أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - بين جدّة ليلى والذّئب..!















المزيد.....

بين جدّة ليلى والذّئب..!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 3750 - 2012 / 6 / 6 - 10:23
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بين جدّة ليلى والذّئب..!
باسم العلمانيّة تارةً وباسم الماركسيّة تارة أخرى وباسم البحث العلمي أو التاريخي تجري مهاجمة الإسلام كدين ولو كان الموقف من كافة الأديان يوحّد تلك الهجمات لهان الأمر. وتبذل جهات عديدة جهودا حثيثة لوقف إنتشار هذا الدين الذي ليس في شأن إنتشاره ما يُريب أكثر مما تحاول دعوات التبشير للأديان الأخرى ومن حيث أساس البحث العلمي فإن أي باحث لا يستطيع أن يضع جانبا ظاهرة الأديان منذ أقدم العصور وإلى يومنا هذا فلقد كان لها حضورٌ واسع النطاق تاريخيّا وهي أي ظاهرة الأديان لا يمكن إستثناؤها من عديد من الظواهر التاريخيّة وأن البشريّة إنشغلت طوال عصور طويلة بتلك الظاهرة وتأثّرت بها معظم المجتمعات البشريّة ومع أننا نحتفظ برأينا في تفسير تلك الظاهرة من النواحي النفسيّة والذهنيّة فإننا لا نستطيع أن نغفل التوجّه لمهاجمة الإسلام بشكل محدد واستثناء الأديان الأخرى من النقد أو التحليل وكأن الأديان السابقة للإسلام صادقة بينما الإسلام مشكوك بأمره ! ويتم إستغلال سلوك الجماعات الإسلاميّة المتطرّفة في تصميم تلك الهجمات بشكل كبير وواسع وأغلب الدعاوى ضد الإسلام تشرع في هجومها بالتركيز على أن القرآن كتاب تم تأليفه أو كتابته من قبل محمد ( ص) أو من قبل شخص ٍ ما! ولا يقولون بما يُماثل ذلك في أمر الكتب المقدّسة السابقة للإسلام فلا نسمع أحدا يقول أن الإنجيل من تأليف عيسى المسيح( ع) أو أن التوراة هي من تأليف موسى( ع) ويضعون مختلف الشكوك أمام القرآن في حين يتجاوزون عن باقي الكتب المقدّسة .
إن هذه الدعاوى ليست علميّة ولا قيمة لها من حيث البحث الرصين لأسباب واضحة مرتبطة بحركات وأديان لا تُخفي كراهيتها لمبادئ ومثُل الإسلام ولتعارض مصالحها من جوانب عديدة مع الأهداف العليا للإسلام أو لتشابك مصالحها مع أراضي المنطقة أو الثروات .
وهناك مسارات عديدة يُعالج بها الإسلام من حيث التعرّض له ونحن لسنا محسوبين على علماء الدين الإسلامي فهم موجودون ويمكنهم التعامل مع مثل تلك الدعاوى ولكنّنا هنا نودّ أن نردّ على الأقنعة العلميّة التي يرتديها المهاجمون .
أمّا أغلب المناهج التي يستخدمها المهاجمون فتنطبق على مضمونها حكاية بسيطة كنت قد سمعت عنها أيّام صباي والحكاية تقول أن شيخا دعا رجل دين إلى وليمة لمناسبة ما وعندما حضر الطعام جاء بخوانٍ كبير يحتوي على رزّ يعلوه كمّيّة من اللوز والكشمش والحشو المحمّر تعلوه دجاجة محمّصة وبدأ الرجلان بتناول الطعام فصاحب الدعوة يُجامل الضيف ويقتصر على تناول الرز والحشو وكذلك يفعل الضيف الذي لا يُريد أن يُتّهم بالشره و بالتفرّد بالدجاجة المحمّرة وهكذا يستمرّ الرجلان بتناول الرز وحده ولكنّ الضيف أخذ يتناول الرز الذي تقع فوقه الدجاجة حتّى إنهدم ما تحتها ووقعت أمامه أي في جانبه فقال الضيف : الحمد لله . عرف الخير أهله فتقدّم ! ولكنّ صاحب الدعوة كان مُتنبّها لما يفعله الضيف فقال له : لا يا مولانا .. نبش الشيخ تحته فتهدّم !
إن التعوّد على النزول تحت الأرض كما يُقال قد أورث كثيرا من الناس خبرة في التملّص من المواجهة وتجربة فنون متعدّدة لصرف الأنظار عن الأهداف الرئيسة وغايات أي مبحث علمي أو تاريخي
لقد قلت مرارا أن فهم الكتب المقدّسة لا يتم عن طريق إتباع منظومات علم المنطق لأن المنطق أوّلا متعدّد الأشكال إذ أن لكل نظريّة فكريّة وفلسفيّة منطقها الخاص بها وهو يُدعى في أحيان كثيرة بعلم الفلسفة الأساسي ولهذا السبب نجد منطقا شكليا أو صوريّا وآخر رياضيا ومنطقا تاريخيا وحيويا أو عضويا ومنطقا جدليا وسواها كثير حيث يتبع النظريّة الفلسفيّة وإذ يتم تقييم وتقويم كل فكر بأداته الفلسفيّة وهي منطقها الخاص بها وهنا لا بدّ من أن نشير إلى أن الإعتماد على منطق واحد لتقويم كل أشكال الفكر الفلسفي أمرٌ متعذّر تماماللأسباب التي أوجزناها
أمّا في القرآن وربما في جميع الكتب السماويّة تجد أنه لا يوجد تفرّد لمنطق واحد في متن الكتاب ولا تقوّم الأفكار والآيات بمنطق محدد بل بفنون عربيّة معروفة وهي علوم البلاغة والبيان وهذا ما يُكرره القرآن نفسه ولا نريد أن نحوّل المقال إلى درس في البيان ولكن هو كلام الله سبحانه الذي يقول : ( علّمه البيان) وقد ذكرنا في مقالات سابقة عديدة أن أسس البيان والبلاغة أو من أسسها مبحث التمثيل والتشبيه ولهذا تجد القرآن وكلام الله مليئا بآيات مثل ( ويضرب الله الأمثال للناس) أو ( واضرب لهم مثلا ) أو ( وضرب لهم مثلا ) ويتكرر هذا كثيرا جدا وعلماء ودارسوا البلاغة العربيّة يعرفون أن التشبيه والتمثيل هذا فنٌّ واسع وقد طبّقه واستثمره في الحياة العامّة عدد من الدارسين والباحثين فإن كلام الله يتعرّض للمثل ويذكره في الكتاب دون أن يتعرّض بشكل مباشر للموضوع مدار الإخبار وهذا شائع في اللغة العربيّة وحتّى لهجاتها العامّيّة أو الدارجة فإنه سبحانه عندما يذكر أن رجلا دخل جنّته وقال في نفسه أنها لن تبيد أبدا فأصابه الغرور ولكن بعد أن جاءت ريح عاتية ذهب كل شئ هباءا وبادت فإنه سبحانه يمثّل في آياته لأمور عديدة منها الحكم والسلطة التي تغرّ صاحبها فيطغى فتأتي عليها أحداث وهياج وهرج فيذهب السلطان أو المال أو الجاه أو العلم أو النسب أو غيره ولكي أوضّح أليّة التعبير البلاغي العربي أذكر لكم آية من القرآن الكريم تقول: بسم الله الرحمن الرحيم.واقعدوا لهم كلَّ مرصد. صدق الله العظيم) إذ يقول الراحل الأستاذ الدكتور أحمد عبد الستار الجواري أن بناء كلَّ على الفتح تم تعويضا عن مجهول هو جميع حروف الجرّ وليس كما يجد بعض المفسّرين الذين يقولون مبني على الفتح نظرا لحذف حرف الجرّ ( في) ؛ يقول الجواري هذا غير صحيح إذ أن المعنى لا يتم إلاّ بتمام الترصّد والمحذوف إذا هو جميع حروف الجرّ في ومن وعلى وإلى وب.. ك.. جميعا وهذا وحده هو الذي يُتمّ المعنى في الترصّد إذ يجب أن يكون تمام الترصّد في كلّ مرصد وعلى كلّ مرصد ومن و... والتعبير البياني يشتمل على كل هذا ولا ينفرد بواحد منها ولهذا تمّ البناء بالفتح وبغيره لا موجب للبناء بالفتح إذ كان يسيرا أن يُقال واقعدوا لهم في كل مرصد فقط ولهذا عزيزي القارئ تجد أن التعابير البلاغيّة تعني التشبيه والتمثيل لصور وأفكار متعدّة تلتقي بشكل واحد ومبنى واحد ولكنّ ( في المعنى منتهى الغايات وليس ما يقف عند معنى واحد فقط ليبلغ مراد الهدف لا ليبيّنه فقط وقد أشار من قال عصفوران في حجارة ).
هذا هو مغزى التمثيل والإعجاز فيه وفي سائر مباحث البيان والبلاغة وهذا سيّداتي وسادتي لم يكن معروفا قبل نزول القرآن إلاّ بأشكال متفرّقة وبدائيّة حتّى ظهر في الناس من أوتي جوامع الكلم فإعجزهم وليس لأحد أن يهزأ أو يتهكّم بما أُنزل في الكتاب من قبل أن يتعرّف على هذه البضاعة المزجاة وإن بضاعة الله غالية ويجب أن يتحرّى الناس هذه المعاني والمغازي بجدٍّ وجهد وإلاّ كانت السخرية هي الجهل بعينه .
إن أيّة أفكار مبتكرة وجديدة لا يعلم أصحابها من أين تأتيهم وكيف يتوصّلون إليها ولا كيف يواصلون التحصّل عليها فمن يكتب قصيدة أو قصّة أو يؤلّف مقطوعة موسيقيّة جميلة أو أيّة فكرة علميّة في الرياضيات أو الفيزياء أو الكيمياء أو غيرها يعرف جيدا أنه لم يكن له أن يستحضر تلك المبتكرات ولو ( نبش أنفه بإظفر كلب) كما يُقال وأن شيئا ما جعل كل شئ يتم بيُسر وسهولة في حين يُنفق سواه الليالي والأيام ولا يحصل له ما حصل للمبدع مدار البحث وقد يُسمّيه البعض وحيا أو إلهاما أو شيطانا ولكنّه بالتأكيد يتلقّى مساعدة من مكان ما أو من جهة ما ولو صحّ أن نقول أن تلك الظواهر عند بعض حالاتها المتطوّرة والمتقدّمة تشكّل أحد مفاهيم الوحي والغرض هو أن نقول أنه ليس بمفاهيم علوم المنطق المعروف وحده يُدرك الوجود بل بوسائل مضافة أخرى وفي الهندسة الوصفيّة والتي يقول عنها آينشتاين أنها أعظم العلوم لأنها تتعامل مع الخيال وتصفه نجد أن أي شكل يمكن تصويره أو تجسيمه ما دمنا نملك مساقطه على السطوح الثلاثة المتعامدة ولكن يستحيل تجسيم شكل له مساقط على أربعة أو خمسة أو أحد عشر مسقطا على أحد عشر سطحا متعامدة ولا بدّ أن نتعامل مع مساقطه على تلك السطوح دون أن نسأل عن شكل ذلك الجسم بالسطوح الأحد عشر المتعامدة معا كما ننظر إلى أي جسم بالأبعاد الثلاثة إن خيالنا محدود وله قدرات محدودة ولا يجب أن يُصيبنا الغرور لأننا وضعنا قوانين ماكسويل أو نيوتن أو آينشتاين فإن حواسنا قاصرة عن توفير معطيات كافية لتصوّر شكل له مساقط على أربعة سطوح متعامدة وأن سمعنا محدود ونظرنا كذلك بل أن كثيرا من الأحياء تتفوّق علينا بمزايا مُضافة على ما نملك من أجهزة ووظائف ولهذا فإن جوهر المعرفة لا يتم الوصول إليه بطريق واحد وما نعرفه قد لا يكون حبّة رمل بالنسبة لبحار العالم كما يُقال فلماذا نبذل أكبر الجهود لنفي وجهة نظر لها إحتمالاتها وإمكانياتها وقوّتها وهذا كما ذكرت في مقالات سابقة منهج غير منطقي أبدا إذ يتطلّب المنطق أن يبرهن صاحب الفكرة ويطرح على الآخرين وجهات نظره ويمكن أن نؤمن بما يقول أو أن لا نؤمن ويقف الأمر عند هذا الحد أمّا البحث لنفي أفكار الآخرين فهذا منهج لا أجد له ما يبرّره ما دام الآخرون لم يقتنعوا بما طرح عليهم وفي ذلك منتهى أو نهاية المراء.
وأعود إلى الغرض من هذا المقال وأقول إن كان هناك نقدٌ للأديان كافّة باعتبارها فكر ميتافيزيقي أو مثالي فهذا ليس بجديد وله مريدوه وممارسوه ولكن التفرّد بمهاجمة الإسلام مع أنني من أشد مستنكري أعمال التطرّف والعنف التي لا يجد أحد لها مبررا بل ما أعظم ما كبّدت الإسلام والمسلمين من خسائر كبيرة فإن مثل هذا النهج لا يصبّ إلاّ في جوهر الدعاوى التبشيريّة وما أسمّيه ببث الكراهية بين الأديان وتأجيج الصراع الديني ولا يجدر بمثقّف أن ينجرّ لمثل هذا لأن أبسط ما ينطوي عليه هو البعد عن المنهج العلمي ومنهج البحث القويم والرصين.
إن كان محمدا( ص) قد كتب القرآن أو كتبه له أحد فمن كتب التوراة ومن كتب الإنجيل ؟ وعندما تسأل يقولون لك عندنا مصادر نثق بها ، لماذا لا يُقدّمون براهينهم ؟
القرآن كتبه محمد (ص) أو رجل آخر ومحمد ( ص) رجل من عامّة الناس وأمّي ! والإسلام دين تطرُف والإسلام متخلف لأنه يُجيز تعدد الزوجات وينسون أن دين موسى( ع) يُجيز تعدد الزوجات أيضا ونسوا أن موسى قد إلتقطته يدُ امرأة فرعون وكان مُلقى في اليمّ ونسوا أن عيسى المسيح (ع) رجل أو شابٌّ ودود محبوب بسيط وُلد وعاش في محنة هو وأمه الطاهرة القدّيسة ( ع) وأغلبهم كانوا بسطاء ولم يكن منهم جبّارا عتيّا أبداوكلذهم كانوا يؤثرون السلام والمحبّة
والإسلام ليس هو التطرّف والعنف فهو في كتابه العزيز يقول: وإذا جنحوا للسلم فاجنح لها.
كما أن أسلوب الشتم والسبّ والتهكّم والسخرية والحط من قدر الرموز العليا لا يمكن أن يندرج تحت راية البحث أو العلم أو العلمانيّة أو الماركسيّة أو غيرها وأنا أتحدّى أحدا كائنا من يكون أن يبرهن على تعارض الماركسية مع الإسلام في الوقت الذي لا تتعارض فيه الماركسيّة مع اليهوديّة أو المسيحيّة! إن هدف الماركسيّة هو فضح الإستغلال الطبقي والتركيز على مظاهر إستغلال الإنسان للإنسان والبحث عن القضاء على الفوارق الطبقيّة العظيمة ولم تخرج الماركسيّة لمواجهة الإسلام
إن علينا أيها الأخوة عندما يُطرق الباب أن نتاكّد أن الطارق هي جدّة ليلى وليس الذّئب؟



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا والبصرة الزهراء..!
- شيوعي أم مسلم؟
- رأسماليّة الدولة هي أسوأ الطرق إلى لإشتراكيّة..!
- بين الدعوة والتبشير..!
- المدرسة! مباني يجب أن تناسب مهماتها..
- ما هي السياسة؟
- أفكار ومقترحات لتنظيم وتصميم المحور المركزي ، بصرة - عشّار(C ...
- السيدة ملك محمد ..مطربة شغلت أهالي بغداد ومازالت إلى يومنا ه ...
- مفهوم العلم في الدين .. وفي الدنيا..!
- بنية الطبقة العاملة بين المتغيرات الطبيعيّة ومحاولات الإلتفا ...
- الحتميّة والإحتماليّة !
- ما يهمنا من الشاعر شعره وليس سيرته!
- ما هو الأدب ؟ وماهي ما بعد الحداثة ؟ ووجهة نظر !
- عصر فجر الكولونياليّة !
- كوننا أصحاب قضيّة عادلة فهذا لا يكفي
- القصيدة الريفيّة
- مهدي محمد علي .. وانطلاقة النص من النقد أم النقد من النص؟
- ألمعرفة بين الدين وبين الفلسفة والعلوم!
- إلتزام الوعي والعفّة منهجٌ كفيل باجتياز المرأة للمنعطف الجاد ...
- أعلمانيّة ٌهي أم...؟/2


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سنان أحمد حقّي - بين جدّة ليلى والذّئب..!