أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - هل هي قيادة للثورة حفا؟؟!!















المزيد.....

هل هي قيادة للثورة حفا؟؟!!


محمود فنون

الحوار المتمدن-العدد: 4093 - 2013 / 5 / 15 - 11:01
المحور: القضية الفلسطينية
    



كتب عادل سمارة في سياق سؤاله الحامض يقول"سمحت لنفسي أن لا أكتب عن 15 ايار، ربما لأنني لم أحب اساساً شعراء المناسبات،..."أما أنا فإن المناسبات تستكتبني كما القراءات والنقاشات وكما برنامج في رأسي أحاول الإستمرار في طرحه.
فقد راجعت كل ما لدي من مراجع ووثائق تتعلق بما سمي في حينه ببرنامج النقاط العشرة الذي تم اختزاله الى برنامج الحد الأدنى ثم أصبح البرنامج الوطني والذي يمكن تلخيصه بالشعارات الثلاث "حق تقرير المصير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية على التراب الفلسطيني ".
راجعت مواقف الرفض الرسمية والجماعية ونماذج من مواقف الأفراد وراجعت مواقف قيادة المنظمة والتصريحات المتوفرة لعرفات وأبو إياد وأبو صالح وخالد الحسن ، كما تصريحات مسهبة للرفيق حواتمة .
وراجعت القرارات السياسية للمجلس الوطني الفلسطيني في دوراته حتى الثالثة عشرة ،مع التركيز على نصوص وكلمات هذه القرارات ومقارنتها بما سبق الدورة التي اتخذت فيها .
كانت هذه المراجعة استذكارا ضروريا دفعني اليها موقف القيادة الرسمية الفلسطينية الحالية والمستوى الذي وصلت إليه في ما يخص التنازل عن حدود الضفة الغربية ، والتغطية العربية الرجعية والفلسطينية المتبادلة التي تشجعها و تدفعها إلى هذا المستوى .
لقد راجعت المواقف خلال العقود الخمسة الماضية ابتدأتء من الستينات وحتى الآن .تلك الحقبة الطويلة التي كان من المفترض أن يتحقق خلالها إنجازات ملموسة على صعيد القضية الوطنية كتحرير جزء من الأرض أو استمرار اشتعال النضال الثوري مما يحد من الهجرة الصهيونية للداخل ويزيد الهجرة للخارج بما يقلص عدد المستوطنين ، ويعزل إسرائيل ويرفع من كلفة وجودها من خلال زيادة الإنفاق المالي وخسارة المؤسسات والأصول المادية بالإضافة الى زيادة الكلفة بسبب الخسائر البشرية ....الخ
لم تتحقق أية إنجازات سوى القدرة الفذة للقيادة على البقاء، وفي ذات الوقت التنازل تباعا عن فلسطين وحقوق شعب فلسطين .
لقد لاحظت أن المواقف الفلسطينية بدات بالإعتراض على مواقف الدول العربية قبل عام 1967 م وحتى عام 1974 م بعد ذلك أخذت الردة في التجذر وأخذت الحقبة السعودية مكانتها بدلا من الناصرية واستخم السادات كعربة لتحريك المرحلة الجديدة .
لقد أخذ الموقف الفلسطيني بالتحرك عن الثوابت الوطنية منذ حرب أكتوبرالتي شكلت في الحقيقة آلية لتحريك المواقف الفلسطينية حيث صرح أحد قادة فتح "لقد توصلت فتح الى قناعة بان حرب تشرين أوجدت معطيات جديدة،وبأنه يجب تكوين موقف فلسطيني يستطيع أن يواجه تطورات التسوية المستجدة ...حرب تشرين أعطت معطيات جديدة يجب أن لا نتجاهلها "وكان السادات بلدوزر التغيير في المواقف العربية والفلسطينية مدعوما من الملكيات العربية وعلى رأسها السعودية التي دعمت دورها بمئات ملايين الدولارات و أنفقت بغير حساب .
إنتقل الموقف إذن من " تحرير كامل تراب فلسطين بحدودها الإنتدابية وعودة اللاجئين الى مدنهم وقراهم والإلتزام بما جاء في ميثاق منظمة التحرير الفلسطينية . الإلتزام بتعريف فلسطين وشعب فلسطين واليهود . والإلتزام بالأهداف والوسائل كما نظمها الميثاق . ورفض شعار إزالة آثار العدوان الذي يحصر النتائج بدحر إسرائيل عن الضفة والقطاع والجولان وسيناء .وإعلان الكفاح المسلح وحرب التحرير الشعبية طويلة الأمد .."
إنتقل الموقف الى إعلان النقاط العشرة ثم تقليصها الى قبول سلطة على أراضي الضفة والقطاع مستقلة ومقاتلة وبدون شروط وبدون تفاوض ولا اعتراف بإسرائيل...وصولا الى القبول بقرارات الأمم المتحدة التي كانت مرفوضة وخاصة قرار 242 ثم التنازل عن الطرائق الكفاحية واستبدالها بالشرعية الدولية ..
وأبرز ما تحقق خلال هذه الفترة هو تحول قيادة منظمة التحرير الفلسطينية الى جزء من النظام العربي ومتساوقة معه وأكثر انحيازا الى شقه الرجعي الذي أخذ يهيمن شيئا فشيئا على اللوحة السياسية العربية مع وجود شواذ .
في هذا السياق قبلت المنظمة مشروع فهد الذي تضمن نقطتين خطيرتين على العقل والثقافة العربية كما على المواقف الجماهيرية العربية والفلسطينية :
جاء في نقطة رقم أربعة " تأكيد حق الشعب الفلسطيني في العودة وتعويض من لا يرغب في العودة " بدلا من "حق جميع اللاجئين في العودة الى مدنهم وقراهم التي هجروا منها "حيث يفتح مشروع فهد امكانية التنازل عن حق العودة باسم التعويض .
والنقطة السابعة التي ورد فيها " تأكيد حق دول المنطقة العيش بسلام "وهنا ليس المقصود تأكيد حق السعودية في العيش بسلام بل فقط تأكيد حق إسرائيل في العيش بسلام .
انتبهوا إن من يعترف بحق إسرائيل في العيش بسلام لا يشن ضدها حربا ولا كفاحا مسلحا ويعترف بحقها في فلسطين وحقها في جلب المهاجرين وتوطينهم وبشرعية استيلائها على مزيد من الراضي الفلسطينية وصولا الى الإعتراف بإقامة وطن قومي لليهود في فلسطين كما جاء في وعد بلفور أي الإعتراف بوعد بلفور ولا تقف المسألة عند حد ولا يوضع حد لتقدم وتوسع المشروع الصهيوني .
و قد حسم التوجه للتسويات جذريا في قرارات الدورة السابعة عشرة عام 1985 في عمان والتي ورد في قراراتها " إن المجلس الوطني إذ يعتبر أن تقرير المصير والعودة وإقامة الدولة الفلسطينية هي المدخل والأساس لأي تحرك سياسي عادل لقضيتنا ..." وذلك بدلا من عبارة " التمسك بالحقوق الثابتة لشعبنا "وجعلها مجرد مدخل وليس شرطا ثابتا .
ويكمل "..وهو يرى ان أي حل لقضية فلسطين لا يحقق إلا وفق الشرعية الدولية وعلى أساس قرارات الأمم المتحدة المتعلقة بفلسطين وفي إطار مؤتمر دولي تشترك فيه الدولتان العظميتان تحت رعاية الأمم المتحدة ومجلس الأمن وبحضور كافة الأطراف المعنية بما في ذلك منظمة التحرير الفلسطينية وعلى قدم المساواة "أبدا لن نقبل الا وفق الشرعية الدولية ؟؟؟
وغني عن الشرح أن قيادة المنظمة أخذت تطالب بالمشاركة في المفاوضات والتسويات مع إسرائيل وعلى قدم المساواة .وبالطبع لا يمكن أن تستهدف مفاوضات كهذه طرد الوجود الصهيوني من فلسطين بل عقد مساومات إن أمكن مع إسرائيل وذلك بعد أن حددت الحل حصرا بالشرعية الدولية أي ليس بالكفاح الوطني بكل أشكاله . وهنا أيضا يؤشر هذا القرار على التخلي عن ما ورد في قرارات سابقة تحصر التحرير بالكفاح المسلح وحرب التحرير الشعبية .
هكذا إذن هو سياق تتغير فيه مواقف القيادة إنتقالا الى مواقف النظام العربي الرسمي وهو في حالة الإرتداد والرجعية . مع العلم أن الأنظمة العربية الرجعية متساوقة مع الدول الإمبريالية الغربية وتنفذ أجندتها درجة درجة .
ففي عام 1991 ذهبت القيادة الى مؤتمر مدريد ضمن وفد الأردن بما يعني التنازل عن عبارة ".. بحضوركافة الأطراف المعنية بما في ذلك منظمة التحرير الفلسطينية وعلى قدم المساواة "والتنازل عن عبارة "لا إنابة ولا تفويض ولا مشاركة ".
ثم عادت تلك القيادة وقبلت الحكم الذاتي المحدود والمحصور في بعض أراضي الضفة والقطاع وليس كلها ..
لقد مر كل هذا والقيادة تقول أنها تتمسك بالثوابت الفلسطينية التي أصبحت تتمثل بشعارات الحد الأدنى المصاغة ب:حق تقرير المصير وحق العودة وإقامة الدولة الفلسطينية . أي أن القيادة كانت تصور سلوكها انه سوف يؤدي الى هذه الأهداف وهي في حقيقة الحال ترفعها من قبيل طمس الحقائق وتزيين المواقف لا غير .
كانت النقلة النوعية للنظام العربي بمطالبة الفلسطينيين بالقبول بما تقبل به إسرائيل كما ورد على لسان حمد امير قطر في زيارته لقطاع غزة .
إن هذا يعني دعوة للتخلي عن شعار حق العودة وتقرير المصير واقامة الدولة المستقلة وفقا لتصورات فلسطينية لتصبح وفقا لتصورات إسرائيلية .
ثم بعد ذلك تعديل المبادرة العربية التي اطلقوها في بيروت عام 2002 بإضافة فقرة تعديل الحدود وإمكانية التبادل كما جاء في الأقوال المعلنة . وعند التدقيق تصبح هذه الإضافة الموافقة على تعديل حدود الضفة الغربية بما يضمن بقاء المستوطنات الصهيونية في الكتل الإستيطانية والغور وبقاء القدس كما شرحت لفني وكثير من القادة الصهاينة .
هذا ما يحاول العرب تسويقه على الأمة العربية وخاصة بعد قبول القيادة الفلسطينية الرسمية صراحة وضمنا بهذه الإضافة .
إذن تاتي ذكرى النكبة هذا العام في ظل أجواء التنازلات عن الوطن الفلسطيني لصالح العدو بالجملة والتنازلات بالتفصيل عن بقاع في الضفة الغربية .
إن البرنامج المرحلي والذي عبروا عنه بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على اراضي الضفة والقطاع هو خطوة للتنازل عن فلسطين المحتلة عام 1948 ، وكان لهذه الخطوة مصفقين ومطبلين لا زالوا يرونها مجدا لهم وهم كانوا رأس حربة لتجليس الموقف الوطني الفلسطيني ونقله من حالة الى حالة وتحت اسم الواقعية السياسية علىى سبيل التزيين
ومن يهن يسهل الهوان عليه كما دلت التجربة .
فحتى هذا الهوان استدعى الهوان الذي يليه فوافقت القيادة الرسمية وقيادة فتح على الحكم الذاتي المحدود للسكان في أجزاء من المناطق المحتلة عام 1967 وبإشراف قيادة الإحتلال ذاته مع تنسيق أمني يوظف عشرات الآلاف من الفلسطينيين في خدمة الأمن الإسرائيلي وحماية لإسرائيل فلسطينيا وعربيا . أي الإنتقال من مهمة النضال ضد إسرائيل بهدف هزيمتها أو مشاغلتها أو قلقلة أوضاعها بالتنسيق مع الجيوش العربية ومن اجل تحرير فلسطين ، جرى الإنتقال من خلال تجنيد مناضلي الشعب الفلسطيني وحركة فتح لتكون المهمة هي حماية الأمن الإسرائيلي وحماية الإحتلال وضرب وتفكيك الفعل الفلسطيني المقاوم .
واليوم وتحت شعار إقامة الدولة التي لم تقم حتى الآن يجري التنازل عن أجزاء أخرى من أراضي الضفة الغربية مع بقاء الإحتلال ليكون هذا التنازل شبيه التنازلات السابقة عن أراضي 1948 وعن الثوابت وعن أدوات الكفاح الوطني .
واليوم يتصدرالنظام العربي القوى الأشد رجعية والأكثر خضوعا للنظام الأمبريالي الغربي والأكثر تساوقا مع مصالح الأعداء . والقيادة الفلسطينية الرسمية منهكة الى أبعد الحدود ومثلها قيادة القطاع . وقد لوحت أمريكا بإمكانية حل . فيلهث حول هذا المؤشر كل العرابين والتسووين ويضغطون على القيادة الفلسطينية المنهكة اليائسة والتي ملت دورها وحالها مبشرين بالفرج القريب – بشرط هذه وتلك من الرزم التنازلية ؟!!
كما ينشط العرابين لجرجرة قيادة حماس الى "نعم التسويات والمشاركة في الحلول والإنتقال كليا الى هذا العالم مقابل مزيد من الإمتيازات أو حفظا للإمتيازات . والبداية كما نلاحظ الآن تتمثل بالتساوق مع الطروحات الرجعية العربية وعدم مهاجمة المندوبين السبعة الذين ذهبوا لواشنطن لتقديم طبق التنازلات عن أراضي الضفة الغربية – لقد كبلهم النظام العربي بالمال والتسهيلات وأكثر الدعوة لهم لينضموا اليه وهم يسيرون في الطريق .
إن ذكرى النكبة اليوم هي نكبة جديدة نتلقاها على رؤوسنا من قياداتنا الرسمية والفعلية على شكل استعدادات لمنح الصهيونية تنازلا جديدا . تنازل يمكن الصهيونية من قفزة جديدة شبيهة بقفزاتها السابقة . قفزات نحو إتمام المشروع الصهيوني القاضي باستيطان فلسطين على مراحل دون أن تضع المشاريع الفلسطينية والعربية لهذا المشروع أية حدود عند اهداف معينة أو جغرافيا معينة . بل وهي تقدم له الأعطيات في المواقف وتجند أمنها في المحيط العربي كله لخدمة الأمن الإسرائيلي والتنسيق الأمني مع الأمن الإسرائيلي .
وأبرز العرابون اليوم هم ملوك الملكيات العربية وامراء الأمارات العربية ومعهم شيوخ السلاطين وعلى رأسهم القرضاوي وأشباهه .
إن ما يجري هو خيانة للقضية الفلسطينية وعلى كل الصعد .



#محمود_فنون (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة من يساري فلسطيني
- لماذا مع سوريا ؟
- تعليق على بيان - التيار الشعبي المصري -
- القصف الإسرائيلي مقبول عربيا
- بدأ قصف سوريا
- سوريا والدفاع عن الوطن
- عباس واستئناف المفاوضات
- الفصائل الفلسطينية بين الرفض والقبول مبادرة الحكام العرب خطي ...
- المبادرات العربية لصالح اسرائيل
- التواطؤ مع المشاريع والوساطات العربية
- الأخ وسام الصالح المحترم
- الزمن لصالح اسرائيل وحلفها
- الخزي للجيش الحر والخزي للإئتلاف السوري
- أيها العمال العرب -إتحدوا-
- إلى الرفيق غازي الصوراني مع الإحترام
- نقاش مع نبيل هلال
- أين كنت يا اردوغان طوال هذه المدة ؟!
- الشعب الفلسطيني الخاسر الأكبر
- الجهاد في سبيل أمريكا
- لماذا قاطع الإخوان الإنتخابات البرلمانية في الأردن ؟


المزيد.....




- رمى المقص من يده وركض خارجًا.. حلاق ينقذ طفلة صغيرة من الدهس ...
- مسيّرة للأمن الإيراني تقتل إرهابيين في ضواحي زاهدان
- الجيش الأمريكي يبدأ بناء رصيف بحري قبالة غزة لتوفير المساعدا ...
- إصابة شائعة.. كل ما تحتاج معرفته عن تمزق الرباط الصليبي
- إنفوغراف.. خارطة الجامعات الأميركية المناصرة لفلسطين
- مصر.. ساويرس يرد على مهاجمة سعد الدين الشاذلي وخلافه مع السا ...
- تصريحات لواء بالجيش المصري تثير اهتمام الإسرائيليين
- سيدني.. اتهامات للشرطة بازدواجية المعايير في تعاملها مع حادث ...
- ليبيا وإثيوبيا تبحثان استئناف تعاونهما بعد انقطاع استمر 20 ع ...
- بحضور كيم جونغ أون.. احتفالات بيوم الجيش في كوريا الشمالية ع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود فنون - هل هي قيادة للثورة حفا؟؟!!