أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (1)















المزيد.....

مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (1)


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 4112 - 2013 / 6 / 3 - 02:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (1)

الكاتب....

ان الرواية الاسلامية قد هدفت الى تعريب ديانة ابراهيم التوحيدية , وانتزاعه من الارث الديني اليهودي بجعله مؤسسا لدين توحيد عربي مستقل في مكة . وفي نفس الوقت فان تلك الرواية قد حولت مكة الى عاصمة ديانة التوحيد الازلية . انعكس ذلك بوضوح في الاسماء التي اعطتها الرواية لمكة .
تلك الاسماء لم تتعد في الغالب كونها نعوتا واوصافا ذات طابع اسلامي

تعليق...

أولا ..الديانة اليهودية لا علاقة لها بإبراهيم لا دينيا ولا عقائديا ولا تاريخيا والدليل في قول الله {يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تُحَآجُّونَ فِي إِبْرَاهِيمَ وَمَا أُنزِلَتِ التَّورَاةُ وَالإنجِيلُ إِلاَّ مِن بَعْدِهِ أَفَلاَ تَعْقِلُونَ }آل عمران65 تعكس لنا الآية أعلاه بأن أهل الكتاب يهودا ونصارى كانوا يحملون ازدواجية دينية وتاريخيه عندما رجعوا بالتوراة والإنجيل إلى عهد إبراهيم وهذا الدليل يقطع الطريق أمام جمع الذين يتلاعبون بالتاريخ والدين لأبعاد قوميه .. التوراة والإنجيل نزلتا على ابني إسرائيل وليس اليهود .. اليهودية طائفة دينيه انشقت عن الدعوة الإنجيلية في القرن الثالث الميلادي متخذةَ من الآيات التوراتية المنزلة في الإنجيل والتي صححت تاريخ بني إسرائيل إبان دعوة عيسى ابن مريم مرجعا لها ..اليهود ليس لهم أي امتداد تاريخي لا لإبراهيم ولا لموسى ولا للتوراة ولا للإنجيل..ونحن بالمقابل أيضا لا نعتبر الطوائف الا سلاميه الشيعية والسنية طوائف قرانيه لأنها لا تستمد أفكارها من القران إنما طوائف منشقة عن الدعوة القرآنية .. فالقران لم ينزل على الشيعة ولا على السنة ولا على الإخوان ولا على الوهابية .. لكي تكون لدينا فكره واضحة بخصوص الطوائف لابد من توضيح هذا المفهوم ...كل طائفة دينيه انشقت عن أصل دعوه كتابيه لا يجوز تسميتها باسم أصل الدعوة فمن الخطأ أن ننسب طوائف أهل الكتاب إلى التوراة والإنجيل كما لا يكمن أن ننسب طوائف الإسلام السياسي إلى القران

الكاتب..


لقد تبنت الرواية الاسلامية مكة (الجاهلية )كمقر لدين الشرك (قريش ) وربطتها بالتوحيد وبدين التوحيد حيث حملت مكة اسماء اسلامية حتى قبل ظهور الاسلام . حيال هذا الوضع يؤكد الباحث د .سليمان بشير اننا نقف امام امكانيتين : اما ان تكون اسماء مكة ,( الجاهلية ) لم تصل الينا , وان الاسماء الاسلامية او اسماء الصفات القرانية قد فسرت في فترة متاخرة على انها تشير الى مكة , او ان الانتقال من ( الجاهلية )الى ( الاسلام ) كان على مستوى بلورة المفاهيم والمسميات الجديدة وعلى صورة غير التي وصلت الينا .وفي مثل هذه الحالة فانه من الممكن ان نفهم تعابير ( ام القرى ) و (البلد الامين ) وغيرها على انها تشير بالفعل الى مكة . غير انه لامناص عندئذ من القول انها كالقران نفسه تعود الى فترة متاخرة نسبيا عما هو عادة معروف لدينا .
ان معرفتنا بمكة لاتتجاوز حدود الرواية الاسلامية ذات الطابع الاسطوري ( حسب قول الباحث ) .

تعليق...


لكي تحافظ مكة على مكانتها الدينية والتاريخية إلى ما لا نهاية تم بنائها بطريقه تختلف عن بناء أي مسجد داخل مجمّع سكني ..كيف عند بناء أي مجمّع سكني يتم ترك مساحات مفتحه داخل التصميم الأساسي للمدن ليشيد عليها مؤسسات أو مرافق تربوية حسب ما تتطلبه الكثافة السكانية .. مثلا ارض مباني عامه ارض خضراء متنزه ارض مسجد أو كنيسة.... ثم يتم التشييد بعد اكتمال المجمّع السكني وتكوين المجتمع ..بمعنى المجتمعات ثم دور العبادة ..أما مكة فتختلف... بيت محرم في الصحراء بدون تجمع سكاني .. تتعرض دور ألعباده في العالم إلى تغير مستمر لأسمائها وفق تأثيرات سياسيه وطائفيه ...الا مكة فلا يمكن التلاعب بها لأنها لم تبنى على يد أي طائفة ولا على يد أي أصحاب كتاب إنما بنيت في مكان خالي من السكان .. فلا حق لأي طائفة دينيه بالمطالبة بعائديتها ..عكس المسجد الأقصى فقد بني في عهد الحواريين أتباع عيسى ابن مريم إبان دعوة (النبي الياس) ففي القرن الثالث الميلادي احتلته الطائفة اليهودية وحرره الإسلام في نهاية القرن السادس الميلادي .. ثم احتلته المسيحية وثم رجع إلى الإسلام مرة أخرى .. واليوم عاد لليهودية .. فالمسجد الأقصى تعرض إلى تسميات طائفيه وقوميه لأنه بني في مجتمع متدين (كالحواريين ) من التسميات التي أطلقت عليه..أورشليم والأرض المقدسة والقدس المسجد الأقصى .. أما البت الحرام فمن الصعب التلاعب لأنه بني في مجتمع خالي من السكان فلا يتوافد إليه الا الموحد لله .. قال الله {رَّبَّنَا إِنِّي أَسْكَنتُ مِن ذُرِّيَّتِي بِوَادٍ غَيْرِ ذِي زَرْعٍ عِندَ بَيْتِكَ الْمُحَرَّمِ رَبَّنَا لِيُقِيمُواْ الصَّلاَةَ فَاجْعَلْ أَفْئِدَةً مِّنَ النَّاسِ تَهْوِي إِلَيْهِمْ وَارْزُقْهُم مِّنَ الثَّمَرَاتِ لَعَلَّهُمْ يَشْكُرُونَ }إبراهيم37 ..لاحظ الآية بيت محرم في وادي غير ذي زرع ...لما توافد الناس حول البيت وتشكلت التجمعات السكانية وأصبحت مكة مدينه تم تسميتها بهذا الاسم ..فالمجتمع هو الذي سماها مكة دون تغير اسم البيت فاسم المدينة مكة لا علاقة له بالبيت الحرام .. فالقدسية للبيت وليس لمكة قال الله ..جعل الله الكعبة البت الحرام ... {جَعَلَ اللّهُ الْكَعْبَةَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ قِيَاماً لِّلنَّاسِ وَالشَّهْرَ الْحَرَامَ وَالْهَدْيَ وَالْقَلاَئِدَ ذَلِكَ لِتَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَأَنَّ اللّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ }المائدة97

الكاتب...

.
وحيال هذا الوضع فاننا نجد انفسنا واقعين امام عنصرين منفصلين , كانت الرواية الاسلامية قد مزجت بينهما (حسب قول الباحث د .سليمان بشير ) الاول : مكة قبلة العرب ( الجاهلية ) الوثنية بما يربطها من مصالح( الشرك ) التجارية والدينية مع القبائل الاخرى , وبما يرمز لتلك الرابطة من مجمع اصنام الكعبة ومن تلبية الشرك في الحج

تعليق..

ليس للمقطع أعلاه أي قيمه فكريه لأنه يعكس واقع حال لمجتمع وثني الشركي قبل الإسلام ..فعبادة الأصنام في مكة كانت محكمه دينيا وعقائديا في عقول أهلها والسب في ذلك لعدم وجود أي طرح فكري أعظم مما هو متوارث اجتماعيا وثقافيا ولكن عندما جاء الإسلام نقل الفكر إلى ما هو ابعد من مستوى تلك العبادة الشركية ..فتبلور الإيمان وأخذت العقلانية دورها في تصيح الاعتقاد .. قال الله .. {تِلْكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهَا إِلَيْكَ مَا كُنتَ تَعْلَمُهَا أَنتَ وَلاَ قَوْمُكَ مِن قَبْلِ هَـذَا فَاصْبِرْ إِنَّ الْعَاقِبَةَ لِلْمُتَّقِينَ }هود49

الكاتب....

.والثاني : مكة ( بيت الله )ومركز التوحيد والنبوات والرسالات من عهد ادم واهلها ,قريش اهل الله وقرابين الله ...الخ .
اكثر الباحثين العصريين يميلون الى الاعتقاد بان مكة التي ورد ذكرها في كتاب الجغرافيا الذي وضعه العالم المصري الاغريقي بطليموس في الاسكندرية في اواسط القرن الثاني الميلادي تحت اسم Macoraba . ومن هؤلاء من يعتقد انها هي التي تحدث عنها الجغرافي اليوناني (الاغريقي ) هيرودس في القرن الخامس قبل الميلاد تحت اسم Makaraba كما يتفق اغلب الباحثين على ان هذه التسمية صيغة لغوية سبئية جنوبية وتعني ( معبدا ) , او مكانا مقدسا تقرب فيه القرابين . وذلك من الكلمة الجنوبية Miqrabالتي تفيد نفس المعنى او بسبب الشبه بينها وبين المصدر الثلاثي العربي ( ق ر ب ) او حتى للصيغة الاثيوبية القديمة Mickorab . وقد خلص البعض الى القول ان الاصل السبئي للتسمية يدل على كونها قد نمت كمحطة تجارية وكمكان مقدس في الوقت نفسه

تعليق....


مع احترامي لكل من يكتب في مجال التاريخ سواء أن كان صاحب البحث أو المقتبس منه يجب التأكد من مدى صحت الموضوع فالاعتقاد لا يجدي نفعا أمام حقيقة تاريخيه مدونه في كتاب سماوي ولاسيما المتحدث عن (مكة أو البيت) هو صاحب المكان (الله سبحانه )أما قضيه عالم إغريقي أو يوناني أو شخصية من أوربا مثل هيرودس أو بطليموس يخوضان في مجال ليس لهما اطلاع بالمراحل التي مرة بها المدينة أن هو الا تشويه له أبعاد قوميه لإعادة أمجاد إمبراطورية دينية يسوعية على ارض العرب ...نسمع كثيرا عن البيت الحرام والمسجد الحرام ومكة ولكن لا نعلم بالتفصيل ما هو المقصود من ذلك

تعرض إبراهيم لمحاولة اغتيال على يد أبيه نتيجة التسفيه المستمر لما يعبد قومه مما أدى إلى نزوحه عنهم.. فظهرت لديه الرغبة ببناء مجتمع جديد حول صرح عظيم (البيت ) كرمز لعبادة الله وحده فحدد الله له مكان البيت تلبية لما هو في نفسه.. قال الله .. {وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ }الحج....26
بعد انتهاء إبراهيم من بناء البيت لبا لعبادة الله وحده {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَـذَا الْبَلَدَ آمِناً وَاجْنُبْنِي وَبَنِيَّ أَن نَّعْبُدَ الأَصْنَامَ }إبراهيم35
اصح البيت محل استقطاب لكل الذين امنوا بالله وحده ..فأخذت الجموع تتوافد إليه من المدن التي كان يدعو فيها إبراهيم وذريته إسماعيل وإسحاق ويعقوب كبلاد الشام والأردن وصحراء فلسطين وشبه جزيرة العرب ..يسمى هذا التوافد بالحج ...قال الله.. َإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ{26} وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ{27} }

ظهر مع التوافد الديني على البيت حركه تجاريه وتبادل تجاري للسلع الاستهلاكية كون المنطقة غير زراعية ولا صناعية ...قال الله.. لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ{28} ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ{29} ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ{30} حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ{31



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- انقلاب الابن على أبيه !!لا فرق بين يسوع وأمير قطر (يوحنا ) - ...
- الشفاعة الوثنية في عقيدة المسيح ابن الله (يوحنا ) - 15
- صراع الأب والابن على رئاسة العالم (يوحنا) - 14
- الضغينة الطائفية في الإنجيل (يوحنا) - 13
- الصهيونية في الكتب المقدس قال يسوع !! (لا تخافي يا ابنة صهيو ...
- الوثنية اليسوعية في المجتمع اليهودي (يوحنا ) - 11
- رد على مقالة احمد القبنجي! القمار مع الله
- رد على مقالة كامل النجار !الإسلام منظمه سياسيه لا يمكن إصلاح ...
- رد على مقالة كامل النجار!! الإسلام منظومة سياسية لا يمكن إصل ...
- اعتماد أمريكا التطرف الديني والمذهبي والعرقي في العراق كمنهج ...
- راعي الخراف يسوع يصلح إلها لرعاة البقر الأمريكان (يوحنا ) – ...
- خارطة -الشرق الأوسط الكبير- و استراتيجية فليتمان في لبنان!
- الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات ...
- الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات ...
- الديمقراطية !دين سياسي معمداني إنجيلي تبشيري تقوده الولايات ...
- تعلم يسوع الإلوهية بمقدسات اليهود (يوحنا ) – 8
- أكاذيب وطعون المسيح ابن الله بآباء اليهود (يوحنا ) –ج 2
- الإلحاد في الكتاب المقدس .. رد على مقالة الناصر لعماري
- الزنا في شريعة المسيح ابن الله (يوحنا ) - 8
- نسب يسوع المزيف احد أسباب الصراع السياسي الديني القومي على ف ...


المزيد.....




- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - طلعت خيري - مكة بين الجاهلية والإسلام .. رد على مقالة يوسف عطو (1)