أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد منصور - استفتاء على الحاجز















المزيد.....

استفتاء على الحاجز


خالد منصور
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني


الحوار المتمدن-العدد: 1052 - 2004 / 12 / 19 - 10:35
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


كنا نقف بالطابور على الحاجز – البرد شديد والريح مجنونة – أطفال ونساء وشيوخ يرجفون – والجنود في مكامنهم لا يأبهون – الوقت يمضي ببطيء شديد وكل واحد فينا مرتبط بمواعيد – وفي لحظة مثل هذه - لا شيء يسيطر علينا اكثر من سؤال مرير : إلى متى سنبقى على هذه الحال .. تعاسة وشقاء والم ومعاناة ..؟؟ وهل هناك من مخرج .. وهل يلوح بالأفق أمل بالخروج من هذا الواقع ..؟؟ وحتى الوهم بالانفراج الجزئي الذي تعلقنا به عندما وافق الإسرائيليون على إجراء الانتخابات الفلسطينية ، وتوهمنا حينها بان موافقتهم تلك ستلزمهم بالقيام بخطوات تخفف من ضغوطهم علينا ، وتقلل من قيودهم على حركتنا ، وتلزمهم برفع حواجزهم عن طرقنا ويسمحوا لنا بحرية التنقل …. حتى هذا الوهم تبخر وتبدد ، وأبى الإرهابيان شارون وموفاز إلا أن لا يسمحا لهذا الوهم بالاستمرار .. فأعلنا أن قوات جيشهم المحتل والمحاصر لكل مدننا وقرانا ومخيماتنا ، لن تغادر مواقعها ولن تخفف من حصارها وخنقها لنا إلا – لمدة 72 ساعة فقط ( أي يوم قبل بدء الاقتراع ويوم الاقتراع ذاته ويوم ثالث بعد الاقتراع مباشرة ) وستعود قوات الاحتلال بعد ذلك إلى مواقعها وحواجزها والى تنكيلها وجرائمها من جديد … أما بشان حرية التنقل أثناء حملات الانتخابات .. فقد تعطف وتلطف الحكام العسكريون الإسرائيليون ، ووافقوا على مطالبات بعض المرشحين – الذين ثارت ثائرتهم من جراء منع المحتلين لهم من التمتع بحرية الحركة – وطالبوا بتوفيرها لهم جميعا بالتساوي ودون تمييز .. رغم أن بعض أولئك الذين طالبوا بحرية التحرك لم يواجهوا طيلة سنوات الانتفاضة أي عائق يوقف حركتهم ، أو يمنعهم حتى من الوصول إلى قطاع غزة .. وكانوا يصلون إلى أي مكان يريدون أما بسياراتهم الخاصة ، أو بسيارات أجنبية ، أو بسيارات مؤسساتهم الإنسانية ، التي حولوا مهماتها من إنسانية إلى سياسية ، ويحتفظ البعض منهم منذ زمن طويل بتصاريح مرور رسمية أو ببطاقات V.I.P أو بجوازات سفر أمريكية أو أوروبية .
هنا على الحاجز تستطيع أن ترى كل الناس .. وكان الحاجز اصبح عامل توحيد ومساواة لنا .. كلنا نقف عليه إجباريا كل يوم .. إلا ثلة قليلة آثرت لنفسها التميز عن شعبها بحصولها على بطاقات خاصة للعبور لها ولسياراتها .. والمحزن حقا أن أولئك الذين آثروا التميز هم من قادة الشعب المعذب ومن صناع القرار الوطني …. ومع اشتداد الاكتظاظ على الحاجز ، انفجرت سيدة في الخمسينيات من عمرها صارخة – أين هم المسؤولون ..؟؟ أين هم مرشحو الرئاسة الفلسطينية ..؟؟ ألا يأتي أحدهم إلى هنا مرة واحدة ليرى كم نتعذب ونقاسي ..؟؟ هل ذاق أحدهم ذات يوم طعم الوقوف على الحاجز .. هل انتظر في الطابور ساعة واحدة ليسمح له بالمرور كي يصل إلى مستشفى أو دائرة حكومية .. وتابعت : من المؤكد انهم لم يقفوا لا هم ولا أي من أفراد عائلاتهم ولو للحظة واحدة في حياتهم مثلنا على الحواجز ، ولم يسمعوا تلك الألفاظ النابية التي يطلقها الجنود علينا ، ولم يتعرضوا لإهانات الجنود وتنكيلهم ..!! ولذلك فمن البديهي انهم ما داموا هم وعائلاتهم مرتاحين ولا يقاسون مثلنا ، فلن يطالبوا ولن يعملوا بجدية وصدق لخلاصنا من هذا الهم ، وهذا الغول الذي يفتك بنا منذ سنين .
البعض من الواقفين قال : نريد الخلاص من هذا الوضع بأي ثمن .. وكائن من كان المرشح الذي يعدنا بالخلاص من الحواجز .. سأنتخبه أنا وكل أهلي وكل عائلتي .. البعض قال : ليس المهم من يقدم لنا الوعود ، فكلهم يقدمون الوعود ، ولكن المهم من يستطيع ولديه القدرة الفعلية على تنفيذ هذه الوعود … فتحدث أحدهم ويبدوا انه من ملابسه الأنيقة ونبرات كلماته انه أستاذ مدرسة فقال : ما أعجبنا نحن الفلسطينيون .. في لحظة نبدوا وكأننا نريد الخلاص بأي ثمن ، وسرعان ما نغير رأينا ونعاود القول بأننا نرفض التنازل عن أي حق من حقوقنا ، وعن أي من أهدافنا مهما فعل بنا المحتلون ، ومهما تعرضنا لمصائب وسالت منا الدماء … فصرخ أحد الشباب ويبدوا انه طالب جامعي : يا إخوان إن الاحتلال يتعمد ممارسة كل الضغوط علينا ، ويستخدم شتى الأساليب ضدنا ، حتى يكسر شوكتنا ويذلنا ، وتتقزم أهدافنا من الخلاص النهائي من العبودية ، إلى الاكتفاء بالتخفيف منها .. ومن الانسحاب الكامل والحرية ، إلى المطالبة بإزالة الحواجز وحتى الاكتفاء بتسهيل العبور فيها – أنصحكم بان لا تسمعوا لمن يوهمكم بان أحدا من المرشحين إذا ما فاز بمقعد الرئاسة ، سيكون بمقدوره إجبار إسرائيل على تغيير سياساتها القمعية ، وإنهاء إجراءاتها التعسفية ضدكم … لن يستطيع أي رئيس قادم تغيير الأوضاع الحالية وإزالة الكابوس الذي تعيشونه إلا إذا ما قدم تنازلات سياسية في الثوابت الوطنية ، وإذا ما استجاب لاملاءات وشروط المحتلين الأمنية - التي لن تنتهي إلا بحصول فتنة داخلية وصراع فلسطيني فلسطيني دموي - .. والخلاص المشرف لشعبنا هو بقيام الرئيس القادم بحزم أموره واتخاذ قرار بمواصلة النضال والصمود – وهذا يتطلب منكم أن تواصلوا الصبر والتحمل ، ويتطلب منه ( أي الرئيس القادم )اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات داخلية ، تعزز الصمود وتصلب وتوحد جبهتنا الفلسطينية ، للاستمرار في انتفاضتنا الشعبية ..
وبفعل طول الانتظار وبسبب الفوضى العارمة التي دبت على الحاجز .. تعالت الأصوات وتداخلت الكلمات .. وكل واحد منا اخذ يحدث ويحاور الشخص الواقف إلى جانبه ( حتى مع عدم معرفته المسبقة به ) .. البعض يقول مستنكرا : ما هذه الانتخابات السياسية التي تجري تحت ظل الاحتلال والحواجز والقتل والاجتياحات ..!! وكيف للمطحون أن يفكر إلا برفع ثقل الرحى عن ظهره أولا ..!! ان الانتخابات الصحيحة الحرة النزيهة هي فقط تلك التي تتوفر فيها الحرية الكاملة للمرشحين والناخبين على السواء ، وهي التي تجري بدون أي ضغوط خارجية - نفسية أو سياسية أو اقتصادية أو أمنية - … آخرين يقولون أن هذه الانتخابات ما هي إلا مسرحية شكلية ، لن تقدم أو تؤخر فيما يحدث لشعبنا .. فلا يجب علينا الانخراط بها ، حتى لا نكون مساهمين في خلق الانطباع المضلل الذي يريد المحتلون إيصاله للعالم ، بان أوضاع الفلسطينيين تسير على ما يرام ولا حاجة للتدخل الدولي ..
وتعالت الكثير من الأصوات الناقدة لسلوكيات بعض المرشحين ، وتحدث الكثيرون عن تلك الأموال الهائلة التي ينفقها ويستعد لانفاقها بعض المرشحين في حملاتهم الانتخابية -في الوقت الذي لا تجد فيه آلاف الأسر ما يقيت أطفالها ..!! وتساءل بعض الواقفين باستهزاء واستنكار شديدين عن مصادر تلك الأموال .. من أين أتت ..؟؟ ومن منحها للمرشحين ..؟؟ ولماذا منحهم إياها ..؟؟ وهل هي بالأصل أموال أبيهم الذي أورثهم إياها ..؟؟ أم هي أموال جاءت لدعم الشعب وكي تنفق في خدمة الشعب وتلبية احتياجاته .. ؟؟ وان ذلك المرشح المعارض للفساد قد قام بالاستيلاء عليها ولطشها وتسخيرها لخدمة حملته الانتخابية ..!!! أم أنها جاءت كتمويل سياسي أجنبي مباشر وصريح ..؟؟!! وفي هذه الحالة فان الجميع يعرف أن الممول الأجنبي يكون قد حصل على موافقة من أولئك المرشحين على شروطه واجندته السياسية ، مقابل تلك الأموال التي يتبرع بها … بعض الواقفين معنا تحدث عن الفساد الكبير القائم في السلطة ، والمتغلغل بين صفوف رجالها ، ولكنه تساءل في ذات الوقت : كيف لبعض المرشحين أن يهاجموا السلطة على فسادها في الوقت الذي يسيرون هم على نفس النهج - فينفقون الملايين ويلوثون ذمم الناس البسطاء العاديين المكويين بالفقر والبطالة ،وكيف يحولونهم إلى دعاة مأجورين لخدمة أهداف المرشحين الانتخابية مقابل مبالغ مالية بخسة وزهيدة ، بالقياس بالملايين التي يبعثرونها بلا رقيب أو حسيب هنا وهناك .
الصورة مشوشة على الحاجز .. الهم المسيطر على الناس هو المعاناة اليومية والضائقة الاقتصادية .. الكل يتطلع إلى من يخلصه من عذاباته .. لكن لا أحد لديه قناعة وثقة بقدرة أي من المرشحين على إنجاز ذلك ، ويرجعون السبب إلى التعنت الإسرائيلي أولا .. كما أن هناك خشية حقيقية لدى أوساط واسعة من الناس من إمكانية وجود استعداد لدى بعض المرشحين لتقديم نوعا من التنازلات في بعض القضايا .
قضية التغيير والإصلاح الداخلي تشغل بال الجميع .. والأجواء مشحونة ضد الفساد والمفسدين ، لكن الناس يرون أن ممارسات بعض المرشحين الذين يرفعون شعارات مناهضة للفساد ، واستخدامهم نفس أساليب خصومهم ممن يتهمونهم بالفساد ، يرون أنها تضعف من مصداقيتهم ، وخصوصا إنفاقهم الفاحش للأموال في حملاتهم الانتخابية .
إن هناك أعداد كبيرة جدا من الناس تتطلع إلى تنظيم مؤسسات السلطة والجهاز الحكومي الفلسطيني ، وتأمل بالقضاء على سوء الأداء الإداري والمالي .. والجمهور بشكل عام مهتم بوضع حد للفوضى والفلتان الأمني ، والى سيادة القانون ، واصلاح وضبط وتوحيد أجهزة الأمن الفلسطينية ، وكذلك إلى إعادة الهيبة والاستقلالية للقضاء .
أما معرفة الناس ومعلوماتهم عن المرشحين فهي تأتي بالغالب عبر الفضائيات ، ولذلك فان المرشحين القادرين على النفاذ والوصول إلى الجمهور ، واستغلال الفضائيات هم الأوفر حظا على جذب الجمهور إلى صالحهم .
الناس يقولون أن بعض المرشحين قادر ومؤهل لمنصب الرئاسة ، وتتهيأ له كل الظروف المحلية والخارجية .. ويقف وراءه جسم تنظيمي كبير وواسع الانتشار ، ويمتلك مصادر مالية لا تنضب أبدا … لكنه بحاجة أحيانا إلى مزيد من ثقة الشعب .. وتلاحقه بعض المثالب في سيرته النضالية …
ويقولون عن بعض آخر بأنه قادر ومؤهل ، لكن بدون ما يكفي من دعم خارجي .. وبدون وجود أي جسم تنظيمي يقف وراءه ويسنده - مع انه يمتلك قدرات مالية ضخمة جدا .. ويقولون عنه بأنه يكون أحيانا غير واضح أو مفهوم ، كما أن في سيرته الذاتية أيضا ما يطعن في مصداقية أقواله .
ويصفون مرشحين آخرين بالصدق والنزاهة والصلابة على المواقف .. لكنهم يقولون عنهم بأنهم ينقصهم الانتشار الجماهيري الإعلامي - لانعدام إمكانياتهم المادية - رغم أن بعضهم لديه امتداد تنظيمي واسع .

خالد منصور
عضو المكتب السياسي لحزب الشعب الفلسطيني
مخيم الفارعة – نابلس – فلسطين
18/12/2004



#خالد_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ث ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ح ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ع ...
- اخبار - الاغاثة الزراعية الفلسطينية تدعو جماهير اصدقائها ومت ...
- تصريح سياسي - حزب الشعب الفلسطيني
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ت ...
- ثقة الشعب اولا
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ث ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - س ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - س ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ر ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - خ ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ث ...
- الرئيس الذي نريد
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ث ...
- من ادب الانتفاضة الفلسطينية - هتافات المسيرات والتظاهرات - ا ...
- المؤسسات الاهلية والعمل الديمقراطي
- سماح ملاك يتألّم
- من قتل ابو عمار .. ؟؟
- الفقراء يموتون بصمت


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - خالد منصور - استفتاء على الحاجز