أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - ليس بمقدور كارل ماركس أن ينحاز لغير الطبقة العاملة..!















المزيد.....

ليس بمقدور كارل ماركس أن ينحاز لغير الطبقة العاملة..!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3785 - 2012 / 7 / 11 - 22:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ليس بمقدور كارل ماركس أن ينحاز لغير الطبقة العاملة..!
ردٌّ إلى الأستاذ ماجد جمال الدين المحترم
أنا أشكرك على تعقيبك وأتفهّم معنى جدليّة العلاقة بين النسبي والمطلق وأعيها وأن ما هو حقّ هذا اليوم قد يُصبح باطلا غدا وما هو أخلاقي قد يُصبح لا أخلاقي غدا وكل هذا يتعلّق بالمقولة الموصوفة أعلاه بسبب من كون التحولات والتفاعلات التي تحدث في الأبنية التحتيّة والتي تتبادل التأثير مع ما يُصاحبها من أبنية فوقيّة وبفعل قوانين الماديّة الجدليّة المعروفة فإن قانون نفي النفي يعمل على نفي مظهر أو شكل العلاقة المتبادلة لتتّخذ شكلاا جديداوطورا يقوم على أساس نفس القوانين ولكن بسبب مفهوم العلاقة الجدليّة بين المطلق والنسبي فإن ما يحدث من جديد يرسم أبنية فوقيّة جديدة قد يكون ما هو مطلق في الطور السابق نسبيا في الطور اللاحق من العلاقة وهكذا.. وهذا أمر أصبح في متناول معظم دارسي الماركسيّة ونظرياتها ولكن أن تقول حضرتك ما يلي:
"ألأصح إنه إنحاز لطبقة البروليتاريا المتعاظمة العدد وألتأثير في النضالات الإجتماعية في أوربا آنذاك لأنه إعتقد أنها ألقوة القادرة على إحداث التغييرات ألإجتماعية الثورية وألمحرك ألأساس للتطور المستقبلي اللاحق ألذي عليه أن يهدم النظام الرأسمالي ليقيم نظاما جديدا يتوافق مع أحلامه وتطلعاته عن الإشتراكية كما وصفها الطوبويون الأوائل و ألقائمة بالأساس على مفاهيم مثالية عن العدالة ألإجتماعية ، والتي إنتقدها بنفسه ولكنه ظل أسيرا لقيمها ألأخلاقية المضللة ، ولذا نظم وتزعم منذ شبابه عصبة الشيوعيين .. ولكن للأسف ماركس وأنجلز والكثيرون غيرهم من الشيوعيين الأوائل والأواخر وقعوا في خطأ جسيم بإعتبارهم الطبقة العاملة هي المحرك الرئيس للتاريخ في المرحلة الرأسمالية ، ولم ينتبهوا إلى أن الطبقات المعدمة والفقيرة لا يمكنها أبدا أن تقوم بتغييرات إجتماعية جذرية لأنها قصيرة النفس في نضالاتها لعدم وجود موارد مادية ومؤهلات فكرية وثقافية تعينها على إستكمال الطريق حتى لو تسلمت إسميا السلطة السياسية .. بينما الطبقات الوسطى بمؤهلانها الفكرية والمادية على مر التاريخ كانت هي المحرك الأساس لكل التغييرات الحضارية الجذرية التي طالت المجتمع البشري ."
فهذا بالنسبة لي أمرٌ عجيب إذ تجعل مفاهيم الشرعيّة وعدمها والحقّ والباطل في يد المفكّر وحده وهو كارل ماركس وكأنك تقول أنه لو شاء لجعلها في جهة أخرى أو أن الأمر بيده دون سواه وهذا من شأنه أن يعود بنا إلى الفكر المثالي الذي إنتقدته جنابك الكريم وإذ أن الفكر الماركسي مادّي وموضوعي يتناول دراسة الظواهر كما هي من غير موقف مسبّق ومن حيث أنها واقع موضوعي مستقلّ عن وعينا وعن إرادتنا فإنه ليس له أي لماركس وليس لغيره أن يُعطي أو يخصّ الطبقة العاملة ولا الفلاحين ولا أرباب العمل شيئا وفق هواه ، تقول بالحرف الواحد ( إنحاز لطبقة البروليتاريا المتعاظمة بسبب كونها قوّة قادرة على إحداث التغييرات الإجتماعيّةالثوريّة)ولا أدري لو أن ثقته فيها إهتزّت يوما فلمن كان سينحاز ؟ أليس هو أي ماركس شأنه شأن أي عالم كما نفهم من الماديّة الجدليّة والماديّة التاريخيّة ؟ أي أنه عندما إكتشف قانون فائض القيمة كان في نفس وضع نيوتن عندما إكتشف أن التفاحة تسقط بسبب الجاذبيّة ؟ فهل كان من الممكن أن يعطي تلك الأسباب لللزوجة( (Viscosity مثلا عندما يجد أنها قادرة على إحداث التغييرات العلميّة المطلوبة ؟ هذا فكر وضعي بكل معنى الكلمة ولا يمت بصلة لأي فكر موضوعي ينبع من علاقات الظواهر ولا شأن لكارل ماركس ولا نيوتن ولا آينشتين ولا ماكسويل ولا هوك ولا غيرهم في تبديل تلك العلاقات التي تقوم على خصائص الأشياء وتتحكّم فيها قواعد وقوانين نابعة من سلوكها المادّي أمّا من يعتقد أنه يستطيع أن يسند سلوك أي مادّة إلى غير مسبّباتها الموضوعيّة فهو يُدخل نفسه في مهمة جديدة هي تحريف العلوم ومنطقها وفلسفتها .
فهل كان بإمكان ماركس أو سواه أن ينحاز إلى شريحة أخرى ليس لها علاقة بالعمليّة الإنتاجيّة وليست من عناصر الإنتاج لو اتّضح أنه سيكون لها دور قل طليعي أو ريادي أو قادرة على إنجاز التحولات الإجتماعيّة الإقتصاديّة ؟ أنا على يقين أن السيد أبراهامي وغيره ولو إجتمعوا بعضا لبعضٍ ظهيرا لن يمنحا فائض القيمة لغير العمال بسبب كونهم المنتجون وفي الفكر الماركسي والنظريّة الماديّة التاريخيّة وعموم الأدبيات يصرخ الجميع ويقولون الأرض للمنتجين وكذلك هم ضحايا الإضطهاد من البروليتاريين الذين بالعمل يبنون الحضارة وسواهم يتفرّج ويقبض ويتمتّع بثمار عملهم! هنا نتسائل كما تسائل ماركس وأصحابه ، أي عدل هذا؟ لماذا يفنى العمال ويجهدون ويعملون طوال النهار ويأتي آخرون ليقبضوا؟ وهم لم يُقدّموا شيئا ولا قاموا بأي عمل ولم يُساهموا بأيّة قوّة عمل في الإنتاج؟ وهنا بدأ ماركس ينحاز إلى الطبقة العاملة وليس لأنه وجدهم أهلا لقيادة النضال للمرحلة المقبلة بل أن إكتشافه هذا وموقفه وانحيازه هما اللذان كشفا عن ماهيّة وطبيعة البروليتاريا في توفّر القدرة لديها على قيادة المجتمع والتحولات الثوريّة وليس العكس .
ومن جانب آخر أودّ أن أبيّن لكم أن الإشتراكيين الخياليين والطوباويين تميّزوا عن الإشتراكيين العلميين بعدم توفّر نظريّة علميّة لديهم عن بناء الإشتراكيّة أي لم يكن بناؤهم مستندا إلى نظريّة فائض القيمة إقتصاديا ولا على أسس وهدى الماديّة الجدليّة والماديّة التاريخيّة فلسفيا وهذا هو الفرق الأساسي إذ كانوا مندفعين لبناء فكرة الإشتراكيّة بدون نظريات إقتصاديّة راسخة كما حدث في الأمور بعد صدور البيان الشيوعي ولهذا يُدعون بالخياليين أو الطوباويين من أتباع روبرت أوين وسواه .
امّا الخلط بين الفكر المادّي والمثالي فهذا أمر آخر فالمعروف أن من قال بأولويّة المادّة على الفكر فإنه مادّي ومن قال بالعكس أي أولويّة الفكر على المادّة فهو مثالي وبسبب من كثير من منجزات العلوم المختلفة والتي تؤثّر في منطوق النظريّة الماديّة الجدليّة فإنه ولا شك يمكن أن تًطرح معطيات جديدة لترسم العلاقة الجدليّة الأساسيّة بين الفكر والمادّة بدقّة أوفر وأكمل على الدوام ، ولا يعني أننا عندما نؤمن بأن التطوّر الفكري يرجع بالأساس إلى التطوّر المادّي فإننا نقصد الركون إلى منهج وسلوك التطوّر المادّي وحده بل أن الطور اللاحق يؤثّر الفكر فيه بالمادّة وهكذا دواليك أي لكي نرسم أو نصوّر الحركة الجدليّة فإننا نتابع حركة الفكر إلى جانب حركة المادّة في نفس الوقت ولا نكون مثاليين عندما نسند نصف المغزى للتطوّر الفكري وإلاّ أصبحنا تجريبيين وبهذا الشأن أنصح بمطالعة الماديّة ونقد الفكر التجريبي للينين وهو بالمناسبة كتاب عميق جدا ومتوفّر على النت حاليا فهو نقد سليم للفكر المستغرق والمستسلم للماديّةوكذلك كتا فيورباخ عن الماديّة وكتاب ماديّة بليخانوف إذ أن الفكر هو نقيض المادّة وهو الذي يُتمّم الحلقة الجدليّة معها حسب قوانين الجدل المعروفة .
ومن جانب آخر يُخطئ من يظن أنني أهاجم المعلم يعقوب أبراهامي فأنا من نفس منهجه وأدين لبعض ما يطرحه في الحوار المتمدّن بالكثير وكل ما هناك أنني أجد أسلوبه المتهكّم والساخر مبالغ فيه قليلا ويُحفّز مناقشيه وقد يجده البعض مهينا فيخرج عن آداب الحوار ولكنّني أجده من أهم وأبرع من ناقش وقدّم ووجّه النقد العلمي إلى بعض الكتّاب بيد أن النقد والنقد المقابل متاح للجميع وهذا هو أهم أسباب إتاحة فرص الحوار والمناقشة.
أستاذنا الكريم أنت من جهة تُعيب علينا جمود الفكرة عن السرقة وبالتالي عن الشرعيّة وعن الأخلاق وكافّة الأبنية الفوقيّة باعتبارها نسبيّة وهذا صحيح إلى حدّ ما ولكنّك تعود لتحاول تسمية الشرعية التي يناقشها المعلّم أبراهامي بأنها تاريخيّة وهذا يُسمّى بالفكر الفلسفي إختلاف تناقض وليس إختلاف تنوّع أي أن أي ظاهرة لا يمكن أن تكون نسبيّة وتاريخيّة في آن واحد لأنك عندما تقول تاريخي فإنك تُعطيه صفة ماديّة يُقابلها المنطقي وهو مفهوم أو منهج فكري والتطوّر الفكري يتبادل التأثير من المنهج المادّي والشرعيّة كما وصفنا مفهوم نسبي فكيف تكون له الأولويّة كالمادّة وكالتاريخ أي مفهوم مطلق ؟ إذا لا نستطيع أن نقول أنه مفهوم مطلق بل نسبي كما بدأنا في مطلع المقال .
أستاذنا العزيز . أمّا بالنسبة للطبقة البرجوازيّة الصغيرة أو الطبقة الوسطى فلقد عمّق الدراسة فيها كثير من الثوريين الأوائل ومنهم لينين وجميع الشيوعيين والإشتراكيين ووجدوا أنها شريحة إنتهازيّة واليوم يُقدّمها البعض الآخر على أنها الشريحة التي يكمن فيها سر التطوّر الإجتماعي فأنا أجد هذا الكلام لا ينطوي على براهين علميّة وتجدون في مقالنا حول تركيبة الطبقة العاملة وما طرأ عليها من تغييرات بعض الملاحظات الإضافيّة وهو مقال منشور في الحوار المتمدن أيضا كما أرجو أن لا يغيب عن بالكم أن هناك طبقة بروليتاريا وشريحة أخرى مختلفة تُسمّى البروليتاريا الرثّة أو كما كانت تُدعى سابقا بحثالة البروليتاريا فأرجو التمييز بينهمافالفارق كبير جدا..ولذلك فإن قولكم:
(بينما الطبقات الوسطى بمؤهلانها الفكرية والمادية على مر التاريخ كانت هي المحرك الأساس لكل التغييرات الحضارية الجذرية التي طالت المجتمع البشري .") خطأ جسيم للأسف إذ ما مهمّة حزب الطبقة العاملة؟ وتنظيمها الطليعي؟ ولا ادري لماذا لم يمنح ماركس فائض القيمة لهذه الطبقة إن كان ما تطرحه صحيحا؟ إن السيد المعلم أبراهامي الآن ستنقطع عندهم الكهرباء من فرط الزيادة في فرق الجهد كما أظنّ واخشى أن تشبّ عندهم حريق..!
إنني لا أدّعي لنفسي وحدي سلامة الرأي بل أناقش لكي أنحت أفكاري وإدراكي بما يُقابل واقع الأشياء من حولي ولكنّي أجد في العلم والفكر والفلسفة الجرأة التي تمنحني قوّة المناقشة وتبادل الرأي مع أي صاحب رؤيا إن كان تلميذا أم معلّما أم مفكّرا نحريرا وأنا أشكر كل من يُحاورني لأنه يُعطيني فرصة لكي أنهل ضمنها من نبع حصيلته وجهاده الثقافي وبهذه الطريقة وعن طريق المناقشة وحدها يمكن أن نتطوّر فألف شكر لك وللمعلم الكبير أبراهامي ومع أنني أدرك سعة الموضوع الذي دخلنا فيه ولكن كما يقولون فإن الطريق إلى الصين يبدأ بخطوة.



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هزّتان تضربان أرض الكنانة..!
- إنه منهج البحث العلمي فأي نادي وأي تصفيق؟!
- الإسلام الصحيح..والصندوق الأسود..وسنستدرجهم!
- تصميم جديد لمدينة البصرة !
- مصر!..أحابيل وعقابيل..!
- بين جدّة ليلى والذّئب..!
- أنا والبصرة الزهراء..!
- شيوعي أم مسلم؟
- رأسماليّة الدولة هي أسوأ الطرق إلى لإشتراكيّة..!
- بين الدعوة والتبشير..!
- المدرسة! مباني يجب أن تناسب مهماتها..
- ما هي السياسة؟
- أفكار ومقترحات لتنظيم وتصميم المحور المركزي ، بصرة - عشّار(C ...
- السيدة ملك محمد ..مطربة شغلت أهالي بغداد ومازالت إلى يومنا ه ...
- مفهوم العلم في الدين .. وفي الدنيا..!
- بنية الطبقة العاملة بين المتغيرات الطبيعيّة ومحاولات الإلتفا ...
- الحتميّة والإحتماليّة !
- ما يهمنا من الشاعر شعره وليس سيرته!
- ما هو الأدب ؟ وماهي ما بعد الحداثة ؟ ووجهة نظر !
- عصر فجر الكولونياليّة !


المزيد.....




- -قوية للغاية-.. أمير الكويت يثير تفاعلا بكلمة حل مجلس الأمة ...
- السعودية تقبض على مواطن تركي في مكة بعد فيديو متداول أثار تف ...
- غسل الفواكه والخضروات بمواد التنظيف قد يؤثر سلبا في الصحة
- لماذا تتزايد السياحة الداخلية في الصين، في حين يتراجع عدد ال ...
- كيف أحمي طفلي من التحرّش أو الإعتداء الجنسي؟
- مبابي يعلن رسميا مغادرته باريس سان جيرمان نهاية الموسم
- -نحو حرب عالمية ثالثة-.. سالفيني يحذر من أحاديث الأوروبيين ع ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /11.05.2024/ ...
- -شعب حر غير متأثر-.. حقيقة فيديو مظاهرة جامعة كولومبيا تأييد ...
- هل يمكن الوثوق بالذكاء الاصطناعي؟.. بحث يكشف قدرات مقلقة في ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سنان أحمد حقّي - ليس بمقدور كارل ماركس أن ينحاز لغير الطبقة العاملة..!