أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد عبدول - وماذا عن المرجعية ؟















المزيد.....

وماذا عن المرجعية ؟


احمد عبدول

الحوار المتمدن-العدد: 4130 - 2013 / 6 / 21 - 07:58
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قبل كل شيء أود ان اذكر الأحبة القراء إني أومن إيمانا راسخا بعدم تناول إي موضوع من قبل إي طرف إذا لم يكن هذا الطرف الأخير على علم تام وخبرة كافية بذلك الموضوع المراد بحثه وتقصي أسبابه وملابساته ومجمل خلفياته الفكرية والتاريخية والاجتماعية بمعنى أخر إنني يجب ان لا أتطفل على خبرات الآخرين ومجالات تخصصاتهم عندما لا أكون ملما بالقدر الكافي مما يمتلكونه من علم ومعرفة كذلك لا يكفي ان أكون قارئا نهما أو كاتبا معروفا أو أديبا مرموقا أو إعلاميا لامعا أو محللا يشار إليه بالبنان ، لا يكفي كل هذا لتوجيه سهام النقد وان كان نقدا موضوعيا بناءا للآخرين ممن يعملون في ميدان غير ذلك الميدان الذي قد أنشط فيه وابرز في بعض حقوله لنبسط المسالة أكثر فانا على سبيل المثال لم ادرس العلوم الدينية والفقهية في يوم من الأيام ولست بالمطلع على آليات ومعايير ما يعتمده رجل الدين من أدوات ومقاييس في ما يذهب إليه من احكام وفتاوى وأراء سواء كان رجل الدين هذا مرجعا للتقليد أو ممن يعمل بالاحتياط ، من هنا يتوجب علي ان لا أخوض في ما يترشح عن رجل الدين من مقررات ومقتضيات وأوامر ونواهٍ لان كل ذلك إنما يختص به رجل الدين على اعتباره صاحب تخصص ولا يمكن مناقشته فيما برع فيه من علوم ومعارف اللهم إلا إذا كان من يناقشه صاحب تخصص على شاكلته وغراره .هذا ما يخص حقول الفقه واستنباط الإحكام (العبادات والمعاملات )إلا إننا في المسائل الدينية ذات الطابع السياسي والاجتماعي سوف نتوافر على مساحة عريضة من مساحة إبداء الرأي ووضع بعض علامات الاستفهام هنا وهناك حول ما نتلمس آثاره من فراغ كبير يتخلل عمل مرجعيات الدين بمختلف مستوياتها العلمية والفقهية لذا فلا مناص من عملية تصدي البعض إزاء ما يجدونه من أسئلة واستفهامات لا تتوافر على القدر الكافي من الأجوبة الواضحة على أيدي رجالات الدين ومشايخهم .
لا شك اننا في الحقول الدينية ذات الطابع الاجتماعي (الشعبي والجماهيري )نجد أنفسنا مأمورين مجبورين على ان نلاحظ ونشخص ونتوقف عند بعض الموارد والمواطن والمفاصل التي تدعونا للتفكر والتأمل والتساؤل ولربما الدهشة والاستغراب في بعض الأحيان .ان ملفا مهما وحساسا مثل ملف الزيارات المليونية التي يشهدها العراقيون (الشيعة على وجه الخصوص )عقب سقوط النظام البائد والتي تتكرر على مدار الأعوام لا سيما زيارة العاشر من المحرم وذكرى استشهاد الإمام موسى بن جعفر (عليهم السلام )والتي يؤم فيها الزائرون الأضرحة المقدسة من كل فج عميق زرافات ووحدانا جماعات وافرادا ، نساء ورجالا شيوخا وشبابا تلك الزيارات التي أصبحت تشكل ظاهرة جماهيرية كبرى لها أثارها الاجتماعية وابعادها الاقتصادية والأمنية والسياسية .لقد شكلت تلك الزيارات المليونية التي يؤديها الشيعة بشكل دوري سنويا اكبر ماراثون شعبي جماهيري يشهده العالم بأسره وإذا كان للماراثونات الشعبية العالمية ما يبرر عدم وقوف اية مرجعية مركزية شعبية أو اجتماعية أو دينية وراء مجمل حركتها المتصاعدة والتي تغطي مساحات شاسعة ومترامية من مساحة البلاد فليس هنالك ما يبرر عدم وجود هكذا مرجعية توجه وتتحكم في بوصلة تحرك تلك الجموع المليونية الحاشدة داخل العراق اليوم في ظروف اقل ما توصف بأنها ظروف استثنائية قاهرة على الصعيد الأمني (الداخلي )والصعيد الخارجي (الإقليمي والدولي ) فالجميع يرى كيف أخذ الإرهابيون يستثمرون تلك المناسبات الدينية عبر عملياتهم الإجرامية لإيقاع أكبر عدد ممكن من الضحايا في صفوف الزائرين وكيف أخذنا نفقد المئات سنويا في مثل تلك الزيارات المليونية المتكررة مبررين كل تلك الخسارات بمنطق القربان الإلهي والشهادة الكبرى والفوز العظيم علما ان منطق أهل البيت وليس منطق كاتب تلك السطور في هكذا موارد ومواطن لا يستقيم مع هكذا منطق وعلى من يريد التحقق من هذا الأمر فما عليه إلا الاطلاع على سيرة الأئمة من أهل بيت النبوة الذين كرسوا جل جهودهم وإمكاناتهم في سبيل الحفاظ على دماء واعراض ومستقبل من شايعهم على شتى الصعد والمستويات باستثناء بعض الموارد التي يتوجب فيها التعرض للخطر والتصدي للتحديات وهي كذلك موارد على درجات متفاوتة من حيث ضرورة التصدي والتعرض للمكاره .ان ما نشهده اليوم من تراجع واضح لدور المرجعيات الدينية اتجاه ملف الحشود المليونية التي تقصد أضرحة أهل البيت داخل العراق وعدم اتخاذ تلك المرجعيات لأدوارها المرجوة وان كان دورا نسبيا بخصوص تلك الظاهرة الملفتة للانتباه هو أمر يثير الكثير من الأسئلة الملحة والحساسة .فعندما تتطاير رؤوس الزائرين وتطيح أيديهم وتتقاذف أجسادهم قوافل السيارات الملغمة التي يقودها أكابر مجرميها فكيف لنا حينئذ ان نبرر عدم طرح إي حلول أو توصيات من قبل المرجعية الدينية إزاء ما حل من قتل بين صفوف أبنائها من الجماهير التي يفترض ان تمثل المرجعية بالنسبة لها دور الأب الحريص على دماء واعراض ومستقبل أبنائه ورعاياه .عندما نرى ونتحقق مما يتخلل تلك الزيارات من مواطن للضعف وموارد للقصور والتقصير (الاختلاط ,التجاوز على المال العام ,عدم الالتزام بجملة من الضوابط التي تعكس النفس الإسلامي الصحيح ) ولا نسمع بعد ذلك للمرجعية سوى صوت ضعيف خافت لا يتوافق مع حجم المسؤولية وعظم ما يقع على الأرض فكيف لنا ان نبرر ذلك الأمر .ان سكوت المرجعيات الدينية التي تمتلك رصيدا هائلا من الإتباع والمقلدين عن تناول هكذا ملفات وعدم خوضها المباشر في حيثيات أهم ظاهرة يشهدها العراقيون على مدى عشرة أعوام لا بد ان تقف وراءها جملة من الأسباب التي نرى ان أهمها وحسب علمنا المتواضع هي كالأتي
المستوى الأول :ان تلك المرجعيات التي تبتعد عن تناول ملف ظاهرة الزيارة ومتابعته والوقوف على ما يتخلله من نقاط ضعف وقوة بالإضافة الى عدم تامين خطوط اتصال مع القواعد الشعبية والجماهيرية وما تجابهه من مخاطر وتحديات على الأرواح ان تلك المرجعيات وحسب ما يذهب إليه كاتب تلك السطور إنما تحجم عن تناول هكذا ملفات خوفا وتحسبا من ردود أفعال العامة من الجماهير الواسعة والعريضة التي يتوقع منها ان تبدي ردود أفعال غير منضبطة على هذه المرجعيات الدينية مما قد يعرض تلك المرجعيات الى إحراج بالغ ولا شك ان تاريخ المرجعية الشيعية قد شهد العديد من تلك الحوادث التي تعرضت فيها المرجعيات الدينية لهكذا نوع من ردود الأفعال الحادة والقاسية كما حصل مع السيد محسن الأمين في بداية القرن الماضي عندما ألف رسالته المعروفة برسالة التنزيه في العاصمة السورية دمشق وقد تناول الأمين في رسالته تلك مسالة الشعائر الحسينية وما يشوبها من بعض الإعمال غير المشروعة (التطبير )وما ان طبعت رسالة السيد الأمين حتى أحدثت ثورة عارمة ليس في بلاد الشام وحسب بل في العالم الإسلامي عموما فوجد فيها الموافقون لما يذهب إليه الأمين فرصة لرفع أصواتهم عالية بينما وجد فيها المخالفون لأرائه خطرا يهدد مستقبل هذه الشعائر .وعليه نقول إذا ثبت ان تلك المرجعيات تخاف من ردود فعل العامة بعنوان رئيسي وبردود الخاصة من قبل بعض الجهات والشخصيات الدينية بعنوان ثانوي إذا اتضح هكذا أمر فان ذلك يؤشر الى ان تلك المرجعيات ليست بحجم المسؤولية الملقاة على عاتقها بشكل واخر حيث يفترض بها ان تتصف بقدر كاف من الشجاعة في القول والطرح والفتيا وان لا تأخذها في الله لومه لائم .
المستوى الثاني :ان تلك المرجعيات الدينية تعلم علم اليقين وتعرف تمام المعرفة ان هنالك ما يتخلل تلك الزيارات من مواطن للقصور والتقصير وإنها تنأى عن مسايرة ومتابعة شؤون تلك الزيارات بالتوجيه والمتابعة والمراقبة وذلك لما تشتمل عليه من مردودات ايجابية تتمثل في إبراز معالم مظلومية أئمة أهل البيت حيث تشكل تلك الزيارات احد أهم وابرز مصادر الإعلام عن سيرة أهل البيت وبيان معالم نهضتهم وبالتالي فان تلك المواسم تعد من أهم مصادر الإعلام عن المذهب في نظر هؤلاء المراجع .ولا شك ان مثل هكذا طرح سوف يتضمن مقدارا كبيرا من الصحة والموضوعية إلا ان مثل هذا الأمر لا يبرر لرجال الدين عموما والمرجعيات الدينية على وجه الخصوص من اتخاذ مواقفها متكاملة غير منقوصة امام الله و امام جمهورها ومستقبل أوطانها .ان ما تشتمل عليه تلك الزيارات من جوانب ايجابية لا يعفو المرجعيات الدينية من عدم تناول ما يتخللها من مظاهر لا تصب في خدمة الصالح العام لا سيما على الجانب الاجتماعي والأمني والخدمي .ان بقاء تلك الجماهير بدون اي مرجعية ترتبط معها وتواكب حركتها فوق الأرض سوف ينتهي بنا الى نهايات لا تحمد عقباها فمن المعلوم ان تلك الجموع الحاشدة إذا لم تتوافر على مرجعية تضبط إيقاعها الميداني وتعمل على التقليل من وقوع الخسائر بين صفوفها فإنها لاشك سوف تتسم باندفاعها المبالغ فيه بشكل يجعل أقوى الحكومات وأشدها تماسكا وأمتنها اقتصادا عاجزة كل العجز عن احتواء وتلبية واستيعاب كل حاجات تلك الجموع على صعيد النقل وتوفير الأمن والحد من الكثير من الممارسات البعيدة عن روح الزيارة ذاتها . ان وجود مرجعية فاعلة تستطيع ان تمارس دورا رقابيا على الحشود المليونية امرأ لا بد منه لا سيما ونحن نمر بحرب ضروس ضد جماعات الإرهاب والتكفير .مرجعية تستطيع ان تعبىء الجماهير لتتخذ مواقعها ومواقفها المرجوة في رفع مطالبها الشعبية خلال تلك المسيرات المليونية الهادرة لا سيما على صعيد تحقيق مبادىء العدالة الاجتماعية وتوفر الخدمات وبذلك نكون قد أعدنا للزيارة ابعادها الوطنية والاجتماعية الأصيلة والتي تنبثق من صميم الزيارة وفلسفتها العامة .لربما يسأل سائل فيقول وما هو الحل إذن هل نقوم بتجميد نشاط الزائرين حتى يستتب الوضع الأمني داخل العراق ولا شك ان هذا ما لا يقول به احد لكننا نشير الى ضرورة وجود مرجعية قريبة من الجماهير ملتصقة بمجمل فعالياتها فوق الأرض مرجعية لها الكلمة الفصل في مخاطبة تلك الجموع والجماهير فإذا شاءت ضاعفت من اندفاع تلك الجماهير وإذا شاءت حدت من تقاطر تلك الجموع وإذا شاءت اتخذت الصمت وإذا شاءت صنعت من تلك الألوف ورقة ضغط شعبي جماهيري بوجه الأنظمة السياسية باتجاه تحسين واقع الخدمات والإصلاح المالي والإداري ولعل هذا الأمر مما لا يتنافى مع فكرة فصل الدين عن السياسة إذ إننا نجد ان لرجال الدين داخل الأنظمة السياسية في أوربا وحتى أميركا دور فاعل ومؤثر فيما يخص واقع المجتمع وضمان حصوله على كامل حقوقه وأمنه وحريته .أخيرا فان الزيارة على ضوء فكر ومنطق أهل البيت لا تعني الإخلال بموازين الأمن والاقتصاد وشل حركة الحياة داخل المجتمع لعدة أيام على الرغم من ذلك التخلف والتقهقر والتراجع الذي تشهده البلاد بسبب ظروف سياسية معروفة ومعلومة للجميع .
الزيارة لا تعني توقف عجلة الحياة على امتداد أسبوع أو عشرة أيام من كل عام الزيارة لا تعني بحال من الأحوال ان تتوقف مؤسسات الدولة العراقية عن تصريف مختلف اعمالها وأنشطتها وفعاليتها اليومية والتي تعد من صميم ما أوصت به الشرائع والأديان (العمل عبادة )(وقل اعملوا)(اعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا واعمل لأخرتك كأنك تموت غدا )الزيارة لا تعني بحال من الأحوال ان نثقل كاهل الاجهزه الامنية والعسكرية والاستخباراتية بمسؤولية تأمين الآف الكيلومترات من الأراضي الشاسعه التي تتخللها مصائد وافخاخ مغسولي العقول ومعتوهي النفوس من التكفيريين والإرهابيين الزيارة لا تعني ان نظر باقتصاد بلاد تئن تحت وطأة التخلف الاقتصادي والبطالة ، والبطالة المقنعة فهل من معتبر ؟!.



#احمد_عبدول (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الذي يجري في العراق واقعا ؟
- هل تعيد المصافحة للعراقيين قتلاهم؟
- مزامير الاغنياء
- الصحابة في ميزان علي ( عليه السلام )
- الشعوب ليست قطيعا
- البعث مرة اخرى
- شعب الله الثرثار
- الطائفية السياسية ..بين الواقع والشعار
- علي بن ابي طالب رائد المصالحة التاريخية
- ثنائية الخوف والطمع
- موتانا وموتاهم
- النص والمرأة
- مطر السوء
- القوم الكافرون
- أضغاث أحلام
- الإنسان أم الأديان
- هل يمتلك العراقيون دينا خالصا
- طقوس كربلاء من منظار اخر
- ما هو المطلوب من رجال الدين تحديدا؟
- شيوخ العطب والهلاك


المزيد.....




- القناة 12 الإسرائيلية: مقتل رجل أعمال يهودي في مصر على خلفية ...
- وزيرة الداخلية الألمانية تعتزم التصدي للتصريحات الإسلاموية
- مراجعات الخطاب الإسلامي حول اليهود والصهاينة
- مدرس جامعي أميركي يعتدي على فتاة مسلمة ويثير غضب المغردين
- بعد إعادة انتخابه.. زعيم المعارضة الألمانية يحذر من الإسلام ...
- فلاديمير بوتين يحضر قداسا في كاتدرائية البشارة عقب تنصيبه
- اسلامي: نواصل التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة وفق 3 أطر
- اسلامي: قمنا بتسوية بعض القضايا مع الوكالة وبقيت قضايا أخرى ...
- اسلامي: سيتم كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العلقة بين اير ...
- اسلامي: نعمل على كتابة اتفاق حول آليات حل القضايا العالقة بي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - احمد عبدول - وماذا عن المرجعية ؟