أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود















المزيد.....

وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود


عبد الحكيم عثمان

الحوار المتمدن-العدد: 4007 - 2013 / 2 / 18 - 20:26
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود
السلام عليكم ورحمة الله: بداية استهجن وانتقد الاسلوب الاستفزازي والارهابي الذي يتبعه لتكميم افواه من يدافع عن دينه وعقيدته الذي انتهجه الكاتب في مقاله المعنون/
ماذا منحكم الاسلام حتي تدافعوا عنه؟
والذي وفقه صنف من يدافع عن دينه الى صنفين لاثالث لهما اما خائف ويدافع عن الاسلام تقاتة وامامصلحي يبحث عن منافع دنيويه او يدافع عن الاسلام لقاء دعم مادي ونفى ان يكون هناك صنف ثالث مؤمن بعقيدته ويدافع عن دينه عن قناعه لاشك انه قد يبحث عن ثواب سماوي وهذا مايسعى له كل من يؤمن بالعقائد السماويه وليس المسلم حصرا وقدم لنا في مقاله وقائع او قصص لاصدقاء تعرضوا للاضطهاد والتهديد من مؤسساتهم الحكوميه, لااعتقد ان هناك مسلم يعتقد بان حكومات الدول الاسلاميه اليوم تحكم باسم الله حتى تكون معلومه لديك اما مسألة الخروج على الحاكم في الاسلام فهي مباحه وغير محرمه ولكن لها شروط وهي:
وقوعه في الكفر البواح الذي عندنا من الله فيه برهان .
2. إقامة الحجة عليه .
3. القدرة على إزالته .
4. القدرة على تنصيب مسلم مكانه .
5. ألاّ يترتب على هذا الخروج مفسدة على المسلمين أعظم من مفسدة بقائه .
ملاحظه قد تكون غابت عن الاخ الكاتب ان الربيع العربي اليوم تقوده رجالات دين وافتوا بجواز هذا الربيع مفتين مسلمين لهم مكانتهم في علم الدين الاسلامي وهذا يؤكد جواز الخروج على الحاكم الغير منصف والغير عادل والمستبد في الاسلام
فالافضل من الاخ الكاتب احمد داؤود ان يحكي لنا قصته وما سلب منه الاسلام والمسلمين من حقوق جعلته يهاجم الاسلام والمسلمين ولا اتمنى عليه ان يتهم من يدافع عن دينه بتلك التهم الرخيصه مالم يمتلك وثائق دامغه على تليقي من يدافع عن دينه امولا جراء دفاعه عن دينه وعقيدته اما مايقدم من هذا الموقع من دفاع عن الاسلام وانا احدهم لايتعدى عرض نصوص من كتب من يتهجم على الاسلام ومن وقائع لما يرتكبه اتباع تلك الديانات من جرائم وليست قصص مفبركه كما قدمها الاخ الكتاب قال صديق لي وحدث مع صديق لي ولم يبدر مني اناشخصيا اي تهجم لاعلى انبياءهم ولاعلى كتبهم المقدسه ولاعلى من يتبعها اما عن الفيلسوف فولتير فله رأي في رسولنا وفي ديننا يدفعنا للاعتزاز برسولنا وديننا ويدفعنا للنبري دفاعا عن رسولنا وعن ديننا ففي كتابه:

كتابه "بحثٌ حول عادات وأخلاق الأمم، Essai sur les mœurs et l esprit des nations" الذي نشره سنة 1756 ثم أعاد نشره آخر مرة سنة 1769.
اشاد بالاسلام وبرسول الاسلام حيث ورد فيه: أن محمد مفكراً سياسياً عميق الفكر ومؤسس دين عقلاني حكيم، ومشيراً إلى أن الدول الإسلامية كانت تتمتع دائماً بالتسامح الذي خلا منه الاديان الاخرى ومدح اخلاق رسولنا قائلا في ذات الكتاب

ذا خلق عظيم، فصيح، ذي نظرة حادة ووجه جميل، له شجاعة الاسكندر المقدوني بل يفوقه عفّة وقناعة. ويضيف بأن "الشعوب تحتاج إلى قادة توقظها وتأخذها إلى قدَرها" ويعتبر أن الفكر المحمّدي من أكبر ما أنتجت البشرية ويرى أنه يجب اعتباره كإحدى عجلات الكون
واكد على ان الاسلام دين تسامحي حيث ابداى عن احترامه للعرب والمسلمين بقوله:ان المسلمين كانوا اكثر تسامحا مع المسيحيين
في البلدان التي سيطروا عليها بعكس ما رآه في تصرّف الكنيسة التي كانت قاسية وغير متسامحة أينما حلّت. ويعطي مثال مصر حيث أعاد عمرو بن العاص حفر القناة القديمة ليربط النيل بالبحر الأحمر، ومثال القدس حيث يقول أن "بناء جامع عمر أثرى المدينة". ويضيف فولتير أن الفضاءات التي فُتحت ملئت تسامحا، وحتى القرن الثامن عشر كان التسامح السائد في الفضاء الإسلامي (العثماني) ضمانا للسلم بين الكنيستين الكاثوليكية والأرثوذكسية
فكم حورب هذا الفيلسوف مسيحي الديانه من الكنيسه حتى رفضوا دفنه بعد وفاته

في في الثلاثين من مارس في عام 1778. وفي لحظات احتضاره على فراش الموت، عندما طلب منه القسيس أن يتبرأ من الشيطان ويعود إلى إيمانه بالله، يقال أن إجابته كانت: "لا وقت لدي الآن لأكتسب المزيد من العداوات." ويقال أيضًا إن كلماته الأخيرة كانت: "كرمى لله، دعني أرقد في سلام."[6] وبسبب انتقاده المعروف للكنيسة الذي رفض أن يتراجع عنه قبل وفاته، لم يتم السماح بدفن فولتير وفقًا للشعائر الكاثوليكية. وعلى الرغم من ذلك، فقد تمكن اصدقاؤه من دفن جثمانه سرًا في إحدى الكنائس الكبيرة في مقاطعة شامباين المعروفة باسم Scellières قبل أن يتم الإعلان رسميًا عن قرار منع الدفن.اين حرية الاعتقاد التي يتحدث عنها اتباع المسيحيه حتى من يموت منتقدا للكنيسه لايدفن في مقابرها
وهذه تقدمه لااراء شخصيات بارزه ولها مكانتها السياسيه والادبيه في العالم :
. يقول ( مهاتما غاندي ) في حديث لجريدة "ينج إنديا" : " أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".

. يقول ( مهاتما غاندي ) في حديث لجريدة "ينج إنديا" : " أردت أن أعرف صفات الرجل الذي يملك بدون نزاع قلوب ملايين البشر.. لقد أصبحت مقتنعاً كل الاقتناع أن السيف لم يكن الوسيلة التي من خلالها اكتسب الإسلام مكانته، بل كان ذلك من خلال بساطة الرسول ، مع دقته وصدقه في الوعود، وتفانيه وإخلاصه لأصدقائه وأتباعه، وشجاعته مع ثقته المطلقة في ربه وفي رسالته. هذه الصفات هي التي مهدت الطريق، وتخطت المصاعب وليس السيف. بعد انتهائي من قراءة الجزء الثاني من حياة الرسول وجدت نفسي أسِفاً لعدم وجود المزيد للتعرف أكثر على حياته العظيمة".

2. يقول البروفيسور ( راما كريشنا راو ) في كتابه " محمد النبيّ " : " لا يمكن معرفة شخصية محمد بكل جوانبها. ولكن كل ما في استطاعتي أن أقدمه هو نبذة عن حياته من صور متتابعة جميلة.
فهناك محمد النبيّ، ومحمد المحارب، ومحمد رجل الأعمال، ومحمد رجل السياسة، ومحمد الخطيب، ومحمد المصلح، ومحمد ملاذ اليتامى، وحامي العبيد، ومحمد محرر النساء، ومحمد القاضي، كل هذه الأدوار الرائعة في كل دروب الحياة الإنسانية تؤهله لأن يكون بطلا ".


3. يقول المستشرق الكندي الدكتور ( زويمر ) في كتابه " الشرق وعاداته " : إن محمداً كان ولا شك من أعظم القواد المسلمين الدينيين، ويصدق عليه القول أيضاً بأنه كان مصلحاً قديراً وبليغاً فصيحاً وجريئاً مغواراً، ومفكراً عظيماً، ولا يجوز أن ننسب إليه ما ينافي هذه الصفات، وهذا قرآنه الذي جاء به وتاريخه يشهدان بصحة هذا الإدعاء.

4. يقول المستشرق الألماني ( برتلي سانت هيلر ) في كتابه "الشرقيون وعقائدهم" : كان محمد رئيساً للدولة وساهراً على حياة الشعب وحريته، وكان يعاقب الأشخاص الذين يجترحون الجنايات حسب أحوال زمانه وأحوال تلك الجماعات الوحشية التي كان يعيش النبيُّ بين ظهرانيها، فكان النبي داعياً إلى ديانة الإله الواحد ، وكان في دعوته هذه لطيفاً ورحيماً حتى مع أعدائه، وإن في شخصيته صفتين هما من أجلّ الصفات التي تحملها النفس البشرية ، وهما : العدالة والرحمة.

5. يقول الانجليزي ( برناردشو ) في كتابه "محمد" والذي أحرقته السلطة البريطانية: إن العالم أحوج ما يكون إلى رجلٍ في تفكير محمد، هذا النبي الذي وضع دينه دائماً موضع الاحترام والإجلال ، فإنه أقوى دين على هضم جميع المدنيات، خالداً خلود الأبد، وإني أرى كثيراً من بني قومي قد دخلوا هذا الدين على بينة، وسيجد هذا الدين مجاله الفسيح في هذه القارة (يعني أوروبا).
إنّ رجال الدين في القرون الوسطى، ونتيجةً للجهل أو التعصّب، قد رسموا لدين محمدٍ صورةً قاتمةً، لقد كانوا يعتبرونه عدوًّا للمسيحية، لكنّني اطّلعت على أمر هذا الرجل، فوجدته أعجوبةً خارقةً، وتوصلت إلى أنّه لم يكن عدوًّا للمسيحية، بل يجب أنْ يسمَّى منقذ البشرية، وفي رأيي أنّه لو تولّى أمر العالم اليوم، لوفّق في حلّ مشكلاتنا بما يؤمن السلام والسعادة التي يرنو البشر إليها.

6. يقول ( سنرستن الآسوجي ) أستاذ اللغات السامية ، في كتابه "تاريخ حياة محمد" : إننا لم ننصف محمداً إذا أنكرنا ما هو عليه من عظيم الصفات وحميد المزايا، فلقد خاض محمد معركة الحياة الصحيحة في وجه الجهل والهمجية، مصراً على مبدئه، وما زال يحارب الطغاة حتى انتهى به المطاف إلى النصر المبين، فأصبحت شريعته أكمل الشرائع، وهو فوق عظماء التاريخ.

7. يقول المستشرق الأمريكي ( سنكس ) في كتابه "ديانة العرب" : ظهر محمد بعد المسيح بخمسمائة وسبعين سنة، وكانت وظيفته ترقية عقول البشر، بإشرابها الأصول الأولية للأخلاق الفاضلة، وبإرجاعها إلى الاعتقاد بإله واحد، وبحياة بعد هذه الحياة.

8. يقول (مايكل هارت) في كتابه "مائة رجل في التاريخ" : إن اختياري محمداً، ليكون الأول في أهم وأعظم رجال التاريخ، قد يدهش القراء، ولكنه الرجل الوحيد في التاريخ كله الذي نجح أعلى نجاح على المستويين: الديني والدنيوي.
فهناك رُسل وأنبياء وحكماء بدءوا رسالات عظيمة، ولكنهم ماتوا دون إتمامها، كالمسيح في المسيحية، أو شاركهم فيها غيرهم، أو سبقهم إليها سواهم، كموسى في اليهودية، ولكن محمداً هو الوحيد الذي أتم رسالته الدينية، وتحددت أحكامها، وآمنت بها شعوب بأسرها في حياته. ولأنه أقام جانب الدين دولة جديدة، فإنه في هذا المجال الدنيوي أيضاً، وحّد القبائل في شعـب، والشعوب في أمة، ووضع لها كل أسس حياتها، ورسم أمور دنياها، ووضعها في موضع الانطلاق إلى العالم. أيضاً في حياته، فهو الذي بدأ الرسالة الدينية والدنيوية، وأتمها.

9. يقول الأديب العالمي (ليف تولستوي): يكفي محمداً فخراً أنّه خلّص أمةً ذليلةً دمويةً من مخالب شياطين العادات الذميمة، وفتح على وجوههم طريقَ الرُّقي والتقدم، وأنّ شريعةَ محمدٍ، ستسودُ العالم لانسجامها مع العقل والحكمة.


10. يقول الدكتور (شبرك) النمساوي: إنّ البشرية لتفتخر بانتساب رجل كمحمد إليها، إذ إنّه رغم أُمّيته، استطاع قبل بضعة عشر قرنًا أنْ يأتي بتشريع، سنكونُ نحنُ الأوروبيين أسعد ما نكون، إذا توصلنا إلى قمّته.

11. يقول الفيلسوف الإنجليزي ( توماس كارليل) في كتابه الأبطال : " لقد أصبح من أكبر العار على أي فرد متحدث هذا العصر أن يصغي إلى ما يقال من أن دين الإسلام كذب ، وأن محمداً خدّاع مزوِّر .
وإن لنا أن نحارب ما يشاع من مثل هذه الأقوال السخيفة المخجلة ؛ فإن الرسالة التي أدَّاها ذلك الرسول ما زالت السراج المنير مدة اثني عشر قرناً لنحو مائتي مليون من الناس ، أفكان أحدكم يظن أن هذه الرسالة التي عاش بها ومات عليها هذه الملايين الفائقة الحصر والإحصاء أكذوبة وخدعة ؟!.

12. جوتة الأديب الألماني : " "إننا أهل أوربة بجميع مفاهيمنا ، لم نصل بعد إلى ما وصل إليه محمد ، وسوف لا يتقدم عليه أحد، ولقد بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان ، فوجدته في النبي محمد … وهكذا وجب أن يظهر الحق ويعلو، كما نجح محمد الذي أخضع العالم كله بكلمة التوحيد".

13. جاء في موسوعة الحضارة للمؤرخ الشهير "وول ديورنت":
وإذا ما حكمنا على العظمة بما كان للعظيم من أثر في الناس قلنا إن محمداً كان من أعظم عظماء التاريخ، فقد أخذ على نفسه أن يرفع المستوى الروحي والأخلاقي لشعب ألقت به في دياجير الهمجية حرارة الجو وجدب الصحراء، وقد نجح في تحقيق هذا الغرض نجاحاً لم يدانه فيه أي مصلح آخر في التاريخ كله، وقل أن نجد إنساناً غيرة حقق كل ما كان يحلم به.

(موسوعة قصة الحضارة- وول ديورانت–الجزء 13 ص 47 الهيئة المصرية العامة للكتاب)

14. يقول توماس كارلايل -1840م- ( الكاتب والمؤرخ والفيلسوف الإنجليزي المشهور ) مبينا الشبهات التي يروجها أعداء الإسلام الحاقدين : " إن الأكاذيب التي أثارتها الحماسة الصادرة عن حسن نية حول هذا الرجل ( أي محمد صلى الله عليه وسلم ) لا تشين إلا أنفسنا "


15. يقول توماس كارلايل في ( ص 88 ) من كتابه " الأبطال وعبادة الأبطال "
" محمد مزورا ومحتالا أو مشعوذا ؟؟ كلا ! ثم كلا ! إن هذا القلب الكبير المفعم بالعاطفة الجياشة الذي يغلي كمرجل أو مَوقِد هائل مـن الأفكار ، لم يكن قلب محتال أو مشعوذ " .

16. يقوله القس " بوزوورث سميث " ( Bosworth Smith ) :
" لقد كان رئيسا للدولة ولجماعة تدين بنفس العقيدة ، لقد كان يجمع سلطة ومقام قيصر والبابا معا ، ولكنه بابا بدون خيلاء البابا وغروره ، وقيصر بلا فيلق أو حشوده وبلا جيش عامل ولا حارس شخصي ولا قوة من الشرطة ولا دخل ثابت . لو أن ثمة رجل كان له الحق في أن يدعي أنه يحكم بالحق الإلهي فقد كان هذا الرجل هو محمد . فقد كانت معه جميع السلطات من غير أن يكون معه ما يدعمها أو يحافظ عليها . وقد كانت بساطة حياته الخاصة متطابقة ومنسجمة مع حياته العامة " .

17. يقول " كارلايل " في كتابه " الأبطال وعبادة الأبطال " :
" لقد كان ( محمدا ) رجلا فقيرا ، شديد الكدح ، غير قادر على الإعالة ، لا يهتم بما يجتهد في طلبه الرعاع أو السوقة . وفيما أرى فإنه لم يكن امرؤ سوء ، ولم يكن طالب شهوة من أي نوع ، وإلا ما وقره هؤلاء الرجال الوحشيين . الذين قاتلوا وخاضوا الملاحم طوع أمره خلال ثلاث وعشرين سنة ، وهم في ذلك وثيقوا الصلة به دائما ، كل هذا التوقير !

18. يقول توماس كارلايل :
" إن رسالة هذا الرجل ( محمد صلى الله عليه وسلم ) إنما هي صوت نابع من الفطرة . إن الناس يصغون وينبغي أن يصغوا إلى هذه الفطرة كما لم يصغوا إلى شيء آخر . فكل شيء آخر بالمقارنة لها إنما هو لغو .. "
ام كل هؤلاء يدافعون عن الاسلام كما يدافع عن الاسلام من المسلمين الذين يتحدث عنهم الكاتب داوؤد أ شادوا بمحمد خوفا من العرب والمسلمين اونفاقا او تزلفا للمسلمين او ربما تلقوا اموالا من العرب والمسلمين كي يمتدحوا نبي الاسلام
ومع كل هذا يكيفنا قول القس سميث تمسكا ودفاعا عن رسولنا صلوات الله عليه وسلامه وعن ديننا



#عبد_الحكيم_عثمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لو ان الزبيبه علامة المؤمن حقا لقال الله سيماهم في جباههم
- فنون مصادرة الحقوق والحريات استقاها الاسلام من الكتاب المقدس ...
- تعجبني جدا شجاعة وانسانية الكاتب عبد الكريم نبيل سليمان ولكن ...
- فتوى الداعيه محمود شعبان فتوى باطله
- ان فهمت الاديان حقا فلن تعاني اخي المسلم
- تفاسير انجيليه لما وصف به السيد المسيح اليهود
- لايقل المسلمون وصفا لليهود عما وصفهم به السيد المسيح
- رحله مع التاريخ/ هند بنت النعمان بن المنذر
- السبي والعبوديه قاعدة ارساها الكتاب المقدس فلايستطيع الاسلام ...
- الزيجات التي كانت سائده في زمن الجاهليه قبل الاسلام والتي عط ...
- مهما حاول كامل النجار فستبقى صورة محمد (ص)جميله
- حرامي لاتصير من الحدود الاسلاميه لاتخاف
- ليس المسلمون وحدهم من يقدس ويجل علمائهم ومراجعهم الدينيه
- ليس كل احترام قائم على الموده وعدم الموالاة في الاسلام لاتمن ...
- العشاء الاخير في الاناجيل هل يعني المائده التي انزلها الله ع ...
- كل الاناجيل تقر ان المسيح بشر وليس الله
- السيد المسيح يقر بانه ليس الله وليس الرب واتباعه يصرون على أ ...
- ارتد كما تشاء واذا اردت ان لا تقتل فلا تبدأ المسلمين العداء
- ماذا تريد من الله احمد عفيفي حتى لاتقتله؟
- ان اخطئ املائيا وطباعيا خيرا من القدح في الاخرين يامن تتبجحو ...


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الحكيم عثمان - وما الذي سلبه منك الاسلام حتى تهاجمه احمد داؤود