أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - دوبلوماسية نوري المالكي تفوقت على جميع الدوبلوماسيات !















المزيد.....

دوبلوماسية نوري المالكي تفوقت على جميع الدوبلوماسيات !


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 3734 - 2012 / 5 / 21 - 11:43
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



لا ادري ما هي مقاييس الدبلوماسية , فأحيانا تكون نفاقية , وأحيانا تكون رصينة , عندما تكون رصينة فلا بد انها تخص شأنا وطنيا , والرصانة والمنبثق عنها الشأن الوطني لا أعتقد أنها تخص عوالمنا , أنها تخص كيانات ليبرالية متمترسة نعم , أما عوالمنا فتحكمها شخصيات هزيلة همها الوحيد التمركز في السلطة حتى لو كان على حساب المفهوم الوطني .. وأعتقد تلك الملاحظة جديرة بالتركيز عليها , لأنها تلقي الضوء عن مديات النفاق والإزدواجية لذلك الزفير. وبالطبع ان تلك لها خلفيات إجتماعية وسايكولوجية في كياناتنا ,ومثل هذا الزن أعتقد تطرق له الكثيرون , سواء على هيئة مقالات في السلك الإعلامي , أو على هيئة بعض المؤلفات . لكن هنا سوف ندرج بعض المواقف التي تصب في ذات الإتجاه .. وعموما قد تكون جميع الطروحات شفهية وقد تكون أو كانت عملية , لكن هنا نحاول أن نقتنص بعض عمليات تلك الدبلوماسية الفاقعة الفارغة والغير راكزة على ولو مِسوخ ضئيل من الحس الوطني , ولكي تتضح الصورة أكثر فلا بد من طرح قرائن . قرائن لسياسيين على هذا السطح ومدى مقارنتهم أو مقارنة وطنيتهم بسياسيي عوالمنا . خراطيم , ألسنة سياسيينا أكثر طولا من كل خراطيم الكائنات في التشدق الوطني , لكن الحقيقة أنها أضأل من جميع الكائنات المجهرية !

" ستيفن هاربر " في بداية إستلامه لرئاسة الوزراء الكندية في 2006 أثار قضية وطنية حدودية مع الولايات المتحدة تخص - إذا لم تخني الذاكرة تخص - جزيرة " ألاسكا " لم أتذكر بالضبط نوعية الإشكالية بين كندا والولايات المتحدة حول جزيرة ألاسكا , لكنه أثارها ليخلق ضجة في البيت الأبيض والكونغرس , إلى درجة أن السفير الأميركي في " كندا " خرج في القنوات الكندية وهو مبهوت ومستغرب عن السبب الذي دعا رئيس الوزراء الجديد لإثارة تلك القضية وأسلوبه الصارم في توجيه الإنتقاد للقيادة الأميركية .
هنا " ستيفن هاربر " المحافظ اليميني الذي طالما كان أشد المعارضين
للحزب الليبرالي بقيادة " كريتيان " في جميع المواقف السياسية الخارجية التي لا تتواءم مع سياسة الولايات المتحدة الخارجية في فترة حُكم " جورج بوش الثاني ", ومنها رفض " كريتيان " المشاركة في حرب العراق على الأخص.. "هاربر " هذا في ذروة تناغمه مع اليمين الأميركي وبعد تسلمه رئاسة الوزراء في 2006 , إعترض على قضية "ألاسكا " من منطلق وطني ليُثير أزمة دبلوماسية مع الولايات المتحدة !

هذا على مستوى كندا والولايات المتحدة في ما قبل حرب العراق والمشاركة والإعتراض على السلوك القطعي لأميركا وبريطانيا على شن الحرب . أيضا على المستوى الأوروبي من الممكن أن ترى نزاعات في منتهى الحدة على هيئة أشرطة فيديو بين مسؤولين أميركيين وفرنسيين وألمان وبلجيكيين وغيرهم ,طبعا تلك الإختلافات تحدث رغم أن هناك أحلاف ستراتيجية بين تلك الدول, هذا يعني بدون ريب عن مدى رصانة تلك الكيانات لو كان الأمر يتعلق بمس لمصالحها وحدودها الدولية من اي كائن من كان .

ومن ذلك سوف نُقاد إلى سياسيينا ومديات حرصهم على الأيقونة الوطنية .. ولن تستشهد التاريخ القريب في الخضوع العربي للماكينة الصهيونية والأميركية , منذ معاهدة " كامب ديفد " وضياع صحراء سيناء , لأن الواقع يقول إن " صحراء سيناء " لم تُرد إلى المصريين , الواقع يقول أنها بقيت منطقة معزولة بين مصر وإسرائيل .. ومن ثم إتفاقية " أوسلو " التي أكلت القرابين الفلسطينية بدل الأرض والسلام , و" ياسرعرفات " قام بألف زيارة للدول والممالك متبخترا بعد دخوله الضفة الغربية , متبخترا كرئيس دولة بدون دولة أو أرض ! وتتواصل أو يتواصل الزخم الوطني الزائف في منظومة صدام حسين الإعلامية التي فاقت " غوبلز " عن الأرض وضياع الأرض ويُقتل ويُعوق ملايين العراقيين في حرب الثماني سنوات , وفي الخاتمة يرفع السيد الرئيس رسالة لـ " رفسنجاني " في سنة 1990 عن قبوله بمعاهدة الجزائر سيئة الصيت في طموح غريزي آخر يتمثل في الكويت ونفط الكويت .. وهكذا الناس تُجزر وتُعوق وتجوع وتكتنفها كل أمراض الكون من أجل القائد الفلاني والزعيم العلاني ! فهل تكفي خوازيق مظفر النواب لكم , أم نحن بحاجة لإختراع خوازيق تليق بمدى عهركم المتطور المتجدد أبدا ؟!

واليوم يمتد الخازوق للرضوخ في التشكيلات السياسية العراقية على قاعدة " أنا وليذهب أو لتذهب الأرض والمياه وكل نبض لهذه الأرض إلى الجحيم ! ولن نطيل , فالوقائع تفرم القلوب والأحشاء والرؤوس , لن نطيل لأننا كائنات هشة قبالة عالم خرافي من ضياع الذمم .. لكنا سنظل نرصد , سنظل نرصد إلى أن يأتي الطوفان الذي يُطهر تلك الآرض من الرجس البشري الموبوء !.. نقول سوف نمد الخوازيق , وبالطبع للحكاية شاهد , ولعنة الله على الشاهد والشهود وكأننا في مزاد لبيع الأرض والتاريخ والإنسان ! ومع ذلك لا بد من شاهد , ورغم أن الشاهد من ذات الطينة , لكنا سنسشهد به كمعيار لهذا السرد , على الأقل لا يُقال أن الشاهد علماني أو من قائمة فلان وعلان , إنما من نفس تحالف المالكي , لنقرأ ماذا قال " هادي العامري " التابع للمجلس الإسلامي الأعلى عن مخاض التفاوض العراقي الكويتي في زيارة المالكي ووفده للكويت :
يقول العامري : في تصريحات مخالفة لما اعلنه رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي بأنه توصل الى اتفاقات مالية وحدودية مرضية مع الكويت فقد اكد وزير النقل العراقي هادي العامري ان المالكي لم يبحث هناك ملفات الديون والحدود البرية والحقول النفطية المشتركة وميناء مبارك البحري وقال ان كل ما أتفق عليه هو تفعيل اللجنة المشتركة بين البلدين .
وأعلن وزير النقل العراقي هادي العامري أمس الجمعة ان بلاده لن تتراجع عن موقفها من مسألة تشييد الكويت لميناء مبارك على جزيرة بوبيان في أقصى شمال غرب الخليج بالقرب من الحدود العراقية ،ووصف موقف بلاده من هذا الموضوع ب السيادي . "


تلك نمونة واحدة من دبلوماسية المالكي العظيمة إزاء المصلحة الوطنية .. أما النمونات الأخرى فبمقدورنا التيقن منها على هيئة إستشفاف صُوَري في لقاءاته مع المسؤولين الإيرانيين وعلى هامتهم الولي الفقيه " خامنئي " والواقع إن لجوءنا للإستشفاف الصوري متأت من عدم مصداقيتنا لتصريحات الوفود الرائحة المغادرة وعلى الأخص برئاسة السيد رئيس الوزراء للجمهورية الإسلامية , فلم تخبرنا وسائل الإعلام عن القضايا التي بحثها المالكي مع خامنئي , يعني هل بحث المالكي مع الإيرانيين الأنهر التي سُدت عن العراق , هل بحث التصحر الذي أخذ يستشري في الأرض العراقية نتيجة ذلك , هل بحث الملوحة التي تطعن سكان البصرة بفعل الحقد الإيراني , هل إستفسر منهم عن ماهية تلك الأعمال في زمننا هذا , زمن خضوع التشكيلات العراقية للولي الفقيه وعدم حصولها في زمن صدام حسين , يعني أنتم تكرهون صدام وهو كذلك , أما نحن نحبكم وانتم عُشاقنا , فأي نوع من العُشق يا سيدي الفقيه هذا؟! .. كل الذي فهمناه أن خامنئي قال للمالكي : أن العراق تسيد العرب بعد عقد القمة العربية في بغداد , عجيب ! يعني ماذا يقصد السيد الولي بتسيد العراق ؟ هل يعني ان أية دولة عربية تُعقد فيها القمة تتسيد العرب ؟! حدِث وإضحك .. مع انه بعد إنفراط القمة بيومين حدثت مُشادة دبلوماسية بين قطر والسعودية والعراق : إبك وأضحك , وكأن العملية ليست أعمق من تصور الولي الفقيه .. على أيٍ .. نقول إن ما قبضناه هو تصريح الخامنئي عن تلك الزيارة , ولذلك لجئنا للإستشفاف الصُوَري , وهذا الإستشفاف يُبين عن مديات الخضوع لرئيس وزرائنا في مجمل دبلوماسيته وليس فيما يخص لقائه مع المسؤولين الإيرانيين . كيف ؟

ذات مرة أرسل لي صديق رسالة ألكترونية مع فيديو عن إمرأة عراقية مختصة بفرع أعتقد يدخل من ضمن علم النفس , إختصاص يتناول معرفة مضامين الشخص المتحدث من خلال حركات الجسد , ويضرب أمثلة من خلال أفلام فيديو لسياسيين عراقيين ضمن التشكيلة الحكومية الحالية .. بالنسبة لي لم أعر أهمية لما أرسله هذا الصديق , وببساطة لأن يقيني أن الذي يعمل في المجال الأدبي لا يكترث بما يقوله المشتغل في المجال النفسي , لأن عالم النفس أصلا يستمد أطروحاته من الأديب , وتاريخ علم النفس ورواده أمامنا , فمثل العالم " فرويد " إستمد الكثير من طروحاته من خلال الأدب العالمي قديما وحديثا مثل " عُقدة أوديب " المستمدة من الأدب اليوناني , أو غيرها من الطروحات المأخوذة عن الأديب الأميركي " وليم فوكنر " في روايته " الصخب والعنف " وغير ذلك من الأعمال الأدبية لأدباء توغلوا بشكل غير طبيعي في النفس الإنسانية مثل " جيمس جويس , وبيكيت , وبروست " , وغيرهم ... ومن هنا فإن الأديب - طبعا ليس أي أديب - هو الذي يكون المصدر أو الراصد الدقيق للسلوك البشري , ولذلك لم أعبأ برسالة ذلك الصديق عن حركات الجسد .. بل إن المشتغل بالأدب يمتلك قدرة تفوق تلك الحركات عندما تقوده نباهته الذكية لتحليل رموز وإيحاءات صورة أو لوحة فنية.
وهنا سوف نقع على المعيار الرمزي المعبر للقاء " المالكي " مع المسؤولين الإيرانيين , فبما أن الغموض التصريحي قد إكتنف تلك الزيارة , فالصورة المأخوذة للقاء المالكي مع خامنئي هي أبلغ تعبير , لا , بل ان صورة لقاء المالكي مع جابر الصباح رغم تصريح العامري عن الإنتهازية والخضوع لسلوك المالكي , أيضا تعطي الإنطباع عن سلوك هذا الشخص في تراخيه إزاء قضايا وطنية في غاية الأهمية لبلد يُسمى " العراق "
والصورتين من الوضوح عن الرضوخ الأعمى بما لا يعطي مجالا للشك : تسبيلة اليدين , الإبتسامة المُتكلفة النفاقية , التبجيل الذي يُوحي أن اللقاء لا يمت بأية صلة للدبلوماسيات المعهودة بين دول العالم , إنما بين إمبراطور اسطوري على شاكلة " جنكيز خان " وهو يُقابل إنسانا ضعيفا من سهوب الأرض البدائية .. وفي المقابل ترى الطرف الآخر سواء كان خامنئي أو جابر الصباح , تراه مسترخيا , متكئاً على كرسيه بكل وثوق الكون ويضحك بملء ثغره , الأكيد إن ضِحكه ينم عن سطوة لم يحلم بها في كل تاريخه , سطوة دول كانت تحلم في صحوها ومنامها أن تذل العراق هذا الإذلال .. والمفارقة الغريبة ان مثل هكذا خضوع يأتي في ذروة سيطرة أولئك المسؤولين على السلطة في العراق , فما بالهم يا ترى لو تعرضوا لتهديد مُحدق على شاكلة التهديد الذي تعرض له " صدام حسين " عندما أخذت جيوش العالم تتوافد على الكويت لغزو العراق وإسقاط نظامه , كان من الممكن أن يستجيب صدام لدعوة جورج بوش بمغادرة العراق مع ولديه , كان يمتلك الكثير من الخيارات , كان بإمكانه الذهاب إلى " كوبا " أو " فنزولا " وغيرها من بلدان العالم وخاصة في أميركا الجنوبية التي تلهج بإسمه لحد الآن , لكنه رفض رغم إحساس الضعف الذي كان ينتابه .. القذافي كذلك ..

غير ان الرضوخ للدول الأقليمية سوف ينعكس طغيان سافر على متظاهري ساحة التحرير , يتحولون من خراف إزاء دول الجوار وكلاب وحشية على بني جلدتهم ( بالمناسبة تلك الفكرة هي عبارة عن قصة كتبتها سنة 91 تحت عنوان " أسطورة الخراف الوحشية )
فهل من منقذ من تلك الديناصورات التي غزت البلد على غفلة من التاريخ ؟
[email protected]



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في العراق الديمقراطي الجديد لا يُوجد عُمال !
- السيد - رئيس الوزراء - مُغرم بالعشائر !
- عذبني غِريد الجنوب - فؤاد سالم -
- الحوار المتمدن - موقع يساري وليس بطرياركي.
- هل يفهم - البابا بنيديكت - الماركسية لكي ينتقدها ؟
- شبيحي ويكتب في الحوار المتمدن - نشاز -
- هزُلت ورب الكعبة !
- رسالة إلى -شمران الحيران-
- هل الشيوعيون العراقيون أغبياء ؟
- علي الأديب - والإسترخاء التعليمي !
- المالكي أيضا يمتلك كُتابا ساخرين , ولكن ؟!
- هل العراق دولة فاشلة ؟
- جلسة طارئة
- شبيهة - بُثينة شعبان - في فيلم MASH !
- هواجس سرقة فاشلة
- رؤيا فيلم ( The Dog ) و - بشار الأسد -
- رحيم الغالبي , رحيل أحد شهود تاريخ الشطرة
- العِقال البلطجي
- - سلام عبود - تحت أطنان التناقضات - ج 3 -
- سلام عبود - تحت أطنان التناقضات - ج 2 -


المزيد.....




- قصر باكنغهام: الملك تشارلز الثالث يستأنف واجباته العامة الأس ...
- جُرفت وتحولت إلى حطام.. شاهد ما حدث للبيوت في كينيا بسبب فيض ...
- في اليوم العالمي لحقوق الملكية الفكرية: كيف ننتهكها في حياتن ...
- فضّ الاحتجاجات الطلابية المنتقدة لإسرائيل في الجامعات الأمري ...
- حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو
- التسلُّح في أوروبا.. ألمانيا وفرنسا توقِّعان لأجل تصنيع دباب ...
- إصابة بن غفير بحادث سير بعد اجتيازه الإشارة الحمراء في الرمل ...
- انقلبت سيارته - إصابة الوزير الإسرائيلي بن غفير في حادث سير ...
- بلجيكا: سنزود أوكرانيا بطائرات -إف-16- وأنظمة الدفاع الجوي ب ...
- بايدن يبدى استعدادا لمناظرة ترامب


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عادل الخياط - دوبلوماسية نوري المالكي تفوقت على جميع الدوبلوماسيات !