أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانية مرجية - في وداع احمد حجازي















المزيد.....

في وداع احمد حجازي


رانية مرجية

الحوار المتمدن-العدد: 3829 - 2012 / 8 / 24 - 13:14
المحور: الادب والفن
    




ويحك أيها الموت كسرت قلوبنا وأدميت عيوننا، كسرت قلب كل من عرف احمد الجميل صاحب الابتسامة الملائكية والقلب الكبير , الذي اتسع الجميع ,لا شك أن مصابنا برحيلك عن عالمنا جلل ولكن ما يعزينا يا صديقنا واخانا ورفيقنا. وجودك الآن في الفردوس مع شهداء الكلمة والوطن ومع القديسين الأبرار, ومع ملاك الواحة الطاهر فلذة كبدك ادم الذي التصق بك حتى في الممات,
رفيقي احمد وأخي الذي لم تلده أمي
مضت ايام صعيبة وكئيبة على رحيلك عنا,

وعلى كل من عرفك من قريب أو بعيد، إذ لمسك وأحبّ الإنسان المثقف العفيف والمربي والمرشد المناضل الشّريف الذي عمل ليل نهار بجد واسرار على مدار خمسة وعشرين عاما ونيف بمكافحة العنصرية الممنهجة والحفاظ على الهوية الفلسطينية في الداخل المحتل، بل والافتخار والاعتزاز بقوميتنا وذاكرتنا الفلسطينية غير القابلة للمحو او الاندثار دون مهاودة او مزايدة او ازدواجية مقيتة، فقد كنت ناشطا ومحاضرا ومرشدا من الطراز الاول الذي لم يتأسرل يوما او يتذبذب او يحمل خطابين مختلفين ارضاء للطرف الاخر . عشت حرا شريفا في سبيل كشف الحقائق للطرف الاخر ان هذه الارض لنا ونحن هنا باقون صامدون، لهذا اخترت ان تكون الفلسطيني الاول الذي يدفن في اراضي الواحة حسب ما كنت تردد هذه الارض لي، وانا لها ولن اغادر ارضي حتى بعد موتي . ان جل ما يهمني الان كما يهم كل من عرفك وكل من عمل معك وشاركك الحلم والرؤية او شارك بمشاريع وورشات عمل , السير على نهج خطاك، واكمال ما ابتدأت به, لأنّنا كنّا وما زلنا متيقنين، أنّ أكثر ما يمكن أن يسعدك هو متابعة مشوارك الإنساني،والوطني ولا يسعني إلاّ أن أعترف لك ولنفسي ولكلّ من يعرفك ويجهلك، أنك كنت لنا السّند والمعين، والملاك الحارس الذي رافق كلّ أعمالنا ونشطاتنا ,ها أنت الآن بمعية الشّهداء والقديسين، تمدّنا بالقوة والمحبة والتضحية والإيمان والإصرار!
نعم يا رفيقي احمد
لا تزال بسمتك تلازمنا، ولا زال صوتك وضحكتك يرافقان مسامعنا ,
مع كل نقاش ونقاش يعلو حول القضايا الفلسطينية المعلقة ولا سيما حول حق العودة وقيام الدولةالفلسطينية , نعم يا صديقي كثير من الشهادات المُحِبّة والصادقة بحقك، لا زالت دفينة نفوس عامرة بذكراك، فأنت حي بأعمالك بأفكارك بنضالك وبحبّ الناس لك، ومن كان مثل احمد وبهذا الفؤاد لا يُنسى أبدا، فليُطوّب تذكارُك إلى أبد الأبد!
يا رفيقي يا احمد... أنهي رسالتي إليك بهذه الكلمات التي كتبتها بالدموع بعد رحيلك بيوم عنا:
لعلي سألقاك بعد قليل أمام الحقل ،تغازل بمعولك الأرض، لماذا يقولون رحلت؟ وإني أراك تكتب المقال وتحضر لأيام دراسية وورشات عمل وتضحك كالملائكة وتغرد كالعندليب، يا أعز وأقرب وأحب الناس إلى قلبي يا زميل الهم والصديق بحجم الوطن . اخرج إلينا فلا أصدق انك مت، كقديس كنت بالنسبة لي وللآخرين، تزرع فينا حب الناس كل الناس، حب الوطن، عشق اللغة العربية"الضاد" وسلام القلب والعقل.
لأنك آمنت أن قيمة السعادة أن تمنحها لمن حولك من أقارب وأحباء وأصدقاء.
لماذا تركتنا ونحن في قمة الضياع والانهزام ؟ أخرج إلينا أو اخرج علينا , كما كنت بوضوحك العميق وابتسامتك الملائكية وقلبك الكبير وفكرك المستنير . وقل لنا ان رحيلك مؤقت حاصر موتك حاصره
وعش ألان حرا طليق بلا قيود وبلا جوازات سفر عش بكل المدائن كن روح الحياة الآتية
روح المقاومةالعاتية قم كما قام المسيح من قبلك واكسر شوكة الموت قم لساعات قليلة وعانقنا وعانقنا ليس هذا بمستحيل قم وانتفض على الموت وعلمهة درسا جديد ان آن للابرار أن يعيشوا من جديدويحك أيها الموت كسرت قلوبنا وأدميت عيوننا، كسرت قلب كل من عرف احمد الجميل صاحب الابتسامة الملائكية والقلب الكبير، الذي وسع الجميع ، لا شك أن مصابنا برحيلك عن عالمنا جلل، ولكن ما يعزينا يا صديقنا واخينا ورفيقنا. وجودك الآن في الفردوس مع شهداء الكلمة والوطن ومع القديسين الأبرار، ومع ملاك الواحة الطاهر فلذة كبدك ادم الذي التصق بك حتى في الممات,
رفيقي احمد وأخي الذي لم تلده أمي
مضت ايام عصيبة وكئيبة على رحيلك عنا.

وعلى كل من عرفك من قريب أو بعيد، إذ لمسك وأحبّ الإنسان المثقف العفيف والمربي والمرشد المناضل الشّريف الذي عمل ليل نهار بجد واصرار على مدار خمسة وعشرون عاما ونيف بمكافحة العنصرية الممنهجة والحفاظ على الهوية الفلسطينية في الداخل المحتل بل والافتخار والاعتزاز بقوميتنا وذاكرتنا الفلسطينية الغير قابلة للمحو او الاندثار دون مهاودة او مزايدة او ازدواجية مقيتة فقد كنت ناشط ومحاضر ومرشد من الطراز الاول الذي لم يتأسرل يوما او يتذبب او يحمل خطابين مختلفيين ارضاء للطرف الاخر . عشت حرا شريفا في سبيل كشف الحقائق للطرف الاخر ان هذه الارض لنا ونحن هنا باقون صامدون لهذا اخترت ان تكون الفلسطيني الاول الذي يدفن في اراضي الواحة حسب ما كنت تردد هذه الارض لي وانا لها ولن اغادر ارضي حتى بعد موتي . ان جل ما يهمني الان كما يهم كل من عرفك وكل من عمل معك وشاركك الحلم والرؤية او شارك بمشاريع وورشات عمل , السير على نهج خطاك، واكمال ما ابتدأت به, لأنّنا كنّا وما زلنا متيقنين، أنّ أكثر ما يمكن أن يسعدك هو متابعة مشوارك الإنساني،والوطني ولا يسعني إلاّ أن أعترف لك ولنفسي ولكلّ من يعرفك ويجهلك، أنك كنت لنا السّند والمعين، والملاك الحارس الذي رافق كلّ أعمالنا ونشطاتنا ,ها أنت الآن بمعية الشّهداء والقديسين، تمدّنا بالقوة والمحبة والتضحية والإيمان والإصرار!
نعم يا رفيقي احمد
لا تزال بسمتك تلازمنا، ولا زال صوتك وضحكتك يرافقان مسامعنا ,
مع كل نقاش ونقاش يعلوا حول القضايا الفلسطينية المعلقة ولا سيما حول حق العودة وقيام الدولةالفلسطينية , نعم يا صديقي كثير من الشهادات المُحِبّة والصادقة بحقك، لا زالت دفينة نفوس عامرة بذكراك, فأنت حي بأعمالك بأفكارك بنضالك وبحبّ الناس لك، ومن كان مثل احمد وبهذا الفؤاد لا يُنسى أبدا، فليُطوّب تذكارُك إلى أبد الأبد!
يا رفيقي يا احمد... أنهي رسالتي إليك بهذه الكلمات التي كتبتها بالدموع بعد رحيلك بيوم عنا:
لعلي سألقاك بعد قليل أمام الحقل , تغازل بمعولك الأرض, لماذا يقولون رحلت؟ وإني أراك تكتب المقال وتحضر لأيام دراسية وورشات عمل وتضحك كالملائكة وتغرد كالعندليب, يا أعز وأقرب وأحب الناس إلى قلبي يا زميل الهم وصديق بحجم الوطن . اخرج إلينا فلا أصدق انك مت, كقديس كنت بالنسبة لي وللآخرين , تزرع فينا حب الناس كل الناس, حب الوطن, عشق اللغة العربية"الضاد" وسلام القلب والعقل.
لأنك آمنت أن قيمة السعادة أن تمنحها لمن حولك من أقارب وأحباء وأصدقاء.
لماذا تركتنا ونحن في قمة الضياع والانهزام ؟ أخرج إلينا أو اخرج علينا , كما كنت بوضوحك العميق وابتسامتك الملائكية وقلبك الكبير وفكرك المستنير . وقل لنا ان رحيلك مؤقت حاصر موتك حاصره
وعش ألان حرا طليق بلا قيود وبلا جوازات سفر عش بكل المدائن كن روح الحياة الآتية
روح المقاومةالعاتية قم كما قام المسيح من قبلك واكسر شوكة الموت قم لساعات قليلة وعانقنا وعانقنا ليس هذا بمستحيل قم وانتفض على الموت وعلمهة درسا جديد ان آن للابرار أن يعيشوا من جديدويحك أيها الموت كسرت قلوبنا وأدميت عيوننا، كسرت قلب كل من عرف احمد الجميل صاحب الابتسامة الملائكية والقلب الكبير , الذي اتسع الجميع ,لا شك أن مصابنا برحيلك عن عالمنا جلل ولكن ما يعزينا يا صديقنا واخينا ورفيقنا. وجودك الآن في الفردوس مع شهداء الكلمة والوطن ومع القديسين الأبرار,ومع ملاك الواحة الطاهر فلذة كبدك ادم الذي التصق بك حتى في الممات,
رفيقي احمد وأخي الذي لم تلده أمي
مضت ايام صعيبة وكئيبة على رحيلك عنا,

وعلى كل من عرفك من قريب أو بعيد، إذ لمسك وأحبّ الإنسان المثقف العفيف والمربي والمرشد المناضل الشّريف الذي عمل ليل نهار بجد واصرار على مدار خمسة وعشرين عاما ونيف بمكافحة العنصرية الممنهجة والحفاظ على الهوية الفلسطينية في الداخل المحتل بل والافتخار والاعتزاز بقوميتنا وذاكرتنا الفلسطينية غير قابلة للمحو او الاندثار دون مهاودة او مزايدة او ازدواجية مقيتة فقد كنت ناشطا ومحاضرا ومرشدا من الطراز الاول الذي لم يتأسرل يوما او يتذبب او يحمل خطابين مختلفيين ارضاء للطرف الاخر . عشت حرا شريفا في سبيل كشف الحقائق للطرف الاخر ان هذه الارض لنا ونحن هنا باقون صامدون لهذا اخترت ان تكون الفلسطيني الاول الذي يدفن في اراضي الواحة حسب ما كنت تردد هذه الارض لي وانا لها ولن اغادر ارضي حتى بعد موتي . ان جل ما يهمني الان كما يهم كل من عرفك وكل من عمل معك وشاركك الحلم والرؤية او شارك بمشاريع وورشات عمل , السير على نهج خطاك، واكمال ما ابتدأت به, لأنّنا كنّا وما زلنا متيقنين، أنّ أكثر ما يمكن أن يسعدك هو متابعة مشوارك الإنساني،والوطني ولا يسعني إلاّ أن أعترف لك ولنفسي ولكلّ من يعرفك ويجهلك، أنك كنت لنا السّند والمعين، والملاك الحارس الذي رافق كلّ أعمالنا ونشطاتنا ,ها أنت الآن بمعية الشّهداء والقديسين، تمدّنا بالقوة والمحبة والتضحية والإيمان والإصرار!
نعم يا رفيقي احمد
لا تزال بسمتك تلازمنا، ولا زال صوتك وضحكتك يرافقان مسامعنا ,
مع كل نقاش ونقاش يعلو حول القضايا الفلسطينية المعلقة ولا سيما حول حق العودة وقيام الدولةالفلسطينية , نعم يا صديقي كثير من الشهادات المُحِبّة والصادقة بحقك، لا زالت دفينة نفوس عامرة بذكراك, فأنت حي بأعمالك بأفكارك بنضالك وبحبّ الناس لك، ومن كان مثل احمد وبهذا الفؤاد لا يُنسى أبدا، فليُطوّب تذكارُك إلى أبد الأبد!
يا رفيقي يا احمد... أنهي رسالتي إليك بهذه الكلمات التي كتبتها بالدموع بعد رحيلك بيوم عنا:
لعلي سألقاك بعد قليل أمام الحقل , تغازل بمعولك الأرض, لماذا يقولون رحلت؟ وإني أراك تكتب المقال وتحضر لأيام دراسية وورشات عمل وتضحك كالملائكة وتغرد كالعندليب, يا أعز وأقرب وأحب الناس إلى قلبي يا زميل الهم وصديق بحجم الوطن . اخرج إلينا فلا أصدق انك مت, كقديس كنت بالنسبة لي وللآخرين , تزرع فينا حب الناس كل الناس, حب الوطن, عشق اللغة العربية"الضاد" وسلام القلب والعقل.
لأنك آمنت أن قيمة السعادة أن تمنحها لمن حولك من أقارب وأحباء وأصدقاء.
لماذا تركتنا ونحن في قمة الضياع والانهزام ؟ أخرج إلينا أو اخرج علينا , كما كنت بوضوحك العميق وابتسامتك الملائكية وقلبك الكبير وفكرك المستنير . وقل لنا ان رحيلك مؤقت حاصر موتك حاصره
وعش ألان حرا طليق بلا قيود وبلا جوازات سفر عش بكل المدائن كن روح الحياة الآتية روح المقاومة العاتية قم كما قام المسيح من قبلك واكسر شوكة الموت، قم لساعات قليلة وعانقنا وعانقنا، ليس هذا بمستحيل، قم وانتفض على الموت وعلمه درسا جديد ان آن للابرار أن يعيشوا من جديد

..



#رانية_مرجية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في وداع من نحب
- فريسة داخل دائرة المجتمع
- رفيف الروح لحنان عابد جبيلي
- يصلبون المسيح كل يوم
- الى امير مخول
- سونيا ونزار .. رائدا الفن الفلسطيني
- من يحمي مغتصبة منكم؟؟
- يُمهل ولا يُهمل
- الى ميسان صبح
- الأبناء .... فلذات نكباتنا!
- لملاك في السماء
- إلى استاذي وصديقي الغالي وديع -ابو سامر مرجية – رانية مرجية
- القديس
- إنهم يبحثون عن خلود..
- نماذج شبابية
- اللد ستبقى عربية وآن الاوان أن نتقيأ ونعري كافة المأجورين !
- أنت أمي أنت ملاكي وليست الأخرى التي ولدتني وتركتني للذئاب
- إلى الغالي نواف زميرو بمناسبة إصداره الجديد جسور الأمل
- أفضل أن أموت على أن أشارك بجريمة. وماذا.. باسم الحب؟
- لديكِ إمكانيّتان؛ إما التعامل معنا، أو سننشر صورَكِ بالصّوت ...


المزيد.....




- “اعتمد رسميا”… جدول امتحانات الثانوية الأزهرية 2024/1445 للش ...
- كونشيرتو الكَمان لمَندِلسون الذي ألهَم الرَحابِنة
- التهافت على الضلال
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- الإيطالي جوسيبي كونتي يدعو إلى وقف إطلاق النار في كل مكان في ...
- جوامع العراق ومساجده التاريخية.. صروح علمية ومراكز إشعاع حضا ...
- مصر.. الفنان أحمد حلمي يكشف معلومات عن الراحل علاء ولي الدين ...
- -أشقر وشعره كيرلي وحلو-..مشهد من مسلسل مصري يثير الغضب بمواق ...
- شجرة غير مورقة في لندن يبعث فيها الفنان بانكسي -الحياة- من خ ...
- عارف حجاوي: الصحافة العربية ينقصها القارئ والفتح الإسلامي كا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رانية مرجية - في وداع احمد حجازي