مواثقيهم و مسؤولياتهم, فكلّ هذا يؤثر على قوّة و تأثير ألأخبار ومصداقيتها.
* ألجّانب ألأعتقاديّ في المُراسل يحتلأهميّة خاصّة, فآلناس و من باب حبّ آلفضول يستطلعون آلنّوايا و آلعقائد دائماً ليتأكدوا من إستقلاليّة ألمُراسِل و عدم إنحيازهُ لجهةٍ خاصّةٍ, و لذلك علينا أنْ لا ننسى دائماً قول الأمام الصادق(ع): [إسْتُر ثلاث؛ ذهبك و ذهابك و مذهبك].
أنواع ألأخبار:
*ألخبر ألقويّ؛ و يعني ألأخبار الماضيّة ألسّابقة أو آلتي ستقع مستقبلاً و المبنيّة على أساس آلصّحة و آلأستقلاليّة و عدم آلتّدخل و آلأسهاب في الأقوال و التصريحات و آلجزئيات ألمُملة في آلخبر.
* ألخبر ألهيّن(السّهل)؛ و هو خبر سهلٌ له مذاق خاص, قابل للنشر مع تفسيرٌ نسبيّ لبيانهُ و صياغتهُ على أساس ما تملك من التفاصيل.
* شبه آلخبر؛ و هو آلخبر ألذي كان له من قبل بعض المقدمات, و صياغته أيضاً تكون مؤثرة بمقدار الأخبار القابلة للنشر, و يكون آلهدف منها أحياناً جسّ نبض المخاطبين, و يمكننا إطلاق هذه الصفة على آلقنوات ألغربية, حيث يتمُّ إيعازها إلى آلدوائر العامة و العلاقات ألعمومية.
* ألبيانات ألخبريّة؛ و هي إحدى آلمصاديق لـلنوع الذي وصفناهُ بـ (شبه الخبر).
* ألتّضخيم ألخبريّ؛ و هي "ضجّةٌ إعلامية" تُدرج ضمن ألمتواليات ألخبريّة لتحقيق أهدافٍ معينة أو للتغطية على أخبارٌ أخرى بقصد و تعمد.
* تميّع ألحقائق؛إظهارها على غير حقيقتها أو تصغيرها و وضع تفاسير مغرضة لا تضرّ بآلأتجاه ألذيّ نُريدهُ.
* ألخبر في نظر "جامعة كلاسكو"؛ يُعتبر "كلاسكو" من أبرز ألجّامعات ألبريطانيّة و آلعالميّة في آلفنون و آلآداب و آلأعلام, و قد أصدرتْ في هذا آلمجال ألكثير من آلدّراسات و آلكتب و آلمجلات و آلنّظريّات ألعلميّة, و يعتقد ألمتخصصون في هذه ألجّامعة بشأن آلخبر؛ [بأنّه لا يُعَدُّ ظاهرةً طبيعيةً ناتجةً عن عقيدةٍ معيّنةٍ فحسب .. بل "آلخبر" في حقيقتهِ كلامٌ يتداولهُ آلنّاس و لا يعكس أيّة واقعةٍ إجتماعية أو حقيقةٍ مُعيّنةٍ كما هي, و "آلخبر" يُؤثر بآلصّميم في آلوقائع ألسياسية و الأجتماعيّة وحتّى آلأوضاع الأقتصاديّة].
و لا نُعلّق كثيراً على هذا آلتعريف الأكاديميّ ألعميق نسبيّاً لأنّه واضحُ آلمعنى و يُقصدُ منهُ تعميم ألأوهام و آلأشاعات و نشر آلضلال وسط الناس لتسهيل السيطرة عليهم و على مصائرهم لأستعمارهم و إستثمارهم.

إنّ المُلاحظ في إعلام الدّنيا أليوم عموماً – نعني به الأعلام العالمي الذي يسيطر عليه ألمنظمة ألأقتصاديّة – أن آلصّهاينة و لأنهم يمتلكون معظم البنوك و آلشّركات و آلمُؤسّسات و آلأسواق ألتجاريّة و آلماليّة ألكبيرة و آلتكنولوجيّة؛هم آلذين يُسيطرون على أوضاع العالم و يوجهونها بحسب مخططاتهم ومنافعهم(1), لذلك على آلمراسل ألمهني ألشّريف أن يُحافظ على هويته الأنسانيّة و ينتبه لذلك على الأقل لكشف الحقائق التي يحاول ألمستغلون في تلك المنظمة الظالمة ألتستر عليها قدر ألامكان لحفظ حقوق الناس, و يساعد في تحقيق ذلك مدّ آلجسور آلحية مع جميع المنظمات الأنسانيّة و القوى الخيرة ألمخلصة و المثقفين و آلدّولة ألأسلاميّة المعاصرة و عدم آلرّضوخ لتلك الخططات و الدوائر الأستكبارية من ورائهم وتجَنُب شرّهم, بجانب التأكيد على الأرتباط بآلسماء و الغيب بدل الشّياطين و المستغلين.
عزيز الخزرجي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) للتفاصيل؛ راجع كتاب؛ "نُذُر ألعولمة" لعبد الله زلّوم, و كذلك كتاب؛ ألماسونية, لسعيد الجزائري, و كتابنا؛ "مستقبلنا بين الدين و الديمقراطية" و كتابنا: " من يُمثل خطّ آل البيت(ع) في هذا العصر.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(10)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الثاني(8)
- (8)فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني
- فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(5)
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة -القسم الثاني(4)
- فن الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(3)
- الأسباب التي غيّرت موقف الغرب من الهجوم على سورية
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة(7)
- فن الكتابة و الخطابة(5)
- حكمة العمر!
- إنّما يُفسد الدّنيا ثلاثة أصناف أنصاف!
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة(4)
- حتميّة ألسّقوط الحضاريّ للعراق و آلعرب!
- حقوق المرأة بين الأعلام و آلاساسات الخاطئة!
- أسباب الأرهاب و التدمير المُقنون في العراق!
- فنُّ آلكتابَة و آلخطابَة(3)!
- تهنئة بمناسبة العيد السعيد
- أمّتنا بين الموت و الحياة(3)
- وجبة طعام نُجيفية تحل مشكلة 10 ملايين عراقي يعيشون تحت خط ال ...
- من القوانين الظالمة في الدستور العراقي الجديد!


المزيد.....




- وزيرة تجارة أمريكا لـCNN: نحن -أفضل شريك- لإفريقيا عن روسيا ...
- مخاوف من قتال دموي.. الفاشر في قلب الحرب السودانية
- استئناف محاكمة ترمب وسط جدل حول الحصانة الجزائية
- عقوبات أميركية وبريطانية جديدة على إيران
- بوتين يعتزم زيارة الصين الشهر المقبل
- الحوثي يعلن مهاجمة سفينة إسرائيلية وقصف أهداف في إيلات
- ترمب يقارن الاحتجاجات المؤيدة لغزة بالجامعات بمسيرة لليمين ا ...
- -بايت دانس- تفضل إغلاق -تيك توك- في أميركا إذا فشلت الخيارات ...
- الحوثيون يهاجمون سفينة بخليج عدن وأهدافا في إيلات
- سحب القوات الأميركية من تشاد والنيجر.. خشية من تمدد روسي صين ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - فنُّ الكتابة و الخطابة - القسم الثاني(12)