أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مسعود محمد - المحكمة الدولية ... معطيات جديده















المزيد.....

المحكمة الدولية ... معطيات جديده


مسعود محمد

الحوار المتمدن-العدد: 3457 - 2011 / 8 / 15 - 01:50
المحور: الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية
    


قُتِل الأمين العام السابق للحزب الشيوعي اللبناني، جورج حاوي، لدى انفجار قنبلة في سيارته في بيروت في 21 حزيران/يونيو 2005. من حينها دخلت القضية في سجال حول هوية الجهة التي نفذت عملية الاغتيال.
من هو حاوي؟
ولد جورج حاوي في بتغرين (المتن الشمالي ـ شرق بيروت) عام 1938. والده انيس حاوي، والدته نور نوفل.

متأهل من الدكتورة سوسي مادايان ابنة ارتين مادايان احد مؤسسي الحزب الشيوعي اللبناني في مطلع العشرينات انتسب الى الحزب الشيوعي اللبناني مطلع العام 1955 .

كان احد قادة الاتحاد الطلابي العام في اواخر الخمسينات وقد شارك في كل التحركات الجماهيرية والمظاهرات والإضرابات وكان يقود معظمها. وكان لفترة طويلة مسؤولاً للجنة العمالية ـ النقابية.

سجن عام 1964 لمدة 14 يوماً لدوره في اضراب عمال الريجي مع رفيقه جورج البطل وبعض قادة نقابة عمال الريجي. ثم اعتقل مع آخرين من قادة الاحزاب والقوى الوطنية اثر مظاهرة 23 ابريل (نيسان) 1969 الشهيرة تأييداً للمقاومة الفلسطينية، كما اعتقل عام 1970 بتهمة التعرض للجيش.

انتخب اواخر العام 1964 عضواً في اللجنة المركزية للحزب الشيوعي اللبناني. وكان اصغر اعضائها سناً. ولم يلبث ان اصبح عضواً في المكتب السياسي وعضواً في السكريتاريا في العام 1966 .

انتخب اميناً عاماً مساعداً في اواسط السبعينات، ثم اميناً عاماً في المؤتمر الرابع عام 1979 خلفاً لنقولا الشاوي. وكان ثاني امين عام للحزب بعد انفصاله عن الحزب الشيوعي السوري ـ اللبناني. وظل في منصبه حتى العام 1993 .

انتخب رئيساً للمجلس الوطني للحزب في العام 1999. وظل في هذا الموقع حتى اواخر العام 2000 وكان احد ابرز قادة الحركة الوطنية الى جانب الزعيم الراحل كمال جنبلاط. وانتخب نائباً لرئيس المجلس السياسي للحركة الوطنية.

وفي مواجهة احتلال الجيش الاسرائيلي لبيروت صيف العام 1982 اعلن مع (الامين العام لمنظمة العمل الشيوعي) محسن ابراهيم اطلاق جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية
المحكمة الدولية حسب تصريحات صادرة عنها توصلت الى خيوط تربط عملية اغتيال حاوي بعملية اغتيال الرئيس الحريري وهناك تسريبات تقول، ان مجموعه واحده، نفذت عمليات اغتيال الرئيس الشهيد رفيق الحريري، والأمين العام الأسبق للحزب الشيوعي اللبناني جورج حاوي، ومحاولتي اغتيال الوزيرين مروان حماده، والياس المر.
التقى وفد المحكمة الدولية أرملة الأمين العام الاسبق للحزب الشيوعي اللبناني جورج حاوي الدكتورة سوسي مادايان وابنته نارا في حضور المدعي العام التمييزي سعيد ميرزا. وقالت نارا بعد اللقاء انها تبلغت ترابط قضية اغتيال والدها وقضية اغتيال الرئيس رفيق الحريري.
عندما اتصلت بنارا لسؤالها عن الموضوع قالت " ما في شي جديد أخبرونا ما سمعناه في الجرائد" وفي حديث لوسائل اعلاميه قالت "الحديث في اللقاء دار حول الأمور التقنية التي ستحصل بعد التوصل لهذا الترابط، فالقضية هي بعهدة القضاء اللبناني والمساعدة التي كانت تقدمها المحكمة الدولية ولجنة التحقيق هي مساعدة تقنية، واليوم سيتم الطلب من القاضي عبد الرحيم حمود الذي يتولّى القضية رفع يده عنها كونها باتت في عهدة المحكمة الدولية، وبعدها بفترة سيصدر قرار اتهامي من المحكمة الدولية في القضية".
كان الشهيد حاوي واضحاً بموقفه السياسي بموضوع انتفاضة الرابع عشر من آذار، عشية التحضير للرابع عشر من آذار، اتصلت بالشهيد جورج حاوي لأفهم منه موقف الشيوعيين مما يحصل، فقال لي القيادة الحالية للحزب في "كوما" (غيبوبة)، وهي غير مدركة لما يحصل حولها، وستضع بذلك الحزب وجماهيره خارج المعادلة والتاريخ، أما أنا كجورج حاوي سأكون بساحة الحرية وبقلب ثورة الأرز وسأدعو كل الوطنيين الشرفاء للنزول إلى ساحة الحرية. كان انحيازه بلا تردد "للحرية"، فهو ابن مدرسة الوطن الحر والشعب السعيد. لم يكن خافيا على أحد أن الشهيد حاوي كان منذ البداية ضد التمديد للرئيس لحود وناشد السوريين التراجع عن التمديد سائلاً إياهم “لماذا تتحملون هزيمة في لبنان بسبب شخص فإن أي رئيس جمهورية في لبنان لن يكون خصماً لسورية”. دعاهم للتعامل مع لبنان كدولة لا كمزرعة، ولم يتردد يوما بمواجهة سوريا بوضوح باخطائها، ولم تكن أجهزة المخابرات السورية ترتاح لصراحته بطرح المواضيع وحاولوا عزله مرارا منذ دخولهم الى لبنان، حول ذلك كتب محمد علي مقلد في 6/3/2008 كتاب مفتوح الى وليد جنبلاط فيه قال فيه "روى لي جورج حاوي أن المخابرات السورية استدعت وليد جنبلاط ، بعد استشهاد كمال جنبلاط ، وبالتحديد بعد الاحتفال التكريمي الكبيرفي ساحة حبيب أبي شهلا، الذي تحدث فيه خطيبا أحد أعضاء القيادة القومية في حزب البعث العربي الاشتراكي. ولم يكن أمام وليد، وهو الذي ، بسبب حداثة سنه واستشهاد والده المباغت، لم يكن بعد مهيأ لخلافة هذه الزعامة اللبنانية العربية العالمية الكبيرة، إلا أن يستجيب. رغب في تلبية الدعوة برفقة جورج حاوي، لكن المخابرات رتبت اللقاء له وحده واستبعدت رفيقه غير المدعو أصلا، وطلبت منه أمرين اثنين: قطع علاقاته مع جورج حاوي، وحل الحركة الوطنية اللبنانية التي كان والده قد أسسها مع الأحزاب الوطنية والقومية والتقدمية اللبنانية." كان الشهيد حاوي صلبا في موقفه، ولم يكن عنده تردّد في تصوّره للجهة التي تنفذ الاغتيالات في لبنان ولا في موقفه السياسي. كان مشجعاً وداعما لثورة الأرز في تصريحاته وفي ظهوره الاعلامي والتلفزيوني الكثيف وكان صوتاً صارخاً لقضية السيادة والاستقلال.
حول دعمه لانتفاضة الاستقلال يقول رفيقه جورج البطل وهو رفيق حاوي لعقود طويله، وأحد الأقطاب البارزين في الحزب، وعضو مكتبه السياسي سابقا، وأحد أعضاء الحلقة القريبة لأبو أنيس " دعم حاوي انتفاضة الاستقلال بحماسة وكان مشجعاً لها وأحد أصواتها الصارخة وكان شعاره الدائم الثورة الكاملة والانتفاضة الكاملة. كان بطبيعته يرفض الانتفاضات المنقوصة ويقول أن ليس هناك نصف ثورة أو نصف انتفاضة “لأن ذلك يعني الهزيمة”.
“أراد جورج أن تستكمل الانتفاضة الشعبية مسارها وتسقط اميل لحود وتحكم بحرية طالما أصبحت في السلطة. كان يرى أنه لو صعد المتظاهرون يوم 14 آذار إلى بعبدا لسقط لحود بسرعة أمام الحركة الشعبية في ظل الانهيار الكامل الذي دفع بالسوريين إلى الخروج."
حول سبب اغتيال حاوي، يقول جورج البطل في أحد المقابلات التي أجراها على اثر اغتيال حاوي، " كان عند حاوي قناعة تفيد أن النظام الأمني السوري اللبناني هو المسؤول عن الاغتيالات. لم يتحدث حاوي في جريمة اغتيال الرئيس الحريري. هو في طبعه لا يتكلم في هذه المواضيع. يوم كان قائداً للحزب كانت عنده أجهزة استخباراتية اكثر تطوّراً من أجهزة الدولة وزرع مخبرين في مختلف الأماكن وحافظ على صلات وعلاقات متينة مع العديدين. أعتقد أنه كانت لديه معلومات لم يفصح عنها وأتصوّر أن المعلومات التي لديه والتي لا أعرفها أنا قد تكون وراء اغتياله. قد يكون أصحاب العلاقة المباشرون عرفوا أن لدى جورج معلومات عن جريمة اغتيال الحريري والجرائم الأخرى. هو كان كتوماً في المواضيع الأمنية لكنه بقي على علاقة مع مراجع معنية بهذه الأمور، وقد يكون أبلغ معلوماته للجهات المختصة وعرف القتلة ما قام به فقتلوه. هذا احتمال وليس عندي أي تأكيد. " عشية اغتياله كان الشهيد حاوي قلقا، وحول ذلك يقول البطل "أجّل حاوي سفره إلى ليبيا يوماً واحداً بسبب تأخر في معاملة ادارية في السفارة الليبية في دمشق. فاجأني ليلاً في زيارته إلى منزلي وكانت حينها نتائج الانتخابات في الشمال قد أعلنت، وبدا واضحاً أن هناك من انتصر انتصاراً كبيراً ومن انهزم هزيمة شنعاء. كان ليلتها قلقاً جداً من احتمال صدور ردات فعل على شكل تفجيرات. قال لنا: “أنقذنا الله، بدءاً من يوم غد سيكون هناك تفجيرات”. قالها دون أن يفكر بذاته. وكان قلقاً أيضاً من إمكانية اللجوء إلى إثارة فتنة واعتبر أنها لا تقوم إلا إذا قتل واحد من الأربعة: وليد جنبلاط، حسن نصر الله، سعد الحريري أو ميشال عون. قال أن مقتل أحدهم سيعلن ردات فعل طائفية تشعل سريعاً فتنة في البلاد." حركة انقاذ الحزب الشيوعي المعارضة للقيادة الحالية للحزب عشية الذكرى الأولى لاستشهاد حاوي قالت في بيان لها " لا مجال للتمويه بعد اليوم على هذه الجريمة بضجيج ! فمن يسعى الى خوض هذه المعركة على اساس نهج واضح وحقيقي لا بدّ له ان يعمل لتأمين شروطها المادية والسياسية، وليس من هذه الشروط أبداً، الاصرار على اقامة نظام امني مخابراتي معاد للديموقراطية والحريات، يقمع شعبه ويزجّ بخيرة مثقفيه في السجون، بديلاً من بناء دولة القانون والمؤسسات، دولة الرفاه الاجتماعي>. واضاف: ان ما يعزينا في خسارة ابو انيس، هذا القائد الوطني الكبير هو بداية تحول احلامه الوطنية والقومية الى حقائق في حياة لبنان السياسية بالسير باتجاه استعادة السيادة والاستقلال. بحجم خسارتنا لابي انيس نتعهد نحن الشيوعيين اللبنانيين في الذكرى السنوية الأولى لرحيله، بأن نواصل النضال مستلهمين شجاعته وصفاء رؤيته الوطنية والقومية والديموقراطية، لتحقيق اماني وطموحات شعبنا اللبناني في تعزيز السيادة الوطنية وتحرير الارض وبناء الدولة الديموقراطية العلمانية، عن طريق تعميق الحوار والتفاهم الوطني بين جميع مكوّنات المجتمع اللبناني."
الحزب الشيوعي اللبناني الذي كان يفترض به انه أم الصبي في قضية الحرية والسيادة الاستقلال التي استشهد لأجلها حاوي، يظهر في صورة مشوّهة لأن مكتبه السياسي الذي أنتجه مؤتمره التاسع فرٍط بالحزب والتاريخ وفرط بالمناضلين. فبدل أن يكون الحزب محور التحالفات وقطبها الأساسي، يبحث المكتب السياسي عن دور التحاقي في ذيل القوى والمحاور القائمة. وبدل أن يرفع الحزب علم القضية ويدعو الآخرين للالتفاف حولها، يجرجر من تبقى من الشيوعيين في المنظمات وراء أعلام القوى الأخرى وقضاياها، حتى بات كأنه بلا تاريخ. ودفع الشيوعيين الى خارج صفوف الحزب، بالتيئيس وبالإجراءات التنظيمية التأديبية الفردية والجماعية. أمل اللبنانيين الوحيد هو بوجود قوة علمانية ممتدة على مساحة الوطن، في كل الطوائف والمناطق وتمثل كل شرائح المجتمع. أن "قضية الحزب يجب أن تكون إعادة بناء الوطن والدولة. وأن يكون لبنان وطناً وليس ساحة، بناء عليه اليساريون عامة مدعوون للانخراط في معركة السيادة الوطنية من موقع حزبهم التاريخي الذي لطالما كان بمواقفه سيداً حراً مستقلاً. أن الشيوعيين "هم أصحاب المصلحة الحقيقة، مثل سواهم، بل وقبل سواهم، في المطالبة بمحاكمة كل متهم بالاغتيالات السياسية، لانهم عانوا منها باغتيال أمينين عامين فرجالله الحلو وجورج حاوي وعشرات القياديين، خليل نعوس، سهيل طويله، حسين مروه، مهدي عامل .....
أكبر هدية يقدمها الشيوعيون لحاوي والوطن هو مباشرة أوسع حوار سياسي فكري يجمع الشيوعيين واليساريين اللبنانيين بهدف الاستفادة من تراثهم الغني وترسيخ الجوانب المشرقة فيه، بهدف بناء يسار جديد تتسع أطره لكل من انتمى وما زال راغباً بالانتماء إلى هذه المدرسة، والعمل على بلورة بديل تقدمي ديموقراطي لحالة الاستبداد الرابضة على صدر الأمة. لتكن هديتنا لأبو أنيس العمل على مشروعه الذي كان تجميع قوى اليسار لكي تستعيد دوراً تاريخياً كان لها في الماضي وينبغي أن تعود إليه في الحاضر.



#مسعود_محمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للرئيس ميقاتي لم يفت الأوان .. عون سورية هادئة
- لكرد سوريا ... لا تكونوا حصان طرواده
- ابتسم أبو أنيس انها نسمات الحرية
- عيد شهداء التغيير ... هل هي ثورات للتغيير
- زمن المعجزات ... مسيحيي لبنان لسوريا
- بين سمير قصير وعمر اميرلاي ..مثقفين بحالة انشطار
- تيار المستقبل والثورة السورية
- الكرد .. الديمقراطية لسوريا.. النظام .. الحل الأمني
- أكراد سوريا ...موقعهم بالثورة ... مطالبهم
- الولد سر أبيه
- ارتدادات الدومينو .. لنصرالله اسحب مقاتليك
- اذا خيرتم بين الحزب والضمير اختاروا الضمير
- ما شابه جنبلاط أباه
- تهويل ... الى الساحات
- هلوسة الصمود وحب الشعوب ... التغيير
- الى شيخ سعد الحريري
- خسارة لقوى الاستقلال والسيادة
- المحكمة الدولية تنتعش على عبق الياسمين
- نواب للأمة أم على الأمة
- عذرا سمير قصير سأقتبس كلماتك .. ليس الاحباط قدرا


المزيد.....




- “اعرف صلاة الجمعة امتا؟!” أوقات الصلاة اليوم الجمعة بالتوقيت ...
- هدفنا قانون أسرة ديمقراطي ينتصر لحقوق النساء الديمقراطية
- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...


المزيد.....

- سلام عادل- سيرة مناضل - الجزء الاول / ثمينة ناجي يوسف & نزار خالد
- سلام عادل -سیرة مناضل- / ثمینة یوسف
- سلام عادل- سيرة مناضل / ثمينة ناجي يوسف
- قناديل مندائية / فائز الحيدر
- قناديل شيوعية عراقية / الجزءالثاني / خالد حسين سلطان
- الحرب الأهلية الإسبانية والمصير الغامض للمتطوعين الفلسطينيين ... / نعيم ناصر
- حياة شرارة الثائرة الصامتة / خالد حسين سلطان
- ملف صور الشهداء الجزء الاول 250 صورة لشهداء الحركة اليساري ... / خالد حسين سلطان
- قناديل شيوعية عراقية / الجزء الاول / خالد حسين سلطان
- نظرات حول مفهوم مابعد الامبريالية - هارى ماكدوف / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الشهداء والمضحين من اجل التحرر والاشتراكية - مسعود محمد - المحكمة الدولية ... معطيات جديده