أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع الكردي وقضية هروب الفرد من العمل التنظيمي -2















المزيد.....

العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع الكردي وقضية هروب الفرد من العمل التنظيمي -2


زوهات كوباني

الحوار المتمدن-العدد: 1090 - 2005 / 1 / 26 - 11:39
المحور: القضية الكردية
    


وهناك جانب اخر وهو ان التنظيم لا يهتم بالافراد بقدر المطلوب ويتم تركهم هو ووجدانه اي لا يستخدم الالية التنظيمية في تسيير وتوجيه الفرد في التنظيم وبعدها عندما يظهر نقص او اخطاء في الممارسة العملية وينعكس سلبا على عمل التنظيم يبدء بطلب الحساب من العضو وبانه عضوا التنظيم لماذا لم يلعب دوره المطلوب ولماذا لم يحم الحزب؟ اي ان الفرد في التنظيم يصبح عضوا التنظيم ويحس التنظيم بانه عضوه ليس بشكل دائم بل عندما يظهر امر ما او خطا في عمل ما وهذا ما يثير لدى الافراد الكثير من الضيق والعجز ويحلل ذلك بانه لا يلزم الحزب وطالما اقتراب الحزب بهذا الشكل فلا داعي للبقاء وضياع الوقت ضمن الحزب الذي لا يتبناني. او يتصرف كما يهواه لعدم وجود محاسب وهذا ما يصبح السبب في تطور الفردية والانانية لانه يشعر بان الاعمال التي تمت هي نتيجة جهوده الفردية وليست جهود تنظيمية حتى انه يفكر بان التنظيم الذي لا يعرفه الا في مثل هذه الاوقات انما يريد التصرف عليه وان يتطفل على جهوده.
اما بصدد الافراد فهناك الكثير من الجوانب التي يتطلب اخذها بعين الاعتبار تجاه التنظيم ففي الكثير من المرات يظهر بان الفرد لا يرى او يحس بانه عضو في تنظيم ما ام لا ولا يراعي المقاييس والاصول التنظيمية التي يفرضها التنظيم واصول العمل التنظيمي التي يجعل التنظيم تنظيما ويبدي الكثير من الحجج الواهية الى التنظيم وتصبح وبالتالي يصبح بنفسه عبا على التنظيم وكأنه لغم يستطيع تفجير بنية التنظيم في اي وقت كان، وذلك بالاهمال والخمول والنميمة على التنظيم الى الاحباب جاويشية وصولا الى العناد والعصيان في وجه التنظيم ويرى كأنه كما يتنزه في احدى الحدائق دون ان ينظر الى ذاته من الجانب التنظيمي الذي يحميه من جميع الهجمات. وفي النتيجة يظهر الخلط بين مهام الفرد وواجباته تجاه التنظيم وحقوقه على التنظيم. ويمكن ذكر الكثير من هذه المفاهيم والاقترابات التي تجعل بنية الحزب هشّة وضعيفة وحتى انه يتم الحديث السلبي على البعض ويقوم الحزب بتشهير الفرد الذي لم يعد يعمل معه نتيجة الارهاق او ضعف امله وكذلك الفرد الذي يخرج من التنظيم وكانه ليس بذلك الفرد الذي كان يخدم التنظيم ويناضل من اجله وتحول الان الى عدو لدود للحزب. ويبدا بسرد الحجج والتحليلات على الحزب او من قبل الحزب على الفرد. ويتم تبادل الاتهامات والانتقادات غير البناءة على البعض وهذا ما نراه بين حين واخر على الصفحات الانترنيتية تصل الى درجة المهاترات بعض الاحيان. وهذه التقربات لن تصب فقط الا في طاحونة العدو الذي يتربص من اجل الحاق الضربة المميتة بالتنظيم.
من كل ما ظهر يتوصل الانسان الى نتيجة مفادها، انه هل خروج الافراد من التنظيم ضرورة لا بد منها في الواقع الكردستاني، ام ان التنظيمات الموجودة لا تستطيع الرد على مهام المرحلة. لكن الجانب الاخر وهو ان الخارجين من التنظيم لا يقومون بطرح بديل عن التنظيم السابق اي انهم لو أُدخِلوا مكان التنظيم هل كانت ستختلف النتيجة عما سبق بشيء ام لا؟ ام انهم كانوا سيقومون بسلبيات اكبر من الحزب الموجود على سدة الامور؟ ان هؤلاء الافراد يقتربون من العمل الفردي وكأن العمل التنظيمي يقف عائقاً امام انتاجهم وابداعاهم. في هذا الصدد يتطلب ايضا اخذ وضع التنظيم بعين الاعتبار من حيث انه بدلا من تطوير المهن والطاقات لدى الافراد يقوم نتيجة اساليبه المجحفة والقوالب الجامدة والدوغمائية الخانقة التي تجعل وسط التنظيم بالنسبة للفرد الى سجن كبير. لذلك يتطلب تجاوز مثل هذه التنظيمات التي تقزم الافراد وتفرض العبودية عليهم باسماء اخرى.
اما بصدد الافراد الذين يخرجون من التنظيم او يهربون منه بشكل مباشر او غير مباشر، تراهم يتوحدون مع تنظيم اخر بين ليلة وضحاها اي انهم يهربون الى شكل اخر ولكن لا يقيّم وضع التنظيم الاخر وما يقوم به من فعاليات وتطورات ويعيد الكرة مرة اخرى وكانه يذكر بالمثل القائل هرب من الرياح واصطدم بالامطار. لذلك فالعملية ليست بتغيير شكل التنظيم او اسمه لذلك يتطلب الوقوف بجدية على مسالة الخروج من التنظيم واعطاء الجواب من قبل الافراد على سؤال هام جداً في هذا الصدد وهو من اي تنظيم اخرج والى اي تنظيم اذهب؟ من اي نوع الى اي نوع اخر ومن اي شكل الى اي شكل اخر اذهب؟ واذا ما اعطى الفرد الجواب على مثل هذه الاستفسارات بموضوعية حينها يمكنه اعطاء الرد على تلك الاسئلة واتباع الطريق الصحيح في المسيرة اللاحقة والا سيقع في الاخطاء ثانية ويكرر الحدث نفسه ولو بشكل اخر وكما يقال "عادت حليمة الى عادتها القديمة".
ان العالم يعيش تطورات كبيرة ومتسارعة نتيجة الثورة العلمية التكنولوجية وثورة المعلوماتية وكل يوم تظهر قضية جديدة تفرض نفسها على الواقع الموجود. اي ان القضايا مع مرور كل يوم تتشعب اكثر ولذلك اذا لم يتم الرد على القضايا المطروحة باشكال تنظيمية مناسبة لا يمكن النجاح في المرحلة وكانه يتم العمل على تركيب او تلبيس لباس واحد وبحجم واحد على اناس ذو احجام مختلفة. وهذا ما يظهر بانه ضيق للبعض وواسع للاخرين وطويل او قصير لاناس اخرين ويتم وضع لباس المراة على الرجل او بالعكس. وهنا تكمن العلة وتسفر عن امراض سايكولوجية كثيرة. اضافة الى هذا فعندما يتخذ بعض الجهلاء اماكنهم في قمة التنظيم ويحاولون تسسير أمور التنظيم وفق منطقهم المتخلف الذي لا يتجاوز منطق العصور الوسطى بجميع مفاهيمه وتقرباته بكل ما للكلمة من معنى، بالتالي يحولون التنظيم الى ملكية خاصة بهم وكانهم ورثوها ابا عن جد وهذا ما يعكر القضية اكثر. ومن جانب اخر يتم التركيز على الانفتاح والتوسع في العمل التنظيمي بدون التعمق والترسيخ والاحتراف وهذا ما يعطي الفرصة لظهور شخصيات تفرض نفسها على التنظيم وتديرها وفق اهواءها بدون اخذ مصلحة التنظيم بعين الاعتبار لانه لم يتم التركيز والتوقف عليه بشكل جيد ويعتبر ما يعرفه ويطبقه هو التنظيم بحد ذاته. اي يضع نفسه مكان التنظيم ويعتبر كل تصرف او حركة يقوم بها تمثل التنظيم. وهذا ما يسفر عن ظهور انماط كثيرة وفق المثل القائل لكل بطل طريقته الخاصة في اكل اللبن. وعندها تحصل على عدد لا متناهي من التنظيمات ضمن تنظيم واحد وكل يمثل بوقفته وعمله واقتراباته نوع من التنظيم. واذا ما كانت الصلاحيات في متناول يده عندها يقوم بتصرف غريب على التنظيم. وبالنتيجة لن يسفر ذلك الا الى تصفية التنظيم او بقاء خائر القوى لا حول ولا قوة له الا بالاستسلام الى ارادة الافراد المختلفين في طبائعهم وخصوصياتهم. حتى ان اسلوب الخطاب ضمن التنظيم يتم تسييره بشكل موحد دون مراعاة المثقف من الجاهل والصغير من الكبير وكانه يريد وضع الكل في قالب واحد والاقتراب منهم بشكل واحد دون ابداء نفس الاقتراب من الجميع في جميع الامور سواء في امور الترفيع او التعيين والعمل بالمحسوبية وغيرها، اي انه يتم الاقتراب من الامور بحسب الرغبات دون اخذ الاوضاع بالحسبان. فعندما يريد يحاكم باسم الثورية او التنظيم وغيرها وعندما لا يرغب تراه يمر مرور الكرام على اكبر قضية او اخطاء حتى او جرائم وكان شيئاً لم يحدث قط. اما اذا تطلب الامر فانه يجعل من الامور الصغيرة قضية كبيرة وكان قضية الشرق الاوسط متعلقة بها ونجاحها وفشلها مرتبط بتلك المسالة، اي انه لا يتم الاقتراب بشكل عادل ومخلص من الامور وكل هذا يخلق الضيق والضجر وردود الافعال لدى الافراد وذلك ببدءهم محاكمة حقيقة التنظيم الذي انضموا اليه. هل هو ام انهم في تنظيم مغاير؟ وهذا ما يبعد الافراد رويدا رويداً من التنظيم، وهذه اللامساواة تنعكس على حياة التنظيم والافراد. فعندما يرى الافراد ان نمط حياة الجميع يختلف عن بعض رغم انه ذكر في النظام الداخلي بان الجميع متساوون امام التنظيم فهذا ما يخلق لديهم تناقضات في عقلهم وافكارهم حول صحة الاقوال التي تتكرر لدى التنظيم. حتى ان هذه اللامساواة يتم تشبيهها احيانا باسم العبودية المعاصرة بين الافراد ولكن باسماء اخرى اي ان الافراد يتناقشون بانه هناك ديماغوجية ولعب بالعواطف لدى التنظيم من قبل الادرات والاشخاص المتحكمة على راس التنظيم، ويتكرر شكل المحاكمات كالتالي: طالما نحن متساويين وهدفنا واحد من اجل الحرية والمساوة فلماذا لا يتم تطبيق ذلك في الواقع العملي؟ واذا كان من الان يقتربون بهذا الشكل ويفرقون بين الرفاق وفقاً للقرابة او المعرفة او التوازنات الثانوية، فماذا سيعملون غدا اذا ما حصل لديهم نوع من السلطة او ماشابه ذلك؟ لذلك يبدؤون بفقدان الامل من التنظيم الذي انضموا اليه بعشق وشوق وطواعية ويبدؤون بالبحث عن طريق للهروب من التنظيم او باظهار المشاكل والقضايا بوعي. اي انهم بتصرفاتهم واقتراباتهم يريدون ان يعطوا هذه الرسالة: "اذا كنتم تستثمرون التنظيم عندما تتربعون على السلطة، لتعرفوا ان الرد سيكون هكذا ولنرى من سيربح في النهاية". اي انهم يتركون الصراع مع العدو جانباً ويبدؤون بالصراع مع بعضهم البعض. وهذا ما يجعل الحزب والتنظيم أن يتراجع كثيرا الى الخلف ويدخله في مرحلة الدوران في حلقة مفرغة دون التطور. اي انه اذا كان التنظيم لا يطبق ما يدعيه هو بنفسه فكيف سيقنع الافراد بالانضمام الى التنظيم وتطبيق النظام؟ وبالتالي فان دورهم لن يختلف عن دور الملالي الذين لا يؤمنون بالاسلام ويتظاهرون بالايمان وكانهم يقولون طبقوا ما نقوله ولا تطبقوا ما نفعله. لذلك ترى انه في بعض الاحيان عندما يقترب التنظيم بشكل جدي ويريد خلق بعض التطورات فان افراد التنظيم لا يثقون به كونهم عاشوا ذلك من قبل وحتى انهم يحللون ذلك بانه نوع جديد من خدعة جديدة. ويبدأ الوسط التنظيمي الذي كان لهم بمثابة وسط مقدس ونظيف ومخلص وصادق وسط مليء بالخدع والكذب والنفاق والدجل. وعندما يتحكم هذا الجو والنفسية على الافراد ضمن التنظيم فلن يتمكن الافراد من العمل والنضال ضمن الجماهير. اي ان الفرد الذي لا معنويات له ومنحط نفسيا كيف سيخلق الروح والعشق مع الشعب؟ فما يعيشه الانسان فقط يمكن ان ينقله والا فانه لن يتجاوز الخداع والكذب والديماغوجيا. اي الذي يعيش الانحطاط في المشاعر والعواطف لا يمكنه ان يعطي العواطف الى الجماهير ومن كان يلهث ويجري خلف المصالح والامور الشخصية لا يستطيع ان يطلب من الجماهير التضحية. فاذا لم تكن مضحيا لا تستطيع طلب التضحية من التنظيم وتَفسخ التنظيمات والعمل التنظيمي يبدأ من هنا.
ان تجمع حشود هائلة حول تنظيم ما في مرحلة تاريخية ما لهو دليل على العمل والاقتراب من حقيقة الجماهير، لكن هذا لا يعني انه تم تنظيم كل هذه الجماهير بشكل تام. لانه ربما اعطى الرد على بعض حاجات الجماهير في مرحلة ما ولم يستطع الرد على المهام التنظيمية المطلوبة. واذا لم يتم العمل على تنظيم هذه الحشود الغفيرة المجتمعة حول التنظيم فانها ستتحول الى عبئاً على التنظيم في المرحلة المقبلة، لان ستأتي فترة ويعمل كل وفق رغباته في التحرك والعمل، خاصة اذا ما كان هذا التنظيم قد حقق بعض التطورات لدى الشعب فان هؤلاء الافراد المجتمعين حول التنظيم وغير المنظمين من الناحية التدريبية والشخصية والاخلاقية سيقومون باستثمار امكانيات وقدرات هذا التنظيم وسيضعونها في خدمة مصالحهم الفردية الضيقة. وهذا ما سيسفر عن تخريبات كبيرة على التنظيم وحتى يصل الى الانحلال والتصفية والانهيار. من جانب اخر في الصراع مع العدو والقوى الاخرى لديهم جهود من اجل شل التنظيم وتصفيته بمختلف الاساليب والطرق ولكن هذا العامل لن يكون العامل الحاسم في عدم التحول التنظيمي وبالعكس. فاذا ما كان هناك توجه صحيح فانه يمكن تحويل هجمات العدو هذه الى قوة والاستفادة منها من اجل الخروج بتنظيم اقوى وامتن ومتمرن على جميع الظروف والصعوبات التي واجهته ويمكن ان يواجهه. اذا ما اخذنا كل هذه الاقترابات والمفاهيم التي تضعف التنظيم او الفرد ضمن التنظيم بعين الاعتبار سواء من الجهود المبذولة من قبل العدو او من المفاهيم الناتجة من التقربات السلبية الخارجة عن مفهوم التنظيم والعائدة للتخلف والرجعية او ما تاثر الفرد من خلال العادات والتقاليد البالية، كل ذلك يجعلنا امام قضية جدية وهي انه عندما نريد ان نؤسس تنظيم ما او نبحث عن اسباب ضعف او انهيار او انحلال تنظيم ما يجب ان نبحث القضية من جميع الجوانب وان ندرس العلاقة باسهاب بين الفرد والتنظيم والهجمات التي يتعرض لها هذا التنظيم او البنية الاجتماعية والاقتصادية والسياسية التي تكوّن عليها التنظيم من اجل ان نتمكن من الرد على ايجاد وخلق تنظيم قادر على التجاوب مع متغيرات وتطورات العصر ويمكّنه من الرد على متطلبات المرحلة وفق خصوصياتها. لانه بدون هذا لا يمكن بناء تنظيم معاصر قادر على الرد على مهام المرحلة. وعند دراستنا الموضوعية سنصل الى العلاقة الصحيحة بين الفرد والتنظيم وبين العمل الفردي والعمل التنظيمي ونستطيع الرد على التهرب من حقيقة التنظيم الى العمل الفردي ومن خلالها نتمكن من الرد على بناء وتاسيس تنظيم قادر على انشاء واعداد الافراد وفق السياسات والاستراتيجيات التي يتبعها التنظيم. وحتى نتمكن من مقارنتها مع المتطلبات والاحتياجات ونخلق توازن عادل بين هذه المعادلة من حيث الحقوق والواجبات. عندها سنتمكن من النجاح في العمل التنظيمي، وبدلا من هروب الافراد من التنظيم سينجذبون اكثر ويدخلون التنظيم عن وعي وطواعية وليس بالتاثير العاطفي اللحظي ونصل الى تنظيم يتكون من افراد عقائديين لا يأبهون الشروط والظروف العصيبة سوى النضال وتحقيق وتنفيذ متطلبات التنظيم. وتنظيم كهذا سيتمكن من النجاح والنصر في المرحلة وبالتالي سيتمكن من خلق علاقة صحيحة مع الافراد من خلال الحقوق والواجبات.
2312005
زوهات



#زوهات_كوباني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع ا ...
- شيلان ،عرس في مغمور ،قنديل وحلب
- مجزرة الموصل العبر والدروس، المهام والوظائف
- رسالة الى شيلان تخاطبها وتذكرها بحقيقتها رغم فراقها الابدي
- ضرورة تجاوز الاحكام المسبقة في العقلية العربية والكردية
- الاحزاب في جنوب غربي كردستان ومتطلبات المرحلة
- الكارثة الموجودة في النظام العالمي والتطورات المحتملة
- ماذا يحمل قمة شرم الشيخ للاكراد
- الاخوة العربية- الكردية ام الاقتتال الداخلي


المزيد.....




- بعد قانون ترحيل لاجئين إلى رواندا.. وزير داخلية بريطانيا يوج ...
- تقرير أممي مستقل: إسرائيل لم تقدم حتى الآن أي دليل على ارتبا ...
- الأمم المتحدة تدعو بريطانيا إلى مراجعة قرار ترحيل المهاجرين ...
- إغلاقات واعتقالات في الجامعات الأميركية بسبب الحرب على غزة
- مراجعات وتوصيات تقرير عمل الأونروا في غزة
- كاريس بشار لـCNN: العنصرية ضد السوريين في لبنان موجودة لدى ا ...
- رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: العمل جار لضمان حص ...
- الأمم المتحدة: نزوح أكثر من 50 ألف شخص بسبب المعارك شمال إثي ...
- بعد تقرير -اللجنة المستقلة-.. الأونروا توجه رسالة للمانحين
- مراجعة مستقلة: إسرائيل لم تقدم أدلة بشأن ادعاءاتها لموظفي ال ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - زوهات كوباني - العلاقة الجدلية بين العمل التنظيمي والعمل الفردي في الواقع الكردي وقضية هروب الفرد من العمل التنظيمي -2