أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد جمال الدين - بعض مواقف المجلس الوطني والمعارضة السورية هل هي من الجهل ام النفاق السياسي ؟















المزيد.....

بعض مواقف المجلس الوطني والمعارضة السورية هل هي من الجهل ام النفاق السياسي ؟


ماجد جمال الدين

الحوار المتمدن-العدد: 3910 - 2012 / 11 / 13 - 22:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصراحة وقاحة !
يحز في النفس لكل من يتابع أخبار الثورة السورية الباسلة ويحترق دمه ألماً على مأساة الشعب السوري ، أن يلاحظ مدى التخبط في التصريحات والمواقف المعلنة التي يدلي بها أو يتخذها بعض من القيادات الظاهرة للمعارضة السورية في الداخل وفي الخارج خاصة ، وبخاصة قيادات المجلس الوطني .
لا أدري كيف تتم تسمية الجُمع ومظاهراتها ومن يقوم بذلك .. ولكن قبل بضعة أسابيع كانت التسمية ، لا أذكر النص ولكن ما معناه : ( أميريكا ألم ترتوي من دماءنا كي تكفي حقدكِ علينا ؟ ) ..
بالطبع إعلام النظام الفاشي ألأسدي إعتبر هذا الشعار إستنجادا بالولايات المتحدة .. وليته كان كذلك بصريح العبارة ! .. المشكلة أنه يخفي إزدواجية رهيبة فليست أميريكا ( ولا الغرب أو الإمبريالية والصهيونية ألخ ) بالطبع هي من ترتوي بدماء الشعب السوري ، لا سابقا ولا ألان ، ولكن الحقد هو في الوعي الباطن والعقل المخدوع أو المغيب لمن أطلق مثل هذا الشعار نتيجة الدعاية الظلامية للنظام الفاشي وللقوى اليساروية والإسلاموية .. وبنفس الوقت من جهة يعبر عن العجز عن مواجهة الواقع المر وتحدياته بإنتهاج خط سياسي ثوري وشعاراتي واضح وصريح بمحاولة إلقاء كل التبعات على المؤامرة الخارجية ، بشكل ما ، كما يفعل النظام نفسه . ومن الجهة الثانية بالفعل فيه إستنجاد بأميريكا ولكن بشكل الإستجداء ممن لا تأمن إن أعطيته رشا أن لايلعنك ويشتمك أمام ألاخرين أنك لم تعطيه ليرة ..

قبل أيام في منتدى طبيعي قرأت هذا النقاش القصير بين زميلين ، سيدة مسيحية من حلب وزميل آخر ساند الثورة منذ قيامها ومفترض أنه ملحد :
((( ـ الثوار المسلمين ...هل صرحوا او منعوا او رفضوا من كان غير مسلم من الانضمام لركب الثورة ؟؟؟ اتمنى ايجاد الجواب
ـ لا لم يمنعوا .. لكن أي مسيحي سينضم لكتيبة الفاروق ؟
ـ من حيث المبدا اين المشكلة ؟؟؟ نعود لنفس السؤال ,هل وضعت كتيبة الفاروق شروطا للانتساب اليها ؟؟ لو فرضنا المشكلة بكتيبة الفاروق هناك الكتائب الاخرى ,ويمكن ان ارادو تشكيل كتيبة خاصة ينضموا اليها . )))
يعني صاحبنا ( الذي بالمناسبة أحبه جدا ،) لا يفهم أو لا يريد أن يفهم رغم أنه ملحد ! ، ان تسمية كتيبة ثورية تحررية وطنية بإسم الفاروق الذي إحتل بلاد الشام وصاحب العهدة العمرية التي أذلت المسيحيين لا يمكن أن تكون ملجأ للثوار الوطنيين فعلا وخاصة المسيحيين .. ولعله بدون وعي يريد تقسيم الثورة إلى كتائب جيش ألمسلمين الحر وكتائب جيش الرب وجيش الرب الكوردي والدرزي والعلوي ألخ .

قبل فترة ، ومباشرة بعد تصريحات هيلاري كلنتون المعروفة ، خرج علينا قادة المجلس الوطني ليلطموا بأن أميريكا والغرب خانوهم ولم يعطوهم الدعم الكافي ولذا كانت الحاجة ، أو ما أتاح الفرصة ، إلى إستجلاب الدعم من الفئات الإسلامية المتطرفة من الجهاديين .. ( على الرغم من أن تنظيمات أخرى مساهمة في الحراك الثوري التحرري هي من إتهمت المجلس الوطني بأنهم بعيدين جدا عن الدعم الحقيقي للثورة في الداخل وأنه كان عاملا لشرذمتها وأسلمتها وفقا لمصالح منهج حزب الأخوان المسلمين ، الذي كما نعلم جميعا مدى إنتهازيته حين خرج من إعلان دمشق ودعم بشار الأسد تحت الذريعة السفيهة بالممانعة ودعم المقاومة أبان حرب لبنان التي أججها حليفه حزب الله ) ، خرجوا علينا ليعلنوا أنهم هم الممثل الشرعي الوحيد للثورة السورية وهم من سيشكلون الحكومة اللأحقة ويقودون المرحلة الإنتقالية ..
هكذا .. !! ، ولا ادري من أوهمهم أن المعارضة الفندقية اهم من إعتبارات موازين القوى الداخلية ( بما فيها العسكرية ) والخارجية وعوامل وتعقيدات السياسة الدولية في تقرير ألأمور ومصائر الشعوب .. ألمهم أنهم إنهمكوا بتسريع إعادة هيكلة مجلسهم وإخراجه بشكل لائق مسرحيا .. يقول السيد البيانوني في مقابلة على قناة العربية بعد أن تمت ( الهيكلة ) بإنتخاب أمانة عامة من أربعين عضوا جلهم من جماعة الإخوان وليس بينهم إمرأة واحدة : ((وما ذنبنا أن حزب ألأخوان المسلمين هو الأكثر تنظيما .. )) ، وفي مكان آخر يقول : (( لقد عرضنا أن تكون في الأمانة عدد النساء المحجبات بقدر غير المحجبات .. ))
لا أدري أي عقلية غير عقلية الكراسي وطمع السلطة تدير هذا الرجل الذي عليه وأصحابه أن يتصدوا لإدارة ألأمور على أرض الواقع في مرحلة إنتقال ثوري بنضال شعبي عارم وكفاح مسلح في مواجهة القمع الفاشي الدموي الرهيب لشعبه .



فلنتجاوز كل هذا ، في يوم 7-11 يصرح عبد الباسط سيدا أنه حتى في حال التوافق حول مبادرة رياض سيف وإخراج هيئة تمثيلية جديدة ، فإنه لن يتم تشكيل حكومة مؤقتة في المنفى حتى يتم الإعتراف الدولي بهذه الهيئة ممثلا وحيدا للشعب السوري ..
وبعد ذلك تشكلت هيئة الستين شخص برئاسة الإسلامي ( المعتدل !؟) الداعية أحمد معاذ الخطيب .. وفي ذهنهم أن على الغرب ، أوربا وأميريكا أن يرفع لهم القبعة لأنهم ... توحدوا !
وبالفعل قال أحدهم مثل هذه الكلمات الفاضحة والمهينة لثورة الشعب السوري :: ((كانت حجتهم أنهم طالبونا بالتوحد وقد فعلنا والكرة الآن في ملعب الغرب والمجتمع الدولي .))
.. ( رغم أن العديد من المساهمين في الحراك الثوري ،جماعة التغيير لعمار القربي وكمال اللبواني وغيرهم ، إتبعوا سياسة ـ النأي بالنفس ـ ولم يشاركوا عدا الدعاء لهم بالخير من بعيد .. ) .. وبالفعل بعد توقيع إتفاقية التوحيد العتيدة في أرقى فنادق الدوحة وبرعاية ( أممية ) شارك فيها داوود أوغلو .. ينبري قادة المجلس والإئتلاف الجديد لؤكدوا أنهم لن يشكلوا حكومة في المنفى ما لم يتم أولا ألإعتراف بهم من قبل الجامعة العربية والمجتمع الدولي ( إقرأ أميريكا وأوربا ) ممثلا شرعيا وحيدا للشعب السوري ، ويذهب الدكتور رضوان زيادة إلى أبعد من ذلك حيث يطالب هذه الدول بتسليمهم السفارات السورية في الخارج !!!
لا أدري كم من الصبيانية والغباء السياسي في هذه التصريحات والمواقف والمطالب ..
السيد ( الدكتور في العلوم السياسية كما أظن ) زيادة ، مثلا ، يعلم أنه من غير الممكن ( حتى لوقطعت دولة ما العلاقات الدبلوماسية مع دولة أخري وحتى لو كانتا في حالة حرب معلنة ) تسليم السفارات إلى جهات أخرى غير حكومة ذات سيادة فعلية على الأرض ومعترف بها دوليا .. في ليبيا حتى حين كانت قوات الناتو تقصف مواقع القذافي فلا أحد تعدى على السفارات الليبية في الخارج ، وفقط بعد إن إنتقل السلك الدبلوماسي في تلك السفارات إلى جانب الثورة معلنين إنشقاقهم عن النظام ، وأصبح موقفهم لبضعة أشهر غير واضحا من الناحية الدبلوماسية كونهم أصلا معتمدين من نظام آخر ، ولم يتم إعتمادهم من جديد إلا بعد إن اعترفت دول العالم بالمجلس الوطني الليبي وحكومته الجديدة ( المكتب التنفيذي ) بعد سيطرتهم على طرابلس العاصمة .


عن الحكومة .
قبل أكثر من عام طالب السيد هيثم المالح وهو قانوني مخضرم ، بتشكيل حكومة منفى .. ولكن يبدو أن باقي أعضاء المجلس آنذاك ولحد اليوم وهم سياسيون على أعتق طراز من السفسطات الكلامية في السياسة على مستوى العلاقات الشخصية ، لا يفقهون ماذا تعني حكومة منفى ، ( وربما لا يفرقون بين مصطلح حكومة منفى أو حكومة ظل الخ من المصطلحات القانونية السياسية ، ههه ) ويعتبرونها مجرد هيئة علاقات عامة خارجية لغرض الترويج الدعائي وهم قاعدون في فنادق الخمس نجوم .. بينما المصطلح يعني حكومة فعلية تدير أو تسعى أن تدير كل أمور الحياة في الوطن على أرض الواقع في مختلف المجالات القانونية ـ القضائية والإقتصادية وألإجتماعية التي يقوم بها الجهاز التنفيذي عادة من المستوى المحلي إلى السلطة المركزية ـ ألوزارات بشكل علني في الأراضي المحررة أو سري إذا إستدعت الظروف في المناطق الخاضعة للسلطات القائمة .. كل ما يفرقها عن الحكومة ( الشرعية ) هي أن الوزراء أنفسهم أو بعضهم يعيشون في المنفى والموجودون في الداخل من هيكلية القيادة يتحركون بظروف السرية وإحتياطاتها ، و أن شرعية الحكومة ليست شرعية قانونية دستورية حسب القوانين السائدة للنظام القديم بل هي شرعية شعبية يفرضها الواقع الثوري .
لذا ما يخجل في التصريحات المشار إليها أعلاه ، انهم يعتبرون تشكيل حكومة المنفى هو ليس حاجة اساسية للشعب الثائر لتنظيم حياته ولتطوير الثورة حتى إسقاط النظام وإستلام الحكم بشكل سيادي كامل ، بل يعتبرونها مجرد منحة وهدية رمزية يقدمونها للمجتمع الدولي لغرض الإعتراف بهم ,, وحين يسقط النظام بدعم من التدخل الخارجي لهذا المجتمع الدولي نفسه ، فسيكون حينذاك لكل حادث حديث وتتشكل حكومة أخرى تأتي من الغيب المعتمل ربما في تخيلاتهم الدكتاتورية المريضة ،وليس تلك التي عايشها وعاينها الشعب أبان فترة الثورة ..
من المخجل أن يقول أحد أن الكرة في ملعب الغرب ، والملعب هو أرض سوريـا . تعلموا أن تعيشوا ولو بأفكاركم وتلعبوا بالملعب المليء بالدماء هذا .. حينذاك تستطيعون توجيه إستراتيجية اللعب وترون فريق الخصوم والإصدقاء . وتتعلمون أيضا أن المجتمع الدولي ليست جمهرة مشجعين ومانحين ومراهنين مضاربين في سباق الخيل ، والسياسة الدولية ليست مجرد عواطف وتلميحات كلامية بل هي مصالح فعلية للشعوب والمجتمعات الأخرى التي يجب التساوم معها بشكل منطقي واضح صريح أمام الشعب على المواقف والتعاهدات والتعاقدات الآنية والمستقبلية لكي تزودكم بالأسلحة والإمكانات التي تؤهلكم للفوز ..

وأخيرا حول أهمية وضع الدستور .
أكثر من سنة ونصف من عمر الثورة السورية المعجزة التي حققت الكثير من الإنجازات من المظاهرات الشبابية والعفوية المتفرقة حتى قيام المجالس العسكرية للجبهات القتالية ، وإلى تشكيل منظمات تنسيقية وثورية هامة كالحقوقين الأحرار وألأطباء ألأحرار .. ألخ ، ويبقى العجز في القيادة الجماعية الموحِدة المبرمِجة والممنهِجة لهذه ألإنجازات ولتبيان آفاقها ..
من ألأولويات الحادة الأن كما أتصور هو وضع مشروع الدستور القادم بكل تفصيلاته ، وبالطبع يجب أن يعتمد مبادئ العلمانية الواضحة ( وليست عبارت مزيفة أو سائلة ككلمة المدنية ) والقيم المواطنية والتعددية وإحترام حقوق ألإنسان والمواطن ( كما في شرع الأمم المتحدة وليس بعبارات مهلهلة ) والحريات والحقوق الثقافية لكل القوميات والطوائف ، واسس بناء الدولة ووسلطاتها وأجهزتها ومسار النهج الإقتصادي الذي يحفظ ويطور ثروات البلاد ويقيم العدالة الإجتماعية .. وغيرذلك من تفاصيل القانون الأساس ألتي يهم المواطن معرفتها اليوم لكي يعرف كيف سيعيش غدا بعد إنتصار الثورة .. أعتقد أن مهمة وضع الدستور ، العمل عليها بجدية للإتفاق حول كل التفاصيل بحيث لا يبقى إلا طرحها للإستفتاء الشعبي حال إنتصار الثورة ، ستعين كثيرا على ردم هوة التنافس والتناحرالإجتماعي بين فئات الشعب وطوائفة وعلى إنها حالة التشرذم السياسي بين قوى الثورة والمعارضة نفسها .
من المؤلم في تجربتنا كعراقيين ، أن الدستور كتب في الغرف المغلقة على شكل محاصصات بين القوى التي إستلمت السلطة بعيد إنهيار النظام الفاشي ، وهذه القوى لم تكن تملك أي قاعدة فكرية أو سياسية جماهيرية تعنى بمصلحة الوطن ككل ..
أتمنى أن لا يحدث مثل هذا في سوريا الشقيقة بعد كل هذه التضحيات والدماء ، على يد طلاب كراسي ومناصب ومحاصصات طائفية وإثنية على حساب مستقبل الوطن السوري ووحدة شعبه .


كما يقال : الوهيم أحم شعبنا السوري الشقيق وثورته العصامية العصماء من غباوات بعض قادته الحاليين حتى يستطيع أن ينشى قادة جدد لمسيرته اللاحقة .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقالات سابقة متعلقة :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=298411



#ماجد_جمال_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تباً للألف حرف .. ردا على تعليق ألأخ مثنى حميد !
- أزمات النظام ألإشتراكي ! رد على مقال ألسيد أنور نجم الدين حو ...
- تخرب من الضحك ، .. وتموت باكيا (1) : مسلسل :
- نقطة حوار ... ألفرس المجوس وألفرس ألشيعة .. أيهما أفضل أو أس ...
- حول شرعية النظام الرأسمالي !
- هل أنا ماركسي ؟
- دعوة للحوار .. مع ألنمري ومؤيديه.. ما معنى ألإقتصاد الوهمي ( ...
- ألساينسقراطيا .. رؤية مستقبلية !
- رد على تعليق ألأخ جمشيد إبراهيم
- ألرياضيات وألفلسفة 6
- ألرياضيات وألفلسفة 5
- ألرياضيات وألفلسفة 4
- ألرياضيات وألفلسفة 3
- ألرياضيات وألفلسفة 2
- ألرياضيات وألفلسفة 1
- حول مقال فائض القيمة للأستاذ الزيرجاوي ، والسيدة زينة محمد .
- الكتاب العظماء في الحوار المتمدن !
- سوريا : آذار حزيران 2011 آذار حزيران 2012 والبعبع الإسرائ ...
- هل نحن بحاجة لحزب علماني أم لحزب إنساني ( إلحادي ) ؟
- حول الوضع في العراق ! 2


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ماجد جمال الدين - بعض مواقف المجلس الوطني والمعارضة السورية هل هي من الجهل ام النفاق السياسي ؟