أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - وقفة مع شهر اذار وسورية















المزيد.....

وقفة مع شهر اذار وسورية


زوهات كوباني

الحوار المتمدن-العدد: 1136 - 2005 / 3 / 13 - 10:20
المحور: القضية الكردية
    


شهر اذار هو شهر مليء بالاعياد التي يفرح الشعب الكردي بها بالاضافة الى شهر مليء بالماسي التي يغضب الكرد منها ويكن الحقد تجاه تلك المجازر المرتكبة في هذا الشهر ، فيبدأ الشعب بالتحضيرات مع الدخول هذا الشهر بدأً من التحضيرات لعيد المراة الى التحضيرات لانتفاضة الثاني عشر من اذار الى تابين مجزرة حلبجة وصولا الى الاحتفال بعيد النوروز "اليوم الجديد " . وهكذا يبدي الكرد مشاعرهم باحتفالاتهم بهذه المناسبات في هذا الشهر ، ومع دخول هذا الشهر يتوارد الاخبار من كل جهة في كردستان باجزائها الاربعة حول التحضيرات وصولا الى التحضيرات في كل بقاع العالم الذي يعيش فيها الكرد وفق ظروفهم والامكانات التي تتيح لهم ، حتى ولو بشكل رمزي يحتفلون باعيادهم . حتى ان معظم شعوب العالم بدا يتعرف من خلال احتفالات الكرد في هذا الشهر وخاصة بعيد النوروز حيث يسالون الجماهير الكردية متى ستحتفلون بعيد النوروز وكيف ستحتفلون بها في هذه السنة وغيرها من الاسئلة التي يدور في عقولهم ، لكي يبدوا تضامنهم مع هذا الشعب الذي يعد من اقدم شعوب العالم وتعداده يفوق الاربعين مليونا ومع ذلك فهو محروم من ابسط حقوقه القومية المشروعة .
نتيجة تعلق وارتباط الكرد بهذا الشهر وخاصة بالنوروز ، قدموا تضحيات كبيرة من اجلها ولم يمر سنة الا واحتفلوا بها مهما كانت الظروف والشروط صعبة ، ومهما كانت الضغوطات الامنية من قبل السلطات والدول المهيمنة على كردستان في ذروتها ، وحتى ان لم يكن هناك فرصة مثل السجون وتحت اقسى ظروف التعذيب الوحشية ، تراهم وقد اشعلوا شمعةً او بضعة اعواد الثقاب في حجرتهم المظلمة التي لا تصلها اشعة الشمس طيلة النهار، ارتباطا بهذا اليوم الذي يعني لهم الميلاد " اليوم الجديد" . وهذا يشير الى حقيقةٍ موجودة في هذا الشهر فمثلما حقق الكرد اول انتفاضة في تاريخهم في هذا الشهر وبعدها تحول الى ان يصبح من احد تقاليدهم الذي لا يمكن التخلي عنها ومع مرور كل سنة وهم يحضرون اكثرويخطون خطوات اكبر في هذا الشهر من اجل تحقيق امالهم وامانيهم ، ووصل هذه الخطوات الى ان يتم الانتقام من المجازر والقيام بالانتفاضة وما مجزرة حلبجة التي ارتكبت في هذا الشهر وقيام الكرد بالانتفاضة في الجنوب الكردستاني في نفس الشهرمن سنة 1991 وتحقيق الحرية وطرد فلول الاعداء من هذه التراب المقدسة ،وصولاً الى سقوط الطاغية صدام ومحاكمة مجرمي هذه المجازر امام العالم اجمع لهو دليل على اعلان الكرد للعالم عن حقيقة شهر اذار وكيفية تجاوبه معه ورده على المجازر، وهذا هو طبيعة الرد الكردي على المجازر . ولن يقفوا في العراق وحده بل اوصلوا شرارة الثورة والانتفاضة الى الاجزاء الاخرى في هذا الشهر . وما المسيرات والتحشدات في مناسبة نوروز الذي يعد بالمئات الالاف والتي يصل مجموعها الى الملايين الا تحضير على الرد الشامل للظلم والعبودية الذي طبقها الامبراطورية الاشورية في العهد القديم ويطبقها الكثير من الدول المهيمنة على كردستان الان في العصر الحديث ، وارتباطا بحقيقة هذا الشهر الذي تحول المجازر الى انتفاضات عارمة ، سيتحول مجزرة الثاني عشر من اذار الى تقليد للاكراد عامة والكرد في سورية خاصة من اجل الرد عليها بانتفاضة لتحقيق الاماني في الحرية والعدالة والمساواة والديمقراطية .
ومنذ الان وبعد سنة على هذه المجزرة لقد اثبت الكرد في كل الامكان انهم مرتبطون بفلسفتهم الاذارية الخاصة بهم من خلال الاحتفالات بها في جميع الاجزاء الكردستانية ومشاركة جميع ابناء الشعب الكردستاني في هذه الاحتفالات والمسيرات والتحشدات الا دليل على وحدة الروح والمصير لهذا الشعب ، ودعنا من الشعب الكردي فكون ان المجزرة كانت بمثابة لطخة سوداء في جبين الانسانية ، بدأ الكثير من المثقفين من الشعوب الاخرى من اصحاب الاقلام المتنورة بالكتابة عن المجزرة والانتفاضة ، ومنذ الان يمكن القول بان هذه المناسبة قد ترسخت في العقول والوجدان ولا يمكن ان ينسى في التاريخ ، ومع مرور كل سنة سيتحول الى تصعيدٍ للعمليات الجماهيرية والمسيرات والتنديدات والتحليلات حتى يتم تحويلها الى دروس وعبر لجميع قوى الظلم والشر . وما المسيرات التي بداها الكرد في اوربا وحملات التضامن والاحتفالات بدأً من هولير وجميع انحاء كردستان الى الكتابات الكثيرة حول هذا اليوم الادليل على انها دخلت في ذاكرة التاريخ الكردي .
ان احتفالات الكرد بهذا الشهر جعل من الدول المهيمنة ان يجعلوا هذه المناسبات ايام عطل رسمية بعضها تحتفل رسميا بعيد النوروز لمدة اسبوعين في هذا الشهر مثل ايران والبعض لم يروا الحل الا بالخنوع امام مطالب الكرد في هذا الشهر بالاحتفال وحتى ان اكثر الدول المهيمنة على كردستان والمعروفة بالديكتاتورية والظلم والمجازر قد بدات تستخرج الدروس والعبر من هذا الشهر تجاه الكرد وخاصة تركية المعروفة بعنهجيتها فقد بدات بتغيير اقتراباتها القديمة والا ستسلام لحقيقة هذا الشهر، رغم انها لم تتخلى عن جميع اقتراباتها التعسفية واساليب الشدة والضغط التي يحل بها المسائل ولكن يمكن القول بانها تراجعت تجاه السيل الاذاري للشعب الكردي الذي يشبه سيول الانهار الربيعية التي تجرف معها جميع الاوساخ والاقذار، لانها تعرف جيداً ، بعدم التراجع وتغير اقترابها سوف يكون مصيرها كما هو مصير الاوساخ التي تجرفها الانهار . وكذلك العراق فحتى قبل سقوط الطاغية صدام كان يتم الاحتفال بالنوروز وبشكل رسمي والان وبعد سقوط الطاغية صدام ووصول الاكراد الى حقوقهم في الحرية والديمقراطية والفيدرالية في العراق لهو دليل على المعنى والرد الذي يبديه الاكراد على هذا الشهر، وهنا سيكون الاحتفال لها طابعا خاصا وهو الاحتفال باعيادهم بعيدا عن الخوف من الارهاب والاعتقال .
ولكن لو عدنا الى سورية فكيف تقترب في هذا الشهر من الاكراد ومن اعيادهم ، وهي تدعي بدولة الاستقلال والوطنية . ففي بداية هذا الشهر تكثر الدولة من دورياتها الامنية وتزيد الضغوطات واستخدام اسلوب الترهيب والتخويف والسجن والتعذيب وحتى القتل من اجل عدم قيام الاكراد بالاحتفال بهذا الشهر وفق حقيقتهم ، وما الاعمال الاجرامية التي بدات بمقتل المواطنة عزيزة بدران وصولا الى الضغوطات في الجامعات على الطلبة الاكراد لمنعهم من الاحتفال بمناسبات هذا الشهر وصولا ً الى اقتحامهم للتظاهرة السلمية التي اراد الاكراد القيام بها في دمشق ارتباطا بذكرى المجزرة لتنديد تلك الجرائم التي ارتكبت في ذالك اليوم بحق المواطنيين الكرد والذي اودت بحياة العشرات منهم وجرح المئات واعتقال الالاف الا دليل على حقيقة السلطة في سورية في اقترابها من الاكراد ومن هذا الشهر. فهذا هو اقتراب الدولة السورية التي تدعي بانها الدولة الوطنية والديمقراطية والمستقرة على حد تصريحات مسؤوليهم في المؤتمرات الصحفية وفي الوسائل الاعلام المرئية والصوتية . فمن جانب تقوم السلطات بهذه الممارسات التعسفية والشوفينية موصلا الوضع الى درجة الاختناق لا يمكن للمواطن من التنفس فيها ، نتيجة سياسة السوط وكم الافواه المطبقة . ومن جانب اخر تحس الشعب الكردي من خلال منظماته بان لهم مسؤوليات وطنية تجاه هذا البلد الذي يتعرض الى المؤامرات من قبل الدول الامبريالية والصهيونية .
ان سورية نسيت المقولة التي تقول" ان شعبا يضطهد شعبا اخر لا يمكن ان يكون حراً " ولذلك تقوم بالسياسات الديماغوجية من اجل اللعب بعواطف الجماهير تحت حجة ان امن الوطن في خطر ويتطلب التضحية وعدم القيام بشيء . ناسياً بان الامن يمر عبر ترسيخ الجبهة الداخلية وتحصينها ، وذلك باعطاء الحريات وتطبيق الديمقراطية والعدالة والمساوة وليس بمنع الاكراد من الاحتفال بالاعياد والقيام بالمسيرات السلمية احتجاجا على تلك الجرائم التي طبقوها بحق الكرد . حتى ان شوفينيتها المسعورة قد جعلها ان تسمى يوم عيد النوروز بعيد الام لكي لا تعترف بانه عيد كردي قومي تحرري ، ورغم ان نوروز هو عيد له طبيعة تحررية لانه خلص جميع شعوب المنطقة من الظلم والعبودية وكان دور الاكراد هو قيادة تلك الانتفاضة العادلة ضد امبراطورية الظلم . وبعدها يعتبر الاكراد بانهم من النسيج السوري وهنا يطرح السؤال نفسه ، اهل حق هذا الجزء من النسيج هو المجازر والارهاب والقتل ؟!
اذا كان الدول الامبريالية التي تدعيها سورية باعداء الوطن والشعوب والحرية فكيف لهذه الدول تقترب بروح التسامح من حقوق الشعب الكردي وسورية تتطبق السياسات الانكارية والشوفينية التي ترى نفسها في قمة الدول الوطنية ، وعندما يريد الجماهير القيام بعمل ما يتهمهم بالخيانة للوطن والشعب . وبان تلك الاعمال سيسفر الى تدخل الاعداء في سورية ويستغلوها من اجل الحط من كرامة سورية واذلالها ، فهل وطنية سورية تمر من خلال اتهام الاجزاء الاخرى من النسيج بالخيانة والعمالة وترتكب بحقهم المجازر؟! . اذا كان هكذا وهي مرتبطة كثيراً بمصلحة الوطن فيجب ان يزيل عوامل التدخل من الوسط وهو يتم بتحقيقها للتحول الديمقراطي واعطاء كل ذي حق حقه ، فمثلما انها ترى حقها في ان تقوم بالاحتفالات الكثيرة العائدة لها ، وحتى انها تقوم بالدعاية الواسعة من اجل احتفالتها ولكن لا يدع للاكراد ان يحتفل بشكل حر باعياده وفق طبيعته وخصوصيته فبدون تحليل هذه المعادلة كيف سيكسب الشعب الكردي الى جانبها طواعية طالما يحرمه حتى من الاحتفال باعياده او التظاهر بشكل سلمي تنديداً لمجزرة . وبالتالي لن يتخلص من التدخلات ومهاما طورت من نظريات "الوطن في خطر" و"المؤامرة على البلد" فانها لن تفيده بشيء .
لذلك فيتطلب من سورية اخذ اقترابها من الاكراد في شهر نوروز وما اسفرت عن نتائج بعين الاعتبار، فهل استطاعت ان تنسي النوروز من العقول او تحد من الاحتفال بها من قبل الشعب ؟، وذلك بممارساتها الارهابية هذه ، ام انها اسفرت الى تصعيد الارتباط والتعلق اكثر لان كل فعل له رد فعل . حتى انها بدات بالاحتفالات البسيطة ومرت بالمسيرات والتحشدات الى ان وصلت الى الانتفاضة في 12 اذار. وانها ستتطور اكثر في السنين اللاحقة حتى يصل الشعب الى تحقيق اماله واهدافه ، فمنذ تاسيس الدولة السورية بعد الحرب العالمية الثانية بشكل عام ومجيء حزب البعث على سدة الحكم بشكل خاص ، هل تراجع الشعب الكردي عن الاحتفال باعياده ومن النضال في مسيرته ام انه طور من عملياته رغم المضايقات والممارسات السلطوية التعسفية؟؟! . ففي كل سنة والسياسة السورية كلما عملت من اجل ان لايتصاعد المد الجماهيري في شهر اذار ويصل الى اوسع المناطق. يظهر النتائج عكس ماخطط لها باضعاف مضاعفة ، حيث تنتشر وتتوسع وتشمل فئات اخرى لم تكن تهتم بمثل هذه الامور قبلها ، لذلك فعند النظر الى الوضع السوري وتحليلها ومقارنتها بواقعية وموضوعية سيظهر ان الذين يوقعون البلد في المخاطر والمهالك هم اللذين يطبقون الظلم على الشعب ، وليس الشعب المناضل من اجل الحرية ، وبالتالي فان هؤلاء يفتحون ابواب البلد تجاه المؤامرت والتخريبات ويشاركون فيها بوعي او بدون وعي ، بشكل مباشر او غير مباشر . ان المحاكمة المنطقية للوضع السوري تجعلها توجه السؤال الى نفسها وسياستها التي تسبب في خلق المشاكل لها وتجعل الوضع غيرمستقرا ومفتوحا امام المداخلات . فمن اجل تحويل سورية الى سد منيع تجاه الهجمات يجب ان يحقق للشعوب والاقليات القاطنة فيها ، مطالبها في الحرية والمساوة والا فلا المفر من المؤامرات وبالتالي فان الذين يرتكبون القتل والترهيب والتخويف بحق الابناء العزل وفي ساحة المباراة هم المسؤولين عن حبك المؤامرات ، والسؤال :هل يتم حماية الوطن بقتل المواطنين بدا من الاطفال الى النساء الى الشيوخ والمسنين؟ ، فالذين قتلوا في مجزرة 12 اذار كان معظمهم من الاطفال والشباب والذين تم اعتقالاتهم كان من نفس السن ، فهل قتل مواطنة بريئة تسير الى بيتها وهي تحلم مع اولادها بليلة سعيدة ، هي من الخطط العاملة على حماية الوطن ؟، ونسيت ان طلقات اجهزة الامن السورية تنتظرهم في الطريق وتنصب الفخ لهم وانهم في بلد لا يعرف القانون والحقوق ، ولا تدعهم يحلمون بالفرح والسرور ، فحادثة قتل المواطنة عزيزة بدران على الطريق تحكي قصة الامن والاستقرار وحقيقة الوطنية ، واستشهادها تفتح الستار عن هذه الحقيقة الموجودة في سورية .
ان الرد الصحيح والواقعي على الاسئلة التالية سيجعل سورية حصنا منبعا في وجه الهجمات الخارجية وهو انه هل يتم حماية الوطن من الهجمات بتنمية المواطن وتعبئته وتمتين ارادته ام انه بالقتل وجعله قزما ممزق الشخصية معدوم الارادة ؟ هل يتم بتحقيق الحريات ام بحجبها ؟ هل يتحقق وحدة الوطن في ظل النظام الديمقراطي العادل ام في ظل نظام الظلم والقهر ؟ هل بتعبئة السجون بالمعتقلين وجعلهم محرومين من كل الحقوق الانسانية ام بتنميتهم واستخدامهم بشكل منتج ومثمر في جميع ميادين تطور البلد ؟ هل بحبس القدرات ام بفسح المجال امام الاناس ؟ هل كل الذين يرتكبون هذه الاعمال الاجرامية هم المرتبطون حقا بالوطن ام انهم سيبيعون الوطن كما يبعون مواطنيهم الان وقتلهم وبدون انذار او تنبيه مسبق ؟ فالذين يقتلون المواطنين اليوم لن يقفوا وسيقتلون الوطن غداً عندما تسنح الفرصة لهم . هل هم خدمة الوطن ام انهم يجرون الوطن الى المخاطر والمهالك والهاوية ، ويجردونه من الحصن تجاه الهجمات الخارجية . عند الرد على هذه الاسئلة في الواقع السوري بموضوعية بعيداً عن الشوفينية والنظرة الانكارية تستطيع سورية ان تحمي نفسها بموزاييكها من جميع الهجمات التي تتعرض لها من قبل الدول والقوى الخارجية ولن تبقى الحجة لتلك الدول بالتدخل ، فهذا يتم بتخلص سورية من العقلية الشمولية المهيمنة التي لا تعترف بالاخر ، وتحقيق النظام الديمقراطي الذي يسوده المساواة والعدالة والحرية .


1132005

زوهات



#زوهات_كوباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تجاوز العقلية الذكورية المهيمنة هو الطريق نحو تحرر المرأة وا ...
- نحو 12 آذار
- مستقبل العرب والاكراد ليس بالانكار والامحاء والعصيان تجاه ال ...
- كيف يمكن قراءة الاحداث والتطورات في العراق الحديث
- شهداء مجزرة موصل في سطور
- العلاقة بين الكل والجزء في الواقع الكردي -3
- العلاقة بين الكل والجزء في الواقع الكردي -2
- العلاقة بين الكل والجزء في الواقع الكردي -1
- مكانة عملية المضربين عن الطعام (مروان ورفاقه الذين انضموا ال ...
- حوار نثري مع شيلان
- قراءة في لوحة شيلان
- العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع ا ...
- العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع ا ...
- شيلان ،عرس في مغمور ،قنديل وحلب
- مجزرة الموصل العبر والدروس، المهام والوظائف
- رسالة الى شيلان تخاطبها وتذكرها بحقيقتها رغم فراقها الابدي
- ضرورة تجاوز الاحكام المسبقة في العقلية العربية والكردية
- الاحزاب في جنوب غربي كردستان ومتطلبات المرحلة
- الكارثة الموجودة في النظام العالمي والتطورات المحتملة
- ماذا يحمل قمة شرم الشيخ للاكراد


المزيد.....




- ماسك يوضح استغلال بايدن للمهاجرين غير الشرعيين في الانتخابات ...
- سفير فرنسا في الأمم المتحدة يدعو لإنهاء فوري للحرب على غزة
- شكري: مصر تدعم الأونروا بشكل كامل
- تقرير يدق ناقوس الخطر: غزة تعاني نقصا بالأغذية يتخطى المجاعة ...
- الأمم المتحدة تدين اعتقال مراسل الجزيرة والاعتداء عليه في غز ...
- نادي الأسير يحذّر من عمليات تعذيب ممنهجة لقتل قيادات الحركة ...
- الجيش الإسرائيلي: مقتل 20 مسلحا واعتقال 200 آخرين خلال مداهم ...
- وفد إسرائيلي يصل الدوحة لبدء مباحثات تبادل الأسرى
- إسرائيل تمنع مفوض الأونروا من دخول غزة
- برنامج الأغذية العالمي: إذا لم ندخل شمال غزة سيموت آلاف الأط ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - وقفة مع شهر اذار وسورية