الأسد : لو كنتُ مكان الملك عبدالله لإنتحرت !

لم ينشر التعليق لمخالفته القواعد

والد بشار خان رفاقه فى التنضيم البعثى الحاكم الان في سوريا وطرد اخيه رفعت وحوله الى لاجئ ودفع بعض من خدمه الى الانتحار مثل غازي كنعان قائد قواته فى لبنان عبد الله وحسين وطلال وجدهم عبد الله وحافظ وبشار ومن سيئتى بعدهم بدفع من العجله الامريكيه كلهم خونه ابتلينا بهم ولن تخلص منهم ولن تخلص منهم الا بوحدة الكادحين والمستغلين وهذا فى الواقع بعيد المنال امام هذا التشتت العام الذى نمر به 00شكرا لكم استاذى

إرسال شكوى على هذا التعليق          99 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايها الكاتب اتعلم ان فبركة رواية للتعبير عن رأيك هو بداية غير موفقة اما بالعودة لسرد التاريخ بما فيه وما عليه وتناسيت كل التاريخ الاسود لنظام بشار ووالده الم يساهم نظام ال الاسد بالهجوم على العراق الم تدك مدفعية جيش الاسد المخيمات الفلسطينية في لبنان كما تدك الان الان منازل السوريين تلك المدفعية التي صدأت في الجولان رغم الضربات المستمرة من اسرائيل وهو ما زال يحتفظ بحق الرد منذ 35 عاما ونستطيع ان نعدد عشرات المواقف المخجلة ولكن دعنا نعود للحاضر جلالة الملك عبد الله هو موضع اجماع الاسرة الاردنية الواحدة ولم يطالب احد باسقاط النظام وجلالة الملك متجاوب وايجابي ازاء المطالب الشعبية بالاصلاح ولم يقتل متظاهر واحد والسجون الاردنية خالية من السجناء السياسيين وحرية الاحزاب وحرية الرأي واقع فعلي موجود واعتقد ان على بشار ان يقول ليتني اصبح مثل جلالة الملك عبد الله الثاني لانتهت مشاكل سوريا وحقنت دماء الابرياء

إرسال شكوى على هذا التعليق          70 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كفى استخفافا بعقول الشعوب ووعيها تتحدث عن بشار الاسد وكانه حرر فلسطين وقضى على الاحتلال الصهيوني..عن اي خدمة للقضية الفلسطينية تتحدث ونظام بشار لم يطلق رصاصة واحدة على من يحتل الجولان الارض السورية المحتلة..لو كان صديقك بشار يريد خدمة القضية الفلسطينية لفتح جبهة مواجهة مع اسرائيل في الجولان لكي لا يبقى كل ثقل الالة العسكرية الاسرائيلية موجها نحو الفلسطينيين.. على بشار ان يحرر ارضه اولا قبل ان يدعي مقاومته وممانعته ومساندته للفلسطينيين فعوض ان يوجه جيشه وشبيحته لمواجهة العدو الصهيوني هو الان يستخدمها لابادة الشعب السوري الابي في ثورته المجيدة....كفى هراء

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الى السيدين -الحكيم فراس وعمر الصغير - صاحبَي التعليقين 3،4 .. هل حقاً لم تستكشفا السخرية المُرّة والتهكم ، على نظام الأسد الفاشي ضمن ثنايا المقال المتواضع ؟
على كل حال ، أعتقد لو إستمع الرئيس والملك ، الى -نصائح- بعضهما ، لإستراح شعبا البلدَين !

إرسال شكوى على هذا التعليق          103 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الكاتب ذكر الحدث ولم يذكر المعطيات وراءه , هل خرج احد في المملكة يطالب الملك بالتنحي أو الإنتحار هنا بيت القصيد , لماذا يدع بشار كل العالم الطلب بالتنحي لم يكن الملك الأول الذي تمنى على الأسد الرحيل , أم أن كل أولئك عظماء اما الملك فهو دونهم ماأغرب هذا الكلام وأنا أعلم ان مسؤولين في ألأردن قالو لم يكن ذلك تصريحا بل كان جوابا على سؤال ماذا تفعل لو كنت مكانه , اما ثانيا نسي هذا الكاتب المجازر التي قام بها حافظ في حق الفلسطينيين في لبنان , من دمر بالطائرات مخيم تل الزعتر وغيره من اخرج الفلسطينيين من لبنان ونزع منهم السلاح , من أعتقل فلسطينيين على مدار السنين وعذبهم في سجونه وخاصة من فتح , سوف يأتي وقتا يندم فيه على هذا الرد , وليعلم أن الملك يكفيه شرفا أنه من أشراف العرب , فما اصل هذا الصعلوك , وهل يريد ان يعبر نفسه ملكا إن كان كذلك ليخبرنا ولنعلم ماهو مكانه في جمهورية سورية عندما يعلنها ملكية يكون وقتها تصرف آخر , وليعلن ذلك صراحة لايمكن لرئيس ان يضع نفسه بمكان آخر الرئيس بما ان شرعيته من الشعب لابد إلا ان يسمع إرادة الشعب ولو كان كما يدعي هم قلة فليحتكم لإرادتهم في صناديق الإقتراع

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اظن يا اســــتاذ امين مايلي هاتين الكلمتين غير امين

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لماذا العرب لا يقرأون ولو قرأوا لايفهمون..الكاتب لا يدافع عن نظام بشار وانما يسطر
..مزاعم هذا النظام وهو يدين وينتقد كل الانظمة العربية التي ابتلت بها شعوبها

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالة السيد يونس امين کشفت من حيث لم ترد بعضا من اسباب الداء الذي نعاني منە ، فالمقالة تهکمية ساخرة تريد باسلوب ذکي فضح الناقد و المنقود ولکن اثنين من القراء اللذين يفترض بهما الحد الادنی من الثقافة امتشقا الحسام للدفاع عن مايرون الکاتب قد غفل عنه،حاشاه ان يفعل، الا يفسر هذا بعضا من مأساتنا؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

المرجو ممن لم يفهم جيدا المقال الا يعلق لانه يثير اشمئزاز القراء و شكرا

إرسال شكوى على هذا التعليق          64 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

هههههههههههههههههههههههههههههههه حلوه

إرسال شكوى على هذا التعليق          63 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كما هو واضح تماما البعض يتسلى بقراءة المقالات السياسية بعد وجبة فنية ليهضم جيدا والعكس هو الصحيح أبدأوا بالسياسية ثم حلوا بالفنية على الأقل تأتي تعليقاتكم متوازنة وخالية من الاخطاء اللغوية التي ليس لها عدد..اليس كذلك؟مع الأمنيات للسيد الكاتب الذي قرأءه البعض بالمقلوب،تحصل هذه الايام كثيرا فلا تبتأس يا سيدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ امين كلامك يحمل الكثير من السخرية الخفية ما بين الاسطر كمة تكتب دائماً .احسنت بالتعبير وشكراً لك .

إرسال شكوى على هذا التعليق          105 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

كاتب غير موفق ومقال سئ فقد الصق رأية ببشار الاسد وكتب ما يدور برأسة

إرسال شكوى على هذا التعليق          66 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ناشر المقال اتقي الله فيما تقول ملك الاردن لم يسيء ابدا لبشار او سوريا والحكومه السوريا وصحفها الناطقه بلسانها لم ترد على كلام ملك الاردن لآنه لا يوجد فيه شيء يسيء لسوريا وانا على يقين انا بشار لم يضري يده بالطاوله ولم يهز رأسه ولم يقل شيء بحق بشار --- واللذي يفهم بالسياسه تجد ان الاردن لم يستغل اي شيء ضد سوريا لانه الاردن يحترم حق الجوار وعدم التدخل بشؤوون الدول الا اذا كانت هناك قراراتن دوليه--- ارجو منك ايها المنافق ان تعود الى اللقاء الاصلي وتسمع ما قاله الملك عبداالله
وايضا لو كنت صادق في حبك وانتمائك الى سوريا فكيف توقع بين ابناء فلسطين والاردن وما الفرق بينك وبين ابليس-- هكذا انتم ابواق السلطه سواء كان سعيهم خيرا او شورا تنعقون ورائهم كالبهائم لتحصدوا ابتسامه او مباركه او تزكيه -سحقا لكم فوالله انت وامثالك من كان سبب في تقدم سوريا او غيرها --

إرسال شكوى على هذا التعليق          58 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ببراعة التابع يتحدث امين يونس عن الملك عبدالله مفتتحاً هلوساته بالدس وبالكذب بالبناء الفاشل لسرد مقالته ان صنفت مادة صحفية بالاصل بل هى للاستهلاك المادي بمعنى اخر مقابل بعض قوت يومه وينثر الفرح ما بين وبين فقد كسب وحضيا بشرف تنظيف المخلفات, اقتبس التصريح الملكي يفتقر الى الدبلوماسية ويفقتد الى روح الجيرة الحسنة ويناى عن القيم الاسلامية انتهى الاقتباس ونرد بامر واحد ليس المهم الكلام فقط بل العبرة بالنتيجة وكلامك لا يشبه سوى زبد البحر فلا قيمة له فالبحر يرفض كل ما خف وزنه كملك عبدالله وانت تعلم من الزبد ..انت بالتاكيد تضع علامات التعجب في بين سطور تخلفك والاحرى ان تضعها فوق راسك كاشارة لعقمك المهني .
نخاطب القراء ولن نخاطب من يعتاش على تلميع الاحذية من هاذا وذاك الاردن وشعبه قدم لفلسطين الاف الشهداء وقتلوا حتى الرمق الاخير واللاجئين بالاردن يعاملون كالاردنيين في الحقوق والواجبات , اما بالنسبة لمن قتل الفلسطنيين اسال حزب البعث ومن تدافع عنه الان ماذا ارتكبوا بحقهم في لبنان ومن اتفق مع شارون وسمح له بدخول لبنان حتى بيروت لتصفيه المقاومة الفلسطنيية ؟, اقرأ التاريخ جيداً ايها القزم

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---