أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا بيداويد - ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة














المزيد.....

ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة


وليد حنا بيداويد

الحوار المتمدن-العدد: 3632 - 2012 / 2 / 8 - 19:07
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


اربعة من خمسة
أعيد كتابة ألمقدمة ألتى نشرت فى صفحة ألحوار ألمتمدن فى ألحلقتيين ألاولى وألثانية لاذكر فقط ما جاء بتلك ألحلقتيين:-
يمكن تعريف ألفكر ألصحراوى ألوهابى ألسلفى بأنه فكر أجرامى دموى متطرف متخلف يمتاز بالكثير من ألسلبيات إن لم نقول أنه يخلو من ألايجابيات كليا يعادى حامله كل ما هو حضارى وتقدمى وليبرالى أشتراكى وكل ما هو ليس سنيا، أكان شيعيا أم يهوديا ،مسيحيا، صابئيا، بوذيا، زرادشتيا والى اخره ، أقصد كل ما هو ليس مسلما سنيا، يتميز حامل هذا ألفيروس ألمعدى بعدائه وتحريمه للموسيقى وألفن وألثقافة وألتطور ومساواة ألمرآة بألرجل وعلى أساس أنها ناقصة عقل ودين ، كذلك عدم منحها حريتها وعدم ألسماح لها لقيادة للسيارة أو منحها منصبا رفيعا فى أمرتها رجال كذلك منها من ألخروج وحدها للتسوق مثلا إلا برقفة أحد افراد أسرتها ، فحامل هذا ألفكر يخلو من ألمحبة وألحب وألعاطفة كليا ، كذلك يتميز حاملوا هذا ألفكر ألفيروسى ألمدمر بعدائهم ألملفت للنظر للتاريخ كان يكون ألتاريخ ألمصرى ألقديم لانه فيه شواهد كثيرة وعظيمة من الاصنام كأحد ثوابت وشواهد هذا ألتاريخ العظيم، فحاملو ألفكر ألوهابى والسلفى معا يمتازون بالدجل وألكذب كصفات وسمات أساسية لحياتهم أليومية، فحاملوا هذا ألفكر الفيروسى يعادون ألاخرين بشكل كبير من دون أى سبب إلا للتنفيس عن أحقادهم وما فى ذاتهم من بغض وحقد دفين للجنس ألبشرى، كثيرا ما يحاول حاملو ألفكر ألوهابى ألصحراوى ومعه ألفكر ألسلفى إعادة ألصراعات بين أليهودية وألمسيحية من جهة وبين ألاسلام من جهة أخرى إلى ألواجهة ،كذلك يهدف حاملوا هذا ألفكر ألى تجديد ألصراعات ألطائفية بين ألمسلمين أنفسهم وتحليل قتل ألشيعة وغيرألمسلمين تحديدا من ألمسيحين وأليهود تحديدا باعتبارهم أولاد للقردة وألخنازير، كذلك بآعتبارهم كفرة من خلال ألتركيز على أيات ألقران وألاحاديث.
إن أشهر أتباع حامل هذا ألفكر هو أبن ألتيمية ويتبع حامل هذا ألفكر ألمذهب ألحنبلى فى ألفقه، يمتاز حاملو هذا ألفكر بالتزمت فى ألرآى ومحاولة فرضه على ألاخرين بالقوة مستخدمين شتى ألوسائل للوصول ألى أهدافهم وغاياتهم مبررين قتل الاخرين بانه حلال، وكذلك ألاصرار على ألرآى وعدم ألتنازل عنه وألتفاخر بالذات وألنفس وعدم ألتسامح وألتحدى ورفع ألسيف وألخنجر مع كل محاولة فاشلة، بلا شك أنها صفات موروثة ورثها أهل ألصحراء من ألطبيعة ألقاسية للصحراء، هكذا هى طبيعة حامل ألفكر ألصحراوى فى ألتعامل مع ألناس وكانه لايوجد فى ألدنيا ألا هم وليس غيرهم، فجاء ألاسلام فزادوا غطرسة وتعندآ وقتلآ وكرها وبغضا وحقدآ للاخرين مستخدمين كل وسائل ألدمار لتحليل مآربهم ولذلك دآب أحدهم ألاعتداء بالالفاظ على أليهودية وألمسيحية منطلقا من ألقران، فى ذات ألوقت تناسى ما يحمله من فكر متطرف لايخدم ألبشرية وكنت حينها عوتبت من قبل أحد ألزملاء بأنه يجب أن لا أتعامل ألشر بآلشر حسب كلام ألسيد ألمسيح وإنما يجب أن أسامحه ولكن للاسف إن هذا ألاخر لا يعرف ألتسامح ولا يعرف ألمبادئ ألانسانية إلا ألهجوم ألغير مبرر على ألاخرين، فيتمادى فى غيه يوما بعد ألاخر رغم ألانتقادات ألكثيرة ألتى توجه أليه كل مرة، هنا قررت ان أتعامل معه من ذات ألمفهوم ألذى لا يعرف سواه فى ألتعامل ألصحراوى أللاأنسانى تحديا له وكاشفا له منطلقاته ألفكرية وألدينية، فى ذات ألوقت وأقدم أعتذارى مسبقا لكل من ساسبب له جرحا فى حلقات ألرد على ألاخر إلتى سنشر تباعا ، ذلك أضطرارا بسبب تصرفات ألاخر فعذرا لكم يا أخوتى
يقول ألكثيرون بآن ألقرآن معجزة بلاغية، فلو كان كذلك فلماذا توجد فيه هذه ألاخطاء ألبسيطة ألتى لايمكن لآى أنسان أن ينكرها؟ إننا نورد هنا على سبيل ألمثال لا إلحصر مايلى
*ألرابع عشر*
((جمع أسم علم حيث يجب أفراده))
ألصفات 124 و132 ((وإن إلياس لمن ألمرسلين، سلام على ألياسين....... إنه من عبادنا ألمؤمنون))
لماذا قال (( ألياسين بالجمع عن إلياس إلمفرد؟ أليس نب ألخطآ تغيير أسم ألعلم حبا فى ألسجع ألمتكلف))؟
*ألخامس عشر*
((جمع أسم علم حيث يجب إفراده))
ألتين 1-3 ((وألتين وألزيتون وطور سنين وهذا ألبلد ألامين))
لماذا قال (( سنين بالجمع عن سيناء))؟
*ألسادس عشر*
((أتى بآسم ألفاعل بدل ألمصدر))
ألبقرة 177 (( ليس ألبر أن تولوا وجوهكم قبل ألمشرق وألمغرب ولكن ألبر من أمن بآلله وأليوم ألاخر وألملائكة وألكتاب والنبييين))
لماذا قال (( ولكن ألبر من أمن بآلله))؟ أليس هذا خطآ فى ألتركيب وألاصوب أن يقول ((ولكن ألبر إن تؤمنوا بآلله، لان ألبر هو ألايمان لا ألمؤمن))؟
*ألسابع عشر*
ألبقرة 177 ((وألموفون بعهدم إذاعاهدوا وألصابرين فى ألباساء والضراء))
لماذا لم يرفع ألمعطوف على ألمرفوع فيقول: (وألموفون بعهدم إذا وعاهدوا وألصابرون وليس ألصابرين))؟
*ألثامن عشر*
وضع ألفعل ألمضارع بدل ألفعل ألماضى:
ال عمران 59 (( إن مثل عيسى عند ألله كمثل أدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون))
لماذا قال (( كن فيكون ولم يعتبر ألمقام ألذى يقتضى صيغة ألماضى لا ألمضارع فيقول (( خلقه من تراب ثم قال له كن فكان))؟
*ألتاسع عشر*
لم يآتى بجواب لما:
يوسف 15 (( فلماذا ذهبوا وأجمعوا أن يجعلوه فى غيابة ألجب وأوحينا أليه لتنبئنهم بآمرهم هذا وهم لا يشرعون))
أين جواب لما ؟ أليس مثلا لو حذفنا ألواو لاستقام ألمعنى ولو قليلا؟
* ألعشرون*
أتى بتركيب يؤدى ألى إضطراب ألمعنى:
ألفتح 8-9 ((إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا لتؤمنوا بآلله ورسوله وتعذروه وتوقروه وتسبحوه بكرة وأصيلا))
على من يعود وتعذروه وتوقروه؟ على ألله أم على رسوله؟
فآن كان قوله : تعذروه وتوقروه وتسبحوه عائدا على ألرسول يكون هذا كفرا لآن ألتسبيح هو لله وحده وإن كان عائدا على ألله فيكون كفرا لآن ألله لايحتاج لمن يعذره ويقويه بل هو ألذى يقوى كل ألبشر ولا يحتاج لتقويتهم))!!



#وليد_حنا_بيداويد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن (ثلاثة من خمسة)
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران/ أثنان من خمسة
- ألاخطاء اللغوية فى ألقران
- سلامة يسآل
- ما هكذا تورد الابل يا نهاد كامل محمود
- ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) 3/3
- ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) 2-3
- ألاخطاء فى ألقران (ألتناقضات) سلسلة 1/3
- رد على سلامة شومان
- محارق الاسلامين الكوردستانين والعراقيين بحق غيرهم من الاديان
- ثقافة ألقمع وألتخويف وتكتيم ألافواه
- آلكلب آلذى رفض آن يستمر فى دوره
- تهديداتكم لا تخيفنا
- من كان منكم بلا خطيئة فليرجمها بحجر
- الوطنيون لا يقاومون المحتل
- الوهابية طريق للقتل و الاجرام
- منطلقات ملا بختيار و مواقف احزاب الكلدو اشورية منها
- الطائفية تبدا بسفارة العراق فى الدانمارك
- نحن شعب اصيل ، نعيش على هذه الارض منذ الالاف من السنين, فالذ ...
- مبروك لايران و باكستان، مبروك للصومال و افغانستان ، مبروك عل ...


المزيد.....




- ” نزليهم كلهم وارتاحي من زن العيال” تردد قنوات الأطفال قناة ...
- الشرطة الأسترالية تعتبر هجوم الكنيسة -عملا إرهابيا-  
- إيهود باراك: وزراء يدفعون نتنياهو لتصعيد الصراع بغية تعجيل ظ ...
- الشرطة الأسترالية: هجوم الكنيسة في سيدني إرهابي
- مصر.. عالم أزهري يعلق على حديث أمين الفتوى عن -وزن الروح-
- شاهد: هكذا بدت كاتدرائية نوتردام في باريس بعد خمس سنوات على ...
- موندويس: الجالية اليهودية الليبرالية بأميركا بدأت في التشقق ...
- إيهود أولمرت: إيران -هُزمت- ولا حاجة للرد عليها
- يهود أفريقيا وإعادة تشكيل المواقف نحو إسرائيل
- إيهود باراك يعلق على الهجوم الإيراني على إسرائيل وتوقيت الرد ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وليد حنا بيداويد - ألاخطاء اللغوية فى ألقرآن. أربعة من خمسة