أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - دعوة -متحدون- لمقتدى خطة لحرب أهلية















المزيد.....

دعوة -متحدون- لمقتدى خطة لحرب أهلية


محمد ضياء عيسى العقابي

الحوار المتمدن-العدد: 4191 - 2013 / 8 / 21 - 08:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


دعوة "متحدون" لمقتدى خطةٌ لحرب أهلية
محمد ضياء عيسى العقابي
ورد في الأنباء التقرير التالي:
[ قال ائتلاف متحدون ان إعلان السيد مقتدى الصدر اعتزاله عن العمل السياسي سيكون له تأثيره السلبي ويخل التوازن الذي تحققه اليوم كتلة الأحرار في كافة الفعاليات السياسية . ودعا الائتلاف، في بيان له اليوم تلقى "عراق القانون" نسخة منه،السيد الصدر للعدول عن قراره ، مبيناً ان وجوده مهم ضمن الشركاء اليوم ويعزز التيار الذي بدأ ينمو ويمارس التغيير في بناء الدولة العراقية نحو الأحسن .
كما أضاف بان الانتقال بالعراق إلى بر الأمان لن يكتب له النجاح ما لم تتظافر الجهود الوطنية المشتركة لذلك وتتفاعل في عملية بذل الجهد وتقويم المسار بالاتجاه الصحيح ، مؤكداً ان كتلة الأحرار وخلال الأعوام الأخيرة كان لها دور واضح وملموس في التعاون مع بقية الكتل في سبيل ذلك وهو ما نتمنى استمراره. ](1)
ما الذي يقف وراء هذه الدعوة للسيد مقتدى الصدر للعدول عن قراره بالإعتزال ذات المظهر البرئ؟
الطغمويون(2) والتكفيريون مصرون، منذ إطاحة النظام البعثي الطغموي ومنذ هزيمة الدكتور أياد علاوي في إنتخابات كانون ثاني عام 2005، على دحر التوجه الديمقراطي وبعد ذلك ركزوا على إلغاء الدستور ووأد الديمقراطية وتدمير العراق الجديد عن طريق تلازم ثنائية الإرهاب والتخريب من داخل العملية السياسية متمثلاً بتعطيل البيئة التشريعية يليها تعطيل البيئات السياسية والأمنية والتنموية وغيرها سعياً إلى إستعادة حكمهم الطغموي الطبقي الذي تمتعوا طويلاً بمنافعه المادية والمعنوية على حساب الجماهير العريضة؛ وسعياً من جانب التكفيريين إلى تأسيس "دولة العراق والشام الإسلامية" من منطلق كونهم "الطائفة المنصورة" و "الفرقة الناجية"(3).
تركز تكتيكهم منذ اليوم الأول ولحد الآن على إثارة حرب أهلية طائفية تكون كفيلة بإلغاء الدستور والإطاحة بالديمقراطية وإعادة تدويل القضية العراقية أملاً في النهاية بدفع الأمور من قبل شركات النفط وإسرائيل والسعودية(4) وتركيا وقطر والأردن، عبر الأمم المتحدة، بإتجاه إنتاج دستور ونظام يصبان في مصلحة الطغمويين والجهات الأجنبية المذكورة مقابل أداء خدمات لهم كإثارة حرب مفتعلة ضد إيران والإطاحة بالدولة والجيش العربي السوريين لصالح الأمن الإسرائيلي ومنح شركات النفط عقود مشاركة في الإنتاج وإنقاذ نظم الحكم في السعودية وقطر والبحرين من إستحقاقات شعوبها في الديمقراطية وحقوق الإنسان.
كل ذلك، بعد أن أخرج العراق القوات الأجنبية وإستعاد إستقلاله وسيادته وأطاح بقرارات بريمر الإقتصادية المدمرة للعراق وحافظ على ثرواته النفطية وخرج من طائلة البند السابع للأمم المتحدة وخطى خطوات كبيرة جداً على طريق بناء النظام الديمقراطي الذي مازال ينتظر الكثير لإستكمال بناء مؤسساته لو فُعّل دور مجلس النواب، وكان هذا ومايزال يقتضي إيمان الجميع، يميناً طغموياً تكفيرياً، و "يساراً" ذيلياً فاشلاً خائباً، وطبقة مثقفة تافهة إنتهازية ومؤدلجة في معظمها(5) – إيمانهم بالديمقراطية ولو تعاونوا على إنجاحها، وهي التي لم ترق للطغموببن ولـ"حلفائهم" الأجانب فمارسوا الإرهاب والتخريب والعرقلة.
غير أن فشل تكتيك الطغمويين والتكفيريين في إثارة حرب أهلية لم يمنعهم من مواصلة الجهد والبحث عن أساليب جديدة لإثارتها.
وهنا جاء دور الصدريين.
لديَّ القناعة بأن الطغمويين والتكفيريين يشجعون الصدريين على تسلّم منصب رئاسة الوزراء. فما أن يرتقي صدري هذا المنصب حتى يبدأ بتشديد سياسة تمزيق الشيعة ظناً منه بأن ذلك يحقق المصالحة الوطنية، يحدد الطغمويون والتكفيريون ساعة الصفر المناسبة للتحرك لإثارة حرب طائفية أهلية. تكون إشارة الإنطلاق ضربات إرهابية شديدة قد يستخدم فيها السلاح الكيميائي على مدينتي الصدر والكاظمية تحديداً(6).
يأمل الطغمويون والتكفيريون من وراء ذلك الإستفادة من جهل وقلة خبرة السيد مقتدى الصدر و تهوّره وعدم إتزان المحيطين به وتركّز إهتمامهم على جزئيات ثانوية كالإصرار على عدم إظهار أي ضعف بالمقارنة مع أداء إئتلاف دولة القانون والمالكي المناور العقلاني الذكي الذي ضمن تعزيز وديمومة المسيرة الديمقراطية والعملية السياسية ودرء خطر مناوئيها الداخليين وحماتهم الخارجيين.
هنا لا أستبعد بتاتاً أن يُقدِم السيد مقتدى على عمل "حاسم" يعيد إليه الهيبة المهدورة ويُكسبه الشعبية الجارفة الحانقة الصامتة على مضض حيال الإجرام الطغموي التكفيري، وينتقم من غدر بعض حلفائه في إئتلاف العراقية كتنظيم "متحدون" وغيره، وينتقم من مخطط الضحك عليه وإستخدامه كمطية لتدمير الديمقراطية وبالتالي تدمير العراق أو تقسيمه بالأقل.
قد يتخذ العمل الحاسم شكل تطويق شامل لمنطقة سنية كالأعظمية ويهدد بإبادة المنطقة ما لم يتم تسليم المسؤولين عن ضربتي مدينتي الصدر والكاظمية مع ضمان إنهاء الإرهاب(7).
وهذه هي اللحظة التي ينتظرها التكفيريون والطغمويون وعلى رأسهم تنظيم "متحدون" وينتظرها السعوديون وتركيا وقطر ومن ورائهم شركات النفط وإسرائيل. في هذه اللحظة يعلن هؤلاء بدء الحرب الأهلية إلى آخر المسلسل المبين أعلاه بدءاً بإعادة تدويل القضية العراقية وتدخل الأمم المتحدة.
وفق هذا التصور تأتي دعوة "متحدون" للسيد مقتدى الصدر بالعودة عن قراره بإعتكاف العمل السياسي الذي كان سيصبح أنبل قرار يتخذه
السيد مقتدى لو أدرك اللعبة اللعينة وثبت على قراره بالإعتكاف والإنصراف لدراسة العلوم الدينية ولم تكن حركة الإعتكاف هذه كلها تمثيلية تكتيكية، وهي على الأرجح كذلك.
ولا أعتقد أن هذا الموقف وجملة مواقف إئتلاف "متحدون" الذي يضم عناصر هم أكثر إئتلاف العراقية تطرفاً في الممارسة الطائفية – ببعيد عن تصريحات رئيسه السيد أسامة النجيفي عندما طالب، وهو في واشنطن وبعد إجتماعه مع نائب الرئيس الأمريكي السيد جو بايدن، بالأقاليم على خلفية طائفية بحتة. وأتبع ذلك أخوه محافظ نينوى السيد أثيل النجيفي الذي طالب بسحب الشرطة الإتحادية من الموصل، وفي مرحلة لاحقة طالب بإخراج الجيش أيضاً. زد على هذا التعديل الذي أجراه مجلس النواب قبل أشهر قليلة الذي فرض فيه الطغمويون والتيار الصدري مادة مخالفة للدستور (تنتظر رأي القضاء بشأن ردها أو قبولها) تقضي بخضوع الشرطة الإتحادية في المحافظات إلى المحافظ إضافة إلى الشرطة المحلية.
أقرأُ في هذه التحركات نيةً للتفاهم مع الإرهاب والتنسيق معه لتصديره إلى مناطق الوسط والجنوب وصولاً إلى إسقاط النظام. وما إنتاج السلاح الكيميائي وتصنيع الطائرات الصغيرة في الموصل والتفجيرات التي إمتدت في الآونة الأخيرة إلى محافظات الوسط والجنوب الآمنة نسبياً إلا أدلة على تلك النوايا الشريرة.
بقي لي أن أقول إنه حتى إذا خطط النجيفي والأمريكيون على أن يحكم العراق تحالف من الصدريين(8) و "متحدون" فالنتيجة واحدة كما في السيناريو المطروح أعلاه. إذ عاجلاً أو آجلاً وبعد أن يثبّت الطغمويون أقدامهم في الجيش والأمن والإستخبارات والمخابرات والمفاصل الحيوية في البلاد فسينشأ وضع تبرز فيه عدة إحتمالات كلها تقود إلى محاولة الإستئثار بالسلطة، وهو الهدف الأسمى للطغمويين، وبالتالي التصادم وصولاً إلى سيناريو الحرب الطائفية.
أرجّح حصول السيناريو الأول لأن الإيرانيين سوف لا يسمحون للصدريين بإنتهاج السيناريو الثاني.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1): أدناه رابط دعوة إئتلاف "متحدون" للسيد مقتدى الصدر للعدول عن قراره بإعتزال السياسة:
http://qanon302.net/news/news.php?action=view&id=27796#comment191349
(2): للإطلاع على "النظم الطغموية حكمتْ العراق منذ تأسيسه" و "الطائفية" و "الوطنية" راجع أحد الروابط التالية رجاءً:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298995
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/?sid=96305
http://www.qanon302.net/news/news.php?action=view&id=14181
(3): ورد من أحدهم التعليق التالي على دعوة إئتلاف "متحدون" للسيد مقتدى للعدول عن قرار إعتزاله السياسة [راجع الرابط في الهامش (1) أعلاه رجاءً]:
الكاتب: عثمان التكريتي (زائر)
انت الامل ايها المقتدى الاصيل [بتاريخ : الثلاثاء 20-08-2013 09:58 مساء ]
انت الامل ابها المقتدى العراقي الاصيل انت الامل لاعادة العراق بيد اهلة وبر الامان انت الامل في اعادة العراق الى هوية السنية هوية ابي بكر وعمر وعثمان وعلي ومعاوية رض عيون العراقيين الشرفاء تتجة اليك لاتدع العراق بيد المجوس والصفويين

(4): نشرت صحيفة الغارديان البريطانية وثائق سرية منها برقيات أرسلها السفير الأمريكي الأسبق في بغداد السيد (كريستوفر هيل) ذكر فيها أن السعودية ضالعة في دعم الإرهاب في العراق.
كما أعلن النائب عن إئتلاف دولة القانون السيد ياسين مجيد يوم 20/8/2013 أن رئيس جهاز المخابرات السعودي بندر إبن سلطان يدير بنفسه عمليات قتل العراقيين عبر النشاط الإرهابي.
(5): يحلو لبعض "المثقفين" العراقيين أن ينفخوا بأنفسهم فيحشرون ذواتهم بين من قال عنهم غوبلز، وزير الدعاية الهتلري، : إذا ذُكر إسم المثقف أمامي أتحسس مسدسي.
أعتقد أنه لو واجه غوبلز مثقفين ككثير من مثقفي عراق اليوم البائسين، لقال: كثَّر الله من أمثالهم!!
أما أنا فأقول: إذا ذُكر إسم المثقف أمامي فسأمسك معدتي وبلعومي لئلا أتقيأ. كفاهم ضياعاً أنهم لم يعرِّفوا معنى الطائفية لحد اليوم. كفاهم عاراً أنهم داسوا الإستقلال والسيادة الوطنيتين والمصالح الوطنية تحت الأقدام وخدعتهم بعض الشعارات الأمريكية المنافقة. كفاهم جهلاً أنهم لا يعرفون بأنهم يقفون في خندق عملياتي فكري واحد مع التكفيريين والطغمويين.
أعتقد أن كل من لا يشخص علة العراق وجذر مشاكله الجمة متمثلةً بإصرار الطغمويين على إستعادة سلطتهم الطغموية بأي ثمن، فهو لا يفهم كثيراً عن الشأن العراقي ويساهم في أزمته وإزهاق الأرواح البريئة؛ وخير له وللعراق أن يصمت طواعية وإحتراماً للذات.[راجع الرابط في الهامش (2) أعلاه رجاءً].
(6): السلاح الكيميائي:
(6.1): إستخدم التكفيريون السلاح الكيميائي عام 2007 بإستخدام غاز الكلور المسروق من محطات تصفية المياه. وبتقديري، لولا الأمريكيون وضغطهم على الطغمويين للضغط، بدورهم، على التكفيريين لإستمروا في إستخدامه.
(6.2): وقبل عام تقريباً ضبط سلاح كيميائي في منطقة الزعفرانية كان بمعية إرهابيين أتوا به من الموصل.
(6.3): وقبل أشهر معدودة القى الجيش العراقي القبض على خلية إرهابية متكونة من 9 أشخاص ولديهم مصنعان للسلاح الكيميائي أحدهما في الموصل. كانوا يرومون إستخدام طائرات صغيرة محورة من لعب أطفال لتنقل كميات من المادة الكيميائية إلى أعماق التجمعات السكانية.
أعتقد أن مسألة طائرات لعب الأطفال المحورة كانت خديعة لصرف النظر عن مصنع الطائرات الصغيرة الذي ضبطه الجيش قبل أيام في منطقة (حاوي الجوسق) في الموصل وكانت فيه أربع طائرات جاهزة مزودة بكاميرات مراقبة.
(6.4): وقبل أسابيع معدودة أذاعت فضائية "الميادين" بأن أبو بكر البغدادي، زعيم "دولة العراق والشام الإسلامية"، كان في تركيا للحصول عل سلاح كيميائي.
(7): سوف لا يواجه السيد مقتدى وأعوانه معارضة ذات أهمية من جانب قواعد تياره لأن التثقيف في هذا التيار، حسب رأي عارفين بشأنه، ذو وجهين خارجي يدعي التصالح والإلتزام بالمواطنة، وداخلي قائم على الشحن الطائفي الذي يدغدغ مشاعر السذج خصوصاً من كان منهم في صفوف حزب البعث الطغموي قبل سقوطه وإكتوى بنار طائفيته.
(8): نشرت صحيفة دانماركية عام 2008 تقريراً قالت فيه إن وكالة الإستخبارات المركزية (سي.آي.أي.) توصلت إلى قناعة تامة بأن الشيعة قد إنشقوا إلى غير رجعة. وإتصلت الوكالة بكل التجمعات البعثية في البلدان القريبة من العراق كسوريا ومصر واليمن ودول الخليج لحثهم على العودة للعراق وإستثمار الموقف.
لقد أثبت التصرف اللاحق للتيار الصدري صحة المعلومات الأمريكية.
برأيي أن الأمريكيين زوروا إنتخابات 7/3/2010 لصالح إئتلاف العراقية ولصالح التيار الصدري لتأكدهم من قيامه بدور المناكفة والتشويش وشق صفوف التحالف الوطني.
السؤال: كيف عرف الأمريكيون إنشقاق الشيعة على يد الصدريين؟



#محمد_ضياء_عيسى_العقابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تعقيب على نداء لتشكيل -حكومة إنقاذ وطني-
- عودة الحلفاء إلى بعضهم رغم أنفهم!!
- إرحموا العراق يا صدريون
- سقطت الديمقراطية في مصر
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- أعلن النجيفي إنتصاره على علاوي في لقاء الحكيم وأيامنا صعبة6/ ...
- صابرين والسيطرات الوهمية غطاءان للسلاح الكيمياوي
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l3
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4l2
- التظاهرات غطاء لموجة الإرهاب المنفلت4/1
- ما المقصود من زج الجيش في السياسة؟
- يحتقرون الشعب ويريدون قيادته!!!
- التآمر على العراق في ورطة كبيرة!!
- أتهمُ السيد أسامة النجيفي بالخيانة العظمى فحاكموه
- نموذج للوقاحة بعد تظاهرات الأنبار
- من قتل السيد محمد صادق الصدر: صدام أم الكهرباء؟
- أَفسِدوا عليهم خطتهم التخريبية
- لا تأجيل للإنتخابات ولا مؤتمر في أربيل


المزيد.....




- تسببت بوميض ساطع.. كاميرا ترصد تحليق سيارة جوًا بعد فقدان ال ...
- الساحة الحمراء تشهد استعراضا لفرقة من العسكريين المنخرطين في ...
- اتهامات حقوقية لـ -الدعم السريع- السودانية بارتكاب -إبادة- م ...
- ترامب ينشر فيديو يسخر فيه من بايدن
- على غرار ديدان العلق.. تطوير طريقة لأخذ عينات الدم دون ألم ا ...
- بوتين: لن نسمح بوقوع صدام عالمي رغم سياسات النخب الغربية
- حزب الله يهاجم 12 موقعا إسرائيليا وتل أبيب تهدده بـ-صيف ساخن ...
- مخصصة لغوث أهالي غزة.. سفينة تركية قطرية تنطلق من مرسين إلى ...
- نزوح عائلات من حي الزيتون بعد توغل بري إسرائيلي
- مفاوضات غزة.. سيناريوهات الحرب بعد موافقة حماس ورفض إسرائيل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد ضياء عيسى العقابي - دعوة -متحدون- لمقتدى خطة لحرب أهلية