أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - اللقاء الاْخير/1















المزيد.....

اللقاء الاْخير/1


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3502 - 2011 / 9 / 30 - 23:22
المحور: المجتمع المدني
    


القاء الاخير/1
خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني3
كما قلنا في 2من الجزء الثاني انا وصاحبي ابو فهد اتفقنا على لقاء اليوم الاخير عند بوابة معهد العالم العربي...التقينا عند تمام الخامسة عصر يومالاثنين19/09 اي بعد يوم من انتهاء مهرجان اللومانتيه وقبل يوم من مغادرته باريس
كان كما عادته متهندماً متعطراً منشرحاً منتشياً...وبعد تبادل التحية قلت له افضل ان نمشي الى حيث ساحة الباستيل لنتسكع بعض الوقت حولها ونستريح على مدرجات أوبرا الباستيل مع العشرات وربما المئات الذين اتخذوا منها استراحة في الهواء الطلق...
في الطريق توقفنا على الجسر العابر لنهر السين وصاحبي يشير الى من لا يزالون على شاطئيه او على من في العّبارات التي تخمر عبابة وهو يتذكر بفرح تلك الامسية التي قضاها على متن أحداها...صادفنا في الطريق خروج بعض الخيالة العسكريين من ما يمكن ان نسميه معسكر الخيالة الخاص بالحرس او المراسم الرئاسية الفرنسية حيث اسطبلاتها تقع على الطريق وابوابها مشرعة فقلت له لندخل فقال ربما غير مسموح فقلت له سيستقبلنا الحرس بابتسامه ويعتذر منا اذا كان الوقت غير مناسب وأن لم يكن كذلك فسيؤدي لنا التحية ويمسي علينا ويتركنا ندخل...اجتزنا عتبة البوابة ليستقبلنا الحرس بالترحاب والابتسامة والاعتذار والرجاء بالمرور في وقت اخر واشار الى التوقيتات...وهو يقول بين كل كلمة واخرى(العفو سيدي) ليختمها بعد شكرنا بعبارة الى اللقاء
تبعني صديقي وانا انزل سلالم مترو الباستيل لننتقل الى الاجزاء الاخرى من الساحة عبر انفاقه ليرى ما قد لم يكن قد راه من عازفين كما اظن ...عرفت انه انتبه خلال تنقله في المترو الى ظاهرة العزف في القطارات او الانفاق
اشترينا قنينتين كوكا بارده وجلسنا على مدارج الأوبرا والشباب في ازدياد فهناك من يقرا وهناك من يحمل الكَيتار وهناك من يرسم وهناك من يتسامر وهناك من يحتسي وهناك من يأكل وهناك من جاء على كرسي متحرك وهناك من جاء متحسساً المكان بعصى وهناك من يتعكز او يستند على رفيقة عمره وتستند عليه بعد ان اصبحا في العمر الثالث وهناك من جاءت به امه محمولاً امامها او على عربة الاطفال او تقوده من يده
قلت له لنتمتع الان قبل السين والجيم الذي سيتم لاحقاً في أحدى المقاهي المطلة على الساحة...أراد التصوير واراد صورة اليوم الاخير لنا معاً وهو محتار فقلت له اطلب بالانكَليزيه من تلك المثير جمالها ان تصورنا فتردد فقلت له احزم فلن يكون لك الا ما تريد...فعلها وهو مرتبك لتقابله بابتسامه وقبول بفرح ..اتمت الاولى وكررتها خوفاً من عدم اعجابنا بالأولى وهي ترينا اياها سألتها عن اسمها فقالت(فرانسواز) بدون تردد فقدمنا لها انفسنا ولأول مرة يعرف صاحبي اسمي واعرف اسمه...ضحك صاحبي وقال انها( فرانسواز) من عرفتنا ببعضنا رغم هذه الفترة الطويلة نوعما...وهي تهم بالانصراف قلت لها ان صاحبي دعانا على شرب القهوة في الكازينو المقابله فرحبت ففرحنا وانشرح ابا فهد....وتبادلنا الحديث تارة بالفرنسية واخرى بالانكَليزيه لنعرف انها طالبة جامعيه وهي من الشمال الفرنسي(كَاليه))تدرس في السوربون...وتقيم قريب من هنا بعد... برهة اعتذرت وتركتنا فشكرناها...مودعتنا بعبارة مساءً سعيداً والى اللقاء...هذه( فرانسواز) التي ورد اسمها سهواً في الجزء السابق.
أخرجت دفتري وقلمي هذه المرة لأننا متفقين على طرح الأسئلة والإجابة عليها بصراحة ووضوح وطلبت منه ان يتكرم بان يبدا هو لا نه ضيف وسيغادر غداً وربما يحتاج ان يحصل مني على ما يريد وقد يحصل نقاش وتوضيح وقد يطول الوقت...فقال شاكراً وكرر الشكر وقدم التمنيات والاحترام والامتنان والارتياح ...فأخرج ورقه من جيبة ليقرا منها الأسئلة ليزيدني فرحاً لان ذلك يدل على اهتمامه وحرصه...وقال ان سؤالي الاول هو:
س1:لماذا لم تستقبلي في محطة القطار في مدينتكم ولم تستضيفني في بيتك؟
ج:قلت له حتى تأخذ راحتك وحريتك و لا اكبلك بشيء حيث الحركة في الدار للغريب ضوابط ربما تقلص حركتك...هذا بشكل عام وليس هو القصد الحقيقي ..أما الحقيقة فهي انك سائح في بلدي الثاني فرنسا وما تتمتع به من جمال الطبيعة والمناخ والخدمات لها ثمن يجب ان تدفعه لتشعر بقيمة ما تشاهد وتحسب له حساب
ثم انكم اهل الخليج قد تتصورون انكم تملكون شيء وانتم لا تملكون الا القليل من المال الذي يصيب بعضكم بالغرور وينسحب على علاقتكم بالغير من البشر وربما ستسترسل في بيتي بما امتلئت به ادمغتكم من(حِنْهَ اهل الجود والكرم ونرحب بالضيف...و يا ضيفنا لو جئتنا...ونذبح ونسلخ)....وقد تتصور اني أقوم بذلك لاْنتظر منك شيء...وهذا ما لا اريده ولن اسمح به...وهذا ما حرصت عليه منذ اليوم الاول
فقد استفاد من زيارتك صاحب التاكسي الذي اخبرني بكرمك معه واستفاد صاحب الفندق وشركة تأجير اليخوت والمطعم الذي اكلت فيه وغير ذلك مثل شركة القطارات
ثم اني قمت بواجبي اتجاهك وحسب ما تعنية العلاقة بيننا واستقبلتك في بيتي واقمت لك او قدمت لك ما شعرت انك تحتاج له وتعرفت على عائلتي...وجلسنا على مائده واحده وقضينا وقتاً كان بحق ممتع
س2:لماذا فكرت بدعوتي لزيارة مدينتكم الجميلة؟
ج:لقد اجبت عن ذلك في ما كتبته في الجزئيين السابقين...وقلت اردت ان أجعلك تتذكر زيارتك هذه الى فرنسا ما حييت وستقصها على(ربعك) وهذا يتطلب اماكن اعرفها جيداً و اعرف انها بعيده عن اهتمامات الخليجيين...وفرصة ان تلتقي الناس خارج باريس وتحتك بهم عن قرب...ثم انها كانت مناسبة لتحضر احتفال ليلة15 على 16 أب التي احضرها منذ سنين وهي غير متاحه ربما لغيرك
س3:لماذا اخترت مترو سان دني/الجامعة لنلتقي؟
ج:قلت له انه قريب من حيث اقيم في باريس وقريب من مكان المهرجان وسنأتي اليه اينما التقينا وحتى تشاهد هذه المنطقة التي سمعت عنها في الاخبار فيما يسمى بحوادث ضواحي باريس وتحتك بناسها وتشاهد الخدمات من شوارع وعمارات وحدائق وملاعب ومقاهي واماكن سياحه ولهو وترفيه ومدارس ومطاعم ومؤسسات ربما غير موجوده في كل العواصم العربية فقيره كانت ام غنيه...ولتجد حجم التنوع الانساني فيها واشكال البشر والثقافات والعادات والتصرفات
س4:لماذا لم تخبرني عن موضوع الجامع وصلاة الجمعة؟
ج:(هذا حصل في اول يوم من ايام مهرجان اللومانتيه وذكرناه في الجزء الذي سبق هذا)
قلت له حتى ارى ردة فعلك ورغبت بأن تصطدم بها لترسخ في بالك وتتذكرها وحتى تحتك بالأخرين وتعرف ان لا حرب هنا ضد المسلمين عندما يؤدون فرائضهم...وتلمس ذلك بنفسك وحتى ترتاح نفسيا وروحياً بعض الشيء فقد يتسلل الى اعماقك شيء غير جيد من ان هناك من يحاول ابعادك عن دينك فيما تلتقيه وحتى تعرف ان هذه الحياة هنا لا تتعارض مع ما تحمل ان كنت تحترم الاخر مثلما يحترمك وكنت اتمنى ان تصلي بقية الاوقات داخل ارض المهرجان وامام الناس لتلمس انهم يحترمون ما تريد لكني اقدر انك او حتى غيرك لم تملك او يملك الشجاعة للقيام بذلك لاْنهم تعودوا على التواجد في الجحور والأقبية ليمارسوا ما يريدون ويخافون من الضوء والسطوح والوضوح
ولكي تشاهد ان الجامع ملاصق للمقهى وبعض من خرج من الجامع دخل المقهى الذي يقدم الخمر وبطاقات اليانصيب
س5:لماذا طلبت مني ان اتكلم مع المتطوعين عند دخولنا مكان المهرجان لم تتكلم معهم انت؟
ج:قلت اكان ذلك جيداً ام لا...فقال جيد جداً ولكن لماذا؟ قلت حتى اكسر عندك حاجز الرهبة والخوف الذي لمست...اردت ان تعتمد على نفسك لان هذه اول مره تتواجد فيها في مثل هكذا تجمع وان تقارنه مع ما يحصل عندكم من مهرجانات...ستتذكر وربما لأول مرة تقودك أمرآه الى ما تريد وهي باسمه وتسير معك من دون محرم و لا تخاف منك او من هيئة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
س6:لماذا كل يوم تأخذني الى مزرعة الخيام او تشير عليّ ان اشاهدها؟
(ذكرنا بالتفصيل في 2من الجزء الثاني عما حصل في مزرعة الخيام في اليوم الاول)
قلت له لأجعلك تفكر بمحبي هذا المهرجان وكيف يشاركون ويتحملون الصعاب لأجل ذلك وهم فرحين ولتشاهد من يتلذذ بالعذاب في سبيل المشاركة وهو يقطع الكيلومترات مشياً...وشاهت ولمست ماذا جرى لنا في اول سويعات يوم الجمعة اول ايام المهرجان وكيف تجمع حولنا الجميع بحب وصدق واحترم ولترى بعينيك كل من تطلق عليهم خلق الله من كل الاجناس والالوان وهم يعيشون بسلام وهدوء ويسر بلا مشاكل فيما بينهم
وانتم هناك لا تذهبون حتى لملاعب كرة القدم ولا تتجمعون الى على ما فيه نميمة ونفاق واستعلاء وايذاء للغير
أما الخيام فأردت ان اقول لك ماذا يمنع شبابكم عن المشاركة في مثل هذه المناسبات ولماذا لم يتحرروا من عقدة القاط والرباط والدشداشة والعقال
لماذا لا يوجد واحد غيرك من اهل الخليج سواء كان صحفي او كاتب او سياسي اومن العاملين في المجال الاجتماعي او الشبابي او اي شخص عابر...ثم لتتذكر او تسأل هل كتبت عن ذلك صحفكم او نشرت عنه قناة الجزيرة او العربية
توسعنا في هذا الجواب لأني اعتقد انها فرصة لأتكلم وربما لم اتمكن من حشر ما اريد في اسئلة اخرى
س6:لماذا لم تسألني عن سكني هذه المرة؟
ج: قلت انه لا يهمني فأنت من اختار ذلك ولو كنت اتمنى ان يكون سكنك في المرات القادمة في واحد من الفنادق التي ارسلت لك عناوينها والت يتجمع فيها الشباب لتتخلص من عقدت الشانزليزيه والشوارع الضيقة الرعية التي تحيط به
س7:لماذا لم تسألني عن(روحي ششتغل شملك)؟
ج: انكم لا تملكون شيء ولا تعملون ولا تعيشون كما الاخرين...انكم تتسكعون في مدارسكم واعمالكم وشوارعكم...انكم تتباهون بما لا تعير له الناس الاهتمام...انكم لا تعيشون لا حياة عامه ولا حياة خاصه...انتم لا تعرفون السعادة والراحة...تفسيركم للحياة يختلف عن كل البشر حتى الفقراء منهم في افريقيا او الهند...انتم لا تعرفون قيمة الورد كما الفقراء الهنود ولا قيمة الضحك كما الفقراء في افريقيا ولا قيمة الالتزام كما الفقراء في كوريا او قيمة الصدق كما الفقراء في سريلانكا ولا قيمة التضحية كما فقراء كوبا و لا قيمة الايمان كما فقراء التبت
انكم لا تملكون شيء لأسألك عنه ...عندما تملكون الجمال والتسامح والاحترام الذي أحاط بك هنا سأسألك...اما المال فأنا أملك اكثر مما تملك ويكفيني اني لا افكر بأني مهدد بالجوع او الافلاس او الرمي في الشارع في أي لحظة ولا اخاف على مستقبل اولادي ولا اخاف ان يرميني اولادي في الشارع ليتصدق عليَ الغير وتشملني بعض موائد الافطار وبعض دراهم الزكاة الذي يذلني بها الغير...انا كما رأيت لا احمل معي فلوس وانما كارت اصرف منه وهناك من يضع في حسابي النقود بلا منيه او اذلال ولا استلم مكرمة من الامير او الشيخ هؤلاء هنا الذين يقدمون باليمنى ولا تعرف اليسرى بذلك
لذلك لا ارغب بأن احرجك عما تملك او تعمل لان ردي على جوابك سيكون قاسي جداً...وهذا ما لا ارغب فيه.
قال (عمي انه تعبت وجعت كَوم نروح ناكل وبعدها نكمل)...قلت له هذا الجزء افضل ان ينتهي بأسئلتك...ان كان هناك شيء اكمله لنبداء الجزء التالي بما عندي من اسئلة...قال(انه ما عندي شيء)
نهضنا نبحث عن مكان للعشاء وعلى حساب صاحبي...صاحب الدعوة كما قال (حتى انفع الفرنسيين)فرحت لذلك
الجزء التالي ما بعد العشاء



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني2
- حليجي في عيد اللومانتيه/الجزء الثاني/1
- نظرية المؤامرة وعبد القادر أنيس/الخاتمه
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس/ردود2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس 3 /ردود1
- عبد القادر انيس ونظرية المؤامره/2
- نظرية المؤامره وعبد القادر انيس
- رسالة من شهيد
- حوار
- المسعور الغبي
- الحج في الاسلام والمجاعه
- مذكرات طالب لجوء/2
- مذكرات طالب لجوء1/4
- الى الشهيد/بمناسبة مرور عام
- التقيته بعد ان قتل
- طلعت خيري يقول
- الجزيه وطلعت خيري
- الجزيه في الاسلام
- الصلاة
- خليجي في عيد اللومانتيه


المزيد.....




- الإمارات تدين اعتداءات مستوطنين إسرائيليين على قافلة مساعدات ...
- السفير ماجد عبد الفتاح: ننتظر انعقاد الجامعة العربية قبل الت ...
- ترحيب عربي وإسلامي بقرار للجمعية العامة يدعم عضوية فلسطين با ...
- سفير فلسطين بالقاهرة: تمزيق مندوب إسرائيل بالأمم المتحدة ميث ...
- هل تعاقب واشنطن الأمم المتحدة لاعتمادها قرار -عضوية فلسطين-؟ ...
- صورة السنوار وتمزيق الميثاق.. ماذا فعل مندوب إسرائيل خلال جل ...
- فيديو.. مندوب إسرائيل يمزق ميثاق الأمم المتحدة بعد الاعتراف ...
- فيديو.. السفير الإسرائيلي يمزق ميثاق الأمم المتحدة
- رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: قرار الجمعية العام ...
- خبير مصري يعلق على تصويت الأمم المتحدة لصالح فلسطين


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - اللقاء الاْخير/1