الأخطاء بين الآلهة والبشر

فقط وبدون زيادة

إرسال شكوى على هذا التعليق          119 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية كبيرة لك وللجميع
تفكيرك رائع وعلى الجميع ان يفكروا هكذا
ان الالهة كثيرة ولكن علينا الاختيار بينها من هو المحب ومن هو الذي يعتني بنا ويريد مصلحتنا وانتشالنا من الوحل العالقين به
من من الالهة يضحي في سبيل ابنائه ويتنازل ليصبح انسان ويخوض تجاربنا ويتالم مثل الامنا ويهان ويجلد عنا وعن اخطائنا لكي ناتي اليه ونعيش معه بمحبة وسلام
وقال عنه اشعيا 53
لكن احزاننا حملها واوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا. 5 وهو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه وبحبره شفينا. 6 كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه والرب وضع عليه اثم جميعنا. 7 ظلم اما هو فتذلل ولم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح وكنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه. 8 من الضغطة ومن الدينونة اخذ.وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي.
هذه نبؤة تحكي لماذا صلب المسيح الذي لم يرتكب خطيئة ولكن دين عنا لكي لاندان
وتحيتي للجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          133 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ اغونان مع الاحترام لشخصك إلا أن سؤالك لايقبل نطقا وعقلا فأنت تجهل معتقدنا بالكلية وتنقل مما هو بمعتقدك دون الرجوع لمراجعنا وأسس معتقدنا من كتبنا فأنت بالواقع تنقل وتكرر حكما مسبقا من معتقدك لذا سؤالك ساقط ولايقبل علميا ليتسنى لنا الرد عليك فأنت وإن كان حكما بصيغة استفهام إلا أنه حكم منك قطعي تبعا لمعتقدك بعدم صحة معتقدنا ولو أنك ذكرت حكمة الصلب لكان أفضل لنرد عليك بالمسألة لكنك وتبعا لمعتقدك أصدرت حكمك بفساد معتقدنا لذا لن نضيع وقتنا معك‎ ‎

إرسال شكوى على هذا التعليق          121 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اعرف معتقداتكم كما تعتقدونها من خلال الأناجيل والتفاسير لكني غير مقتنع بها وأناقشها وان كنت من المتتبعين لتعليقاتي ستعرف دقة ما أقول
أنا انطلق من الفكرة التي يكررها الكاتب في هذا المقال وهي أن هزيمة المسلمين وضعفهم
دليل على صحة دين اليهود والنصارى رغم أن اليهود لايعترفون بالمسيح والمسيحية
وفي نظره فدين النصارى واليهود دليل على قوة وأفضلية الاههم
ومن هنا ذكرته أن المسيح صلبه اليهود اذا حسب هذه الفكرة مادام قد انهزم فدينه غير صحيح. هو من وضع هذه القاعدة فوجه اليه السؤال
وها أنت ترى أن هناك قراء يوافقونني الرأي بالتصويت
أنت أيضا أيها القس الخليجي تنقل معتقداتك لتنتقد عقيدتي لن أتهمك أنك لاتعرفها فالمعرفة متوفرة لكن التصلب والمكابرة.دع عنك النطق والعقل فلا أحد يفهم عقلا كون
المسيح ابنا لله وولد من غير أب. حكمة الصلب والفداء قرأتها في مصادرها لكني غير مقتنع بها

إرسال شكوى على هذا التعليق          104 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالله عليك يا مبشر تيجي وتبشر عندي,خليني أتعرف عليك.

https://www.facebook.com/profile.php?id=100004165565967

jehad_ [email protected]

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الحقيقة إِنَّ المُعتَقَد المسيحي ومنذ البداية،شاهد بأن كل البَشَر خطائون خاطِئون..وأَن لاأَبرار ولاصالحون من البشر بمعنى((الصلاح المُطلق)) وكل الناس بلا إِستثناء ومن ضمنِهم المسيحيون أَنفسهم كانوا ولازالوا تحت هذا العنوان أي إنهم يُخطئون،لِذلك لاتَجِد في المُعتقد المسيحي أَي علامة تفضيل أَو إمتياز أَو إستعلاء..بل بالعكس،ولكن لو قارنا الأَمر مثلاً بتشريعات صلعم سنرى إنه إِعتبر أُمة الإسلام خير الأُمم..(( كنتم خير أُمة أُخرجت للناس))طيب ياسيادة إله الإسلام..خير أُمة بماذا؟؟ قال تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر!! وهنا عِدة مشاكِل..أَولاً:محمد واله محمد وتحت عنوان إستعلائي جعل المسلمين أَفضل البشر وبالرغم من كون هذا وهم مطلق يكفي قراءة التاريخ في رد هذا التخريف..لكن بالتأكيد يحمل في ثناياه استعلاء عُنصري أَجوف، ثانياً: مُحمد والهه وعلى عكس السيد المسيح جَعَل من البشر قسمان او فسطاطين احدهما ينهى عن المنكرات كما يزعمون..وكلكم تعلمون إِن محاسبة الناس هذه قد حاربها المسيح بقوله((لاتدينوا لئلا تُدانوا فبالكيل الذي تكيلون للناس يُكال لكم))

إرسال شكوى على هذا التعليق          128 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بالنسبة لصاحِب تعليق رَقم(1) أَود أَن أُسايرك لبعض الوَقت..كيف تقيس كشخص معنى الإنتصار؟؟وماهو الإنتصار أَساساً؟؟ وإِن كُنت ترى إِن كُل صاحِب مُعتقد يُقتل فهذا دلالة على الهزيمة..فيكون نبيك ((محمد)) أَول شخص يجب أَن يُشطب..لأَن نبيك كما تزعمون مات مسموماً بأكلة من شاة قدمتها له إِمرأَة يهودية!!!ولكن على حال..التاريخ وعجلة التاريخ لاتقاس هكذا..فأَنت تعلم كمسلم إِن أَول شقاق مسلح وقع في الأُمة الصلعمية كان في وقعة(كربلاء)،وحينها قتل الأُمويون الحسين بن علي الذي بايعه أَهل الكوفة..فمات الحسين ومعه رهط من اهله وسبيت مجموعة أُخرى الى الشام..لكن مالذي حصل؟؟إتسعت حركة المُشايعيين للحسن بن علي..حتى صار أَنصاره يملأون بلاد فارس وخُراسان والعراق ومن خلال هؤلاء((اي العلويون الشيعة)) سارت جيوش بني العباس وحطمت مُلك بني أُمية..حتى أَنه يُقال أَن بني العباس ضاجعوا نساء بني أُمية على أَسِرّة أَزواجهم

إرسال شكوى على هذا التعليق          124 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هذا ياعبدالله اوغنان كاتِب غير مسيحي يُدعى ((مارا بار سيرابيون)) عاش في القرن الأَول الميلادي يقول:((أية فائدة جناها الأثينيون من قتل سقراط؟ لقد أصابهم الجوع والوبأ عقاباً على جريمتهم. أية فائدة جناها أهل ساموس من إحراق فيثاغورس؟ لقد تغطت بلادهم بالرمال فجأة. أية فائدة جناها اليهود من قتل ملكهم الحكيم؟ لقد زالت مملكتهم بعد ذلك. لقد انتقم اللّه بعدلٍ لهؤلاء الثلاثة. مات الأثينيون جوعاً، وطغى البحر على الساموسيين، وطُرد اليهود من بلادهم وعاشوا في الشتات. ولكن سقراط لم يمت إلى الأبد، فقد عاش في تعاليم أفلاطون، ولم يمت فيثاغورس للأبد فقد عاش في تمثال هيرا، ولم يمت الملك الحكيم للأبد فقد عاش في التعاليم التي أعطاها )) إذاً ياأوغنان حتى الوثنين الذين لم يؤمنوا قط بالمسيح..شهدوا له بأَنه إنتصر!!!

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مشكِلة المُسلم..أَنه لازال يعيش الوهم والخَرَف،لو سأَلت أَي مسلم عن حاجة إلهه عن عبيده((إله الإسلام يعني)),سيجيبك على الفور وماحاجة الله للعبيد؟؟ الله تعالى غنيٌ عن عِباده!!ولايهمه شيء! لكن في المُقابل لاتجد في التاريخ الإسلامي((من عهد صلعم وحتى سقوط الإمبراطورية العُثمانية)) معركة واحدة خاضها المُسلمون بعيداً عن إسم الله أَو معركة إِشتبكت فيها الرايات بعيداً عن إسم الله..حتى تِلك المعارك التي خاضها المسلمون ضد بعضهم البعض..وسؤالي دائماً:أَليس ربكم هو من أَهلَك أَصحاب الفيل؟!فماحاجة ربكم الى كُل هذه المجموعات البشرية التي تُقاتِل تحت إسمه؟! لما لاينزل من بُرجِه العاجي ويَحسم المَسائل بنفسه!؟ لما لايُرسل طيراً أَبابيل لنُصرة المسلمين؟؟ أَم إِنَّ طيوره لم تعد ذات فائِدة أَمام منظومات الدفاع الجوي الحديثة؟!؟ طيب ماذا عن الصيحة؟! أَلم يزعم صاحِب القُرآن بإهلاك مُدن بصيحة؟!هل كانت الصيحة فعالة ضد الخيم وبيوت الطين فقط؟! أَم إِن صيحات جبريل وربه لم تعد ذات أَهمية أَمام أَبنية الإسمنت والكونكريت المُسلح..

إرسال شكوى على هذا التعليق          106 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية استاذ جهاد لعقلك الذي ما زال يبحث، تقول في الخاتمة (فنحن على كل الصُعد لا نستطيع أن ننتصر على العالم المسيحي واليهودي) هذه الجملة تحتمل التعمق، صحيح أن الجهة الفاشلة هي التي تتمسك بالإسلام. وأن الإسلام هو سبب تخلفها وقد كتبت في هذا من قبل وهو استنتاج يشاركك (نا) فيه الكثيرين وهم بازدياد ولكن حصر الجهة المقابلة بالعالم اليهودي والمسيحي ليست دقيقة فهناك حضارات تشترك مع الغرب في هزيمتنا لا تدين بالإثنين مثل الصين واليابان ثم ان الحضارة تتناسب عكسيا مع التشبث بالدين ودخوله في الحكم وليس طرديا حتى تصلح المقارنة. ولكن الدين وحده لا يكفي للحكم على الحضارة إذا لم تتوفر باقي الأضلاع. الاستعداد الشخصي للتطرف والبيئة الحاضنة التي تشجعه ثم النص الذي يدعمه والتاريخ السياسي للدين ولذلك تجد (جهاديين،إرهابيين) يحاربون مع السلفيين في بلاد العرب بعد أن انتقلوا من المسيحية إلى الإسلام ولا تجد العكس
بخصوص جملة (فقد هزمنا ثقافيا وعسكريا واقتصاديا وحتى بيولوجيا)، اعتقد ان الهزيمة التامة لم تحصل بعد. وهي ربما شرط النهوض. الهزيمة التامة عندما يراها ويعترف الجميع بها. الأغلبية ما زالت في مرحلة الإنكار

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---