أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ميس اومازيغ - ويبكون تمزق العالم العربي















المزيد.....

ويبكون تمزق العالم العربي


ميس اومازيغ

الحوار المتمدن-العدد: 4231 - 2013 / 9 / 30 - 23:37
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


ويبكون تمزق العالم العربي

المضحك هذا التباكي من قبل كثير من المثقفين ونساء ورجال السياسة في اقطار شمال افريقيا والشرق الأوسط عن حال ما اطلق عليه العالم العربي .هذا العالم الذي اريد له ان يكون وصفا لأمبراطورية عربية بعد ان لفظ الفكر البشري هذا المصطلح. هذه الأمبراطورية التي كانت نتيجة التسلط عن طريق الغزو باسم الدين الأسلامي واعتبرت الشعوب المغزوة مسلمة دون اعتبار المدعي ان الفرض القسري لهذه العقيدة لن يفلح اياما كانت طرق تسويق الكذب ذلك ان اسلامها وفق ما يفصح عنه الواقع لا يخرج عن كونه اسلام المغلوب لتفادي زج الرؤوس وبالتالي اسلام المنافقين, وتوريثه للأجيال اللاحقة في انتضارتقريرها لمصيرها بشانه .اذ لو كان الأمر خلاف ذلك لما كانت الحاجة الى قوانين تحمي الأدعاء المزعوم .فلا حاجة لحماية ما هو محمي اصلا عن اقتناع .فصاحب عقيدة دينية صحيحة في غير حاجة الى ان يحرم غيره من اتيان افعال محرمة عليه هو مثلما عمل رجل الدين الأسلامي على منع غيره من الأفطار جهرا في رمضان او مرافقة خليلته في الشارع العام او اتهامه بازدراء عقيدتة ان هو قام بنقدها. فكل محاولات اقامة سياج لحمايتها لا يفيد غير كونهالا ترقى الى ان تكون عقيدة بقدر ما تفصح عن كونها ايديولوجية سياسية .لذا قبل التباكي عن حال اوظاع الأقطارالمذكورة كان اولى على الفاعلين ان يخرجوا رؤوسهم من مغارة هذا العالم الخيالي وينضرون بعين العقل لأسبابــــــها. اما هذا التباكي فلا يفيد سوى اقرارا من قبلهم بان ما كان عليه الحال سابقا افظل مما هو عليه اليوم وهو امر مخالف للحقيقة والواقع.
..........
يصبون جام غضبهم وكرهم على الولايات المتحدة الأمريكية وهي الشيطان الأكبر, هي سبب كل مآسي العرب لسبب انها ترغب في الأستيلاء على ترواتهم ولن يكون اهون لها لتحقيق ذلك من تفتيت دولهم للسيطرة والتحكم فيهم .كما انها راعية اسرائيل التي هي كيان استعماري يستوجب استئصاله والرمي باليهود الى البحر. هكذا اذن يرى المذكورون اعلاه ان حل مشكلات اقطارنا انما يكمن في كبح جماح امريكا والأنتهاء من امر اسرائيل بالأستئصال. بهذا لن تتعرض الى التفتيت وتثبت وتستقر الأوضاع في اطار وحدة عالمهم العربي .ولكي يتسع اكثرلا ينسون اظافة لفظة الأسلامي وهو ما يفيد عند هؤلاء ان الخير كله هو ما كانت تعيشه اقطار عالمهم العربي الأسلامي قبل ان تحركه اليد الأمريكية فهل الأمر كذلك ايها القارىء الكريم؟
......
نعم لا يجدون صعوبة في تبرير مزاعمهم وذلك باعتمادهم على صورة الأمر الواقع والذي لا يجدون فيه من سيكذب اقوالهم, فمن العراق تكون الأنطلاقة لنقل الصور المفزعة حيث سفك دماء الأبرياء على مدار الساعةالى ليبيا حيث اقتتال ابناء الجلدة الواحدة الى مصر ,تونس سوريا والسودان .كل هذه البؤر السوداء في عالمهم العربي ورائها امريكا اللعينة. فهل هذه الأمريكا هي التي تقتل في العراق ام العراقييون والمسلمون فيما بينهم؟هل يمكن مقارنة عدد القتلى في هذا البلد خلال تواجد الأمريكان مع عددهم ابتداءا من مغادرتهم تلبية لطلب العراقيين انفسهم؟هل كان العراق يعيش جنة الخلد في عهد صدام حسين ام كان هذا الأخيريبيد منه حيث شاء ومتى شاء؟ الم يفر احراره بجلدهم طلبا للجوء لدى الكفار من بطشه وزبانيته؟ الم يفرض على شعبه التوقيع بالدم ؟الم يغتصب ابنائه بنات احرار العراق البريآت في وضح النهار بحيث يخرجوهن من المؤسسات التعليميةلأشباع نزواتهم وكانهن سلعا على ارصفة الطرق؟الم يبذر هو قبيله اموال العراقيين تبذير السفهاء؟ الم يقم بالأغارة على بلد جار عضوا في الأمم المتحدة ضدا على القانون الدولي؟الم يقم بالزج بالجندي العراقي في حرب لثمان سنوات مع الجار الفارسي لمجرد خوض الحرب بدون هدف حتى ابقى اثارها يكتوي منها العراقي بعد ان بزغ عليه فجر الحرية ليتحول ليل شتاء بارد؟ الم يكن المشنوق هو نفسه سلاح دمار شامل؟ فلم التباكي على حاله اليوم؟ اليس سبب ذلك بعد ان فك الأمركان اغلال العراقيين هم العراقيو ن انفسهم والأسلام ذاته؟ لماذا لا نجد مفجرين وقتلة من الملحدين واللادينين في هذا البلد؟ فالنزاع بدأ اول ما بدا بين العرب والكرد ولما كان المطلب الكردي واظحا وجليا استجيب له ودورهم اليوم في العراق لن يستطيع عاقل نفيه فلم ياترى اقتتال الأخوة العرب فيما بينهم ان كانوا حقا وحدة واحدة في عهد المشنوق ؟اليس السبب هو الأسلام الذي قيل ومايزال يقال بانه سببا للوحدة الى جانب اللغة ؟اليس هذا وحده كافيا لتبرير ان ألأسلام ما كان ولن يكون وسيلة للوحدة؟ فكيف لكتاب حمال لأوجه ان يكون اداة للوحدة؟ اليس بالتالي سبب الوظع الحالي انما هو عدم احتداد النضال من اجل ابعاد الدين عن السياسة والأعتراف بحق الأكراد في تقرير مصيرهم مع احقاق حقوق الأقليات ان وجدت؟والوقوف في وجه الطاغية من قبل الشعب المغلوب على امره بعد شحذ هممه من طرف احراره ؟ لكن من من هؤلاء يستطيع في ظل الطاغية؟ فلم يا ترى هذا الكره لأمريكا؟ اينتضر منها ان تقوم بهذا الدور من اجل سواد عيون العراقيين؟ اينتضرون من امريكا ان تحقن اوردتهم بالديموقراطية؟فليقتتل السنة والشيعة الى ان يصطف اللاديني الى جانب الملحد ويفجروا هم بدورهم الطرفين معا ان اريد للعراق ان يمحى من على الخارطة باسم الأسلام وليفترس الذئب صغير الشاة.
.......
مصر(جمهورية مصر العربية) هذه الصفة وحدها تحيل على قنبلة موقوتة. فمن يحول دون انفجارها الآن ومنحال دون ذلك بالأمس؟ هل مصر عربية؟ المعروف عن مصر تاريخيا وجغرافيا انها ليست كذلك. فهي قطرمن اقطار شمال افريقيا فهل نبت فيها العربان في غفلة عن اهلها وهم ما يزالون يسيرون علىاديمها في ازقتها وشوارع مدنها ؟فلم اعتبارها عربية ؟الغلبة العربان عدديا ؟فمن يزعم انه عربيا بالعرق بها؟ ان وجد من اين اتى؟ وما السبب؟ اليست الأهرامات شاهدا غير قابل للمحو على ان المصري ليس عربيا؟ ثم لم التنصيص عل اسلاميةالدولة ؟من هذا الذي فتش ضمائر المصريين ليشهد على انهم مسلمين ؟ اليس في مصر غير المسلمين والمعروف في عقيدة الأسلام عدم جواز السماح لغير المسلم بتولي المراكز الحساسة في الدولة بل ومعاملتهم ذميين مقابل السماح لهم بالبقاء على عقيدتهم على الا يعولو رنين الجرس على آذان المؤذن؟ لم احراق الكنائس سواءا من تلاعب الحاكم او من مدعي الأسلام من اجل استغلال ورقة المصري المسيحي من اجل كراسي المسؤولية؟ لم عدم النبش في لغة البلد الأصلية واحيائها لتحقيق الأستقلال عن الأمبراطورية العربية والتخلص من اعتبار مصر قلب العروبة النابض حتى درجة اعتمادها في حل مشاكل لا ناقة لها فيها ولاجمل؟ اامريكا هي التي تعمل على زعزعة استقرار هذا البلد ام اهلها العاملين على استعباد الشعب المصري هم الذين لا يتوانون في طلب رضاها وعلنا؟ هل امريكا هي التي عملت على صياغة دستور في الليل للمصرين على يد تجار الدين ام هؤلاء هم الذين فعلوا وطالبوا بركاتها لتمكينهم من فرصة الوطأ باقدامهم على اعناق المصريين للرضوخ الى نزواتهم والعمل على تنفيذ مخططاتهم التخريبة من بيع للأهرامات الى التنازل عن سناء للأخوة المسلمين في فلسطين مع تفعيل فكرة اسلمة جميع المصريين حتى دفع ببعض الأقباط الى الفرار بجلدهم من وطنهم وفقد الباقون الأمن على ارواحهم وممتلكاتهم كما اختطفت بناتهم وزوج بعضهن لمدعي السلام قسرا.؟ هل امريكا هي التي تفعل ذلك ام المصريون انفسهم؟ ان كان هؤلاء الأخيرين وهو كذلك فلم التباكي من قبل تجار الدين وبعض من هم على اعينهم غشاوة ممن يزعمون بان العسكر قام بانقلاب بدعم من امريكا؟فكيف تكون امريكا بجا نب الطرفين معا ؟الا يعتبر هذا التباكي ضحكا على ذقون المصريين من قبل نصابةومحتالين؟ ان امريكا لن تأتي لمصر ولا لغيرها بالديموقراطية في معلبات توزعها على المواطنين ان الديموقراطية سلوكا يكتسب بالتعلم والتربية وهو المفقود والمفتقد وعوظ التباكي غير النافع وجب حل المشاكل الداخلية ولو على المدى المتوسط دون نسيان الركيزة الأساس والتي هي البرامج التعليمية العصرية وايلائهااقصى درجات الأهتمام.
........
اما باقي اقطار شمال افريقيا التي تعيش اليوم على فوهة بركان والذي قد ينفجر في أي وقت فان وضعها واظح وجلي. فالتاريخ والجغرافيا يشهدان على انها امازيغية الهوية وان أي قطر منها لا ياوي اقلية ما .وبالرغم من هذه الحقائق لا يالوا الحكام بها على اعتبارها مغربا عربيا لماذا؟لأنهم يريدونها جزءا من امبراطورية الغزاةالأمبرياليين العرب. ولأنهم بعتقدون في التعالي العربي ووحشية ابن الأرض بناءا على ماسبق وشحنت به ادمغةالمواطنين عن طريق البرامج التعليمية ووسائل الأعلام والمساجد ونشر كل ما يحول دون الأفتخار بالهوية الأصلية من تبخيس لكل ما يمت للأمازيغية من صلة حتى انكار وجود حضارة لهم الا بمجيىء العرب .بل حتىادعاء انقراض الأمازيغ بعد ان فشل الحاق اصلهم بالعرب ,واعتبارهم من اليمن. فقالوا ويا ماقالوا الىالقول بان(العسل ماهو ايدام والشلحة ما هي كلام) .وان سئلوا من يزعم منكم انه عربيا؟ صمتوا صمت القبوروشمرواعلى سواعدهم ودبجوا كتبا وخطبا في العربية والعربان اكثر مما فعله هؤلاء الأخيرين .وان حضر احدهم فيمؤتمرات او محافل دولية على صوته على صوت الخليجي بالعربية وفي ادعاء الهوية العربية .ويوم رفع العلم الأمازيغي في هذه القطار تذكيرا لهم انهم على طريق الهاوية قيل في الرافعين ما لم يقله مال في الخمر من خدام اجندات خارجية الى مطبعين مع اسرائيل الى ما يثير الشفقة عليهم من ادعائهم رغبة الفاعلين في الأنفصال.فعمن يا ترى سينفص الأمازيغ وهم على ارضهم؟ اليس هذا اعترافا بوجودهم غيرا كاجنبي دخيل؟ فمن يجب عليه الخضوع لقوانين ابناء الأرض ان اريد عدم اجلائه عنها باعتباره دخيلا وعند تمسكه بالحق في البقاء اعتباره محتلا مستعمرا وجبت محاربته لأجلائه؟ من هو الخادم الحقيقي لأجندة اجنبية المواطن الشمال افريقي الذي يقول بهوتها الأمازيغية اعتبارا للغرافيا والتاريخ ام الذي يقول بهويتها العربية بدون سند واقعي ولا قانوني؟هل امريكا هي التي وراء الأنفجار القادم ام الذين يتباكون اليوم عما وقع وما خيف من وقوعه دون خضوعهم للواقع وقرائته بعين العقل؟ هل الأمازيغ في ليبيا على اثر محاولات خدام الأمبراطورية العربية الأبقاء على تسلطهم سينفصلون كما يعتقد هؤلاء ليتركوا لهم حق التواجد على الأرض الليبية؟ انه بليد من يعتقد ذلك وبليد من يحاول اعتبار ليبيا قطرا لأعراق واثنيات مادام ان التاريخ والجغرافيا يشهدان بان ليبيا امازيغية وان ولجهاغريب فانه وبعداكثر من الف سنة لن يكون مصيره الا الأنصهار والتمازج مع ابناء الأرض الى درجة اختفاء مميزاته العرقية.فلم التباكي ياترى هل امريكا هي التي تريد لشمال افريقيا ان تكون امازيغية و بالتالي تريد تجزيء اقطارها ام اهلها ذاتهم من الحكام المستبدين ومن يحاول استغلال كرسي المسؤولية من المستلبين وخدام الأمبرالية العربية؟
.....
اسرائيل وهي المشجب الذي تعلق عليه كل مشاكل اقطارنا والمحمية من قبل امريكا يجب استئصالهامن الجسم العربي لتفادي التفتيت والتشظي ,وهي التي لا تتوقف عن محاولات اظعاف دولنا لتحول دون الرمي بها الى البحر.فاسرائيل عند العربان موجودة في كل مكان وكانها ابليس المسلمين يجري ورائهم بخيله ورجله .ان نسي العربي مفاتيح سيارته قال اللعنة على اسرايل .وان صلى المسلم دعى بالول والثبور لأسرائيل .وان فرت الزوجة من بيت الزوجة قيل ورائها شيطان اسرائيلي ان ثار الشعب من اجل الحرية والكرامة قيل ورائه شيطان اسرائيل وعميل امريكي. فمن يا ترى استطاع او يستطيع ان يزحزح اسرائل عن ارضها منذ 1948 ؟لماذا لم تحارب طير ابابيل الى جانب المسلمين ضد القردة الخاسئين؟ الم يقل اله محمد بان امته خير امة اخرجت للناس؟.
ان اسرائيل موجودة وقائمة الذات احب من احب وكره من كره. ان اسرائيل ترغب في امن وسلامة شعبها الى جانب غيرها من الشعوب .فهل سيتحقق لها ذلك ان هي لم تنتبه الى ان خصمها هم العرب والمسلمين وبالتالي تكون القومية العربية والأسلام هما الأداتين المعتمدتين من قبل الخصم لمحاربتها؟اليس لها بعد هذا القيام بكل ما تراه محققا لها رغبتها في عيش شعبها في امن وسلام؟ اليس لها الحق تبعا لذلك في العمل على تخريب البنيان العربي الخيالي وهي الأدرى بانه كذلك؟ اليس لها الحق في العمل على القضاء على الدين الذي يرفع سيفا ضدها؟ من هذا الغبي الذي يعيب عليها اشتراط الأعتراف بصفة اليهودية لدولة اسرائيل في الوقت الذي يكبرخصمها وهو يفجر ابنائها ؟ ألأن دين هذا الأخير افظل من دين اليهودي؟ هل اليهودي هو الذي يقول(لن ترضى عنكم اليهود والنصارى حتى تتبعوا ملتهم)؟ لماذا يطالب الأسرائيليون بالتوقف عن بناء المستطنات ولم يظهر لهم مقابل الطلب ابعاد الدين عن السياسة ؟ لما يعتمد عليه من قبل الخصم بعد هزيمة ورقة القومية العربية؟ هل يعتقد الخصم انه اذكى من الأسرائيلي والعالم يشهد بدوره العظيم في كل المجالات العلمية التجارية والصانعية والأبتكارات والأكتشافات وفي تدبير شؤون الشعب الأسرائيلي ديموقراطيا بالشكل الذي يغار منه بسببهالعالم الغربي السباق الى اعتماد هذا النظام؟لن يهدأ لأسرائل بال ان لم تتحقق الديموقراطية بدول الجوار ويبعد الدين عن السياسة وكل المفاوظات بين الفلسطينين واسرائيل لن تجدي نفعا وليست سوى مضيعة للوقت مالم يتحقق ما تعلم اسرائيل انه مفتاح السلم والأمان ,الديموقراطية وابعاد الدين عن السياسة. كما لن يتحقق
الأستقرار في اقطارنا في شمال افريقيا والشرق الأوسط الا بنفس ما ذكر دون ذلك فلا استقرار دون ذلك فسفك للدماء.



#ميس_اومازيغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غبي من يعتقد في قابلية المسلم للحوار
- جسد الأرهابي يتكلم
- الأمازيغ ,اسرائيل ،و التطبيع
- البيعة والدولة المدنية
- الأمبريالية العربية
- هل حل اجل الأنفجار الكبير؟
- محمد وتشكيله لأطار افكاره
- مصر والمخاض العسير
- كتاب الى هيئة الحوار المتمدن
- شعوب عصية على الفهم
- ماري لوبين والأحتلال الأسلامي
- انظمة خائفة وشعوب مخوفة
- ادريس جنداري والأيديولوجية العرقية
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل(2)
- اغار منك لذكائك يا حكيم اسرائيل
- السنة والشيعة فرعي شجرة الدم
- ع.بنكيران واستخراج الكنز بالطريقة المغربية
- الفوظى الخلاقة وثقافة النظام الأبيسي
- اعتقال العلم الأمازيغي وخدعة الأنفصال
- تعليق على مقا ل(ادريس جنداري)


المزيد.....




- رفح.. العدو على أبواب مصر
- “أمن الدولة” تجدد حبس معتقلي “بانر التضامن مع فلسطين” 15 يوم ...
- طلاب العالم اتحدوا ضد الصهيونية وداعميها الرأسماليين
- غزة: السابع من أكتوبر في المنظور التاريخي
- بحجة “اللاساميّة” تترافق إبادة شعب فلسطين مع محاولة إبادة قض ...
- الشرطة تعتقل متظاهرين مناهضين للحرب الإسرائيلية على غزة في ج ...
- العدد 555 من جريدة النهج الديمقراطي
- الجيش التركي -يحيد- 17 مسلحا من حزب العمال الكردستاني
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى الاستنف ...
- اتحاد النقابات العالمي (WFTU – FSM)”، يُدين استمرار المحاكما ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - ميس اومازيغ - ويبكون تمزق العالم العربي