أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - تاريخ ستالين بدون رتوش















المزيد.....

تاريخ ستالين بدون رتوش


طريف سردست

الحوار المتمدن-العدد: 3869 - 2012 / 10 / 3 - 15:15
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بدايات ستالين
على عكس مايدل عليه لقبه " ستالين" الذي يعني " الصلب" ( من كلمة الحديد والصلب) ، كان ستالين ، في طفولته، ضعيف صحيا ونفسيا. جوزيف فيساريونوفيتش (ستالين)، ولد في 21 ديسمبر من عام 1897 في جورجيا. كان هو الابن الاول الذي نجح في تجاوز سنته الرابعة. اخوته الثلاثة الذين سبقوه، ماتوا قبل ان يتجاوزوا عامهم الثالث. ستالين كان ضعيف ومعتل الصحة، لذلك كانت امه تحرص عليه كثيرا وترعاه. في بيئة جورجية شرقية تفترض ان يكون الصبيان " رجال"، كانت رعاية امه الزائدة تسبب له احراجا الامر الذي اثر على نفسيته كثيرا.
كان والده السكير يتعيش على صناعة الزوارق في حين ان امه كانت تساعد في غسل الغسيل بالاجر، في بيوت العوائل المتوسطة. في صغره عانت عائلته بشدة في الازمة الاقتصادية التي مرت بها روسيا، في نهاية القرن التاسع عشر، وزاد الامر سوءا إدمان والده على الكحول. كان ستالين يتهرب من لقاء والده، و. غالبية وقته كان يقضيه في الطرقات، إذ ان والديه لم يكن لديهم وقت لتربيته. في السابعة من عمره اصيب بالحصبة التي بقيت اثارها على وجهه، وبسببها زاد تعرضه لسخرية الاطفال الذين اطلقوا عليه تعبير " بوكي" "pocky"، كما انه تعرض كثيرا للضرب.

والدة ستالين كانت مسيحية مؤمنة ولذلك ، عام 1888، سعت لحصوله على مقعد في مدرسة الكنيسة المحلية. في الكتب الرسمية عن حياته، يجري الاشارة الى أنه:" وعلى الرغم من مرضه تمكن من التفوق وحصل على منحة دراسية الى معهد تبليس للدراسات اللاهوتية، Tiflis Theological Seminary. " في حقيقة الامر قضى ستة سنوات في دراسته الاساسية، التي كانت تحتاج الى اربعة سنوات فقط. كان سبب تعثره يعود الى ان الدراسة باللغة الروسية، التي لم يكن يتقنها. في المدرسة الكنسية كان يسود نظام شبه عسكري، وعقوبات شديدة.
بعد اتتهاء المدرسة الدينية انضم الى المعهد اللاهوتي، عام 1894. خلال فترة دراسته في المعهد انضم الى منظمة سرية تدعى Messame Dassy. (منظمة الاشتراكيين الديمقراطيين الجورجيين). كانت هذه المنظمة تطمح للاستقلال عن روسيا. وبعض اعضاء هذه المنظمو كانوا من الاشتراكيين الديمقراطيين، ومن خلالهم حصل على اول تعارف له مع الافكار الماركسية.

عام 1899 جرى فصله من الدراسة اللاهوتية وكانت هناك الكثير من التبريرات لهذا الفصل، ومنها: قرائته لكتب ممنوعة، وعدم احترامه لادارة المدرسة. لاحقا ادعى ستالين ان السبب الحقيقي لطرده كان محاولته كسب زملائه للفكر الماركسي.
بعد طرده من الدراسة، بقي بضعة اشهر عاطلا عن العمل، ثم اصبح يعطي دروس خصوصية لابناء الموسورين من الطبقة الوسطى. بعد ذلك عثر على عمل مكتبي وبدأ يكتب مقالات إشتراكية في جريدة محلية.

في عام 1903 انتسب الى حزب العمال الاشتراكي الديمقراطي وبقي في روسيا لتنظيم نضال عمال الصناعة ضد القيصرية، في حين غادر غالبية قادة الحزب الى المنفى. في 10 ابريل من عام 1092 جرى اعتقال ستالين بعد ان قام بتنظيم اضراب في احد معامل باتومي. بعد 18 شهر في السجن جرى نفيه الى سيبيريا.

في المؤتمر الثاني لحزب العمال الاشتراكي الديمقراطي عام 1903 نشأ خلاف فكري بين قائدين كبيرين من قادة الحزب: لينين ويوليوس مارتوف (Julius Martov). كان لينين يدعو الى بناء حزب صغير من الثوريين المحترفين يحيط به جماهير واسعة من الاتباع والمؤيدين في حين ان مارتوف كان يدعو الى حزب كبير من النشطاء.

كان يوليوس ماراتوف يستند الى تجربة الاحزاب الاشتراكية في اوروبا، مثل حزب العمال البريطاني، لدعم حجته في حين اشار لينين الى ان ظروف روسيا مختلفة، إذ ان تشكيل حزب اشتراكي كان محظورا. في نهاية النقاش طرح الاقتراح الى التصويت لتأتي نتيجة التصويت 28-23 لصالح إقتراح مارتوف. غير انه لاسباب اخرى، غادرت بعض الوفود قاعة المؤتمر، مما أدى الى حصول لينين على أكثرية في وهو السبب الذي ادى الى ان مجموعته تصبح معروفة بالبلاشفة ( الاكثرية) في حين ان الذي بقي مع ماراتوف اطلق عليهم المناشفة ( الاقلية). وفي السنوات التالية ظهر بوضوح ان تنظيمات " المناشفة" كانت هي الاقوى وفازت في الدوما البرجوازي على البلاشفة عام 1905 .

ستالين وقف الى جانب البلاشفة إضافة الى قادة اخرين مثل فيليكس دزرجينسكي و ناديجدا كوربسكايا في حين ان قادة مثل ليون تروتسكي، جورج بليخانوف وقفوا الى جانب ماراتوف.

في عام 1904 هرب ستالين من سيبيريا، ليعود الى قيادة المظاهرات في تبليسي. كان لينين مُعجب بنجاحات ستالين في جورجيا فدعاه الى لقاء عام 1905. بعد اللقاء انتقل للعمل الحزبي في روسيا، وعلى مدى السنوات الثمانية التالية أُعتُقِلَ خمسة مرات وفي كل مرة كان يتمكن من الهرب سريعا. (تمكنه من الهرب الدائم شكل، لدى البعض، اساسا للاعتقاد ان ستالين كان عميلا للامن السري للقيصر، وأن هذه الحقيقة تقف خلف أوهامه عن مؤامرات سرية تحاك ضده، أدت الى قضائه على خيرة اعضاء الحزب والجيش والوطن).

في عام 1911 انتقل الى مدينة سانت بطرسبورغ ليصبح محررا في جريدة برافدا. كانت الظروف السياسية مضطربة للغاية والعائلة المالكة واقعة تحت ضغط سياسي شديد. . في عام 1913 جرى اعتقاله مجددا وحكم عليه بالسجن المؤبد وأرسل الى شمال سيبيريا. غير ان الامور لم تطول حتى تغيرت الحكومة الى حكومة انتقالية وطنية، كبلت صلاحيات القيصر، وقام رئيس الوزراء الجديد بإصدار عفو شامل عن جميع السجناء السياسيين. عاد ستالين الى عمله كمحرر في جريدة برافدا في مدينة بطرسبورغ. في ذلك الوقت، كان ستالين، مثله مثل غالبية البلاشفة، يعتقد ان الروس ليسوا مهيئين لثورة اشتراكية.

عندما عاد لينين الى روسيا، 3 ابريل 1917، بمساعدة نشطة من المانيا، نشر " مقالة نيسان" هاجم فيها البلاشفة لدعمهم حكومة وطنية انتقالية. كانت حجة لينين ان على البلاشفة تحريض الناس على الثورة وإستلام السلطة. كان لينين يدعو الى إستعادة البلاد من سلطة كبار الاغنياء وان على العمال السيطرة على المعامل.

اتهم لينين البلاشفة الذين بقوا يؤيدون حكومة انتقالية وطنية بخيانة الطبقة العاملة وبأن عليهم ترك الحزب. بعض البلاشفة ردوا على لينين ان توجيه الناس نحو الثورة في هذا الوقت سيفشل وسيؤدي الى إعادة روسيا نحو حكم اكثر تشددا ومركزية وديكتاتورية.
ستالين كان في موقف صعب. كمحرر في جريدة البرافدا كان واعياً انه، جزئيا، يتحمل المسؤولية عن خط الحزب الذي وصفه لينين بتعبير :" خيانة الاشتراكية" كان ستالين يقف امام خيارين: إما تحدي لينين ، بما فيه على قيادة الحزب، أو الانكفاء وموافقة لينين وتقديم الولاء له.

بعد عشرة ايام من الصمت قام ستالين بإتخاذ موقف. لقد كتب مقالة في البرافدا دعا فيها الى مقاطعة التعاون مع الحكومة الانتقالية. كما انه أدان الرفاق اليكسندر كيرينسكي وفيكتور تشيرنوف. (Alexander Kerensky and Victor Chernov ) واتهمهم بالثورة المضادة، ودعا الفلاحين الى مصادرة الاراضي.

عام 1917 كافئ لينين ستالين على دعمه في ثورة اكتوبر ومنحه منصب قوميسار شؤون القوميات. مزح لينين مع ستالين قائلا:" ان ينتقل المرء بسرعة من تحت الارض الى قمة السلطة تجعل المرء يشعر بالدوران". منذ تلك اللحظة اصبح مصير 65 مليون انسان من سكان روسيا تحت مسؤولية ستالين، لمجرد انه كان يكتب عن الاقليات وقام بدعم لينين في مواقفه. ان تصبح الوظيفة مكافأة للولاء درس لينيني لن ينساه ستالين ابداً.

كان البرنامج السياسي للبلاشفة تجاه الاقليات القومية يقوم على إعطاءهم حق تقرير المصير وحق الادارة الذاتية. هذا الموقف ازداد وضوحا بعد خطاب ستالين في فنلندا، بتاريخ 17 نوفمبر عام 1917، حيث وعد ان السلطة السوفيتية ستقبل:" حرية تامة للشعب الفنلندي ، ولبقية الشعوب في روسيا، في تنظيم حياتهم". كانت خطة ستالين تطوير ماأسماه:" إتحاد متكافئ، وعلى اساس الارادة الحرة" بين روسيا وجميع القوميات والاقليات الاثنية التي تعيش ضمن حدودها.

في السنوات اللاحقة واجه ستالين صعوبات في السيطرة على الاقليات الغير روسية. قسم منهم اعلنوا الاستقلال التام بدون الرجوع اليه. وغالبا كانت حكومات هذه الكيانات الجدبدة معادية للبلاشفة. كان ستالين يأمل ان هذه الكحومات، وبإرادتها الحرة، ستوافق على الاتحاد مع روسيا لبناء اتحاد من الدول الاشتراكية. عندما لم تتحقق تمنياته أعاد ستالين صياغة تعريفه لحق تقرير المصير، قائلا:" حق تقرير المصير ليس من قبل البرجوازية وانما من قبل جماهير الشغيلة في القومية المعنية". بمعنى اخر، إذا كان حق تقرير المصير ليس غايته الاتحاد مع روسيا الاشتراكية، فإن البلاشفة لن يسمحوا بحق تقرير المصير.

لينين ايضا غير رؤيته لمسألة حق تقرير المصير. أنه يستنتج:" النظام الاقتصادي الجديد يفرض درجة عالية من تركيز السلطة في المركز". تغير موقف القيادة المركزية يوضح اسباب ان فنلندا وحدها تمكنت من اعلان استقلالها، في حين جرى قمع استقلال جمهوريات اسيا الوسطى.

خلال فترة الحرب الاهلية لعب ستالين دورا إداريا هاما في القضايا العسكرية وحصل لنفسه على شرف الانتصار على الجيش الابيض. احدى الاستراتيجيات التي يعود لستالين فضل القيام بها شخصيا وتطويرها، هو القيام بإستنطاق أعضاء الادارات المحلية على رصيف خشبي طائف على سطح نهر الفولغا، يبحر على طول مجرى النهر ليقف عند القرى الواقعة على ضفافه. فيما بعد، هناك من أدعى أنه إذا لم يقتنع ستالين بولائهم التام كان يجري رميهم بالرصاص وقذفهم في النهر.

عام 1918 جرى اغتيال Moisei Uritsky, رئيس البوليس السري في مدينة بتروغراد. بعد اسبوعين من ذلك قام دورا كابلان Dora Kaplan بمحاولة اغتيال لينين وتمكن من جرحه. ستالين الذي كان في في ذلك الوقت في مجمع تساريتسينو قرب موسكو ، أرسل تلغراف، طلب فيه "البدء في إرهاب جماعي منظم للمسؤولين عن هذه الافعال". نصيحة ستالين جرى قبولها ، زفي سبتمبر من عام 1918 قاد فيليكس دزيرجينسكي Felix Dzerzhinsky, ، رئيس التشايكا (الامن السري)، الارهاب الاحمر. حسب التقديرات، جرى إعدام 800 إشتراكي بدون اية محاكمة.
الحرب الاهلية، التي اشتعلت للاستيلاء على السلطة من الحكومة الوطنية المؤقتة، لتحويل الدولة الى دولة سوفيتات، أدت الى خراب الزراعة والصناعة ووقوع ملايين الفلاحين في قبضة المجاعة واجتاحت البلاد المظاهرات والاضرابات والعصيان ضد حكومة لينين. من أجل السيطرة على الموقف ومحاولة إستعادة ثقة الفلاحين، أصدر لينين " خطة النيب" بتفاصيلها الاقتصادية. على اساس السياسة الاقتصادية الجديدة، سُمح للفلاحين ببيع محاصيلهم في الاسواق مباشرة، بعد أن كانت السلطة السوفيتية تصادر محاصيلهم بكاملها مقابل اثمان بخسة. كما اصبح من حق الفلاحين استئجار قوة العمل.

والسياسة الجديدة سمحت بحرية نسبية اكبر للتجارة الداخلية والسماح بأنواع من التجارة الخاصة في محاولة لخلق التوازن في ميزان الدفع الحكومي. والمعامل التي تشغل اقل من 20 شخصاً رفع عنها قرار التأميم وأصبح من حق ملاكها السابقين المطالبة بها.

القسم الثاني: ستالين والاستيلاء على الحزب


المراجع إلكترونية:
http://en.wikipedia.org/wiki/Menshevik
http://www.stalin.su/book.php?bid=2
http://to-name.ru/biography/iosif-stalin.htm
http://www.aha.ru/~intcentr/stalin/young_joseph_1879-1904.htm
مراجع الموضوع:
(1) Svetlana Alliluyeva wrote about her father in her book Only One Year (1969)
(2) Joseph Stalin, article in Brdzola newspaper (December, 1901)
(3) Lenin, statement issued in December, 1922.
(4) Alexander Orlov was a NKVD officer who escaped to the United States.
(5) Leon Trotsky, Stalin (4th January, 1937)
(6) The New Statesman (5th September, 1936)
(7) Leon Trotsky, The Trial of the Seventeen (22nd January, 1937).
(8) Nadezhda Khazina, Hope Against Hope (1971)
(9) Leon Trotsky, Hitler s Austria Coup (12th March, 1938).

موضوع مترجم بتصرف



#طريف_سردست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تاريخ إكتشاف أن العقل في الدماغ
- الاعتقادات الذكورية عن المرأة من المسيحيين الى المسلمين
- هل ينشأ السوبر إنسان؟
- نجاح الانسان في تصليح اخطاء الخلق
- إنجاز قبيلة الاسلام - وفشل الامة -4
- محمد بين محاباة العرب وكراهية الاعراب -3
- القبلية العنصرية في فكر محمد -2
- العنصرية في الثقافة الاسلامية -1
- راقبوا اليوم قذف الشياطين بالشهب
- القبط، بين عهد الرسول ونكث الصحابة
- الخطيئة من الفطرة الى قبيلة الاسلام والمسيحية
- السكر السم الابيض
- استخراج الطاقة من العدم وقانون حفظ الطاقة
- ذاكرة الخلية وعلاقتها بالسرطان
- دور العبيد في صعود وسقوط الاندلس
- ضريح الولي والميت كلب
- جرائم جوزيف ستالين
- أهل الشام فينيقيين أم عرب؟
- شعب مُذهل وطنه البحر ولم تلوثه الاديان
- مسلمون فاشيون ام الاسلام فاشي؟


المزيد.....




- العدد 555 من جريدة النهج الديمقراطي
- الجيش التركي -يحيد- 17 مسلحا من حزب العمال الكردستاني
- الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع تدعو إلى الاستنف ...
- اتحاد النقابات العالمي (WFTU – FSM)”، يُدين استمرار المحاكما ...
- شاهد ما قاله السيناتور ساندرز لـCNN عن تعليق أمريكا شحنات أس ...
- م.م.ن.ص// يوم 9 ماي عيد النصر على النازية.. يوم الانتصار الع ...
- آلاف المتظاهرين احتجاجا على مشاركة إسرائيل في -يوروفيجن-
- من جهينة عن خيمة طريق الشعب في مهرجان اللومانيتيه (1)
- السويد.. آلاف المتظاهرين يحتجون على مشاركة إسرائيل في مسابقة ...
- مداخلة النائب رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية في الج ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية:(البنوك ) مركز الرأسمالية في الأزمة.. دائرة لي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رؤية يسارية للأقتصاد المخطط . / حازم كويي
- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريف سردست - تاريخ ستالين بدون رتوش