أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الصهيونية اليسارية – مرة أخرى















المزيد.....

الصهيونية اليسارية – مرة أخرى


عتريس المدح

الحوار المتمدن-العدد: 3949 - 2012 / 12 / 22 - 15:36
المحور: القضية الفلسطينية
    


للحقيقية وفي متابعاتي للكتابات والتعليقات الخاصة بمحور القضية الفلسطينية ألاحظ وجود اتجاهان رئيسيان في محاكمة هذا الموضوع
الاتجاه الاول: وهو اتجاه يدعي بانطلاق موقفه من الفهم الاممي ، لكنه وحين يقترب كاتب أو معلق من المساس باسرائيل تقوم قيامته ويرعد ويزبد ويتهم مدافعا عن ما يسمى الشعب اليهودي ، ولا يتورع البعض من أصحاب هذا الاتجاه من اتهام الاخرين بالقومجية والبعثية والفاشية والشوفينية، بل ويصل الامر بالببعض منهم الى الخروج عن الاطار العام لاداب الحوار بمحاولة الشتم والقدح والهزؤ والتقليل من قيمة الاخرين وفي محاولة منهم لتبرير مواقفهم يعمموا المواقف ضد العرب ويحملونهم مسؤولية كل ما يحدث من تطرف وحروب وعداء، ومن معالم هذا الاتجاه الاستناد بأمميتهم الى أفتراض أن الناس التي تدين باليهودية هم شعب له سماته الاجتماعية والثقافية وبأن هنالك حتى قاسم بيولوجي يميز عرقهم عن أعراق باقي الاجناس البشرية.
أم الاتجاه الاخر : وهو اتجاه يحاول الانتصار للشعب الفلسطيني ويدافع عن حقوقه ويهاجم سياسة اسرائيل العدوانية الموغلة في عدوانيتها العنصرية المتطرفة المتنكرة للقرارات الدولية والتي تستند في مواقفها على الدعم الامبريالي الغربي المتحالف مع الرجعيات العربية ، ويصل البعض في هذا الاتجاه الى ادعاء أن بعض الاطراف في الاتجاه الاول متصهينة وعميلة للموساد.
وبرغم أن الحوار بين الاتجاهين يضفي بعض الحيوية على الاجواء، الا أن جنوح البعض في الطرف الاول الى القدح والردح يسمم الاجواء ويوترها منطلقا من غيظ يجبر الاتجاه الاخر على الشك في يساريته ودوافعه.
لذا وانطلاقا من هذه المشاهدات والملاحظات لم لا يتم اجراء حوار عقلاني وواضح يدفع باتجاه أخذ المبادرة للتخلص من جوانب الخلاف ن وذلك من خلال قراءة أممية حقيقية وماركسية علمية لحل الموضوع.
ولنعد هنا لجوهر الموضوع منطلقين بالاخص من الفهم الاممي للموقف من القضية الفلسطينية، فلم أقرأ يوما وفي أي من المراجع بأن الاممية تعني أو توحي بالعدمية القومية بالذات في مرحلة الصراع بين قوى التحرر والتقدم من جهة وقوى الرأسمالية الامبريالية والرجعية والفاشية والعنصرية من الجهة الاخرى، ولنبدأ من مفهوم وجود اسرائيل في ارض فلسطين فكل قوى التحرر الوطني والتقدمي تكاد تجمع على أن الدافع للوجود الصهيوني هو تبلور عصر المجتمعات الرأسمالية التي سادت فيها الطبقات البرجوازية على باقي الطبقات في أوروبا، وحيث لما لبعض اليهود من قوة مالية نحى بعض اليهود الى ايجاد هوية خاصة تحمي قوتهم المالية، ومع تحول الرأسمالية الى قوة امبريالية شرهة تتطلع الى نهب مقدرات الشعوب الاخرى وتهيمن على أسواقها واقتصاداتها رأت هذه الامبريالية في المنطقة العربية أكبر المناطق الواعدة الغنية بثرواتها الطبيعية والواعدة بأسواقها الاستهلاكية فسارعت الى استعمار هذه البلاد ، ولتأمين استمرار سيطرتها على هذه المنطقة رأت ضرورة لايجاد كيان جديد في المنطقة يعمل على فصل شعوب المنطقة البربرية عن بلاد التمدن الاوروربية، وكان خير من يمثل ذلك هو التحالف مع الماليين اليهود باستغلال اضطهاد اوروبا لليهود فشجعت التوجهات لدى الماليين اليهود وتحالفت معهم لانتاج الفكر الصهيوني الاوربي الذي قام على أساس أن اليهود شعب الله المختار الذي أعطاه ألارض المقدسة وبدأ بذلك تشجيع اليهود على الخلاص من الاضطهاد في المحتمعات الاوربية الى الاستيطان في فلسطين، والا ما معنى البحث في بدايات نشأة الصهيونية عن ابجاد وطن لليهود في الارجنتين أو في أوغندا أو في سناء أو فلسطين، هذا كان رهين أي هذه المناطق اجدى اقتصاديا لقوى الاستعمار الامبريالي، فكان أن بدأ الامر بأغتصاب الارض الفلسطنية بأقامة الكيان الصهيوني كحارس لمصالح الغرب الامبريالي ودعمه بالمليارات والموارد والاسلحة لان هذا أرخص كلفة باستغلال الدم اليهودي من الوجود لعسكري المباشر لقوى الاستعمار.
داعبت هذه الاوهام الذين يدينون باليهودية بتصديق أنهم شعب مختار وعدهم الله بالارض المقدسة رغم أن معظم الابحاث العلمية لم تستطيع تأكيد أن اليهود الحاليين هم أحفاذ العبرانيين الذين مروا في هذه المنطقة كقبائل رحالة منذ مايزيد على الخمسة آلاف عام، ففي أخر بحث قام به الدكتور المختص بعلم الجينات عيرن الحياك في كلية الطب العام في جامعة (جونز هبكنز) في ولاية بلتيمور الامريكية والذي خرج بنتيجة مفادها أن يهود أوروبا بمعظمهم من قبائل الخزر( الكازار) والذين اعتنقوا اليهودية في القرن الثامن الميلادي وهم من اصول ايرانية وتركية وانتشروا في اوروبا ولا يوجد قاسم جيني يربطهم بالعبرانيين الساميين الذين مروا في أرض كنعان ، كما أن ابحاث التنقيب الاثرية التي قامت بها جامعة تل أبيب وبالتعاون مع طلاب جامعة فرايبورغ الألمانية من اكتشاف قصر كنعاني كبير في منطقة التل الكبير بالجليل الغربي، وقد أرجعه الأثريون إلى 3800 سنة قبل الميلاد.أي قبل أن تطأ أقدام العبرانيين أرض فلسطين بمئات السنين، كذلك الابحاث التي قام بها الدكتور فلنكشتاين وهو أستاذ في جامعة تل أبيب حيث نشرت هذه الدراسة مجلة "جيروساليم ريبورت" عدد شهر أب سنة 2000م. وقد أكدّت هذه الدراسة أنّ علماء الآثار اليهود لم يعثروا على شواهد تاريخية أو أثرية تدعم بعض قصص التاريخ اليهودي في فلسطين. كذلك الدراسة التي قدمها عالم الآثار اليهودي "زائيف هيرتسوغ" الأستاذ في قسم آثار حضارة الشرق الأوسط القديم بجامعة تل أبيب. وكانت دراسته بعنوان: "الحقائق الأثرية تدحض الادعاءات التوراتية حول تاريخ شعب إسرائيل" وقد نشرتها صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية يوم 29 أكتوبر 1999م. وقد أشار ت الدراسة إلى مدى الصعوبة التي ستواجه الإسرائيليين في تقبل الحقائق التي دلّت عليها المكتشفات الأثرية، التي تثبت تناقض التوراة في حكاياتها أو أساطيرها مع الحقائق التي باتت معروفة لعلماء الآثار اليهود، الذين يعملون في الحفريات داخل فلسطين منذ عقدين من الزمن. وأنّه كابن للشعب اليهودي وكتلميذ للمدرسة التوراتية يدرك الإحباط الناجم عن الفجوة بين التوقعات للبرهنة عن العهد القديم كمصدر تاريخي وبين الحقائق التي تتكشف على الأرض. وقد أكدّت هذه الدراسة كذب المزاعم اليهودية التوراتية التي تحاول عبثاً من خلال الاعتماد على التوراة - كمصدر تاريخي وجغرافي.
من هذا المنطلق يناصر الاتجاه الاخر القضية الفلسطينية حيث يرى بأحلال اليهود محل سكان الارض الاصليين الذين كانوا قبل اليهود وبقوا في الارض بعد اليهود والى يومنا هذا أصحاب حق من الضروري رفع الظلم التاريخي الذي لحق بهم والذي شاركت فيه الهيئات الدولية الخاضعة للسيطرة الامبريالية، وهذا الاتجاه هواتجاه متنوع يحوي بداخله من يرفض وجود اسرائيل كما يحوي بداخله من يقبل بالتعايش مع دولة اسرائيل لكن بحل القضية حلا عادلا يقوم على قرارات الامم المتحدة الجائرة ، وفي هذا الاطار يجمع الجميع على ان حق عودة الشعب الفلسطيني الى دياره واراضيه التي هجر منها عنوة تحت ارهاب قوى الهاجاناه وشتيرن وليحي والارغون وغيرها .
نعم ان الصراع شائك ومرير وقد تمر سنوات طويلة أخرى قبل أن يتم حله، لكن برز اتجاه ساد في داخل منظمة التحرير بضرورة التعامل مع الواقع المرير والقبول بانتهاج طريق المفاوضات من اجل انجاز سلام شامل وعادل الا أن قادة الاسرائيليين الذين ذهبوا مرغمين الى مؤتمر مدريد للسلام مع العرب، لعبوا وخاصة رئيس وزرائهم شامير على وتر المماطلة والمناورة عشية افتتاح مؤتمر مدريد للتفاوض بين العرب واسرائيل والذي يؤكد فيه أن سيماطل العرب عشرون عاما في المفاوضات حتى يخلق واقعا جديدا، شامير كان يخشى مثله مثل باقي القادة الصهيونيين في اسرائيل من التخلي عن وهم اسرائيل الكبرى والمستوطنات وان السلام الشامل والعادل يعني حصر اسرائيل بأرض ذات حدود معروفة ومعترف بها دوليا وحيث تنتهي بذلك العقلية التوسعية لاسرائيل ، ان هذا الجبن من قبل القادة الاسرائيليين ما كان ليكون لو استنادهم الى رغبة جامعة لدى الاسرائيليين برفض السلام والتعايش، من هنا اوجه الكلام الى كل من يعقوب ابراهامي وسيلوس العراقي وحميد خنجي .... الخ من جوقة الرداحين والذين يعممون دوما بأن العرب القومجيين ذوي الفكر البعثي والفاشي والارهابي الاسلامي الحمساوي السلفي هم المعيقين للسلام وهم الذين يدعون الى تدمير اسرائيل ، أقول بأنه لو جبن القادة الاسرائيليين ونكوصهم عن قبول حل الدولتين والسلام الشامل والعادل لما تركوا الباب مفتوحا أمام التطرف الاسلامي والقومي
لقد ناضل الشيوعييون الفلسطينييون عبر تنظيماتهم ان كان في الحزب الشيوعي الفلسطيني والاسرائيلي والاردني وكذلك في الاحزاب الشيوعية العربية الاخرى رغم جور قرارات الامم المتحدة الى دعوة الشعوب العربية وبما فيها الشعب الفلسطيني الى ضرورة القبول بحل الدولتين وتلقوا من اجل ذلك الرصاص والقنابل ونفوا وسجنوا وشردوا ، فلو كانت الصهنية اليساريون بشجاعة مثل هؤلاء الابطال الذين ناضلوا حتى في صفوف منظمة التحرير وتجابهوا مع التنظيمات الاخرى واصطدموا بياسر عرفات لما كان حالنا اليوم كذلك ، ولكان هنالك وضع آخر لكن جبن وتخاذل ذلك اليسارالصهيوني الذي لا يمكنه البوح ولربما لا يمكنه القبول الا ربما قولا بحل شامل وعادل هو أحد الاسباب الرئيسية فيما وصلنا اليه اليوم فلا تهربوا ايها المتحذلقون من هذه الحقيقة بتعميم السبب بتطرف العرب وتغفلوا دور الشيوعيين العرب والفلسطينيين.
في عام 1989 وفي أوج الانتفاضة الجماهيرية الفلسطينية ضد الاحتلال الاسرائيلي أوقفتني دورية اسرائيلية في مدينة نابلس البطلة، وطلب ضابط الدورية مني ازالة العلم الفلسطيني عن عمود النور، حين رفضت ذلك هاجمني بعقب البندقية وحين صمدت بوجهه ، سألني هل أنت مجنون، هل تظن أنك ستنتصر على جيش الدفاع الاسرائيلي بحجارتكم أجبت نعم ، وقف منذهلا ثم سألني كيف، قلت له هذا الحجر ليس لقتلك بل ليحدث ارتجاجا في تفكيرك ، لعلك وحين تعود من خدمتك يسألك اهلك صديقك، أو صديقتك أو زميلك في الجامعة ما الذي يحثدث فلربما تجيبه بأني جابهت أناسا عزل من السلاح أطلقت عليهم الرصاص ، فلربما ضميرك كجندي يدفعك الى التفكير كيف تقاتل عزلا وكان جوابه الزمجرة والتهديد بأنه من لواء جولاني الذي يقتل ويضرب ويدمر والنتيجة اعتقال اداري لمدة ستة أشهر، في عام 1994 تقابلت في جلسة مفتوحة مع اسرائيليين للحوار حول السلام وعندما عرفت لهم الانتفاضة والنضال الفلسطيني بأنه تغير في ضمير الشعب الفلسطيني أن لاتعايش بعد اليوم مع الاحتلال الاسرائيلي الذي عليه أن ينكفيء الى داخل حدود عام 1948، سأل أحد المفهلوين الاسرائيليين وكيف سيتم حل قضية السمتوطنين ، أجبته انهم اما خيار العودة الى داخل حدود عام 1948 وازالة المستوطنات في الاراضي التي احتلت عام 1967أو القبول بالعيش بدولة فلسطينية يخلصون لعلمها ودستورها وقوانينها أجابني سيحاربكم المستوطنين فهم لن يقبلوا لا بهذا وذاك، اليوم تعمل كل الحكومات الاسرائيلية ومنذ مؤتمر مدريد الى اليوم عل توسيع المستوطنات وقضم المزيد من الاراضي، فمن يدفع باتجاه التطرف ، كلما قابلكم أبومازن بشرط ألعودة الى التفاوض مع وقف الاستيطان تقابلوه بمزيد من العقوبات ومزيد من مصادرة مستقبل الشعب الفلسطيني، ألا تشجعون بذلك حماس والفكر القومجي كما تدعون.
لذا لم تبقوا لدينا أي خيار سوى حل النضال لانهاء هذا الظلم التاريخي بالنضال وبكل السبل والوسائل الجماهيرية ضد كل من يدفع باتجاه التطرف والحرب والعنف الذي تمارسه اسرائيل بعنجهيتها ، للنضال ضد التوسع الاستيطاني والعنصرية البغيضة والفكر التوراتي واكذوبة أرض الميعاد، لنناضل من اجل وطن نعيش فيه بسلام وعدل يتساوى فيه الجميع دون تمييز عرقي أو طبقي ، فيا أيها الاسرائيليين ذوي الضمير الحر وايها الفلسطينيين المصادرمستقبلكم اتحدوا لاقامة دولة ديموقراطية حرة يعيش فيها الجميع على قدم المساواة ............. هذا حلم طوباوي لكن ارادة الشعوب يمكن أن تحققه اذا خلصت الجهود الانسانية النبيلة لتحقيقه



#عتريس_المدح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الصهيونية اليسارية


المزيد.....




- بعد مظاهرات.. كلية مرموقة في دبلن توافق على سحب استثماراتها ...
- تل أبيب.. اشتباكات بين الشرطة وأفراد عائلات الرهائن في غزة
- مقتل رقيب في الجيش الإسرائيلي بقصف نفذه -حزب الله- على الشما ...
- دراسة تكشف مدى سميّة السجائر الإلكترونية المنكهة
- خبير عسكري يكشف ميزات دبابة ?-90? المحدثة
- -الاستحقاق المنتظر-.. معمر داغستاني يمنح لقب بطل روسيا بعد ا ...
- روسيا.. فعالية -وشاح النصر الأزرق- الوطنية في مطار شيريميتيف ...
- اكتشاف سبب التبخر السريع للماء على كوكب الزهرة
- جنود روسيا يحققون مزيدا من النجاح في إفريقيا
- الأمور ستزداد سوءًا بالنسبة لأوكرانيا


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - عتريس المدح - الصهيونية اليسارية – مرة أخرى