أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - مشاهد من الحياة الزوجية 1974 لانغمار بيرغمان: قصة انتهاء زواج غير فعلي















المزيد.....

مشاهد من الحياة الزوجية 1974 لانغمار بيرغمان: قصة انتهاء زواج غير فعلي


بلال سمير الصدّر

الحوار المتمدن-العدد: 3783 - 2012 / 7 / 9 - 23:22
المحور: الادب والفن
    


مشاهد من الحياة الزوجية 1974 لانغمار بيرغمان: قصة انتهاء زواج غير فعلي
يعتمد بيرغمان هنا على أسولب إخراجي مألوف،فهناك سرد مطول للأحداث مع تقسيم هذا الفيلم الذي عرض في شاشات التلفزة إلى أجزاء يأخذ كل جزء منها اسما مختلفا،ويصح أن نقول أن مخرجنا الذي تحدثنا عنه مطولا (لارسن فون تراير) صرح لأكثر من مرة بمدى تأثره الكبير في هذا الفيلم مثلما صرح تاركوفسكي هو الآخر ذات مرة بأن يعتبر فيم (ضوء الشتاء 1962) أفضل أفلام بيرغمان على الإطلاق...على العموم نستطيع القول أن تأثر تراير بهذا الفيلم قد انعكس على شخصيته وليس على أفلامه...
بيرغمان يتحدث هنا عن أشياء وأحداث مألوفة وروتينية وأحيانا تكون عرضية من الممكن أن تحدث في حياة أي زوجين،وعلى الرغم من طول الفيلم (مائة واربعة وستين دقيقة) فالأسلوب مقبول وثنايا القصة ليست غامضة أو مخبأة بين السطور...
الفيلم لا يعتمد على علم النفس بشكل كبير أو محسوس،وعلى الرغم من جودة هذا الفيلم فهو الأفضل بعد البكاء والهمس في حقبة بيرغمان الأخيرة،إلا اننا نرى وبشكل غير مألوف أيضا أن بيرغمان وكأنه راض عن نفسه متخلصا من أعبائه الفكرية حول فكرة الموت والخلاص وصمت الله إلى غيره من تلك المواضيع التي تناولها وبرع فيها خاصة في حقبته المتوسطة التي صنع فيها أفلاما جعلت منه المخرج الذي نعرفه...أنغمار بيرغمان المخرج الذي يعتقد أن الله يلتزم الصمت في هذا العالم.
هنا نستيع القول وبكل أريخية وبكل تأكيد يروي هذه القصة وهو مبتسم براحة لأن سرد الأحداث في هذا الفيلم بالذات ليس كما كان أبدا...
العنوان الأول هو (صورة لعائلة مثالية) هذه العائلة الكونة من جون (ايرلند جوزفين) وماريانا (ليف أولمان) في لقاء مع أحد المصورين...
المصورة هنا ليست حقيقية بالمعنى المضموني أو القصدي لهذه الكلمة،فهذه المصورة هي نحن،أي الآخرين الذين يعرفون ما هو معروف عن أي حياة زوجية،الصورة الجميلة أو المجملة عن أي زوجين،ولكن هناك الشيء الخفي الذي سيتولى روايته
الفيلم على شكل سردية تتابعية تلتزم بالتقرير والمنطق أحيانا...فالمصورة باختصار هي رمز تهكمي من النادر ان يستخدمه بيرغمان لأنه يفضل الكناية على التهكم...
عندما تحود ماريانا عن درب هذا اللقاء لوصف الحياة الزوجية السعيدة بعد عشرة أعوام تقاطعها المصورة على الفور...
وهنا يتطور هذا الرمز التهكمي من مانعرفه إلى ما نريد أن نعرفه أو ما لا نريد أن نعرفه في مقصود للتعامي عن الحقيقة.
)Blowe Upبيرغمان في هذه اللقطة لا يناقش مقصودا هو (نسبية الحقيقة) على شاكلة الفيلم الرائع لأنتونيوني (
بل يقصد أن يقول أن هناك أشياء موجودة فعلا ونحن نتعامى تلقائيا عن النظر إليها،وكأننا لا نعرفها وبتوضيح لغوي أكبر ((لا نراها)) وعند ذلك يكون بيرغمان مقترب أكثر من مصطلح كوبريك (عيون مغلقة باتساع).
الفيلم يعتمد على السرد بشكل واضح وكبير،والسرد بدوره يعتمد على الحوار الذي يعتمد هو الآخر على السيناريو،وهذا المحتوى المترابط المكون من ثلاثة كلمات(السرد-الحوار-السيناريو) هو أهم وأكبر من أي محتوى آخر في الفيلم...أكبر من الدراما وحتى الميلودراما،وبيرغمان يلعب دور الذي يحكي ويقول فقط...لا يوجد هناك رموز شكلية(ساعات تشير إلى الأجل أو عناكب،أو ملائكة متجهمين أو أشجار تشير إلى الزمن بل هناك سرد فقط...
خلال المقابلة جون يندح نفسه كثيرا،ويعتبر نفسه الزوج والرجل المثالي،يعمل كبروفيسور مساعد،وهو مثل زوجته ماريانا من طبقة متوسطة،التي تعمل كمحامية متخصصة في أمور الطلاق ومشاكل العائلة.
الزوجن هما الشخصيتان المركزيتان وغير ذلك من الشخصيات من ابنتاهما أو أزواجهما المستقبليين يبدون هامشيين ولا يظهرو أصلا في هذا الفيلم،وعلى الغالب تكون معلومات غير مهمة سوى لتقرير الحدث بين هاتين الشخصيتين والهدف كما قلنا أن تكون هذه القصة قصة عادية.
وهناك شخصيات نستطيع أن نعتبر منها ونستفيد منها على أساس أنها أمثلة لحياة زوجية أخرى ولكننا لا نستطيع أن نتغاضى عن رؤية بيرغمان القاتمة النابعة من منظوره الخاص لمؤسسة الزواج.
تقول ماريانا أن أكثر شيء تمارسه في عملها هو الطلاق ...بينما تقاطعها المذيعة فهي لا تريد أن تعرف أي شيء عن ذلك
ماريانا كانت متزوجة من قبله وهناك ماضي طلابي يجمع بينهما وماريانا تبدو منطقية في عواطفها ولا تحاول أن تتجمل كثيرا.
المشهد الذي يبدو بأنه المشهد الأكثر قسوة من حيث السرد حين يحضر أصدقاؤهما لتناول العشاء.
كاترينا(بيبي أندرسون) وبيتر الكاتب في لحظة مصارحة عرضية سوف تؤدي إلى مكاشفة وحين يزداد التوتر بينهما هناك اصرار على عدم الانسحاب من كليهما حتى تتم المصارحة...
يقول بيتر: (أوغست سترينبرغ) قال ذات مرة بأنه ليس هناك من شيء مخيف أكثر من وجود زوجين يكرهان بعضهما البعض.
بيتر سيستدعي ماريانا الاسبوع القادم حتى تتم اجراءات طلاقهما وحتى لو تفاهما على الأمور المالية فكاترينا تعتقد أن بيتر يجبرها ويغصبها على الممارسة بل تقول بأنه يعذبها جسديا...ربما ما نراه الآن قد يكون ما قصده بيرغمان (تورية) بالعائلة المثالية ولكن ليس هناك أي شيء خارج عن المألوف,هناك سرد..هناك مشاهد من حياة زوجية أخرى وثانوية وهو مشهد مهم بالرغم من كل شيء
العنوان الثاني:فن كنس الأحداث تحت السجادة
هنا يتحدث بيرغمان عن شيء أساسي ومهم في العلاقة الزوجية وهو الروتين...الأم والأب وكيفية التخلص من نميمتهما والتهرب منهما-كلها شخصيات ثانوية ولا نراها أصلا-الدورة الشهرية وحلاقة الذقن وتنظيف الأسنان،ويبدو أن المشهد الرئيسي في الفيلم هو مشاهد متكررة من الحياة الزوجية،وتقترح ماريانا على سبيل المزاح أن يخون كلاهما الآخر حتى يتغير هذا الروتين،وهو تعبير صارم ومقنع على الرغم من طرافته.
جون يكتب القصائد و ماريانا غير مهتمة لذلك بينما أحد زبونتها تطلب الطلاق بعد عشرين عاما من الزواج...وكل أسبابها لمثل هذا الطلب من الممكن أن يفسر بكلمة واحدة(الملل) أو انعدام الحب.
ماريانا معرضة عن الجنس وهم يعيشون حياة جنسية باردة هذه الأيام ولكن كل شيء يمر..إن فن كنس المشكلات تحت السجاة.
عندما ينتهي هذا القسم،هل كلن مقصود المخرج أن يرينا سببا للانفصال...هو يرينا شيئا مقاسا على تجربته وتصوراته التي من الممكن أن تكون مشابه لتصورات أي شخص عن جياة زوجية أصابها البرود بعد فترة ليست بالقليلة وهو إن لم يفصح بالرفض فهناك نظرة استياء واضحة من بيرغمان لمثل هذه الحياة.
الجزء الثالث(باولا):يبدأ لعنصر الدرامي بالظهور في هذا الجزؤ،وربما ستتحول هذه السردية إلى قصة سردية تحوي عنصر الدراما عندما يخبر جون ماريانا بأنه سيهجرها مع جبية أسمها باولا،وبالرغم من كل شيء فهو انفصال سردي وهذا الفراق سيؤدي إلى شيء جمبل،انه الحب الذي سيظل يجمع بينهما إلى نهاية الفيلم بل سيكمل بيرغمان هذه المسيرة في فيلم الوداعي الأخير(ساراباند) تحاول اقناعه بالبقاء في اللحظات الاخيرة بكلمات تحمل وجهة نظر بيرغمان(الروتين-الماضي-العقاب) كل ذلك لن يجدي نفعا بالتأكيد وهذا ليس تقريرا بحد ذاته بل هو دراما...
الجزء الرابع(وادي الدموع):بداية القسم عودة من جون لماريانا حيث تستقبله هذه الأخيرة بود بل وتهتم بأناقتها قب حضوره،وبعد أحاديث جانبية يبدأ الحديث عن الطلاق ويتطور الأمر بأن يطلب منها أن تقرأ له بعض ما كتبت من خواطر الليلة الماضية،وهناك محاولة من جون لمضاجعة ماريانا ولكنها ترفض ذلك وتطلب منه أن يستمع إلى ماكتبت...
تبدأ بالحديث عن شوقها الجنسي له بكل صراحة،وتكتشف بأنها تحبه وتبتهج لأي لحظة لا تفكر فيها به(من الواضح ان هناك حب لازال يجمع بينهما وتصرف جون عبارة عن نزوة وإن كانت لم تنتهي)
تقول عن نفسها:ربما أنا مازوشيةأو إمرأة لرجل واحدوهي ليست قصة حب أو حكاية عن امرأة لرجل واحد،وليست قصة نفسية في نفس الوقت وفي خواطرها سنعرف أشياء مهمة عن ماضيها...
(أنا لا أعرف من أنا...مطيعة قريبة للخنوع كنت بشعة وسمجة وأذكر بذلك على الدوام الخدعة بدأت عند البلوغ كل تفكيري كان يدور من حول الجنس ولم أقل أبدا لوالدي عن هذا،كنت متحفظة وسرية...
مع كل هذه القراءة والاسترجاع الحياتي المؤثر إلا أن جون استغرق في النوم (اهمال عاطفي واضح) ولم يكن من ماريانا سوى الابتسام.
الجزء الخامس(أشخاص أميون):يبدأ هذا الجزء أيضا بمقابة بين جون و ماريانا لتسوية أمور الطلاق وهي لقاءات ودودة على كل حال لا ينقصها الظرف ولا حتى العنف...تصارحه بانها وقعت في الحب مرة أخرى،يتخلله القبل وجنس سطحي لا يدل على الاستمرار بينهمابل يدل على دوام الحب...(أثناء هذه الممارسة الودية التي تستعيد فيها ماريانا الذكريات تقول:غدا سنوقع أوراق الطلاق)
هل بيرغمان على غير عادته يبرأ المرأة في هذا الفيلم...أقرب فيلم موضوعا إلى هذا الفيلم هو فيلم (الظمأ 1949) الذي يعد أفضل فيلم له في فترته الأولى،وهو أفضل من أفلام كثيرة محسوبة له على الرغم من قلة شهرته...بيرغمان في الظمأ يضع المرأة في قفص الاتهام،وليس ذلك فقط بل يحكم عليها بالذنب ولكن ماذا بعد زيارة خبرته بعد زيجاته الثلاث..
بيرغمان ببساطة يشرح الحياة الزوجية الروتينية...يشرح روتينا ليس معقدا ومن خلال هذه الممارسة يصلان إلى الذروة ولكن ما المقصود من هذه الممارسة..
هي ليست ممارسة وداع،بل ممارسة اشتياق ولا يوجد أي أمل محسوب لكلاهما من خلالها بالاستمرار،وحتى لو كان هناك بريق من أمل من قبل جون ولكن ليس من خلال ما يفعله الآن بشكل عرضي بل بسبب أحداث يعيشها في حياته الآن.
تقول له:دعنا نوقع هذه الأوراق ثم لنخرج لنحتفل...لندفع ضريبة لهذا الزواج السعيد وأي محاولة لتأخير التوقيع مرفوضة من قبل ماريانا...هم درسوا العلوم المادية(أغنياء)ولكنهم تغاضوا عن العلوم العقلية...انهم أشخاص أميون
(هناك جهل في المشاعر...جهل في استيعاب كل منهما للآخر)
Boundعندما يقول لها جون:أنا مقيد بك بطريقة أعمق مما كنت أتخيل وهذا يشكل كمال الاعتراف،والتعبير اللغوي هنا (مقيد:
وهي كلمة لا تشير إلى الحب بقدر ما تشير إلى قدر محتوم...شيء لا مفر منه
تبدأ أزمة عصبية من قبل جون وسيمنع مغادرة ماريانا بالقوة والتوتر سيصل به إلى ضرب ماريانا وبعد هذه الموجة العصبية يوقع كلاهما أوراق الطلاق.
القسم السادس:في عمق الليل في منزل مظلم:
السؤال الذي يدور في ذهني لماذا لم يعجب وودي ألن-من المعروف بأنه أكثر مخرج تأثر ببيرغمان-بهذا الفيلم،أليس هو صاحب الفيلم الشهير (آني هال)
فيلم وودي الأن المذكور يتعلق بحالة معينة،وهذه الحالة هي حالة خاصة جدا تتعلق به أولا وأخيرا...أي حالة فيها من الرهاب والتشوش ما يكفي لافساد أي علاقة زوجية ولكن على كل حال هناك أوجه تشابه كثيرة بين كلا الفيلمين ولكن الحالة عند بيرغمان هي حالة عامة أكثر،والزوجين ماريانا وجون عبارة عن أمثلة ونماذج لا أكثر...
أيضا يبدأ هذا الجزء بلقاء بين جون و ماريانا،هناك شيء يدفعهم إلى بعضهم البعض...يبدو أنهما في رحلة وهما متزوجان الآن..العلة ليست بالزنا ولا بالعلاقة فالحديث لا يدور هنا عن مثل هذه الأشياءبل عن أنتهاء زواج أنتهاءا غير فعلي.
هو اللقاء الأول منذ عامين،واليوم هو ذكراهما السنوية،ولكنها تقول بأنها ذكراهما السنوية العشرين فهي مشاهد من زواج فعلي غير منتهي...يعانقها بحب ويعتقدان بخطأ قدومهما إلى المنزل لأنه يثير ذكريات مهما كانت تجعلهما يشعران بالندم على هذه الفعلة،يقرران الذهاب إلى كوخ ريفي وهذا القسم يذكرني بقوة بالمشهد الأخير من فيلم آني هال..
بعد عشرين عاما عشرة منها قضياها متزوجين وعشرة مها من الفراق غير الفعلي وغير المقنع...
هناك حلم سيء يراود ماريانا...تشعر بالأمان والطمأنينية مع جون...
لو كنا أمام حالة سابقة معتادة لبيرغمان (ساعات الذئب) لكان الحلم هو المهم،ولكن حنو جون على ماريانا هو المهم واقبالها عليه هو اللحظة الأهم في كل الفيلم...هما لا زالا يحبان بعضهما البعض.



#بلال_سمير_الصدّر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الظمأ(ثلاثة قصص حب غريبة) 1949 لأنغمار بيرغمان:نموذج لأمرأة ...
- TANGO 1998::امتزاج بين الواقعي والاستعراضي في سرد سلس ومتناس ...
- السفينة تبحر 1983 لفدريكو فليني:حضور أوبرالي وكنايات سياسية ...
- العظيم الأخير(إيليا كازان) 1976:تبريرات قصدية لأحداث تغيب عن ...
- البكاء والهمس 1972 (أنغمار بيرغمان):محاولات للوصول إلى أصل ا ...
- The Touch1971:قصة حب عادية جدا للصدفة فيها دور كبير
- In The Mood Of Love 2001:سردية هادئة لقصة هي في ذروة العقدة ...
- دراسة مطولة حول فيلم التضحية(أندريه تاركوفسكي)1986: الخلاص ا ...
- الحنين 1983 لأندريه تاركوفسكي: تأملات في شعور بشري خالص
- لفدريكو فليني: مرة أخرى عن ذكريات فلينيAmarcord
- ستالكر أو الدليل لأندريه تاركوفسكي 1980 :المنطقة أو لحظة زوا ...
- زوربا اليوناني 1964:اليكسس زوربا:الرجل المحاصر بين متطلبات ا ...
- Passion of ann 1969 لأنغمار بيرغمان: سرد واضح لشخصيات ضعيفة ...
- ساعة الذئب 1968:بداية الحقبة النفسية لبيرغمان
- سولاريس لستيفن سوديربيرغ: رؤية جديدة لرواية ستا نسلو ليم:سول ...
- الإغواء الأخير للسيد المسيح 1988:أكبر ثورة فكرية في تاريخ ال ...
- دراسة حول فيلم Persona(قناع الشخصية):رموز أدبية وتحليلات نفس ...
- فيلم المرآة1975:محاولة لفك رموز تاركوفسكي المعقدة-تجلي العنص ...
- الثور الهائج 1980: عن حياة ملاكم نيويوركي أصيل
- سائق التاكسي 1976 لمارتن سكورسويزي: فيلم عن اللحظة بامتياز-س ...


المزيد.....




- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بلال سمير الصدّر - مشاهد من الحياة الزوجية 1974 لانغمار بيرغمان: قصة انتهاء زواج غير فعلي