أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني !















المزيد.....

أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني !


جاسم عبدالله صالح

الحوار المتمدن-العدد: 3643 - 2012 / 2 / 19 - 01:48
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


المعروف في وسط الباحثين المُتعمّقين في دراسة الإسلام أن القرآن لم يكن من تأليف شخص واحد كمحمد ، بل أشترك الكثير في كتابة القرآن ، وكان كلٌ يكتب على مزاجه ، ومحمد لم يعلم إلا بعد حين ، هذا أثناء حياته ولكن بعد مماته كثروا المؤلفين للقرآن وخصوصاً حين أحرق عثمان بن عفان 21 مصحفاً وجمع واحد وأطلقه ، وهو يُخالف وصايا محمد وقد كتبت بحث بهذا الخصوص على هذا الرابط :
هل قرآن عثمان يُخالف وصايا الرسول ؟
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=284162

وعلى سيرة عثمان بن عفان ، أقول أن أخاه بالرضاع وإبن خالته كان أحد المؤلفين للقرآن ويُدعى عبد الله بن أبي سرح بن الحارث بن حبيب بن جذيمة العامري ، وهو أحد الصحابة التابعين لمحمّد والمُقربين له ، كان يكتب القرآن على كيفه وكيفما يشاء ، ولا من شاف ولا من دري ، فبعد أن كشف أن محمداً لا نبياً ولا من يحزنون أرتدّ عن الإسلام بعد أن أسلم قبل الفتح ، وبدأ في فضح محمد ، فأمر محمد بقتله حتى لو تعلّق بأستار الكعبة !! فما هي القصة التي لا يحكيها الشيوخ لأتباعهم لكي لا يكونوا مثل أبي سراح يرتدوا ويفضحوا محمداً ؟ لنقرأ :

عبد الله بن سعد بن أبي سرح العامري، وكان يكتب لرسول الله فصار إلى مكة فقال أنا أقول كما يقول محمد ؛ والله ما محمد نبي وقد كان يقول لي: اكتب عزيز حكيم، فأكتب لطيف خبير، ولو كان نبيا لعلم. فآواه عثمان وكان أخاه من الرضاع، وأتى به إلى رسول الله، فجعل يكلمه فيه ورسول الله ساكت ثم قال لأصحابه: هلا قتلتموه! فقالوا: انتظرنا أن تومئ. فقال: أن الأنبياء لا تقتل بالإيماء
المصدر : تاريخ اليعقوبي، باب فتح مكّة، جـ1، صـ 59-60.

إقرأوا هذه الجملة الفلسفية : والله ما محمد نبي وقد كان يقول لي: اكتب عزيز حكيم، فأكتب لطيف خبير، ولو كان نبيا لعلم.
نعم فلو كان نبياً لعلم بالأمر ، أو لأخبره جبريله بما يفعله أبي سراح !! لنقرأ مصادر أخرى :

يقول الواقدي : وأول من كتب له من قريش عبد الله بن أبي سرح، ثمّ ارتدّ ورجع إلى مكّة وقال لقريش: أنا آتي بمثل ما يأتي محمد. وكان يملي عليه "الظالمين؟ فيكتب "الكافرين". يملي عليه "سميعٌ عليم" فيكتب "غفورٌ رحيم"، وأشباه ذلك. فأنزل الله {ومن أظلم ممّن افترى }. فلمّا كان يوم فتح مكّة أمر رسول الله بقتله، فكلمه فيه عثمان بن عفان وقال: أخي من الرّضاع وقد اسلم. فأمر رسول الله بتركه. وولاّه عثمان مصر.
المصدر : فتوح البلدان، البلاذري، صـ662.

قال أبي سراح لقريش: أنا آتي بمثل ما يأتي محمد. لقد أمر محمد بقتله ، ولكن تشفّع له أخوه في الرضاع عثمان بن عفان ، ولكن محمد لم يكن يتمنى سوى قطع رأسه حين فتح مكّة وعلى مايبدوا أن محمّداً لم ينسى الموضوع والدليل على ذلك هو كالتالي :

قوله تعالى: { وَمَن قَالَ سَأُنزِلُ مِثْلَ مَآ أَنَزلَ ٱللَّهُ } «مَن» في موضع خفض؛ أي ومن أظلم ممن قال سأنزل، والمراد عبد الله بن أبي سَرْح الذي كان يكتب الوَحْيَ لرسول الله صلى الله عليه وسلم، ثم ٱرتدّ ولَحِق بالمشركين. وسبب ذلك فيما ذكر المفسرون: أنه لما نزلت الآية التي في «المؤمنون»:
{ وَلَقَدْ خَلَقْنَا ٱلإِنْسَانَ مِن سُلاَلَةٍ مِّن طِينٍ }
[المؤمنون: 12] دعاه النبيّ صلى الله عليه وسلم فأملاها عليه؛ فلما انتهى إلى قوله «ثُمَّ أَنْشَأْنَاهُ خَلْقاً آخَرَ» عَجِب عبد الله في تفصيل خلق الإنسان فقال: «تَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَن الْخَالِقِينَ». فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «هكذا أنزلت عليّ» فشك عبد الله حينئذ وقال: لئن كان محمد صادقاً لقد أوحِيَ إليّ كما أوحِي إليه، ولئن كان كاذباً لقد قلتُ كما قال. فارتدّ عن الإسلام ولحِق بالمشركين؛ فذلك قوله: «وَمَنْ قَالَ سَأنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ» رواه الكلبي عن ابن عباس. وذكره محمد بن إسحاق قال حدّثني شَرَحْبِيل قال: " نزلت في عبد الله بن سعد بن أبي سرح «وَمَنْ قَالَ سَأنْزِلُ مِثْلَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ» ٱرتدّ عن الإسلام، فلما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة أمر بقتله وقتل عبد الله بن خَطَل ومِقْيَس بن صُبَابة ولو وُجدوا تحت أستار الكعبة؛ ففرّ عبد الله بن أبي سرح إلى عثمان رضي الله عنه، وكان أخاه من الرضاعة، أرضعت أمُّه عثمانَ، فغيّبه عثمان حتى أتى به رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما ٱطمأن أهل مكة فاستأمنه له؛ فصمَت رسول الله صلى الله عليه وسلم طويلاً ثم قال: «نعم». فلما ٱنصرف عثمان قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ما صَمَتُّ إلا ليقوم إليه بعضُكم فيضربَ عُنُقَه». فقال رجل من الأنصار: فهلاّ أوْمَأْتَ إليّ يا رسول الله؟ فقال: «إن النبي لا ينبغي أن تكون له خائنة الأعين» "
المصدر : تفسير الجامع لاحكام القرآن/ القرطبي (ت 671 هـ)

لم ينسى محمّد الفضائح التي أقامها به أبي سراح ولكنه سكت عنه لأجل عثمان بن عفان أخاه في الرضاع ، ولكن محمد كان ينتظر أحد رجاله بفعل ما يتمناه محمّد لقوله : «ما صَمَتُّ إلا ليقوم إليه بعضُكم فيضربَ عُنُقَه». فقال رجل من الأنصار: فهلاّ أوْمَأْتَ إليّ يا رسول الله؟ فقال: «إن النبي لا ينبغي أن تكون له خائنة الأعين» "


مصدر آخر :
حدثني محمد بن الحسين، قال: ثنا أحمد بن المفضل قال: ثنا أسباط، عن السديّ: { وَمَنْ أظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى على اللّهِ كَذِباً أوْ قالَ أُوحِيَ إليَّ وَلمْ يُوحَ إلَيْهِ شَيْءٌ... } إلى قوله: { تُجْزَوْنَ عذَابَ الهُونِ } قال: نزلت في عبد الله بن سعد بن أبي سرح أسلم، وكان يكتب للنبيّ صلى الله عليه وسلم، فكان إذا أملى عليه «سميعاً عليماً»، كتب هو: «عليماً حكيماً» وإذا قال: «عليماً حكيماً» كتب: «سميعاً عليماً». فشكّ وكفر، وقال: إن كان محمد يوحى إليه فقد أوحيَ إليّ، وإن كان الله ينزله فقد أنزلت مثل ما أنزل الله، قال محمد: «سميعاً عليماً»، فقلت أنا: «عليماً حكيماً». فلحق بالمشركين، ووشى بعمار وجبير عند ابن الحضرميّ أو لبني عبد الدار، فأخذوهم فعذّبوا حتى كفروا. وجُدع أذن عمار يومئذ، فانطلق عمار إلى النبيّ صلى الله عليه وسلم، فأخبره بما لقي والذي أعطاهم من الكفر، فأبى النبيّ صلى الله عليه وسلم أن يتولاه، فأنزل الله في شأن ابن أبي سَرح وعمار وأصحابه: مَنْ كَفَرَ باللّهِ مِنْ بَعْدِ إيمَانِهِ إلاَّ مَنْ أُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بالإِيمَانِ وَلَكِنْ مَنْ شَرَحَ بالكُفْرِ صَدْرًا فالذي أُكره عمار وأصحابه، والذي شرح بالكفر صدراً فهو ابن أبي سرح.
المصدر :تفسير جامع البيان في تفسير القرآن/ الطبري (ت 310 هـ)

وهناك آلاف الأحاديث والشروحات تحكي نفس القصة ، أما الآن لنقرأ ماذا كان يفعل " النصراني " بمحمد وقرآنه :

كان رجل نصرانيا فأسلم وقرأ البقرة وآل عمران ، فكان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم ، فعاد نصرانيا ، فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له ، فأماته الله فدفنوه ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه لما هرب منهم ، نبشوا عن صاحبنا فألقوه ، فحفروا له فأعمقوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فقالوا : هذا فعل محمد وأصحابه ، نبشوا عن صاحبنا لما هرب منهم فألقوه ، فحفروا له وأعمقوا له في الأرض ما استطاعوا ، فأصبح وقد لفظته الأرض ، فعلموا : أنه ليس من الناس فألقوه .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 3617
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

أيضاً صحيح مسلم :


كان منا رجل من بني النجار . قد قرأ البقرة وآل عمران . وكان يكتب لرسول الله صلى الله عليه وسلم . فانطلق هاربا حتى لحق بأهل الكتاب . قال فرفعوه . قالوا : هذا قد كان يكتب لمحمد . فأعجبوا به . فما لبث أن قصم الله عنقه فيهم . فحفروا له فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . ثم عادوا فحفروا له . فواروه . فأصبحت الأرض قد نبذته على وجهها . فتركوه منبوذا .
الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2781
خلاصة حكم المحدث: صحيح

إبن كثير :


عن أنس أن رجلا كان يكتب للنبي صلى الله عليه وسلم وكان قد قرأ البقرة وآل عمران وكان الرجل إذا قرأ البقرة وآل عمران عز فينا يعني عظم فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يملي عليه غفورا رحيما فيكتب عليما حكيما فيقول له النبي صلى الله عليه وسلم اكتب كذا وكذا فيقول أكتب كيف شئت ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول أكتب كيف شئت قال فارتد ذلك الرجل عن الإسلام فلحق بالمشركين وقال أنا أعلمكم بمحمد وإني كنت لا أكتب إلا ما شئت فمات ذلك الرجل فقال النبي صلى الله عليه وسلم إن الأرض لا تقبله قال أنس فحدثني أبو طلحة أنه أتى الأرض التي مات فيها ذلك الرجل فوجده منبوذا فقال أبو طلحة ما شأن ذلك الرجل قالوا قد دفناه مرارا فلم تقبله الأرض
الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 6/179
خلاصة حكم المحدث: على شرط الشيخين

ياسلام ! فكان يقول : ما يدري محمد إلا ما كتبت له . والمُضحك بالأمر هو قول محمد : اكتب كذا وكذا فيقول أكتب كيف شئت ويملي عليه عليما حكيما فيكتب سميعا بصيرا فيقول أكتب كيف شئت قال فارتد ذلك الرجل عن الإسلام فلحق بالمشركين .
يكتبون ما يشائون وحسب المزاج ومحمّد لا يعرف ما يُكتب ، وللدلالة على عدم معرفة محمد ما كان يُكتب هو التالي :



((حدثنا ‏ ‏أحمد ابن أبي رجاء ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو أسامة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏عن ‏ ‏عائشة ‏ ‏قالت ‏‏سمع رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجلا ‏ ‏يقرأ في سورة بالليل فقال ‏ ‏يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية كنت أنسيتها من سورة كذا وكذا ‏ ))

أيضاً :

‏ (( ‏حدثنا ‏ ‏ربيع بن يحيى ‏ ‏حدثنا ‏ ‏زائدة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏هشام ‏عن ‏عروة ‏عن ‏عائشة ‏ ‏رضي الله عنها ‏ ‏قالت ‏
‏سمع النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏رجلا يقرأ في المسجد فقال ‏ ‏يرحمه الله لقد أذكرني كذا وكذا آية من سورة كذا ‏
‏حدثنا ‏ ‏محمد بن عبيد بن ميمون ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عيسى ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ‏ ‏وقال ‏ ‏أسقطتهن من سورة كذا ‏ ‏تابعه ‏ ‏علي بن مسهر ‏ ‏وعبدة ‏ ‏عن ‏ ‏هشام ))‏
المصدر : باب نسيان القرآن وهل يقول نسيت آية كذا وكذا / باب فضائل القرآن / صحيح البخاري

مؤلف الشعر يحفظه ، لكن محمد كان ينسى لأنه لا يعرف ما كان يكتب له النصارى والمشركين الكفرة ، هذا بعهد محمد ، فما بالكم بعد موت محمد بالسم على يد اليهودية بخيبر ؟ راجعوا الرابط أعلاه لتروا ماذا فعل عثمان بن عفان بالقرآن ، و رحم العقل امرءا عرف أساطير ما يتبع .



#جاسم_عبدالله_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- وزارة الداخلية في سوريا : العلمانيين يُفسدون عقول الشباب !
- رافضو الدستور السوري الجديد ، نطالب بالمساواة بين الجميع
- سلبيات الدستور السوري وتناقضاته
- أننا نُطالب بتطبيق الشريعة المنصوص عليها في الدستور السوري !
- تعرفوا على شيخ الثورة السورية عدنان العرعور
- تعلم النازية في سوريا بخمسة أيام
- من وديع الودعاء للسفهاء والعملاء
- الى جورج صبرا : كفاك تهريجاً أنت وغليونك أضحكتم البشرية علين ...
- إلى علمانيو تونس ومصر : دمشق تشكركم مثلما تشكر روسيا والصين
- اليوم مولد سيد الخلق فكل عام وأنتم بعقل وخير
- ديمقراطية الإسلاميين : ستتعرض للقصاص في القريب العاجل , هكذا ...
- مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ , دراسة نقدية مبسطة أهداء للداعية ...
- ماذا لو أخضعنا نظرية المؤامرة العربية لفلسفة المنطق ؟
- أهو ذكاء عربي وغباء سوري أم العكس بخصوص المادة الثالثة من ال ...
- هل الدروز مسلمين حقاً ؟ أهداء للدكتور علي حيدر رئيس الحزب ال ...
- تجربة إعلامية فاشلة , وتناقض صارخ بين مبادئ العلمانية وفكر ا ...
- كلما أزددتم فرضاً فاضحاً كلما أزددنا نقداً صارخاً
- الله لديه حديقة حيوانات في جنته , لا حول ولا قوة إلا بالعقل ...
- أشرف الخلق رسول الله يأمر الأخرين بشتمه !
- الراديكالات والإيدلوجيات في المجتمع السوري وخرافة التعايش ال ...


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاسم عبدالله صالح - أثنان من كاتبو القرآن أحدهم كافر والآخر نصراني !