أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الرضا حمد جاسم - ردود متأخرة/1 المقدمة















المزيد.....

ردود متأخرة/1 المقدمة


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 4054 - 2013 / 4 / 6 - 13:02
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ملاحظة مهمة:
(أني عبد الرضا حمد جاسم/مواليد01/04/1951/الناصرية / العراق خريج كلية الزراعة /جامعة بغداد عام 1974 /مقيم حاليا في فرنسا اعلن مسؤوليتي الاعتبارية والقانونية عن كل كلمة ترد في هذه السلسة من المقالات( تحت عنوان ردود) و اتحمل كافة التبعات القانونية والاعتبارية...امام الجميع...ولأجله اعلن ذلك في بداية هذا الموضوع).انتهى
كنا قد نشرنا في 11/04/2012 موضوع تحت عنوان (تحرير ام احتلال) الرابط:
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=302949
وقد ترك عليه البعض تعليقات فيها من السخرية والتهجم والإساءة والاتهام والتهديد الكثير... وقد وعدنا البعض ان نرد على ما حصل في موعد الذكرى الاولى له اي 11/04/2013 وها نحن نوفي الوعد و نرد.
أقــــــــــــــــــــــــول:
لم نسيء لأحد في موضوعنا اعلاه ولم نتهجم على احد ولم نذكر احد بسوء كل ما كان فيه هو تثبيت موقفنا مما حصل للعراق عام2003وكان رداً على موضوع كان قد نشره رعد الحافظ تحت عنوان (وفي العراق تستمر الحياة) بتاريخ 09/04/2012 الرابط :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=302726
ذكرنا فيه التالي:
((....لكن ما طرحه الكاتب (رعد الحافظ) يثير بعض الامور فهو حسب ما فهمت ان الموضوع حُسِمْ بدخول القوات وهناك خلاف على تسمية ما جرى واختلف الكاتب مع الاستاذ شامل عبد العزيز في تسمية ما جرى و تدخل يعقوب ابراهامي كما ورد في مقال الكاتب رعد الحافظ الذي قَبِلَ ما طرحة يعقوب من أنه احتلال ادى الى تحرير .وعرض الكاتب تمنياته بأن يتحسن الوضع الحالي وامله بأن يستقر العراق و تُحسم كل المشاكل عن طريق صندوق الاقتراع و لم يتعصب لرأيه السابق الذي يبدو انه كان يعتبر ما جرى تحريراً...مما اوقع خلاف مع الاستاذ شامل عبد العزيز ثم الوصول في النهاية الى صيغة يعقوب ابراهامي مع كما اظن احتفاظ كل من الكاتب رعد الحافظ و الاستاذ شامل عبد العزيز برأيه و تم ذلك بحوار هادئ بين الاثنين هم اعرف بتفاصيله))انتهى
واليكم ردي الذي كان تحت رقم19على تعليق شامل عبد العزيز الذي اخذ الرقم14:
لعدد: 355488 - الاستاذ شامل عبد العزيز المحترم
2012 / 4 / 11 - 17:54
التحكم: الحوار المتمدن عبد الرضا حمد جاسم

تحية وتقدير وشكر
لم اضيف على ماكتبه الكاتب رعد الحافظ ولم اسيء الظن بما طرح حتى اني ركزت على تمنياته بان يكون كل القادم من خلال صنديق الاقتراع
له رائه وانت لك راي وانا ايضا وهذا معقول و مقبول ومهم ولم اتصور يوم ولن اعمل او اقبل او احترم ان يكون هناك راي واحد وحتى لو فرضت الظروف ذلك فانا ساعمل على ايجاد المخالف او اقدمه لان في ذلك فائده للفكره والكلمه والحياة


هذا ما قلناه...
اسأل الجميع هل في ذلك تهجم او اهانه او تحامل او حتى انتقاد على رعد الحافظ او اي شخص اخر.
ارجوكم عيدوا قراءة الموضوع قبل متابعة التالي.
تعرضنا لهجوم حاد من البعض و بأسناد و تساند واضح اقول ذلك لأني اعرف احدهم لا يتصدى لموضوع حتى اذا كان يخصه دون ان يبحث على سند يشجعه و يتعهد بمؤازرته حتى بعض المواضيع التي ينشرها رغم هزالتها و حتى بعض التعليقات فهو كما يقول عن نفسه ضعيف متردد لكنه معي تجاوز كل الحدود كما سنكشف ذلك في القادمات.
هذا التهجم والهجوم المسنود شلوياً بدون ذنب ارتكبناه و بدون ان يبدر منا اي شيء على من تهجم علينا سوى انا قلنا راي و طرحنا وجهة نظر ولم نفرضها على احد و لا دعونا الى تأييدها وهي منشورة بأسمى الصريح...
انا هنا اقول:
ان ما يُنشر اليوم ليس كما في السابق حيث كان يطلع علية شخص هنا او هناك او عشرة اشخاص في اوراق او صحف ثم تتلف او تختفي تلك الاوراق في اضابير او ان ينساها الناس او يحترق ارشيف الصحف او تأكله العثة او تُتلفه الرطوبة و سوء الخزن والحفظ...
الوضع اليوم يختلف ...ما يُكتب ينتشر بسرعه و بشكل واسع وتتناقلها المواقع و صفحات الفيس بوك وتقع امام الاصدقاء و الاقارب و الزملاء وتثير تساؤلات واستنتاجات و دعوات للرد او التوضيح او الدفاع عن النفس.... وأرشفها الجميع بما فيهم كَوكَل لذلك على من ينشر اليوم ان يتحمل مسؤولية ما ينشر وعليه ان يثبت ما يقول بالوثائق او يحتفظ بها ليجيب من خلالها عند السؤال من الشخص المعني و على من يعنيه الامر ان يدافع عن نفسه وان لا يترك الامور هكذا لأن هذه القضايا ستتناقلها الالسن والمواقع لعشرات السنين و ستعتبر مادة اساسية و مصدر لمن يحتاج اليها مستقبلاً
اليوم نقرا ان الرفيق فهد قال كذا بخصوص قرار تقسيم فلسطين وهناك عدة توضيحات و استنتاجات وغيرها...يستند كل شخص على ما سمع او قرأ ...لأن الارشفة سابقا كانت محدودة والظروف صعبة......اما معلومات اليوم فموثقه و خالصه و واضحه و تُنشر عليها ردود و يُفسح المجال بنقاشها مع صاحبها. ويمكن ترجمتها لكل اللغات.
و ما دفعني لهذه الردود التي قد يقول قائل انها نبش لماضي او فيها عصبية اني كنت بصدد كتابة موضوع من حوال السنه عن شخصية سياسية عراقية حاليه مثيره في الوضع السياسي العراقي و متقلبة نوعما وانا ابحث عنه وجدت العجب ورغم عدم تقديري له او حتى احترامي له و لنهجه ولكني و جدت من الامور ما هي غريبة و ملفته وبالذات عن فترة انا عايشتها بدقه...وهذه الامور المنشورة اصبحت اساس لكل من يكتب عن هذه الشخصية و منهم كتاب بارزين و محترمين من كتاب الحوار المتمدن...وسننشر ردودي على ذلك ضمن هذه السلسلة انصافا للكلمة والراي و لأن الموضوع مرتبط بمن اساء لنا في موضوعنا (تحرير أم احتلال)
من هذا الباب انا سأطرح تلك الردود لان فيها تُهم خطيره وإساءة لذلك افتح هذا الملف من الردود و على من يجد شيء يريد ان يناقشه ان يتذكر جيدا ان كل كلمة سيُرد عليها ممن تُعنيهم. ويتذكر اقراري الذي ورد في بداية الموضوع من اني اتحمل كامل المسؤولية القانونية والاعتبارية امام الجميع مؤسسات او اشخاص...وعلى الطرف الاخر ان يتحمل مسؤولية ما طرح او سيطرح وانا جاد جداً جداً جداً بالوصول بالموضوع الى حيث يستقر بالنقاش الجاد.
لقد تركت الموضوع عام كامل على أمل ان يبادر من اساء للاعتذار وقد حاولت وتمكنت من ايصال انزعاجي عن الموضوع الى من اساء بعدة طرق و منها تأكيدي المتكرر على اني سارد عليها و تلميحات كثيرة هنا و هناك...اعرف جيداً انها وصلت.
للجميع حق التعليق و الرد بخوص الامور العامة او التي تمسه حصراً و لن اسمح لمن يتحزب او يتطوع للدفاع عن احد لأني سارده بما يستحق و واضح ان الاخر متمكن من الرد كما تهجم سابقا والمجال مفتوح له بالرد او طلب الاستفسار او التوضيح و على الرحب و السعه
واقول لن يتمكن من ان يجبرني احد على الخروج عن الموضوع او تجاوز ما قررته او يفرض عليّ وقت الرد سوى الشخص المعني و فقط في اثبات ما سأُشير اليه .
هذا ليس تهديدا او حقداً او ضغينة وانما هو دفاع عن النفس و ليتعلم البعض ان لا يطلقوا العنان لبعض الامور لتتقدم على عقولهم وليكون هذا الموضوع التطاول من دون حق مرفوض...أُحَّذِرْ من الردود التي لا تأتي في محلها....فلا احد يستطيع احراجي او منعي من الرد المناسب...وانا على استعداد للمكاشفة ولن تكون بالتلميح كما تقدم وانما بالشهادات والصور و الوثائق... و من يرغب علية ان يكتب ذلك و يطلبه بوضوح لا تحت اسماء مستعارة نعرف بعض اصحابها الاصليين...لنقدم ما نراه مناسبا مما ينفع.
رغم الهجوم الذي تعرضنا له والذي ربما يفوق التحمل كما قال الزميل فادي يوسف الجبلي في تعليق له على موضوعنا المعنون الى جاسم الزيرجاوي المنشور بتاريخ21.04/2012 الرابط
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=304374
اليكم جزء من التعليق و يمكن لم يريد الاطلاع عليه الدخول على تعليقات الموضوع الذي ورد فيه التعليق
388) الاسم و موضوع التعليق فادي يوسف الجبلي
تحية وتقدير التاريخ Thursday, May 24, 2012
الموضوع والكاتب الى جاسم الزيرجاوي - عبد الرضا حمد جاسم
تاريخ النشر Saturday, April 21, 2012


وصبره الذي يتجاوز البحور(والذي احسده في هذه الخصلة النبيلة كثيرا)



كالعادة لم اتهور في الرد في و قتها رغم ان الحق معي لكن وعدت ان لا ارد الا في الوقت الذي انا احدده وليس العصبية التي تحدده.... ومن يعرفني يعرف تحملي و سكوتي و عصبيتي التي تفوق المعهود عند الضرورة.......
لكني تعودت ان اتقبل الامور و اعيدها و اراقبها و اعفوا وانتظر الوقت المناسبة للرد الذي يليق(يسميني البعض بالساكت...ويحسدني البغض على قدرة السكوت) لذلك فاليوم و بعد مرور عام كامل ارد على من اساء و تهجم و تطاول و هدد واستهزاء بما يناسبه بتحدي تام وهو يعرف ذلك و قد وصله ذلك بعدة طرق منذ فترة ليست بالقصيرة وقلتها مرات اني سارد وانا من يختار الوقت المناسب... وسارد بما يناسب على كل واحد منهم بموضوع خاص عنوانه(ردود/رقم كذا ومن ثم اسم الشخص)...وسارد على سؤال او عتب طرحه علينا زميل عزيز نشره في تعليق على موضوع أخر و وعدته بالرد في ردي على التعليق و وعدته شفويا ان ارد عليه لكني سأحاول ان يطلع عليه وهو من يقرر النشر من عدمه لأنه سؤال قد يكون اقرب لمعرفة الراي به.
اكرر التحية للجميع والى اللقاء في الموضوع التالي و الذي سيكون بعنوان:
ردود متأخرة2 الى....



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من حجايات كَبل/حِكَمْ
- الى يعقوب ابراهامي/قابر الماركسية و محيي الاساطير
- من حجايات كَبل/عيد الحزب
- تهنئه بالنوروز
- النقل والدكتور عبد الخالق حسين والعقل
- الى الناخب العراقي
- رد الى الصديق و الزميل و الرفيق لينين
- من حجايات كَبل/الى الاستاذ حسين علوان حسين
- المرأة في عيدها
- صور اخرى من العراق/2 بغداد
- صور اخرى من العراق/1 مدينة الثورة
- التحرش الجنسي
- الحوار المتمدن في العراق/الخاتمة
- الحوار المتمدن في العراق/4
- الحوار المتمدن في العراق/3
- الحوار المتمدن في العراق/2
- الحوار المتمدن في العراق/1
- صور جميلة من البلد التالف/5
- صور جميلة من البلد التالف/4
- صور جميلة من البلد التالف/3


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - عبد الرضا حمد جاسم - ردود متأخرة/1 المقدمة