أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - منهج ام منهجان دايلكتيكيان..؟















المزيد.....

منهج ام منهجان دايلكتيكيان..؟


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 4195 - 2013 / 8 / 25 - 02:56
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


منهج ام منهجان دايلكتيكيان..؟
كتب عدد من السادة المفكرين والمتابعين للفكر الفلسفي تعقيبات على مقال للأستاذ المهندس الإستشاري جاسم الزيرجاوي حول ما اسماه بالدالكتيك المادّي
ولا يعنينا هنا ما تعنيه مفردة دايلكتيك بالعربيّة لأن المعنى إصطلاحي بالأساس وشائع وليس بوسعنا ان نغيّر المصطلح الذي تواضع به المترجمون على الدايلكتيكيّة بالجدليّة ولكي نفهم الأمر وهو بالوجه الذي يمكن تبسيطه إلى حد مناسب يُقصد به المنهج الذي يتّبعه المفكّر الفلسفي وبالتالي هو علم منطق جديد اي كما ذكرنا في مناسبات سابقة أحد علوم الفلسفة الأساسيّة وغني عن القول أن لكل نظريّة فلسفيّة منطق تعتمده في التحليل والإستنتاج وهناك كما هو معروف اشكال من المنطق كالمنطق الشكلي ( الصوري ) والمنطق الدايلكتيكي والمنطق الرياضي وأحيانا نسمع باصطلاحات كثيرة لها ما يبررها كالمنطق العضوي وسواها
والمنطق الدايلكتيكي والذي يمثّل المنهج الذي تتبعه الفلسفة الماركسيّة يعتمد على أسس المنطق الأساسيّة الثلاث أي بكل بساطة هي المحتوى الذي يُقيم الفلسفة الماركسية على مفهوم التناقض والمتناقضات ويمكن باختصار تلخيصها بوحدة وصراع الأضداد وثم قانون التراكم الكمّي الذي يؤدي إلى تحوّل نوعي والقانون الثالث وهو قانون نفي النفي أو نقض النقيض وهي كما يتّضح للجميع هي نفسها منهج التحليل أو طريقة التفكير الماركسيّة باختصار شديد ، كما أن هناك نقاط يتطلب التعقيب أن نشير إليها لأهميتها النظريّة وهي اولا ان الماركسيّة ليست إلاّ طريقة جديدة في التفكير أي منهجا بالأساس وانها أي الماركسية فكر علمي وليست فكر يقوم على الإسناد والترجيع فقط اي انها ليست منطوقا جامدا أو رسالة سماويّة أو حدثا تاريخيا يستوجب الأمر معه إعتماد السند في كل حين فلقد واصلت الأفكار الماركسية تطورها وتقدمها عبر ما يقرب من قرن ونصف من الزمن وعبر نضال حقيقي ومستمر وفعّال ولم تعد هي أفكار ماركس وحده وصديقه أنجلز فقط بل ان كل المفكرين الماركسيين والمناضلين الثوريين اسهموا في تطوير وتعميق الفكر والنظرية الماركسية والتي أصبحت تكتسب إسمها هذا بجميع الجهود النضالية والفكرية والفلسفية المتتالية والتي أضافتها التجارب المختلفة على السوح النضالية في العالم أجمع وثانيا لا يمكن أن نعتبر أن ما تم نشره في الحقب السابقة من أدبيات ماركسية باللغة العربيّة هي مصادر المناقشة وأن تلك كراريس مبتسرة ومختصرة بل ربما ساذجة كما يوحى التعبير إذ أن الأدبيات الماركسيّة في الغالب اصبحت مترجمة إلى معظم لغات العالم وأن كثيرا من المناضلين أصبحوا مسلحين بعدد من اللغات الحيّة ولا سيما الألمانيّة والفرنسيّة والإنكليزية بل والروسيّة والإسبانية والبرتغاليّة أيضا ولهذا لا يُعتدّ ببناء حاجز بين من كانت ثقافته إنكليزية أو كانت ثقافته فرنسية او غير ذلك كما أن الأحزاب والمؤسسات الثقافيّة المختلفة سبق وأن بذلت جهودا كبيرة جدا في توفير ترجمات لأمهات الكتب الماركسية ووضعها في متناول يد المناضلين والقراء على إختلاف مشاربهم وأؤكّد ان الحط من مستوى معظم المصادر بالعربيّة يُراد به رفع المستوى الطبقي للمعرفة والقول في النهاية ان هذه المعارف ليست مما يجوز طرحها على العامّة وبالتالي برجزة المعرفة والمعرفة الماركسيّة على وجه الخصوص وتحويلها إلى ترف فكري في الوقت الذي كانت فيه الماركسيّة والماركسيون ومن تبع الفكر العلمي بعامة أوّل من كتب بلغة مبسّطة ومفهومة وابتعدوا عن الإبهام والتوريات العقلية التي كانت تسود المؤلفات الفلسفية سابقا وأن أي قارئ يستطيع ان يجد بونا شاسعا بين أسلوب هيغل أو كيركيغارد أو هيوم أو نيتشة وبين أسلوب ماركس أو أتباعه
إن الدايلكتيكيّة هي علم التناقض وأن منهج النظريّة الماركسيّة هو المنهج الدايلكتيكي القائم على ظاهرة التناقض وأن المنطق الدالكتيكي هو المنطق الذي يُحتكم إليه في تفسير المتناقضات وهو العلم الأساسي الذي تبنته النظرية الماركسية والتي تضم كل الجهود التي بُذلت بعد ماركس من قبل من إعتمد الفكر العلمي وأن علم المنطق الدايلكتيكي هو العلم والمنطق الوحيدان الذان إستطاعا أن يطرحا مفاهيما كليّة في العلوم المختلفة وفي المجتمع على حد سواء وعلى أسس علمية راسخة وقابلة للتطوّر والتحديث وفق منهج البحث العلمي الأصيل
يقول الأستاذ مالوم أبورغيف اننا خلطنا بين قوانين الدايلكتيك وبين المنهج الدايلكتيكي
وليت أستاذنا العزيز يُبين لنا الفروق بينهما إذ ان المنهج الدايلكتيكي لا بدّ ان يقوم على أسس وهذه الأسس هي قوانين تحكم المنهج الموصوف وبالتالي فإننا عندما نشير إلى المنهج فإننا بالتأكيد نعني خوارزمية محددة أو خارطة طريق تمرّ وتسير وفق قواعد وأسس علمية وهي نفسها قوانين الدايلكتيك امّا وجود المتناقضات فهي موصوفة منذ امد بعيد والكل يعلم أن هناك حار وبارد وهناك أسود وأبيض وطويل وقصير وموجب وسالب وهكذا وهذه ليست منهجا ولا قوانين ولكننا عندما ندرس قوانين المنطق الدايلكتيكي نعي العلاقة التي تتحكم بهذه المتناقضات ونفهم سرّ تبادل التأثير بين المتناقضات ولا يكون للمنهج أي معنى بدون تلك القواعد والقوانين
وان ما ذكرناه من ان المنهج الدايلكتيكي هو منهج فلسفي اظهره الفيلسوف هيغل واتخذه ماركس لنفسه واعتمده في إثبات أفكاره الفلسفية فإننا لا نجانب الصواب وأمّا الفرق بين الإثنين فهو أنه وجد أن أولويّة المادة على الفكر في التناقض القائم فيما كان هيغل يجد أن الفكرة لها الأولوية فقط ومن هنا نقول ان وجود وحدة بين الأخلاق والإنتاج مثلا مع مواصلة التناقض وباتباع قوانين المنطق الدايلكتيكي فإن تقدّم وتطوّر الإنتاج يؤدّي إلى تقدّم القيم الأخلاقيّة وليس العكس كما يعتقد المفكرون المثاليون وهذا لا يحتاج إلى دايلكتيك جديد بل توصلنا إلى هذه الحقيقة بنفس القواعد الدايلكتيكية التي إتبعها هيغل ولكن بعد أن قلبنا الأمر من أولوية الفكرة إلى أولوية المادّة وواصلنا متابعة نفس قواعد المنطق الدايلكتيكي التي تكلم بها هيغل فكيف نكون قد أخطأنا كما يذكر الأستاذ في تعقيبه؟
ومن جانب آخر ليست للدالكتيك علاقة بالحركة فهي قوانين تتحكم وتصف ما يحدث في العلاقة بين المتناقضات ( علاقة!) وهي من حيث كونها طريقة للتفكير نابعة من الواقع وتصف كيفية تبادل التأثير بين المتناقضات المختلفة ولو كان هناك دايلكتيك مادّي وأن الأمر يتعلق بحركة المادة وحدها بإنكار الفكر لما ظهرت النظرية الماركسية إذ أن المادّة نفسها لا يمكن أن تواصل التطور حسب نظرية المعرفة إلاّ بعد مرحلة أساسيّة وهي مرحلة التفكير المجرّد وبعد تلك المرحلة وبعد الأنتهاء منها نعود إلى الممارسة العمليّة التي نعكس بواسطتها تأثير الفكر على الواقع المادّي حيث يصبح الواقع المادّي متواضعا عليه وبعد ذلك نكرر العملية حيث يعود الواقع بعد ممارسة ما توصلنا إليه في المرحلة السابقة إلى أنتاج أو طرح مخرجات جديدة ندخلها في عملية الفكر المجرّد وهلمجرا وهكذا تتم عملية التطور والحركة في تطور الفكر والمادة معا
إن هذه المعلومات موصوفة في اغلب الأدبيات الماركسية وباللغات المختلفة وأهمها الفرنسية والأنكليزية والروسية وهناك ركام هائل من المؤلفات بهذا الخصوص وبلغات مختلفة ومنها العربيّة بعد أن قام مترجمون ثقاة بتوفيرها بالعربيّة أيضا ويمكن لمن لا يثق بالترجمات العربية ان يعود إلى الأصل وما أكثر من يُتقن الأنكليزية في بلادنا فضلا عن عدد كبير ممن يُحسنون لغات أخرى أيضا
ومن جانب آخر اجد اننا لو نركّز على المقال لا على القائل ولا على التشكيك بمصادر معلوماته فإن هكذا منهج للبحث لا يؤدّي إلاّ إلى تحويل المناقشة إلى تراشق شخصي
فإذ يقول الأستاذ ابو رغيف أن الحركة هي شكل من أشكال المادّة فإننا لا يمكن أن نركن لتعريف لم يقل به الفيزياويون ولا الفلاسفة ، فالفيزياويون يقولون كما وضّحت في مناسبة سابقة أن المادة هي كل ما يشغل حيزا في الفراغ وله كتلة والكتلة تقاس بمعدل السرعة المتحققة عند تسليط قوة عليها ومن مفهوم الكتلة نتفهم أن الحركة أحد العوامل ما دام الحديث عن السرعة ولكننا كفلاسفة عملنا يتطلب مفاهيم كليّة وليست فيزياويّة فقط ولهذا فإن الفلاسفة الماركسيون يُعرفون المادة بتعريف الواقع الموضوعي نفسه ويقولون أن المادة هي كل شئ خارج وعينا ومستقل عن إرادتنا وهذا التعريف هو التعريف الفلسفي أو المفهوم الفلسفي الكلّي وليس له أية علاقة بالحركة أو السرعة ولا القوة ولا يُقاس بقياسات علوم الفيزياء وأنه مفهوم فلسفي وليس قانون متخصّص ، ولهذا اجد أن الأستاذ أبراهامي يسخر من رد المادة إلى الحركة سخرية مشروعة مع أنني أختلف معه في إتباعه لأسلوب السخرية فقط .
اما الأستاذ طلال الربيعي فإنني وإن كنت معجبا ببعض ملاحظاته وتعقيباته في أمور اخرى الاّ أنني اجده الآن على غير ما عهدته فيه فهو يعتبر أن ثقافة أغلبنا تعود إلى كراريس توزعها المنظمات السياسية والحزبية لتثقيف جماهيرها وأنه يستخف بتلك الكراريس وانا اقول اننا كلنا بدانا هكذا عندما لم يكن من اليسير أن نحصل على ما يُشبع رغبتنا في المعرفة ولكننا بعد توسع مداركنا شيئا فشيئا إستطعنا أن نحصل ونطالع أمهات الفكر السياسي والفلسفي وعمدنا إلى تثقيف أنفسنا بأنفسنا وتابعنا السير في طريق طويل أنفقنا فيه جلّ مواردنا وحرمنا أطفالنا من كثير مستلزماتهم من أجل شراء كتاب أو على الأقل الإطلاع على المصادر واصبحنا نتابع أغلب المصادر التي يذكرها أي كاتب ولا سيما المرموقين منهم أو الأجانب منهم واستطعنا أن نقرا احيانا بما نمتلك من لغات أجنبيّة متواضعة في سبيل توفير معاني مفردات كثيرة جدا وجدنا أنها تُطرح علينا لأول مرة وكم أسفنا عندما كنا نجد كثيرا من الناس والطلبة الذين يدرسون في الخارج ويُحسنون عددا من اللغات الأجنبيّة ولكنهم لا يستثمرون قدراتهم في الإطلاع والمطالعة وأن وجدنا منهم أحدا فإنه لا يقرأ إلاّ الروايات البوليسية وروايات الإثارة
إننا مع لغتنا الأجنبية المتواضعة إستطعنا أن نقرأ كثيرا من المقالات والكتب العلمية والفكرية وتابعنا كثيرا من التحليلات السياسية وهذا إنجاز متواضع ولا شك ولكنه يُشبه إلى حد بعيد من تعلّم العزف على البيانو بدون معلم ، وهذه الجهود ليس من حقها أن تقابل بالسخرية والإستهجان .
كما انني اعتقد ان الماركسية لا تعني ماركس وحده بل جميع المفكرين ورعيل المناضلين والمضحين الذين واصلوا العمل من أجل تطوير وتحديث تلك الأفكار التي بدأها ماركس وصديقه أنجلز على أننا لا نعتبر افكارهما مقدّسة بل نواصل البحث في صدقها على ضوء معطيات العلوم الحديثة أيضا
امّا الأخ الأستاذ حميد خنجي فقد اطلق تصريحا مفاجئا وبلا أي تحليل أو تدعيم لرايه فقال أن سنان او
ما قاله (حتى لاأنسى) الزميل سنان في تعليقه هو كلام منطوق على عوانئه ( كذا) وغير سليم"

هكذا وبلا اي دليل او تحليل أو إثبات أي على ( عواهنه ) هو الآخر مع إحترامي وتقديري للجميع
وقبل ان انهي تعقيبي اود ان اقول لجميع الأخوة والأساتذة الذين إشتركوا في المناقشات أن التأمل هو أحد اركان نظرية المعرفة الأساسيّة ويبدأ بها ولا نقصد الفلسفات التأملية التي تكتفي بالتأمل والإستغراق فيه بل نعني المرحلة التي يحاول المفكّر أن يتابع الظاهرة مدار البحث بكل الوسائل وتسجيل ما يمكن من ملاحظات وقياسات عنها كما يفعل العالم في مختبره ولهذا فإنه لا غنى للمفكر عن التأمّل
وفي نهاية تعقيبي أود ان أشكر الجميع وان اسالهم تقبّل تقديري ولكنني في الوقت نفسه ارجو أن يعود الجميع للمصادر التي بنوا عليها معارفهم بين الحين والآخر لأننا لا نستطيع أن نتواصل معرفيا عبر كتابات نصوصها تصلح للأدب ولكنها قليلا ما تراعي اسس الأدب الفلسفي للأسف
تحياتي وخالص تمنياتي واعتذاري إن كنت قد اخطات او تجاوزت لا سمح الله



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جُمبُدةٌ حمراء
- أفكار أطفال..!
- في ضوء مداخلة الشيوعي العراقي في لقاء اليسار العربي الرابع.
- هجير..!
- طيفُ حب..!
- هوامش في الماركسية والدولة والثورة ..! ج2
- هوامش في الماركسيّة والدولة والثورة ..!ج1
- هموم..!
- أفكاروآفاق ممكنة في تحليل وتصميم هياكل المباني الشاهقة
- فلاسفة ام مدرّسوا فلسفة..؟
- الحوار الوطني ردٌّ سريع على الفرقةِ والمحاصصة..!
- الإبحار بالأشرعة فقط..!
- ذات مساء..!
- هل للأغلبية مصلحة في الشراكة..؟
- عودة ٌ أخرى إلى الواقع الحضري..!
- منطق التاريخ ليس فيه دائن ولا مدين..!
- عندما يكون الحوار شاعريّا..!
- في الإنتماء..!
- لا أتبرّأ من الطائفتين، فأنا إبنهما معا
- ملامح خارطة طريق مقترحة للوضع السياسي العراقي..!


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - سنان أحمد حقّي - منهج ام منهجان دايلكتيكيان..؟