أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد العتر - فكرونى...روايه مسلسله (3).















المزيد.....

فكرونى...روايه مسلسله (3).


احمد العتر

الحوار المتمدن-العدد: 4168 - 2013 / 7 / 29 - 09:18
المحور: الادب والفن
    


الفصل الثالث:
وقف خالد امام المرآه يعدل وضع بذلته العسكريه الانيق هويتاكد من لمعه النجوم الذهبيه على كتفيه ويصلح من وضع الكاب على راسه ...ثم اخدالمشط الصغير واخذ يمشط شاربه اللذى استعاره من احمد زكى العبقرى فى فيلم زوجه رجل مهم وذهبت افكاره بعيدا.....
_خالد عمر البنا
_افندم
_اهنيك ياطالب انت اثبت تفانيك فى التدريب والمحاضرات عشان كده هرقيك قائد الفصيله ولو كنت عند ثقتى هخليك عريف الكليه كلها .
_تمام يافندم وتحت امر سيادتك
كانت ايامه فى كليه الشرطه من اجمل ايام حياته ....هوبطبعه لايحب الحياه المدنيه ...وفاه والده وهو طفل وحيد وزواج امه من صديق والده المقرب العقيد على راضى رئيس مباحث سجون برج العرب وقتها وكان رجل ينطق بكل كبرياءالعسكريه المصريه وقسوتها .......انتقالهم للحياه مع عمو على كما كان يطلق عليه فى صغره قبل دخوله الكليه كان نقطه تحول فى حياه الطفل اليتيم الرقيق ذو السته اعوام...11 عاما قضاهم خالد فى بيت العقيد على راضى ليتحول من الطفل الرقيق اللذى كان يعده والده عمر البنا ليكون صحفيا مثله وعلمه القراءه وهو فى الخامسه ...وذهب معه الى مسرح العرائس لكى يشاهد اوبريت الليله الكبيره ....لقد كانت اسعد لحظاته كطفل قبل وفاه والده بشهور وكان يراه يغنى كطفل (دى وصفه هايله دى وصفه سهله )وهى الصوره اللتى انطبعت فى مخيلته عن ابيه وليست صورته قبل وفاته وقد حوله النزيف الى مايشبه الهيكل العظمى الاصفر .....لم يكن يدخل غرفته فى الايام الاخيره لانه كان يخاف من رؤيه ابيه فى هذا المنظر وصحى يوما ليجد الغرفه خاليه والبيت ملىء بالنسوه المتشحات بالسواد والرجال العابسون ...بعدها بعام كانت والدته الارمله الجميله تصطحبه عند جده حتى تذهب الى مطروح لقضاء شهر العسل مع عمو على ...
عادت والدته امراه اخرى تماما ...لم يكن كل هذا ماالمه ان ماالمه اكثر هو عينيها اللتى عادت تنبض بالحياه ولم يعد يرى فيهما نظره حزن اوذكرى لوالده الراحل اللذى لم يعد موجودا الابداخله .
يتذكر اول ليله انتقل للاقامه مع والدته فى منزال عموعلى ...وضعته فى سريره ...اطفأت النور ....ثم ذهبت الى غرفه عمو على ...لم يستوعب بطفولته مايحدث وماسر الصراخ والضحكات القادم من وراء الباب المغلق فاندفع ببراءه طفوليه لاتخلو من اندفاع وفتح باب غرفه النوم فجأه ...
انطبع هذا المشهد فى ذاكرته للابد بجوار صوره ابيه الضاحكه صوره امه تلك الليله وهى وعمو على عاريين تماما وملتصقان ببعضهما فى وضع لم يستوعبه سنه ولكن اشمئز منه .
اخذ ينظر لهما فى ذهول وهما غير مصدقان ثم ركض مسرعاخارج الغرفه وعمو على ينهال بافظع السباب عليه ويعد بقتله وهو يرتدى روبه القصير
كان العرق ينهمر منه غزيرا يحس انه يغرق دخل مسرعا الى غرفه الطعام وحاول بجسده الصغير حشر نفسه داخل دولاب النيش الخشبى ليفوجىء باطباق الصينى تتساقط امامه محدثه دويا يكاد يفوق ضجيج قنبله هيروشيما ...وراى خالد القدم المشعره امامه ثم بدات حفله التعذيب اللتى قادها المقدم انذاك على راضى ....بدات بالضرب بالحزام الجلدى الاسود السميك مرورا بالقايش مع فاصل من اللكمات والركلات مطعمه بالسباب الفاخر ....لم تاتى امه اليه رغم انه اخذ يصرخ باسمها حتى همد صوته تماما واحس انه يموت ولا يعرف لماذا عمو على يضربه ؟؟انه هو من كان يؤذى امه ؟؟؟
اغمى عليه يومها ولماافاق وجد علامات على جسده استمرت معه حتى الان وكان كل ليله عندماتتعالى الضحكات والاهات يدخل الى دولاب ملابسه ويغلقه عليه ويسد اذنيه ويغمض عينيه متذكرا ماكان ابوه يغنيه فى الاوبريت ويبكى...
مرت السنوات واصبح عمو على هو سعاده الباشا ...وخالدطالب فى كليه شرطه ويستعد للخروج من هذا البيت لاول مره ليدخل كليه الشرطه اللتى شعر فيها لاول مره انه حر رغم نظامها القاسى الا انها كانت اسهل كثيرا من نظام العقيد على راضى .....
تذكر المره الاولى اللتى مارس فيها الجنس فى شقه احدزملائه بالكليه ...ماان دخل عليها حتى وجدها على السرير تنظر اليه ....انه يرى امه...مستحيل انها ماتت منذ عامين ...انه خياله اللعين اللذى توحش داخل الدولاب الصغير الخانق المظلم فى شقه على راضى ....واندفع راكضا خارج الشقه باكملها ,,,عرف من يومها عقدته ...حتى فريده عندما تطلب منه ان يفتح عينيه وهويمارس الجنس معها لا يستطيع ان يبوح اليها بالسبب (انه يرى وجه امه )...فى كل مره يؤلمها كما يحب فى ممارسه الجنس معها وتتصاعد اهاتها المتالمه لشراسته وساديته كان يمارس هذا التعذيب على امه الراحله ....كان يفكر فى فريده يعرف انها مشروع خيانه جاهز فى اى وقت ستنساه عندما يموت مع اول رجل يدق بابها مع كلمات من عينه (الحى ابقى من الميت....وهو لو كان عايش كان قالك اتجوزيه !!!!!!!!!)ستخونه فريده مع اول فرصه حيا اوميتا
انه ايضا يعرف انه لا يستطيع الاستغناء عنها لانها امه بعد وفاه امه ...........تنهد قائلا :اااااااااااه ايه العذاب ده ... يافريده لوتعرفى اللى انا فيه هتعذرينى ...
ثم عدل بذلته للمره الاخيره وغادر الغرفه على عجل .

(2)

هدأت قليلا على كرسى المفضل احاول التفكير فى مخرج من هذه المتاهه...اعيد ترتيب افكاى المشتته ...من هى فريده حتى الاقى من اجلها كل هذاالعذاب اللذى اعانيه ؟؟؟؟وهل كان عندى اختبار ؟؟؟نعم كان عندى اختيار قبل ان ادخل الى الشقه ولكن بعد ان دخلت اصبحت ملزما بان احضر العرض للنهايه بدون استراحه ولاسيجاره واحده ....عاودنى الحنق والحنين الى سيجاره فى اللحظه اللتى اجتاحنى فيهاصوت ام كلثوم الرخيم العذب (بعدما فكرت انى قدرت انسى ...بعد ماقلبى قدر ينساك ويسلا )....
قمت من مكانى كالمسحور فى اتجاه الصوت المنبعث من غرفهالنوم ...لو ان هذا حلما حنسيا الان لكنت قد قضيت ليله رائعه ولكنه للاسف ليس كذلك كانت فريده نائمه على السرير وقد انفرد شعرها الاسود كشلال ثائر حول المخده وقدثنت قدميها الدقيقتين وبان عنقها الطويل الرقيق ...اخيرا عرفت ماهو المرمر....كانت تغنى مع الاغنيه باستمتاع واستغراق ادهشنى .....اى مجنونه اللتى تستمع لام كلثوم بعد كل هذا الظلم والعناء اللذى تلاقيه وبدت لى فى هذه اللحظه كحمل برىء غبى ينتظر الذبح ببراءه مدهشه ....كانت تمسك صوره فى يدها ...بالادق نصف صوره...اقتربت منها حتى اصبحت ورائها تماما حتى اتبين ماتراه ....
الم اقل لكم ..كان الكون فى الصوره يغنى لضحكه فريده وكان هناك بجوارها كتف رجل قطعت الصوره من هذا الجزء وان كان لايبدوا انه كتف خالدالضخم العريض ....انه هو ...حبيبها ؟؟؟لست وحدك حبيبها ....
خرجت من الغرفه شاعرا ان دماغى يغلى هاانا ارتكب احدى سخافاتى الكثيره ...انا اغير على شبح ...اغير على فريده من عشيقها اللذى قتل!!!يالى من ظالم ...رجعت الى عرشى كملك مهزوم وغبت فى الظلام لفتره لاادرى كنهها لانى فقدت تمييز الوقت تماما منذ ان دخلت للشقه ....
فجاه ظهر من خلفى شعاع ضوء من نافذه مخفيه كانها اله عرض سينيمائى صغيره وارسلت شعاعها الى الحائط امامى ..مرحبا ...انه الجزء الثانى منالفيلم او بتعبير السينما المشاهد الخارجيه ...لن استغرب لو كانت هذه الشقه تستعين بجيمس كاميرون نفسه لتصميم هذه المتاهه ...كانت المشاهد تتوالى امامى :

مشهد اول ليل خارجى :
فريده واقفه مع خالد امام دار الاوبرا بالقاهره منتظرين شخصاما حتى وقعت عيناهم عليه فناداه خالد الى حيث يقفون بصوت عالى جاء الرجل اللذى لم اتبينه لوقوعه خارج دائره الضوء والمشهد وسمعت خالد يكلمه :انا مش عارف فكرتك د ى لزومها ايه ..انا عمرى ماحبيت محمد منير وبحب عزب شو وهو بيقلده احضرله حفله كمان وفى ليله راس السنه ياراجل حرام عليك نضيع حفله الماريوت اللى حكتلك عنها وغمز بعينيه فى مرح عابث ..
قالت فريده :انا بشكرك انك خرجتنا الخروجه دى انت متعرفشانا بحب منير قد ايه وكان نفسى من زمان احضرله حفله بس مكنتش بعرف اجى القاهره اوالساحل لوحدى ...
خالد:اتجننت ياسيدى لما شافت التذاكر اللى انت باعتها...طلعت مجنونه منير زى حضرتك ولقيتها فرصه اننا نخرج نقضى ليله راس السنه سوا....ثم صاح بطريقته الصاخبه (مانتوا عارفين بعض هى مراتى وانت صاحبى الوحيد واخويايلا بقى عشان منضيعش وقت خلينا نخلص الحفله دى على خير يمكن نلحق اى حاجه من ماريوت )...


مشهد 2 نهار خارجى :
فى مطعم للاسماك على البحر وخالد وفريده يتحدثان بينمايجلس الرجل اللذى فى الظل مستمعا صامتا كعادته :
فريده :يعنى انت بقالك شهر ماخرجتش معايا ويوم مانخرج ساعه وتقوللى لازم امشى عشان الشغل !!!!
خالد :مانتى عارفه يافيرى ياحبيبتى ان شغلى فى اى وقت وبعدين انا مش سايبك لوحدك انا سايبك مع راجل زى الفل اهه يلا خلى بالك من نفسك...وانت ابقى وصلها للبيت ونتقابل بالليل فى النادى ...سلام قالها وهو يقوم بسرعه معطيا امرا بصوت عالى سمعه كل رواد المطعم :شغل يابنى العربيه ...فقفز العسكرى الغلبان من مكانه على كبوت السياره الى المقعد وشغل السياره بحركه بهلوانيه وغادرالمكان تاركا الجميع مذهولين .
قال الرجل اللذى فى الظل اللذى اسمعه لاول مره يتكلم بصوت هادىء عميق بدا لى مألوفا : انا اسف هو دايما طبعه كده طفل كبير...بس بيحبك ..تحبى اوصلك ..
فريده :لونتغدى سوا يكون احسن انا زهقت من الحبس الانفرادى فى البيت وبصراحه نفسى اكل سمك سنجارى المطعم ده بيعمله هايل ....
قاطعهم الجرسون فطلب الرجل وجلسا ياكلان ويتكلمان وظللتاشاهدهما وانا اسمع مقاطع متفرقع من كلامهما...كانت هى تتحدث بلا انقطاع وكان هو ف ىالظل ومعطيا ظهره للكاميرا الافتراضيه ولكنها كانت تتكلم وتتكلم كانها صامته منذولدت ....تكلمت فى السياسه واستشهدت بهيكل ولم تفتح فمها ببلاهه مثل لميس الحديدى عندما تجلس معه او تعلق كالعامه (مش ده الرجل العجوز اللى بيطلع على الجزيره ..كان صاحب عبد الناصر باين )....تكلمت عن الشعر وعن امل دنقل واخرجت من جيب حقيبتهاقصيده قديمه مكتوبه بخط يدها لقصيدته لاتصالح الايقونيه الشهيره وكانت معنونه بتاريخ 12/5/1995وهو التاريخ اللذى قراتها فيه لاول مره وكتبتها ومن يومها وهىتحتفظ بهذه الورقه من اكثر من 11 عاما ...تكلمت عن جيفارا واحمد زكى ويوسف شاهين وفيلم الكيت كات وروايات خيرى شلبى وماركيز ....ثم نظرت للساعه بقلق واخبرت رجل الظل اللذى بدا مفتونا بكلامها انها تاخرت وقاما ....
ساد الظلام بعد ذلك المشهد طويلا وانا افكر ...انهحبيبها المقتول لا شك
ان خالد كان يبدوا عليه انه يضعها فى اختبار للخيانه مناليوم الاول ليثبت لنفسه ان جميع نساء العالم خائنات ...ياله من مريض نفسى مجنون كما يليق بضابط شرطه محترف يجيد عمله ..
هذه الحمامه الاسيره كانت يجب ان تطير مع اول شخص يمكنان يفتح لها القفص ...ولكن هذا الرجل الغامض اين هو الان ...انه قتل ولكن اين دفنه....لم اعد قادرا على النهوض وكان الظلام البكر يسود الكون حولى وكانت الشقه تشدنى الى اكمال حكايتها وانا كنت وقعت اسيرا فى هوى الفيلم وبطلته الميته ...

(3)

مشهد 3 نهار خارجى :
نفس المطعم على البحر ولكن فريده كانت جالسه مع رجل الظ لبنفس الكيفيه تبكى بلا انقطاع ونزعت النضاره الشمسيه الكبيره اللتى ترتديها لتظهركدمه كبيره زرقاء فى عينها اليسرى ثم اسرعت ترتدى النظاره مره اخرى وتقول بصوت ضعيف :ارجوك ...انا اتكلمت معاه الف مره اننا نتطلق بالمعروف وهو رافض بيعاملنى كانى مسدس او بندقيه من اللى هو بيقضى معاهم وقت ينضفهم ويلمعهم فى البيت اكتر من الوقت اللى بيقضيه معايا ....لازم تساعدنى فى الطلاق منه ارجوك ...انت حاولت كتيربينا وفشلت وانا مفيش حد اثق فيه غيرك ...ارجوك ومدت يدها فى حركه عفويه تدل على افتقادها للحنان واحتياجها لان يكون بجانبها عبر المائده لتمسك يده ....سرت فى جسدى قشعريره...
سحب يده كالملسوع وقال: ادينى فرصه واحده احاول معاه ده صاحبى وانا مقدرش اساعدك فى رفع قضيه عليه... ابدا..ثم تردد وقال بحنان :بس اوعدك انى هوديكى لمحامى صاحبى انا بثق فيه جداوهو هيتولى كل حاجه لان ده حقك وشرع ربنا ....
قالت له بسرعه كانها تقذف ثقلا من قلبها وبصوت متهدج وعيون نمره غاضبه مليئه بالدموع :لماانت بتحبنى كده ؟؟؟ازاى مستحمل انى اكون مع واحد تانى غيرك ؟؟؟
رد كان كلماتها اصابته فى قلبه بالرصاص :لانه صاحبى ومجرد تفكيرى ده خيانه وانا عمرى مكنت خاين .....
فريده فى ياس معذب من التفكير فى نفس الامر مرات ومرات من العبث السيزيفى وتعذيب النفس :الحب مش خيانه المشاعر الحلوه مش خيانه الله محبه .....ربنا شاهد على نضافه حبنا انت ليه معذب نفسك كده ؟؟؟طلقنى منه وخلينى ملكك !!!احنا حسينا اننا لبعض من اول مره اتقابلنا فيها يوم حفله منير ولازم نسمع صوت قلبنا ...
قال الظل وهو يقوم مترددا :وعشان كده مش لازم نشوف بعض ولانتقابل تانى وعنوان المحامى هوصلهولك ...ثم غادر مسرعا
انتهى المشهد واظلمت الشاشه ...
فريده وصديق جوزها اتورطوا فى مشاعر حب وانا بصراحه مقدرش الومه ولا الومها بس هم كانوا متوليين المهمه دى والحب كان مسببلهم الم نفسى رهيب ...
برغم انه سابها اليوم ده بس انا متاكد انهم رجعوا لبعض تانى ..مش هيقدر يتخلى عنها وهيموت عشانها ....فريده زى النداهه بتعذب وتموت كل الرجاله اللى حواليها ...لعنه فريده ..
فى هذه اللحطه كنت قد تاكدت تماما انى فقدت عقلى ولااستغرب ان اكون الان على سرير فى مستشفى العباسيه مجهول الهويه فاغرا فاهى ومبعثرالعابى على الموجودين ...هى دى نهايه القصه وانا محبوس فى عقلى للابد ...
انا حاسس ان النهايه قربت اوى ...معدتش فارقه معايا بجد..عايز اعرف ايه النهايه ...نهايه الكابوس
اجمل حاجه فى الكوابيس نهايتها لاننا بنصحى من النوم ونتنهد براحه لما نتاكد اننا فى نفس الشقه وعلى نفس السرير
وعندها قمت من مكانى محاولا ضرب راسى فى الحائط حتى افوق من كابوسى وتصاعدت موسيقى pink floyd the dark side of the moon الشهيره وظللت اضحك بجنون وبلا انقطاع ووترد الشقه على صدى ضحكاتى المجنونه .
"""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""""
واللى جوه القلب كان فى القلب جوه ,,,روحنا واتغيرنااحنا الا هو ...هو نفس الحب واكتر ...هو نفس الشوق واكبر ...هو هو ..
نهايه الفصل الثالث



#احمد_العتر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أمر؟...ام تفويض ؟
- فكرونى...روايه مسلسله (2)
- فكرونى .....روايه مسلسله .(1)
- العبور الجديد للدولة المدنية.
- جبهه حمايه الدوله المدنيه .
- 30 يونيو بين الافراط والتفريط .
- قانون الجنون .
- يزيد ولا الحسين ؟؟
- الكابوس ...قصه قصيره جدا .
- من اوراق محامى 2
- تاملات حول الوطن .
- عن الخيبه والنهضه والسد .
- ماذا بعد ان نتمرد ؟
- الارهاب ضد عبدالودود.
- من اوراق محامى .
- سوريا ...ثوره ام مؤامره؟؟
- تمكين وزارى للاخوان .
- مقاومه الكهنوت الاسلامى .
- يوميات محامى حر...قصه قصيره
- الاخوان..تنظيم ضد الثورات .


المزيد.....




- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد العتر - فكرونى...روايه مسلسله (3).