أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي















المزيد.....

الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي


عتريس المدح

الحوار المتمدن-العدد: 3968 - 2013 / 1 / 10 - 18:55
المحور: القضية الفلسطينية
    


كنت أظنك ستكون أسرع بالاجابة.. طال غيابك لدرجة الظن بأن مكروها أصابك لا سمح الله... الحمد الله بالسلامة، هلا .. هلا
يا لك من داهية ! أيها السيد يعقوب أبراهامي..
تعرف كيف تبدأ ردك ، تستنفر جوقة الرداحين ، تتحذلق بديماغوجية عجيبة تخلط الكلام والمفاهيم تدور الجمل .. هكذا يكون المقال ، وتخرج من ذلك معلما ... تبدأ الشلة بالفهلوة ... تأتي تعليقات مضادة ... تبدأ جوقة الرداحين .. لابأس في هذا ، فهذا من حسن التنظيم ومن حسن توزيع الادوار، هكذا تظنون بأنكم ستنجحون بقمع أفكار الغير
لقد ذكرتني ببيت شعر يقول
اذا كان رب البيت بالطبل ضارب فشيمة أهل البيت الردح.. آسف فشيمة أهل البيت الرقص
العقلية التي تبدأ فيها بتخطييء الآخرين (( خصوم الشلة، و أفسام كبيرة من اليسار العربي الشيوعي في فلسطين واسرائيل في موقفهم من القضية الفلسطينية ، انعدام الرؤيا الواضحة، غموض الشعارات، التمسك بمفاهيم قديمة ، نظرية المؤامرة، الاحجام عن مواجهة شعبهم بالحقيقة، عدم استخلاص العبر من أخطاء الماضي، لم ينسوا شيئا ولم يتعلموا شيئا، سايكس بيكو ....الخ الخ)) .. هذه العقلية لا تدل الا على التعنت والاستعلاء والصلف الفكري ..( لدينا مثل في مثل هذا الموقف : عنزة ولو طارت) المتأصل في العنصريين، هي نفس عقلية اليمين الاسرائيلي وهي نفس الاسس التي تسوقها اتجاهات اليمين في رفض كل ما بادر اليه قادة م.ت.ف و على رأسهم أبو مازن من حلول ومقترحات في مؤتمر مدريد الذي ما طلتموه كثيرا، وكذلك في اتفاقيات أوسلو التي فرغتموها من مضامينها بعد أن جاءكم المرحوم الشهيد ياسر عرفات بحسن نية .. جمدتم مبادرة السلام العربية التي تبنتها مؤسسة الفمة العربية و كأنكم لم تسمعوا بها ( أذن من طين وأذن من عجين، و أنا مطنش على رأي عادل امام) رغم أن كل ما جاء فيها يستند الى قرارات هيئة الامم ، تماما تداور في نقاشك كما يداورون ، قرار 242 انسحاب من الاراضي العربية المحتلة عام 1967 ، أم انسحاب من اراضي محتلة .. ،
تنفي وجود مفهوم محدد للشعب ، وتخلص الى نتيجة استحالة أن يكون هنالك تعريف علمي لذلك، أتعرف لماذا لأنك تخشى من وقع ذلك على مفاهيمك الصهيونية، تخشى من أن تستيقظ على عدم تطابق المفهوم على تعريفكم المصطنع لمقولة الشعب اليهودي، كثيرة من الادبيات التي تصدت لهذا المفهوم والمرجعيات الماركسية واليسارية تزخر بالمفهوم الذي لاتريده، وأنت تنفي عن هذه الادبيات تفسيرها الدياليكتيكي، وتدعي بأن الماركسيين وستالين فسروها بشكل ميكانيكي
لغة .. الشعب هم الجماعة الكبيرة من الناس التي ترجع الى أب واحد وهو أوسع من القبيلة، تخضع لنطام اجتماعي واحد وتتكلم لسانا واحدا ( جاء هذا في المعجم الوسيط)،
ويقول القاموس الفرنسي الشهير(روبير) عن الشعب: مجموعة من الكائنات البشرية تعيش في مجتمع، ويسكنون على أراضي معينة لهم عاداتهم وتقاليدهم. ثم يستمر القاموس فيقول مثل:الشعب الفرنسي، الشعب الأمريكي، الشعب الإسباني، ثم ينزل القاموس فيستخدم المفهوم ذاته على شعوب أصغرمن الأولى في الوقت الذي هي جزء منها، فيقول: شعب البروتون وشعب الباسك
الشعب مجموعة من الأفراد أو الأقوام يعيشون في إطار واحد من الثقافة والعادات ضمن مجتمع واحد وعلى أرض واحدة، ومن الأمور المميزة لكل شعب هي طريقة تعاملهم وشكل العلاقات الاجتماعية التي تتكون في مجتمعات هذا الشعب إضافة إلى أسلوب العقد الاجتماعي بين أفراد الشعب.
أتريد معرفة علاقة اليسارية بهذا، و أعني هنا اليسار الجذري وليس يسار أي كلام، لأنها قدمت تعريفات تتفق الى حد كبير مع ما تقدم وأنت تنفي وجوده وهي تقوم بما قدمته على أسس المنهج المادي ( الدياليكيتك)، لكنك تتغافل عن كل هذا لأن هذا نقيض لمزاعمك الصهيونية، مزاعمك التي تقوم على أساس الجمع الديني لكل من يدين باليهودية لتصوغ من ذلك ما قد يضفي على وجودك شرعية
تعيب علينا الايمان بنظرية المؤامرة رغم أنني شخصيا لا أقيم لذلك وزنا ، والتاريخ يشهد، و أرشفيات الدول الاوروبية تشهد، الكثيرة من الوثائق سيتم كشفها مع الزمن، في ألاعوام 1905-1907 عقد مؤتمر كامبل بانورمان Champble Pannerman الذي دعا إليه حزب المحافظين البريطاني سرا في عام ١٩٠٥ واستمرت مناقشات المؤتمر الذي ضم الدول الاستعمارية في ذاك الوقت وهي بريطانيا، فرنسا، هولندا، بلجيكا، اسبانيا، إيطاليا وحضره خبراء مختصين بحثوا فيه مستقبل الحضارة الاوروبية خلصوا فيه الى نتيجة مفادها أن (( من سيرث مستقبلا هذه الحضارة الاوروبية هم حضارة الشعوب من تراث عظيم ولغة واحدة وتاريخ مشترك ودين واحد وثروات طبيعية ضخمة ، ولا بد أن نسعى منذ الان للحيلولة دون تطورهم ونموهم ويجب أن نعمل على تمزيقهم واهدار ثرواتهم [ من هؤلاء يا ترى؟... هذه فزورة ..كلا كلا هم الشعب العربي ] وشكلوا لجنة اسمها لجنة الاستعمار تداولوا فيها توصياتهم ومنها ولتحقيق غايتهم سيقوموا بزرع شعب غريب في المنطقة يعادي شعوبها ويكون صديقا للدول الاوروبية، وهذا الشعب الغريب هو اليهود .. ليكن ذلك، سيتم زرعه على الجسر الارضي المتصل بين آسيا وأفريقيا جنوب سوريا في الشمال الشرقي لمصر)).. فلم تم اختيار اليهود لذلك ، لان يهود الغيتو في أوروبا الشرقية الذين يقبعون تحت نير الاضطهاد لروسيا القيصرية وبعض اليهود في اوروبا الغربية ممن لم يستطيعوا الانصهار في المجتمع الاوروبي وما زالوا يعيشون شوق الرحيل الى صهيون يحملون بداخلهم وازع ديني جاء في التوراة يرشحهم لذلك، جاء في سفر التثنية "لأنك شعب مقدَّس للرب إلهك. وقد اختارك الرب لكي تكون له شعباً خاصاً فوق جميع الشعوب الذين على وجه الأرض". كما يتواتر في نفس المعنى في سفر اللاويين "أنا الرب إلهكم الذي ميَّزكم من الشعوب... وتكونون لي قديسين لأني قدوس أنا الرب. وقد ميَّزتكـم من الشعـوب لتكونوا لي".

نعم استثمر الامبرياليون هنا في التوراة وامتطوا الصهيونية وظفوا ما جاء في التوراة بطريقة ملتوية وشحنوا اليهود بأنهم شعب الله المختار اعتمادا على تلك الاساطير

لقد ظهرت عبارة "الصهيونية" لأول مرة في العصر الحديث في الكتاب الذي أًصدره المفكر الصهيوني الألماني "ناتان بيرنباوم" ونشره عام 1893 م تحت عنوان "البعث الثقافي للشعب اليهودي في أرضه كوسيلة لحل المشكلة اليهودية". وقد استعمل بيرنباوم لفظة "الصهيونية" بدلاً من عبارة "القومية اليهودية" التي كانت سائدة آنذاك في كتابات المفكرين والكتاب الصهاينة الأوائل، دعاة تأسيس الدولة اليهودية. وفي هذا الكتاب كما في صحيفة "التحرر الذاتي"، أعاد بيرنباوم طرح الأفكار التي سبقه إليها عدد من دعاة الصهيونية.

الصهيونية وكل التعريفات التي اتت بمعناها، كلها اخترعت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر وبالتحديد في الربع الاخير من ذلك القرن. لم تأت الا لليهود فقط ، يا ترى لم ليس لغير اليهود إن كل ما قاله ناتان بيرنباوم، هرتزل، بنسكر، و موزيس هيس وكل اساطين الصهيونية لم يعطوا تعريفا دقيقا ومحددا خصوصا ما له رابط ديني، ثم أين الدين من الصهيونية التي اخترعها امثال هرتزل العلماني. الا يُظن بان هناك تزييف وطمس وخلط لمفهوم الديانة اليهودية حينما تربط بالصهيونية.


يا سيد يعقوب البقية لذلك معروفة لكنك تنكر وجود المؤامرة ، أسألك سؤالا ما هو وعد بلفور الصادر في الثاني من شهر تشرين ثاني من العام 1917؟؟ ، لعلك لا تعرف بلفور، انه وزير خارجية بريطانيا لربما جوقة الرداحين من حولك لا تعرف بريطانيا أو انهم يتجاهلونها وهي التي انتدبت نفسها لحكم فلسطين ، ولربما لايعرفون كنه ومحتوى هذا الوعد أنه يعطي وطنا قوميا لليهود في فلسطين وعد وافق عليه الرئيس الامريكي حينها ويلسون قبل أن يصدر وصادقت عليه فرنسا وايطاليا بعد صدوره بوقت قصير، ألا يدل ذلك على مؤامرة ضد الوطن العربي وشعوبه بما فيها الشعب الفلسطيني أم ان ذلك لسواد عيون اليهود فقط؟، الا يؤكد على ذلك المسلك التآمري للانتداب البريطاني وحلفاؤه ؟؟

أثناء الانتداب البريطاني لفلسطين هب الفلسطينيون للدفاع عن أراضيهم .. لكن من كان يحوز منهم رصاصة مصيره الشنق والاعدام ، في نفس الوقت الذي كانت هناك ميليشيات يهودية مسلحة بأسلحة حديثة، كيف تسلحت هذه الميليشيات وكيف وصل اليها السلاح ، ألم يكن ذلك بتواطؤ المسؤولين في الانتداب البريطاني وبتسهيلات منهم ، اذا أردت أمثلة على ذلك فهي كثيرة وعلى جوقة الرداحين أن تتعب نفسها قليلا لتبحث عن هذه المعلومات.....الخ.

أليس ذلك مؤامرة، أعمى من لا يرى هذا .. عميان جوقة الرداحين من حولك ، توقعون مقارنات غير موضوعية بين شعب أعزل وبين يهود أوروبيين جاؤوا بكل علوم الدنيا ونكنولجيتها مجهزين بكل وصلت اليه اوروبا ثم تقولون أنكم ناضلتم من اجل الاستقلال وصنعتم بلدا معجزة مفخرة ديموقراطية، عيب عليك وعلى جوقة الرداحين التنصل من الموضوعية والعلمية .. فالطفل الصغير لا يقارن بين تفاحة وبرتقالة فما بالك بين شعب فلاح بسيط تسوده الامية وبين أوروبيين آفاقين لصوص وأصحاب مجازر ، أتذكرون مجازر دير ياسين وقبية والسموع .

هذا الشعب الذي هجرتموه والذي تآمر عليه وما زال يتآمر كل لصوص العالم الامبرياليين وكل كذابي العالم المزورين للدين اليهودي الصهيونيون مع حفاة الصحراء رعاة الابل ليأتي بعدها السيد مثنى حميد مجيد للحديث عن الخليج و العمالة الواردة والتي يستغلها رعاة الابل بعران النفط .. مقارنتك جزافية غير موضوعية شعب الخليج لا يد له في هذا، امراء الكاز والبنزين من لهم علاقة بذلك، ومثالك هذا غير علمي و لايعبر عن موضوعية، في مثل هذه الحالة ينصح الانسان واحتراما لنفسه بالسكوت.

أبقي لديك ما تقوله عن نظرية المؤامرة،؟ ... لنزد من هذا قليلا عندما أمم عبد الناصر قناة السويس قمتم بحلف ثلاثي مع فرنسا وبريطانيا في حرب ضد مصر عام 1956.. يا الله لربما ذلك كان دفاعا عن النفس! هذا الاستغفال يا من يدعونك بالمعلم لايصمد، المراوغة والتحذلق وتدوير المعاني دون تحديد لن يعجب سوى العميان الرداحين.

يبدو أنك ما زلت أسير نمط التفسير الصهيوني طردناهم بالامس وغدا سيأتي جيل لا يعرف عن الماضي شيئا، اذن أعرف عن التطور البيولوجي الحديث للشعب الفلسطيني ، لدى كل امرأة فلسطينية غدة لا توجد لدى باقي نساء الارض لا يوجد بها هورمونات لكن بها معلومات Data يحقن بها الطفل الفلسطيني مع كل رضعة حليب من ثدي امه، لكن مع انسانية ورحمة
تقترح نظرية القصتين وتروج لها، للاسف جربها البعض منا ، جربها الشهيد القائد أبو عمار ووافق مع قادة م.ت.ف على حل الدولتين لشعبين وألغي فقرات من الميثاق القومي الفلسطيني ترفض وجود الدولة الاسرائيلية، في مؤتمر مدريد ماطلتم وراوغتم كثيرا ، قاد أبو مازن مفاوضات في أوسلو فرغتموها من كل المعاني ومازلتم تقضمون بالاستيطان الباقي من الارض قطعتم الضفة الى كانتونات وشجعتم البعض من محدثي النعمة على الفساد و أوقعتم من خلال عملائكم القسمة ما بين غزة والضفة ، ( أراك هنا ما زلت تعيب علينا عدم النجاح في انشاء حكومة موحدة، ولك دولة هنا تحاكي العالم الحديث، مرحليا نعم أوافقك، لكن على المستوى الزمني المتوسط ولربما البعيد، أوكد لك بأنها مسألة نضال ستنتصر فيها ارادة الشعب التواق الى الحرية والاستقلال والعدالة والعودة ؟ ..هذه لكم جوقة الرداحين .. أجيبوا يا من تكيلون التهم جزافا ضد الشعب الفلسطيني وتتهمونه باضاعة الفرص وتشجيع التطرف
أقول لك قصة الصراع لن تنتهي في المنطقة الا اذا اتحد الشرفاء من الشعب الفلسطيني ومن اليهود داخل اسرائيل وخارجها، والشرفاء بالشعب الفلسطيني هم الاغلبية .. قلت الا اذا اتحدوا وعلى طريق المرحوم المناضل اميل حبيبي في حواره بمسرحية لكع ابن لكع وهنا أقتبس ولا أورد النص كما جاء ( وذلك لسبب في وجود المسرحية في مكتبتي في مدينة أخرى) ولكن بما معناه وهو حوار بين ربيع (الشهيد الفلسطيني) والمحقق (الضابط الاسرائيلي)..
المحق:الرأي قبل شجاعة الشجعان
ربيع : الشجاعة رأيي
المحقق: وما ذا أفعل بدبابتي
ربيع :نصنعها تراكتورا
المحقق : وطائرتي
ربيع : نرش بها المبيدات الحشرية
المحقق : وسيفي
ربيع : نصكه محراثا
المحقق : طيب و أمريكي
ربيع : ننكحه سوية
فخلصوا أنفسكم من وهم الصهيونية وتحالفكم الامبريالي وتعالوا لنناضل ولننكح سوية اسرائيل العدوانية الاستيطانية الرافضة للسلام وحلفائها الامبرياليون والرجعيون، ولنقيم على أنقاضها دولة عز وديموقراطية دولة تزهو بمواطنها الانسان على اسس العدالة الاجتماعية دون تمييز بين عرق وعرق ودين ودين ....الخ




#عتريس_المدح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سوريا الى أين ؟
- الصهيونية اليسارية – مرة أخرى
- الصهيونية اليسارية


المزيد.....




- القوات الإيرانية تستهدف -عنصرين إرهابيين- على متن سيارة بطائ ...
- الكرملين: دعم واشنطن لن يؤثر على عمليتنا
- فريق RT بغزة يرصد وضع مشفى شهداء الأقصى
- إسرائيل مصدومة.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين بجامعات أمريكية ...
- مئات المستوطنين يقتحمون الأقصى المبارك
- مقتل فتى برصاص إسرائيلي في رام الله
- أوروبا.. جرائم غزة وإرسال أسلحة لإسرائيل
- لقطات حصرية لصهاريج تهرب النفط السوري المسروق إلى العراق بحر ...
- واشنطن.. انتقادات لقانون مساعدة أوكرانيا
- الحوثيون: استهدفنا سفينة إسرائيلية في خليج عدن وأطلقنا صواري ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الهرطقة الصهيونية – الى يعقوب ابراهامي