325- 214= 101 + 10 احتياط

كل ماكتبته رائع ويجب على المذكورين فيه قرائته بتمعن لكي يفهموا ان فينا من يفكر ... شكرا جزيلا

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كلماتك احزنتني بقدر ما اسعدتني / فلسفة مو؟؟
في الماضي كنت اتمنى ان اصير امرأة وكتبت مقالا بهذا العنوان
لماذا؟
قراءة استقصائية للمواقع الالكترونية تريك ان صورة المرأة كاتبة المقال هي المحفز للقراء
في كتابة تعليقاتهم
قترى البعض منهم يسعى جاهدا لتقديم نفسه عسى ولعل ان يحظى بنظرة ولو من بعيد
مع الاسف هؤلاء هم الاكثرية الان واسميهم الصيادون لايهمهم ماهو مكتوب بقدر ما ينتظرون المسابقة على فوز لقب عرش الحب الوهمي ويعيشون فيه كما يعيشون الان في ركضة طويريج
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز محمد
خليهم يغيبون
على الاقل
عمال النظافة يرتاحون
هم..اكو...مهزلة...مثل مهزلة
برلمان
التتر
الجدد

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صدگ برطمان هههههههه , قوية هاي أخي محمد وأوّل مرّة أسمعها
أعتقد لو حدثت ثورة شعبيّة عراقيّة , لتصحيح المسار بعد هذا التداعي والتكالب على قصعة السلطة , وإلتحاقاً بثورات الربيع العربي المستمرة
يومها سيعمد العراقيّون الى محاكمة كلّ سياسي بالتفصيل المُمّل , حتى على غياباتهم هؤلاء الكسالى المتعاجزين !
وطبعاً علاوي سينال صفر بالحضور , مايعني حسابهُ ثقيل جداً وعليهِ دفع كلّ كواني الرواتب مع فوائدها التشغيلية طوال هذه المدّة
صحيح أنّ عموم الشعب العراقي طيّب وينسى بسرعة ويريد يعيش
لكن أعتقد على أعضاء البرطمان ههههه أن لا يركنوا كثيراً لتلكَ البديهية .. المتغيّرة حسب الظروف
تحياتي لكَ أخي وللجميع

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحياتي لك وللصديق جاسم
يستطيع أن يبرر ألسادة ألنواب تغيبهم بأنه من محاسن ألعملية ألسياسية (حفظها ألله ورعاها من كل مكروه) لأنها تسمح لهم بألتغيب وألأستفادة من أوقات تغيبهم بشكل مثمر بألاختلاط بألرعية=ألجماهير لمعرفة أحتياجاتها (عن كثب طبعا).
كما أن تغيبهم سوف يوفر لهم تجنب ألتأثيرات ألسلبية على صحتهم ألتي قد تسببها لهم أوجاع ألبرلمان ونفاشاته ألبيزنطية ألا طائل من ورائها. بذلك فأنهم يطبقون ألحكمة ألقائلة: Burn out ألوقاية خير من ألعلاج, متجنبين بذلك بألأصابة ب
ألمكن حدوثه بسبب ألضغط وألجهد ألنفسي ألتاتج عن حضور جلسات ألبرلمان, وألذي سيرغم بدوره ألحكومة لأرسالهم ألى ألخارج للعلاج في حالة أصابتهم بآفة -ألأحتراق ألنفسي- لعدم توفر علاج لهذا ألنوع من ألأمراض داخل ألعراق. أي بمعنى آخر فأن غيابهم يوفر أموالا طائلة للدولة, وبذلك يجب أن نكون مدينين لهم بألعرفان وألشكر لحرصهم على أموال ألدولة, وألا فأن ألتهمة ألتي يمكن توجيهها لمن ينتقد تغيبهم هي عدم ألعرفان بألجميل, وهي طبعة منقحة طبعا (لأم ألتهم, ياساتر أستر); معاداة ألعملية ألسياسية.

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هل تعتقد فعلا ان هؤلاء ينضمون تحت برلمان التتر؟
لا اعتقد ذلك فالتتار حابوا خارج حدودهم وكانت تسيطر عليهم لعنة العظمة كما امريكا الان بينما نحن نقاتل داخل حدودنا واقرب الناس الينا
ومن المضحك ان يصدر قرار بتسميةيوم الانسحاب بيوم الوفاء
اي وفاء يا اخوان؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تقول في اجابتك اعلاه... في الماضي كنت اتمنى ان اصير امرأة وكتبت مقالا بهذا العنوان

طيب وليش هالقهر وحرق الاعصاب ؟ آني آتيك بالحل.. ضع صورة امرأة جميلة محل صورتك الستينية هذه. وشوف بعدين إذا القراء والقارئات ما يهجمون عليك وعلى صفحتك هذه من كل حدب وصوب!!! ... وليخسأ الخاسئون على كولة ذاك. وخلي باقي الكتاب هم ياكلهم الحسد والقهر

إرسال شكوى على هذا التعليق          102 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازلت اظن ان البرطمان هو -الجدر- الكبير نوعا ما والذي يوضع فيه مأكولات جدتي غير المتشابهة ولكن اتضح ان الكلمة تركية او فارسية وهي تعني -قنينة الزجاج الطويلة- ومخصصة لصنع الطرشي
ارجو ان اكون على خطأ
شكرا رعد
بالمناسبة هيئة تحرير الموقع سريعة في تحريك المواضيع ولهذا لم اتمكن من تسجيل ملاحظاتي سابقا
ارجو المعذرة لاني اعرف صدرك واسع مثل حبك للعراق

إرسال شكوى على هذا التعليق          81 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كل ماقلته هو الصواب
ولكن على الذين انتخبوهم ان يعرفوا مدى الخطأ الذي وقعوا فيه
وحين يعرفون ذلك سيكون لنا الربيع العراقي
دمت

إرسال شكوى على هذا التعليق          57 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي سعد المتابع الرائع
تدري انها فكرة رائعة لان الشباب تغريهم المظاهر او الدولارات
اربعين سنة وانا اكتب عن هموم هذا الشعب الغلبان ولا احد عبرني
وفجأة تجي كاتبة تنشر صورتها وهي عمرها قبل 30 سنة ويتهافت الشباب عليها
لا والانكى من ذلك تراهم غيورون ووطنيون وحريصين على هذه الامة ,.... وهم بذلك خاسئون
شكرا لك عزيزي سعد والمقال الذي ذكرته له قصة لانشر الان لانها في غاية السرية الشخصية

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بألأمس كان أكرم العبيدي ضيف شبه دائم على قناة المستقلة والديمقراطية وكان من أشد المنتقدين للساسه في الحكم وكشف تجاوزاتهم .!!! واليوم أصبح من أشد الدافعين على سرقات المسؤولين ومنهم النجيفي لكونه ناطق باسمه . كيف يمكن ان يتغير ألإنسان هاكذا . سبحانه الذي يُغير ولايَتَغير . وتقبل تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          90 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اذا كنا بالامس نعاني من ديكتاتورية الحاكم فاليوم نعاني من ديكتاتورية البرلمان فالرواتب والامتيازات والحمايات والرواتب التقاعديه والايفادات والحضور الكيفي وكل هذا وهم في منّه على الشعب.ويريدون يناقشون راتب المعلم بالعطله الصيفيه جائز ام لا.على العموم حضورهم وغيابهم سيان لنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          55 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد