أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى















المزيد.....

حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى


هشام حتاته

الحوار المتمدن-العدد: 4014 - 2013 / 2 / 25 - 12:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


استمعت كما استمع الملايين الى للمقابلة التلفزيونية التى تمت بين الرئيس مرسى والاعلامى عمرو الليثى فى الثانية من صباح اليوم 25 / 2 والتى كان من المقرر اذاعتها فى الثامنه مساء امس وتم التنويه عن ذلك عدة مرات ، وانتظرنا من تاجيل الى تاجيل حى رأيناها فجاه وبعد ان فقدنا الامل تطل علينا فى الساعه الثانية الا الربع صباحا اثار هذا التاجيل المتكرر العديد من التخمينات ونحن نعلم انها مسجلة من الخامسة مساء . هل المونتاج يستغرق كل هذا الوقت ؟ الا يكفى من الخامسة حتى الثامنه مساءا ؟ واذا كان بسبب المونتاج فلماذا تم الاعلان عنها قبل انتهاء المونتاج ؟
اسئلة وتكهنات عديده ولكن كان اكثرها الى الواقع انه يتم مراجعتها فى مكتب الارشاد قبل اذاعتها وهى الاجابه المنطقية على كل هذا التاخير خصوصا ان ميعاد اذاعتها فى الثانية صباحا ميعادا غير مناسب لامة اسلامية تصلى العشاء وتنام ، ولكن يبدو انها خرجت من مكتب الارشاد بعد المراجعه وتمت اذاعتها على الفور .
هل يريد ان يوحى لنا المرشد اونائبه ورجل الجماعة القوى فى مكتب الارشاد خيرت الشاطر ان كل قرارات الرئيس يتم مراجعتها فى مكتب الارشاد وان الرئيس مجرد ديكور ؟ او مجرد مندوب للجماعه فى قصر الاتحادية ؟ ربما يكون هذا هو السبب ، ولكنها فى النهاية فضيحة بكل المقاييس .
*** وناتى الى المقابلة لنلاحظ :
1) كررالرئيس كلمة " انا " اثناء الحديث اكثر من خمسين مرة ، وهذا يعنى تاكيدا لذات يعرف الجميع – وهو اولهم – انها لاتملك من الامر شئ ، فالتركيز على " الانا " تعنى فى علم النفس هذا المفهوم البسيط وهو الاحساس بالدونية وبانه لايملك من الامر شيئا ، فهى مجرد تعويضا عن النقص ، وللتغطيه على هيمنه مكتب الارشاد على قراراته وعلى رأسها مراجعه اللقاء قبل بثه .
2) معظم الردود كانت انشائية تحتوى على عبارات تم استهلاكها منذ ستين عاما وسمعناها من عبد الناصر والسادات ومبارك ( مصلحة مصر وشعب مصر واحبائى فى مصر وقلبى وعينى على مصر ........... الخ وياحبيبتى يامصر ... يامصر هههه) مع الفارق ان كل من الثلاثة الذين سبقوه لكل منهم انجازاته واخطائه ، الا اننا لا نستطيع ان نشكك فى وطنيه اى منهم فهم جميعا خريجى مدرسة الوطنيه المصرية وان اخطأوا الطريق .
3) راوغ فى الحديث عن اقاله وزير الداخليه السابق اللواء احمد جمال الدين وهل كان بسبب تقصيره عن حمايه مقار الاخوان وحمايه قصر الاتحادية ؟ قائلا انه كرئيس للجمهورية علية ان يختار الانسب حسب الظروف على الارض ، ولم يقول لنا ماهى الظروف على الارض الى جعلته يقيل الوزير المحترم وياتى بالوزير الذى استاعادت فيه الشرطه شراستها تعويضا عن كرامتها المفقودة والمهدرة فى ثورة ابان الثورة .
هناك مثل شعبى يقول ( اذا كنت كذوبا فكن ذكورا ) اى اذا اردت ان تكذب فتذكر كلماتك السابقة ولهذا يقولون دائما فى الامثال ( الكذب مالوش رجلين ) وهذا ماحدث مع رئيسنا المحبوب ، ففى فقرة اخرى وجدناه يقول : البست حماية مجلس الشورى من مهام وزارة الداخلية ؟ اليس حماية مكتب النائب العام من الهجوم عليه من مهام وزارة الداخلية ؟ اليس حماية ................. ( لا اذكر الثالثة )
تسربت الحقيقة من بين شفتيه ، فوزير الداخلية قصر فى حمايه مجلسة الملاكى ( الشورى ) ونائبه الملاكى ( النائب العام ) ولم يقول لنا انه ايضا قصر فى حماية المحكمة الدستورية وحماية مدينة الانتاج الاعلامى وجريدة الوفد لان كل هذا ليس من اهتمامات سيادته .

*** وناتى الى اشكالية الحكم الدينى :
الرجل عندما يقول انه يبكى بين يدى الله فهو فعلا صادق . وعندمال يقول انه دائما يردد الآية (وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ) فهو ايضا صادق . وعندما يقول لنه لن يسمح بتعذيب اى مواطن يمارس التظاهر السلمى فهو ايضا صادق . الرجل صادق فى ايمانه بالله وخشيته من عقابه ، وان كان موضوع البكاء على " عمر " بائع البطاطا التى قتل امام السفارة الامريكية والذى يبلغ من العمر ثلاثة عشر عاما فمن نبرات صوته وقسمات وجهه اعرف انه ليس صادقا لانه يؤمن ان لكل حرب ضحايا ( وايه يعنى واحد يموت .... اهو يعتبر شهيد وحيدخل الجنه ) .
الرجل يؤمن ايمانا راسخا ان ثورة 25 يناير قامت باعجاز الهى ، وان جماعته تحكم وفق الشريعه وبتفويض الهى ، وان كل معارضى الجماعه هو خارجون على الحاكم بأمر الله اذن هم خارجون عن طاعة الله وهذه هى مشكلة الحاكم الدينى ..... كيف ؟
- يقول ليس معنى الحوار أن يلتزم برأى الاخرين ، فهو فى النهاية صاحب القرار والذى يتحمل تبعاته ، وهو يريد ان يطبق على الحوار مبدا الشورى ، فالشورى حسب الشريعه ليست ملزمة للحاكم ( قرأت يوما لاستاذنا القمنى ان عمربن الخطاب استشار مجلس الشورى الخاص به : هل يخرج على رأس الجيوش كما كان يفعل النبى ام يجلس فى المدينه ليرعى شئون المسلمين ؟ تسعه منهم قالوا بالخروج وواحد فقط قال بالجلوس ، فأخذ براى الواحد واهمل مايسمى الان بالاجماع ) فلماذا اذن الحوار مادام هو وجماعته مكلفين من السماء بحكم المحروسة .
- ردا على سؤال " الاخونه " ينفى ذلك ولكنه يستطرد قائلا مامعناه ان من حق الرئيس ان يضع ( الرجل المناسب فى المكان المناسب .... !!!)
ويقول انه يتراجع عن قراره اذا كان خطأ ... وكرر كثيرا كلمة مصلحة مصر وان المعارضين لن يستطيعوا تعطيل المسيرة ؟
اشياء ثلاثة لاغبار عليها اذا كان لنا رئيسا مدنيا لا ينتمى لجماعة دينية تعتقد انها الفرقة الناجية والمكلفة باقامة شرع الله على الارض وان الثورة قامت من اجلها لتحقيق هذا الهدف وان المعارضه هى معارضه ضد تمكين هذه الجماعه من اجل انجاز هذا الهدف الدينى السامى والنبيل .
هاكذا ينظر محمد مرسى وجماعته الى الامر ، وهاكذا وفى طول التاريخ وعرضه كل الجماعات الدينية التى وصلت الى الحكم ترى انها صاحبة الحق الالهى والامتياز الحصرى فى الحديث باسم الله وتنفيذ تعاليم الله لانها جاءت بفضل الله ، اما الشباب الذى خرج وضحى بدمائه الطاهرة فحسبهم انهم كانواتنفيذا لمشيئة السماء لا أكثر ولا اقل .
- اذن فالرجل المناسب هو من يستطيع ان يفرض تمكين الجماعه من مفاصل الدولة المصرية.
- وهاكذا نفهم التناقض بين ايمانه العميق بالآية ( واتقوا يوما ..... ) وترصد شباب الثوار واغتيالهم ، فهم فى نظره خارجون على ارادة الله ومعترضين على اقامة شرع الله ولهذا وجب تصفيتهم ( وعندما قلنا الاخوان على خطى الحبيب ) لم نكن بعيدين عن بعثات التصفية الجسدية التى ارسلها النبى الى كل من : سلام بن ابى الحقيق وكعب بن الاشرف وفيهم يقول حسان بن ثابت " شاعر الرسول ":( لله در عصابة لاقيتهم .. يابن الحقيق وانت يابن الاشرف -- يسرون بالبيض الخفاف اليكم .. مرحا كأسد فى عرين مغرف – حتى اتوكم فى محل بلادكم ... فسقوكم حتفا ببيض ذنف ) ... هاكذا ..!!! وايضا عصماء بنت مروان وأبي عفك اليهودي وأبي رافع بن عبد الله وابن شيبينة . ، فاطمة بنت ربيعة ، سفيان بن نبيح الهذلى ......الخ ، اما إغتيال أم قرفة العجوز التى جاوزت الثمانين فمجرد ان هجته بشعرها فقد ماتت بأن ربط القوم رجليها إلى جملين ألزموهما بالسيرإلى طريقين متعاكستين، فانشقت أم قرفة وتقطعت ( ....... !!!! ) ولايختلف الاعلاميين والصحفيين الآن عن ام قرفه الا بالاحتماء بالمحاذير الدولية .
- وهاكذا نفهم التراجع فى بعض قراراته من منطلق : ( خذل عنا ... فان الحرب خدعه ) فعندما حاصرت الاحزاب المدينة اقام الخندق ، وطال الحصار بدا الصبر ينفذ خصوصا والسماء لم تتدخل حتى الان وتتحالف بنى قريظة على اسوار المدينة مع المحاصرين ومعهم ابناء عمومتهم من يهود بنى النضير الذين سبق واجلاهم النبى عن المدينة بعد هزيمة احد فياتى النبى بنعيم بن مسعود ويشرح له الخطة قائلا : " خذل عنا .... ان الحرب خدعة " ويفرق بن مسعود بين بنى قريظة وبين المحاصرين . ويكون مصير بنى قريظه بعد رحيل الاحزاب القتل ترويه كتب التاريخ الاسلامية بالكثير من الزهو المصاحب للانتصار دون ان تغمض لها جفن او يرتعش لها قلب .
- وهاكذا نفهم ان زعماء المعارضة من جبهة الانقاذ هم كفار قريش ومعهم الليبراليين والعلمانيين الذين ( يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُونَ )
- وهاكذا نفهم التسارع الشديد فى " اخونه " الدولة دون اى اعتبار لمفهوم الكفاءة الا الولاء للجماعه ، فالمطلوب هو الاستيلاء على مفاصل هذه الدولة باقصى مايمكن من سرعه ووضع المعارضين دائما امام الامر الواقع بالقرارات المتتالية والسريعه ، دون استجابة لاى من المطالب المشروعه لهم لتكون المعارضه مثلما حدث مع قضية فلسطين من رفض قرار التقسم عام 1947 التى اقتسمهما بينهم وبين اليهود بالتساوى تقريبا الى المطالبة الان بما لايزيد عن 20 % من المتاح عام 1947 .
- وهاكذا نستطيع ان نفهم ان مصلحة مصر او مصلحة الوطن التى تحدث عنها أكثر من مرة لاتعنى فى الذهنية اكثر من مصلحة الجماعه للتمكين لاقامه شرع الله ومشروع الخلافة الاسلامية
عبد الناصر اعتقد ان مصلحة مصر فى قيادة وطن عربى واحد من الخليج الى المحيط فكانت هزبمه 1967 المريرة .
والسادات رغم انجازاته فى الحرب والسلام اعتقد ان من مصلحة مصر اطلاق التيار الدينى لتحجيم الناصريين والماركسيين فكانت بداية الوهابية الاخطبوطية .
وحسنى مبارك اعتقد ان مصلحة مصر فى الاستقرار فكان التيبس التام على كل المستويات .
- وهاكذا نفهم رده السريع والقوى عندما سأله الليثى : هل فكرت يوما فى ترك الحكم بعد الاحداث المتواليه التى مرت بك خلال الشهور السبعه الماضية ؟ ليقول بلهجة حازمة وحاسمه وقاطعة : ابدا .... اطلاقا .... فانا ساستمر لنهاية مدتى فانا مكلف برعاية مصالح هذه الامة التى اختارنى من اجلها الشعب ، وان كان المضمر والمسكوت عنه يقول انه جاء هو وجماعته بالعناية ومكلف امامها بتمكين دين الله واقامة الخلافة .
*** يتسارعون ويسابقون الزمن من اجل التمكين فهى فرصه العمر ولن تتكرر لتأتى انتخابات الرئاسة القادمة ويكونوا تمكنوا من زرع كوادرهم فى كل مفاصل الدولة فيضمنوا الاستمرار والتأثر على الجماهير وتزوير الانتخابات لصالحهم ، ولكنهم نسوا اولا ان مصر اكبر من ان يبتلعوها ، ونسوا ثانيا درس حالد بن الوليد فى معركه احد التى انهزم فيها المسلمين ... عندما نزل الزماه من فوق الجبل بعد ان انكشف لهم جيش القرشيين 0 والتى اعتقد انها كانت خطه ذكية من خالد بن الوليد ) ليجمعوا الغنائم فى لهفه وسرعه فليتف عليهم خالد فيما يشبه الكماشه ويحصرهم بين شقى الرحى وتكون هزيتهم .
ما اشبه تسارعهم المحموم الى الغنائم وان اختلف نوعها باختلاف الازمان ، فهذا التسارع الب عليهم الراى العام المصرى كله وبدا معه العد التنازلى لنهايتهم ، وان لم يكن خالد موجودا الان فأن الكماشه ستنطبق عليهم مع ثورة الجياع وجزب الكنبة ليكونو مع الثوار هم شقى الرحى الذى سيقضى على احلامهم المجنونه فى حماية الجيش، لنتسائل عند هزيمتهم وقتها سؤالا مشروعا : هل انهزم إله السماء ؟ ام انهم خالفوا اوامر النبى بالتسابق على الغنائم ؟



#هشام_حتاته (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يطيح الجيش المصرى بحكم الاخوان ؟
- تاملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 2/2
- الى السيد اوباما : الاخوان على خطى الحبيب
- مرثية وطن .. قبيل الرحيل
- جحافل الامن المركزى واليد الحديدية
- ماعادت نساء مصر من لعب ولا رجالها لمن غلب
- إخراب مصر من بن الخطاب الى بن العياط ..!!
- ليبرالية التعدد وديكتاتورية التوحيد ( من اخناتون الى مرسى )
- فضيحة مرسى والنائب العام الجديد
- نيرون الاخوانى يحرق مصر
- صباح الخير على الورد اللى فتح فى جناين مصر
- تأملات فى الشخصية المصرية : الابن العاق 1/2
- احكام الاعدام وعودة مسرور السياف
- الديمقراطية بين الحمامة والغراب والطاووس
- مرسى بين ديكتاتورية العسكر وديكتاتورية الاخوان
- تأملات فى الشخصية المصرية : المرأة المتسلطة 2/2
- قديمة يامرسى ... !!
- صنع فى اسرائيل
- تأملات فى الشخصية المصرية :(1) المرأة المتسلطة 1/2
- الدستور الاخوانى وحظر المساس بالذوات المصونه


المزيد.....




- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هشام حتاته - حول لقاء ( مرسى – الليثى ) واشكالية الحكم الدينى