أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام الاعرجي - البيت العراقي في لاهاي ... يوم للتسامح العراقي















المزيد.....

البيت العراقي في لاهاي ... يوم للتسامح العراقي


سلام الاعرجي

الحوار المتمدن-العدد: 3588 - 2011 / 12 / 26 - 01:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحت شعار التسامح طريقنا الى الوحدة الوطنية , وبحضور عدد من ممثلي الاحزاب والقوى الوطنية العراقية انطلقت فعاليات واعمال الندوة الفكرية الموسعة التي دعت اليها جمعية البيت العراقي ورابطة بابل للفنانين والكتاب الديمقراطيين وجامعة ابن رشد في هولندا وكانت على الوفق الآتي : في مقدمة الندوة تحدث الاستاذ عبد الرزاق الحكيم رئيس الهيئة الادارية لجمعية البيت العراقي والمكلف بتوجيه الدعوات الى كافة مكاتب الاحزاب ومنظمات المجتمع المدنيفي هولندا قائلا : ان الهدف الاول لهذا الملتقى الفكري والثقافي هو استقراء وجهات النظر العراقية تجاه الاوضاع السياسية التي يمر بها الوطن في الوقت الراهن لذلك قمنا بدعوة الجميع دون استثناء , لمن حضر اوجه تحية شكر وتقدير وتثمين لشعوره بالمسؤلية الوطنية ولمن لم يحضر وبعث برسالة اعتذار مسببة له كل الاحترام والتقدير آملين حضوره الفاعل والايجابي في لقاءات قابلة ,, ونلتمس العذر لمن لم يحضروا ولم يكلفوا انفسهم الرد بالاعتذار مع ذكر الاسباب ولايسعنى الا ان أقول انما نجتمع لنبلور وجهة نظر جماعية تدعو اهلنا في الداخل الى نبذ كل انواع التشرذم والاحتقان والتنافر والسعي الحثيث الى التوحد الوطني تحت عنوان عراق واحد للجميع ,,, وفي ختام حديثه تلى السيد الحكيم رسالة اعتذار الاستاذ جاسم المطير الشفوية والتي اعرب فيها عن اسفه لعدم قدرته على المشاركة بسبب وعكة صحية شديدة المت به فالزمتة فراش الشفاء والعافية مذ ايام خلت , وكان المطير اعرب عن تمنياته للملتقى بالنجاح في اعماله . بعدها سلم السيد الحكيم المايكرفون الى ( الاستاذ الدكتور سلام الاعرجي) سكرتير رابطة بابل للفنانين والكتاب الديمقراطيين في هولندا لادارة اعمال الندوة . الاعرجي في مقدمة حديثه رحب بالسادة الحضور وقدم مداخلة سريعة ومكثفة في بحث ( البروفيسور الاستاذ الدكتور تيسير الآلوسي – موضوع الندوة - الموسوم .. مفهوم التسامح وآليات أشاعته سلوكا حياتيا ) وكانت على الوفق الآتي :
الدكتور سلام الاعرجي : في خظم الطروحات الداعية الى الوحدة الوطنية وادامة نسيج اللحمة الاجتماعية العراقية نعتقد ان مقال البروفسير الآلوسي لحياديته وموضوعيته يمكن ان يكون احد اهم الوثائق المشتغلة على ذات التوجهات التي تعنى بها الساحة السياسية والاجتماعية العراقية في وقتنا الحاضر . ان البروفسير الآلوسي باعد في قراءته بين التسامح كمصطلح قسري الاثر احادي الدال معنياتيا ينتج مفهوما معينا في العلم والفن والدين والادب والفلسفة , والتسامح كمفهوم ليخرجه من دائرة التناص والتناصية مودعا اياه في تجريد ذهني معنياتي . ان اشتغال البروفسير الآلوسي على التسامح كمفهوم كان بمثابة تمليك القارىء خارطة طريق واضحة , تفض اشتباك العلاقة بين الفكر والمعنى التجريدي باتجاه اعادة انتاجه من خلال اقامة نوع من العلاقة الاستنتاجية والموضوعية المبنية على الخبرة والمعايشة والمعاشرة بين المفردات والرموز من جهة والاحداث من جهة اخرى , بمعنى آخر ان الآلوسي احدث خلخلة في بنية التسامح كمفهوم اصطلاحي ديني احادي القصد لايرقى الى مستوى العقد الاجتماعي لخضوعة الى اشتراطات الثابت المعنياتي النصي القدسي , تلك الخلخلة اودعته ايهاب المفهوماتية , انطلاقا من تعريف المفهوم كسلوك موجه بشكل معنياتي قصدي يشتغل على دالات الفعل الانساني , التعبير , الفعل المجرد , الاحساس , الفعل الفيزيائي , لذلك توفر بحثه على امكانية ادخال أدراك الآخر , فهم الآخر , وعي الآخر , كادات بحثية في تفكيك بنية التسامح كمفهوم . وفي ختام مداخلته ترك الاعرجي المايكرفون الى البروفسير الدكتور تيسير الآلوسي لتقديم بحثه في مفهوم التسامح حيث قال:
- البروفسير تيسير الآلوسي : يتأسس التسامح على الاعتراف بالآخر واحترام وجوده على أساس من المساواة والعدل، والتفاعل إيجابا مع حقوقه وحاجاته، وفي ضوء ذلك فإن التسامح يمثل فلسفة تقوم على قبول التعددية والتنوع في الثقافات وفي الهويات التي تميّز المجموعات البشرية قوميا أثنيا عرقيا دينيا مذهبيا واجتماعيا وفكريا سياسيا وبكل تلك الصفات التي تمثل بصمات الإنسان فردا أو جماعة، الأمر الذي يتطلب حظرا لأشكال التمييز على أي من تلكم الأسس وتجاوزا أو ظلما يقع من طرف على آخر لأي سبب مما ورد هنا . إنّ ممارسة التسامح تشكل الأساس لإشاعة ثقافة السلام ومحو ثقافة العنف والحرب والعدوان.. وهي لا تنحصر بكونها سمة أخلاقية سلوكية بل التزاما سياسيا وقانونيا بات واجبا يفرضه القانون الدولي والمعاهدات والاتفاقات الدولية الملحقة به كما في إعلان اليوم العالمي للتسامح وما تضمنه من قيم مجسدة بصيغة قانونية على أن التسامح المطلوب لا يعني البتة التنازل عن الحقوق؛ أو الخنوع لقوة أو سلطة أو طرف أو آخر يمارس تجاوزا أو اعتداء على طرف.. وقد يمتد إلى ممارسته حتى مع المتعصب لكن بحدود لا تقبل تهديد الاستقرار والسلم الأهليين.. ومن ممارسات التسامح ما يعبّر عن الأنشطة والمعايير أو القيم التي تؤكد حظر أشكال التمييز العنصري، العرقي، القومي والديني. وبالتقاطع مع هذا يستخدم مصطلح “التعصب” للتعبير عن التمييز في المجالات المحظورة .... اننا أحيانا نجد ان من يقبل بفلسفة التسامح على مضض قد يعد ما يتسامح معه , بتقنين
وبأسقف ومحددات فوقية، أمرا شاذا ربما يستحق المعاقبة أو وضع المسافات الحاجزة معه على الرغم من (تجرعه) فكرة التسامح بحدود ضيقة، وكأنّه يتفضل بعفو مما يعتقد أنه حق يملكه! ومن هنا دفع بعضهم باتجاه الرؤية التي تمارس مفاهيم التحضر أو التمدن وقبول التعددية والتنوع بأوسع مساحة رفضا للتحديد والأسقف الخجلى بل الباحثة عن ذرائع للتمييز وإجازة التعصب أو أيّ شكل له . ان التسامح هنا في حقيقته
هو الأساس المكين لما تفرضه حقوق الإنسان وحقيقة تعددية البصمات الخاصة للهويات الشخصية والجمعية إنسانيا، أي أنه أساس مبدأ التعددية والقبول بها بل تعميدها والعمل على أساس لا الاكتفاء بالاعتراف بالتعددية والتنوع حسب بل احترامها والتعايش مع متطلباتها وفروضها فعليا.. مثلا تنفيذ مبادئ الإعلان العالمي لحقوق الإنسان وممارسته حياتيا، إنهاء سلطة الاستبداد والطغيان والتمييز والقمع وإحلال مبادئ احترام حقوق الغير في ممارسة ثقافاتهم وهوياتهم وما تتوافر عليه من مفردات وطبائع .
أن التسامح يبقى منطلقه تربوي نفسي يتأصل في الأنفس من المراحل التعليمية الأولى ومن داخل الأسر والعوائل.. الأمر الذي يتطلب تنشيط الفعاليات الثقافية المناسبة تفعيلا لهذه الفلسفة الإنسانية التي تعود لتحضر الإنسان وتمدنه.. ولابد هنا من عناية جدية بالعلاقات البشرية من أولها وأكثرها تفصيلا حتى آخرها وأكثرها تعقيدا اي من الأحوال الفردية الشخصية والعائلية مرورا بالتجمعات من مدارس وجامعات ومعاهد وإلى المجموعات القومية والشعوب والدول .
فإذا تعرف الفرد إلى حقوقه وواجباته، عبر مناهج التعليم المدرسية والجامعية أوجدنا فرصا أكبر للتسامح.. وإذا ركزنا بحوثنا النفسية والاجتماعية والسياسية على أسباب سلوكيات العنف والعداء وأشكال الاحتراب وتوصلنا إلى أفضل السبل الكفيلة بمعالجتها وسبل حلّ النزاعات فتحنا آفاقا أخرى لممارسة التسامح سلوكا شخصيا جمعيا…
وإنه بإمكاننا تحقيق هذه الممارسة عبر المنتديات والحركات والجمعيات والروابط الحقوقية منها والثقافية والتربوية وعبر المؤسسات التعليمية بمناهجها الدراسية وتدريسييها وإداراتها .
إذن فالتربية ومهارات الحوار والاتصال وخلق ميادين التفاعل إيجابا وعوامل التحفيز والتشجيع الملائمة لهذا الاتجاه الفلسفي السلوكي سواء بمستويات تخص قادة الرأي العام أم في الجمعيات والأحزاب والحركات هو مما يصب في تطمين حقيقة التسامح وإشاعته وتعميمه , وعمليا فان هذه الفلسفة تتطلع لجهود جدية مسؤلة , أجد من
المناسب أن تبادر أعلى المؤسسات وعيا وقدرات بحثية معرفية ممثلة في الجامعات ببلدان منطقة الشرق الأوسط مثلا لتعيين كرسي التسامح في كلياتها المتخصصة…
كما يؤمل هنا عبر هذه القراءة أن توجد القوى والأطراف الاجتماعية والرسمية فرص اللقاءات والرحلات والسفرات ومنها ما تقيمها الجاليات بتنوعات أطيافها لتعزيز سبل اللقاء والمشاركة المباشرة بين جميع التنوعات الإنسانية , وستبقى من معاني
التسامح حالات العفو والصفح والغفران والرحمة وحالات تغليب الصلات الإنسانية على التقاطع والتصالح والتلاحم على التنافر والتباغض.. كما سيبقى التسامح سلوكا رئيسا مهما في العائلة وفي محيط الصداقة والجماعة في مدرسة أو منتدى أو جمعية أو رابطة . فلنكن من يبادر في التسامح ونبني حياة انسانية هانئة مستقرة .
وبعد فترة استراحة طلب الدكتور الاعرجي للسيدات والسادة من الحضور الكريم الادلاء بآرائهم ومداخلاتهم وكانت على الوفق الآتي :
- السيد كفاح الحسيني / حزب الدعوة : نحن بحاجة الى تفعيل هذا البحث المعرفي المتنوع , كما اننا مدعوون الى اشاعة ثقافة التسامح في وطننا العراق وهي ثقافة ليست بالطارئة او الوافدة على كافة مكونات شعبنا بل هي منحى سلوكي تاريخي أنتجته حضارتنا والاديان السماوية السمحاء , نحن نفكر في عقد مؤتمر وطني بهذا الاتجاه , ونفكر ان نطلق عليه ربيع الثقافة العراقية سندعوا اليه كافة مكونات شعبنا وسيكون المحور الاهم في هذا المؤتمر ( اشاعة روح التسامح بين المكونات العراقية طريقنا الى الوحدة الوطنية ) .
- الدكتور مفيد الدليمي / الملحق الثقافي سفارة العراق في هولندا : اعتقد اننا نتحدث عن مفهوم متشعب قد نتفق على ايجاد تعريف اجرائي او بحثي له !! الا ان الاهم بتقديري الآليات التي ترشدنا الى التسامح والتعايش السلمي . التداول السلمي للسلطة والانتخابات ممارسات ديمقراطية قد تفتح نافذة على مفهوم التسامح المجتمعي الا اننا بحاجة الى تفعيل الدستور باتجاه الحقوق والواجابات وتفعيل اداء جميع مؤسسات الدولة بهذا الاتجاه , وعلينا ان لاننسى دور البيت العراقي الحاضنة الاولى لكل المفاهيم والمنمية لكل الاتجاهات .
- الاستاذ نهاد القاضي / المركز الثقافي الكوردي في هولندا : ارى ان التسامح مفهوم واسع الدلالات عميق المعاني والاثر , فهو العفو والتصالح في اكبر معانيه دينيا , الا ان هذا المفهوم سياسيا اتخذ الكثير من المناحي والاتجاهات فهو التوافق والتحالف اللذان يتوفران على نوايا معلنة وخفية , مرحلية واستراتيجية , الا ان تلك التحالفات والتوافقات لاتستطيع ان تقفز على الواقع ابدا , قد يتسامح المعتدى عليه في قضية ثار او خيانة او سرقة ويقر بحكم القضاء المدني او العشائري ولكن كيف يتسامح شعب تعرض لانواع الابادة الجماعية مع قتلته وجلاديه , انا لااستطيع التسامح مع قتلة شعبي , السياسة مهما توافقت لااجدها ستتسامح ما لم تنصف الضحايا وذوي الضحايا .
- السيد ممثل منظمة الحزب الشيوعي الكردستاني / العراق في هولاند : ان سبب اهتمامنا بالمفهوم او المصطلح لايكمن في مجال انتاجيته المعرفية بل يكمن في طرق وآليات تحويله الى ممارسة سلوكية حياتية يومية يتجلى من خلالها مفهوم التعايش السلمي بين مكونات الشعب وفي طليعتها المكون السياسي ذلك انه الاكثر فاعلية والاكثر امساكا بطبيعة الحراك اليومي المجتمعي وعلى مختلف المستويات , باختصار كشيوعيين نعتقد ان التسامح رديف لمفهوم المواطنة في خظم الاحداث المعاشة .
- الاعلامية باسمة بغدادي / رابطة المرأة العراقية : ان التعايش السلمي مع الآخر بدافع الخوف وتجنب ردات فعل الآخر القوي نوع من القهر والاذلال والتمييز العنصري المسكوت عنه , وهو لايقل خطورة , باعتقادنا الشخصي , عن الصراع العرقي او الطائفي المعلن , متى ما حل الاحترام المتبادل بين كافة المكونات واقر الجميع بحقوق الآخر دون النظر اليه الا بمعنى الشريك الحقيقي!! سنكون قد بلغنا مفهوم التسامح الحقيقي .. ان المؤسسة التشريعية مدعوة للبحث في هذا المفهوم وتشريع ما يحفظ للجميع حقوقهم في الحياة والعمل ولتعليم والانتماء .
- السيد عباس الدليمي / مهندس : اتفق معكم دكتور في العديد من الطروحات الواردة في البحث الا اني اختلف معكم تماما في ماذهبتم اليه في قولكم ان ثمة رجل دين متنور طلب لرجل يحمل فكرا ماديا ان يجلس في بيته وهو آمن شريطة ان لايصرح عنه , او هكذا فهمت !؟ ارى ان ذلك حكما بالاعدام مع سبق الاصرار اولا , ثانيا اشك ان هذا النموذج تنويريا !!! وانا افهم التنويرية , حركة ثقافية شاملة اعتمدت العقلانية ومبادئها كوسائل لأنتاج المنظومة الاخلاقية والمعرفية – علمانية - بدلا من الموروث الموغل في القدم كالدين والقيم والمثل .
- الدكتور تيسير الآلوسي : نعم كنت اقصد ما ذهبت اليه , انما اوردت هذا المثل لمقايسة استعدادنا لتحمل الآخر وحث قدراتنا الذاتية والجمعية باتجاه ايجاد مشتركات للتفاهم نحن يا صديقي نريد ان نتعايش بسلام !!؟ .
- السيد عبد الرزاق الحكيم : اعتقد ان التسامح سلوك مجتمعي لايمكن ارساء دعائمه بالتمني والشعارات بل بالاستعداد الذاتي والمجتمعي , وان تنبذ كافة الاحزاب العراقية طروحاتها الطائفية والقومية والعرقية , وان تؤمن تلك الاحزاب بان الحل الامثل للخلافات بالحوار فقط وليس سوى الحوار , ان التسامح مشروع وطني مهم جدا يجب ان تتبناه الاحزاب السياسية والمؤسسات التربوية والتعليمية والدينية والثقافية
- السيد محمود عثمان / مثقف : اعتقد ان آليات التفكير غير المحدثة والبالية والعيش داخل قدسية النص والاستثمار السلبي لموروثنا من العوامل التي تحول بيننا و مفهوم التسامح ,,, لنعيد قراءة كل شيء على وفق حداثوي لكي نتسامح .
- السيد فيصل فايق / فرقة مسرح بلا حدود : ارى ان الفنون على مختلف انواعها قادرة على ردم الهوة بين مكونات شعبنا التي عمقتها تطلعات الساسة اولا , وارى ان المؤسسة التشريعية ملزمة في تشريع المزيد من القوانين التي تحمي العقد الاجتماعي العراقي الذي يجب ان يبنى على اساس التسامح والتعايش .
- الدكتور سلام الاعرجي : اذا آمنا بأن الدين للرب والوطن للجميع .... تسامحنا ! أذا آمنا ان مجال التنافس الحقيقي في ساحات العمل المنتج تسامحنا !! أذا آمنا ان لكل فرد منا الحق في ما يؤمن ويعتقد ويمارس وان حريته مكفولة دستوريا تسامحنا !!! اذا تطهرت نفوسنا من ادرانها وما رشح عن الماضي من موروثات مريضة تسامحنا



#سلام_الاعرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الكتابة و مفهوم التناص
- حول دور القوى اليسارية في الربيع العربي
- ج2 -2 عدنان الصائغ .. سيروان ياملكي .. نادين عامر وملتقى الا ...
- عدنان الصائغ ... سيروان ياملكي ... ونادين عامر وملتقى الابدا ...
- ثورات العرب ... بين الشك واليقين
- من هبات الثورات ... تعددية الزيجات !!!
- ربيع العرب الدامي ومفهوم الثورة
- النخيب الجريمة والاثر ... قراءة شوارعية
- مفاهيم وآراء ... على هامش امسية الكاتب صباح عطوان
- اردوكان ... سليل عثمان خطيبا على العربان
- الكتابة ومفهوم الادب
- الدراما ومستويات النص الدرامي
- التيار الصدري والموقف الامني ,, تصريحات غير مسؤلة
- الكويتيون الجدد .. من الزهايمر الى النرجسية
- ثلاثة مواقف واقعية .. الاطلاع عليها واجبا شرعيا !!!
- الهروب من نفق مضيء بين واقعية الرؤيا وأزمة القراءة
- بيدر البصري من اوركسترا( بروميناد ) في لاهاي الى ملعب برشلون ...
- الحزب الشيوعي العراقي ... ثورة تموز ... ساعة الصفر
- الشيوعي العراقي وثورة 14 تموز الخالدة
- القوات الامريكية بين البقاء والرحيل


المزيد.....




- ماذا قال الحوثيون عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين في الجام ...
- شاهد: شبلان من نمور سومطرة في حديقة حيوان برلين يخضعان لأول ...
- الجيش الأميركي بدأ المهمة.. حقائق عن الرصيف البحري بنظام -جل ...
- فترة غريبة في السياسة الأميركية
- مسؤول أميركي: واشنطن ستعلن عن شراء أسلحة بقيمة 6 مليارات دول ...
- حرب غزة.. احتجاجات في عدد من الجامعات الأميركية
- واشنطن تنتقد تراجع الحريات في العراق
- ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب عنف- في ...
- جامعة جنوب كاليفورنيا تلغي حفل التخرج بعد احتجاجات مناهضة لح ...
- إعلام: وفد مصري إلى تل أبيب وإسرائيل تقبل هدنة مؤقتة وانسحاب ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سلام الاعرجي - البيت العراقي في لاهاي ... يوم للتسامح العراقي