أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عتريس المدح - ثورة..ثورة مضادة .. مع سوريا .. ضد سوريا.. كل هذا اللغط!!















المزيد.....

ثورة..ثورة مضادة .. مع سوريا .. ضد سوريا.. كل هذا اللغط!!


عتريس المدح

الحوار المتمدن-العدد: 3988 - 2013 / 1 / 30 - 14:40
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


تتزاحم المواقف وتنهمر التعليقات .. منددة ..مؤيدة..مخالفة .. داعمة.. متهمة وشاتمة.. داعمة.. أو مستنكرة وشاجبة، البعض يتخبط .. ويرتبك.. الضبابية تسود وتلف الادمغة .. هذا هو الحال في منطقتنا العربية، لايوجد اعلام محايد .. لا يوجد أعلام موضوع ..آلة اعلام الجزيرة .. آلة اعلام العربية ... تأتيك بالاخبار وكأنك تسمع صوت اسرائيل ، تعمل كالبلدوزر في مسح أدمغة الناس.. آلات اعلام حكومية موالية تخاطب الناس بصيغة خشبية متكلسة ،تعبر عن وجهة نظر الموالاة، يسار مع ما يحدث ويسار ضد ما يحدث... فلماذا هذا الحال .. ببساطة الجواب لأننا معزولون عن الواقع لا نرى ولا نسمع الا ما يدور بخلدنا ولا نثق الا بما يغذينا به الغرب ووسائل اعلامه، ولأننا نفتقر الى امتلاك آليات مستقلة لاستقاء الاخبار والمعلومات، ونفتقر الى مراكز التحليل ، بمعنى آخر نحن عميان بغالبيتنا بارادتنا وبغير ارادتنا.
لنعد من البداية
انتفضت الجماهير التونسية معلنة مطالبها بالعيش الكريم ورغيف الخبز وايجاد فرص عمل وتحركت من أجل الحرية والديموقراطية، ووقفنا مهللين مصفقين مؤيدين وداعمين لهذا الحراك الجماهيري الشعبي..، كذلك انتفضت الجماهير الشعبية في مصر وحملت نفس المطالب، ووقفنا أيضا مهللين مصفقين مؤيدين
لكننا جميعا فشلنا في توقع هذه التحركات والانتفاضات الجماهيرية، فشلنا في استخدام أدوات التحليل ومناهج التشخيص ولم نستطع تشخيص المظاهر والظواهر ولم نستطع الاستدلال.... وبالتالي عجزنا عن الرؤيا ، لذا لم نستعد ولم نبادر ولم نجهز شيئا لحماية الانتفاضات الشعبية واستكمال برامجها في الوقت المناسب
بقول آخر نحن نتشدق بفكرنا الثوري و منهجنا الجدلي قولا ولا نستطيع ممارسة ذلك ولو كأبسط الايمان باستخدام التحليل، نحن عزلنا الفكر عن الممارسة .. نحن نعيش في أبراج عاجية معزولة تسودنا عقلية سي السيد ننتظر من الجماهير أن تعلمنا متى ستتحرك وننتظر منها أن تطالبنا بقيادتها
لقد عجزنا عن رؤية عمق التغيرات النوعية التي تتنامى في عقلية المواطن العادي البسيط الذي فقد الامل بالمستقبل، والذي يحمل هم اليوم الثاني بالحصول على رغيف الخبز و تأمين العمل، عجزنا عن رؤية الهم اليومي للمواطن وحاجته الى التطبيب والتأمين الصحي، عجزنا عن رؤية تبرم المواطن بعدم امكانية العيش في ظل أنظمة القمع والاستبداد والديكتاتورية.
وبعد هذا أجرمنا جميعا حين لم نبادر الى الانخراط الفعلي الحقيقي والجماعي في هذه التحركات والانتفاضات الشعبية الا في أوقات متأخرة، ولم نبادر بوضع البرامج الواقعية لها ، و أجرمنا حين لم نحاول أن نكون في مقدمتها الا في أوقات متأخرة أيضا.
الاخطر من كل هذا هو أننا ايضا تغافلنا عن عمد أو بدون قصد عن رؤية حركة الجانب المضاد لهذه الحركات والانتفاضات الجماهيرية ولم نستعد أيضا له...،هذا الجانب المضاد ولنسميه مؤسسات الثورة المضادة ( قوى الامبريالية والرجعية والصهيونية بمراكز استخباراتها ومراكز دراساتها و أدواتها التنفيذية فلول الديكتاتوريات واجهزتها وتنظيمات الاخوان المسلمين والسلفيين.. وغير ذلك من الادوات) .
لم حصل هذا العجز ؟ لم فشلنا في التشخيص ؟لم كانت برامجنا لاتعبر بشكل واقعي وفعلي عن ما تريده الشعوب؟؟!!
هل لأننا لم نستطع الربط الدياليكتيكي بين تعمق الازمة العامة للامبريالية وتوحش رأسمالها المالي وتغوله، و لأننا وببساطه كنا مستسلمين ونايمين في العسل ولم نتوقع الافعال التي ستعتمدها الرأسمالية على المستوى الداخلي داخل بلدانها وعلى المستوى الخارجي للخروج من أزمتها رغم معرفتنا سلوكها على الاقل على المستوى النظري في حل ازماتها بداخل بلدانها بالهجوم على مكاسب الطبقة العاملة والفقراء وخارجيا باعادة بسط نفوذها الاقتصادي وهيمنتها السياسية على دول العالم النامي في اسيا وافريقيا وفي امريكا الوسطى وامريكا اللاتينية وفي اعادة السيطرة على مناطق الثروات واعادة اقتسام السوق.
كان يجب أن ندرك أن الرأسمالية و منذ الحادي عشر من سبتمبر و اسقاط البرجين بنيويورك وما تلاها من غزو افغانستان تحت ذريعة محاربة الارهاب الاسلامي القاعدي وغزو العراق تحت ذريعة أسلحة الدمار الشامل،... أقول كان يجب أن ندرك بأن الرأسمالية وذراعها العسكري حلف الاطلسي بدأت بشخذ اسلحتها وسن أسنانها الحادة أصلا الى تحقيق ذلك وعبر وسائل قديمة و جديدة ، باعادة شن حروب واحتلال بلدان وتغيير أنظمة وليس عبثا في ظل هذا الوضع أن تعلن عن مشروعها بالفوضى الخلاقة والسوق الشرق أوسطية تحت ذريعة نشر الديموقراطية، خصوصا وان هذه الرأسمالية بدأت ترى نهوضا للعملاق الصيني وبأن الروس قد بدأوا في استرداد عافيتهم وبأن تكتلات اقتصادية سياسية كمنظمة البريكس والتي تضم كتلا انسانية ضخمة وموارد وطاقات ضخمة قد بدأت تأخذ دورها في الاقتصاد العالمي وفي الجبهة السياسية مشكلة ازعاجا وخطرا على المشاريع الرأسمالية.
كان يجب أن نسلط الضوء على هذا و أن نقرأ بعمق هذه التحولات، بأن نضع لها الخطط والبرامج على المستوى العالمي وعلى مستوى البلدان والشعوب المختلفة، لكن افتقادنا لتجمعات سياسية يسارية على شكل هيئة عالمية جدية لليسار والتقدميين، انعكس سلبا على وضع الشعوب و بالذات وعلى الاخص في منطقة الشرق الاوسط، لم ذلك؟..
للاسباب التالية:
1- الدول الاوروبية الغربية تعاني من ضغط شديد من روسيا نتيجة تحكم روسيا في تزويد الغرب بمعظم احتياجاته من الغاز.
2- اكتشافات الغاز وبكميات هائلة في حوض المتوسط وبالذات في الجزء الشرقي منه.
3- تطور العلوم في ايران لدرجة قاربت معها من الوصول الى امتلاك تكنولوجيا الطاقة النووية ولربما امتلاك أسلحة نووية، اضافة الى تعاظم الدور الايراني في شرق المتوسط والذي بات يشكل تهديدا للوجود الامبريالي في الخليج العربي والمترجم أيضا بقوة حزب الله والمدعوم لوجستيا وسياسيا من سوريا وايران، وتعاظم قوته العسكرية لدرجة تشكيل خطورة على النفوذ الاسرائيلي حامي حمى مصالح الغرب الرأسمالي الامبريالي.
4- وصول حلفاء االامبريالية من الديكتاتوريات الحاكمة في مناطق وبلدان العالم النامي الى الانكشاف العام أمام شعوبها، حيث لم لديها امكانية من استمرار تسويق نفسها خصوصا مع استشراس انتشار الفساد والظلم والقمع.
5- التغيرات التي باتت تطرأ وتتعاظم في ضمير الشعوب بعدم امكانية الاستمرار بالعيش تحت قيادة الديكتاتوريات، فهذه الشعوب محرومة من فرص العيش الكريم وتتفشى وتتوسع بداخلها صفوف البطالة، وتفقد الامل في المستقبل وتشعر بالظلم والقمع وانعدام الحريات .....الخ.


اذن كيف سيكون الامر..؟!
اقتنصت الامبريالية الفرصة بتحرك الشعوب في كل من تونس ومصر، وهي قد رأت الخطر في مضمون تحركات الشعوب ، هذه التحركات التي تحمل مضمونا اقتصاديا بمطالبها الخاصة بتحسين طروفها المعاشية، وسياسيا بمطالبها بالحرية والديموقراطية وحقوق الانسان..، وهذا يحمل خطرا جديا على مصالح الغرب الامبريالي في المنطقة، والذي ترافق مع فشل الاطلسي بتحقيق استقرار لاحتلالاته في افغانستان والعراق، حيث تتفاقم وتتعمق ازماته نتيجة لهذه الاحتلالات.
سيخرج علينا البعض متهما بكل حذاقة بأننا نلوح بنظرية المؤامرة .. فكيف يمكن للبعض أن يرضي ضميره ويعوض عن التقصير والتقاعس، سيكون باتهام الاخرين بالايمان بنظرية المؤامرة ..لا بأس بمثل هذه الاتهامات،! فلربما تضفي الى النقاش الدائر بعض الحيوية.
قلنا الامبريالية اقتنصت الفرصة، وذلك باستخدام آخر احتياطياتها من القوى الرجعية بتغيير الوجوه القديمة بوجوه جديدة تحمل بثقافتها ثقافة الشعوب السائدة، اي القوى الاسلامية الاخوانية والسلفية.. وبتواطؤ صنائعها في الجيش مكنت هذه القوى من سرقة الانتفاضات والثورات الشعبية في كل من مصر وتونس، و بقوة وعزم القصور الذاتي يجب عليها استكمال المشروع حيث الوقت قصير ولا يمكن بهذه العجلة للقوى الاسلامية من توطيد وجودها خصوصا وان هنالك قوى اخرى في المنطقة لايروقها هذا الامر ، فتحركت باتجاه ليبيا مستخدمة تكتيك تحريك الشعب ضد القذافي، و لأن الأمر لم ينجح حيث الدافع غير قوي لدى جماهير الشعب الليبي فكان التحرك الهزيل لما سمي بالتحرك الشعبي في منطقة بنغازي والذي فشل في تثوير باقي المناطق، فتوجب تغيير التكتيك الى استجلاب قوى القاعدة والاستنجاد بالدور القطري والاردني والسوداني ومن ثم التدخل العسكري المباشر.
بنفس الطريقة حاول هذا الحلف غير المقدس استثمار التحرك الشعبي المعتمد على النضال الجماهيري في سوريا، ولكن ونظرا لأن النظام السوري بدأ يتعاطى مع المطالب الجماهيرية بالمناورات بتغيير الدستور وفتح الحوار واعلانه عن البدء بالاصلاحات ، وحيث ولو أعطيت الفرصة لهذا التطور من الاستمرار لربما كان الوضع غير ما حصل في ليبيا أو تونس أو مصر ، حيث كانت الفرصة مهيئة لانتصار حقيقي للنضال الجماهيري الشعبي بتحقيق الاصلاحات والمطالب الشعبية الاخرى، لكن لن يروق مثل هذا الامر لمن لا يريدون حقيقة انتصار الشعوب بل يريدون الحفاظ على مصالحهم وتأمينها، أخذ الأمر منحى آخر وبتشجيع من كل من فرنسا والولايات المتحدة الامريكية وبريطانيا مع عملائها في المنطقة العربية القطريين والسعوديين والاردنيين والحاقدين على سوريا في لبنان والاتراك( حيث يحكم حزب الاخوان المسلمين) بدأ التشجيع بعسكرة الانتفاضة الشعبية وعلى اساس التكتيك الذي اتبع بليبيا بخلق قاعدة ومنطقة عازلة، مقدمة لاستجلاب حلف الاطلسي، لكن ذلك لم ينجح فسوريا غير ليبيا والجماهير السورية أكثر ادراكا وأعمق في معرفة نوايا الغرب والجيش السوري يحمل عقيدة وطنية ومتماسك كذلك مؤسسات النظام هناك، فما ذا كان..؟ سقط التوقعات واحدة تلو الاخرى بسقوط النظام .. هنا سوريا وهذه ليست ليبيا .. الروس مصالحهم وسقوط سوريا يعني لهم تراجع على المستوى العالمي وعلى مستوى أوروبا التي يمكن أن تتحرر من ضغط الروس عليهم باستخدام الغاز ..والصين لها ايضا مصالح كثيرة وايران هنا وسترى بسقوط النظام محاصرة لنفوذها ولربما تتهيأ فرص لاسرائيل بضربها ...ولربما .. و لربما..ألخ، لذا وجب مزيد من التجييش ومزيد من استجلاب قوى الثورة المضادة السلفيين والقاعديين وزادت عملية العنف والعنف المضاد وبدأ التدمير الممنهج للبنية التحية، جبهة النصرة انفلت عقالها تريدها امارة اسلامية، الجيش الحر يفقد نفوذه لصالح جبهة النصرة، الغرب يريد اسقاط النظام ويريد استخدام القاعدة وجبهة النصرة لكنه لا يريد امارة اسلامية، الضحية هو الشعب السوري .. المنتصر هو العنف والفوضى الخلاقة ولمصلحة من ؟ فتشوا من المتضرر ومن هو المستفيد ، المتضرر هو الشعب العربي السوري والمستفيد الاكبر من تدمير سوريا اسرائيل ومشاريع الفوضى الخلاقة.
من يمكنه أن يرى غير ذلك، البعض يقف مع ما سمي بالثورة والبعض مع النظام والبعض يرى لا هذا ولا ذاك، لكن يجب أن تكون أولويات ، يجب وقف تدمير سوريا ويجب انهاء التمرد السلفي الاخواني، ويجب اعلاء صوت العقل واعادة النضال الجماهيري والشعبي الى المقدمة.
نحن لسنا مع النظام ، لسنا مع الظلم لسنا مع الفساد نحن مع الديموقراطية النابعة من الحاجة الشعبية ....لكننا ضد استيراد (الثورة) و(الثوار.. أبو دجانه و أبو محجن و أبو مصعب .. وخولة بنت الازور) ، لكننا ضد الثورة المضادة السلفية الاخوانية لانها رجعية ... واداة تدمير تحارب نيابة عن الامبريالية.
الامبريالية لاتعطي ديموقراطية حقيقية، افغانستان والعراق وقبلهما مصر مبارك ومصر مرسي الان
الدول الرجعية على شاكلة قطر والسعودية أنظمة من القرن الحجري بطريركية لا تدعم جماهير أو تحركات وثورات حقيقية، لماذا اذن لا تنصاع لمطالب شعوبها .. شعب البحرين مثلا أو شعب السعودية أو شعب اليمن .. لما يصور الوضع هناك على أنه اصطناع ايراني فقط.
لماذا الثورات العنيفة في سوريا وليبيا، بينما في الاردن والمغرب احتجاجات خجولة سرعان مارضي الاخوان المسلمون فيها بمشاركات واقتسامات من نوع ما، ألأنها أنظمة ملكية مصطنعة لحاجات الغرب الامبريالي.
أيها اليسار أيها التقدميون أيها الثوريون الملتصقين بمصالح الشعوب عليكم فعلا تعرية الامر على ابسط الايمان
هذه مساهمتي انتظر مساهماتكم مع أو ضد لا يهم لنعمق النقاش لعلنا نصل الى مشترك.



#عتريس_المدح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحل العادل والحل المنصف للقضية الفلسطينية بين اليمين واليسا ...
- غضب الطبيعة والاحتلال الاسرائيلي
- الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي
- سوريا الى أين ؟
- الصهيونية اليسارية – مرة أخرى
- الصهيونية اليسارية


المزيد.....




- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...
- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عتريس المدح - ثورة..ثورة مضادة .. مع سوريا .. ضد سوريا.. كل هذا اللغط!!