أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - اتحاد (تنسيقيات) الثورة السورية / وسقوط الخوف من (البعبع) الأمريكي















المزيد.....

اتحاد (تنسيقيات) الثورة السورية / وسقوط الخوف من (البعبع) الأمريكي


عبد الرزاق عيد

الحوار المتمدن-العدد: 3424 - 2011 / 7 / 12 - 01:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إن الرسالة والملف الذي سلمهما اتحاد تنسيقيات الثورة السورية.. إلى السفيرين الأمريكي والفرنسي في حماة ومطالباتهم لهما بإسقاط الشرعية الدولية عن النظام ...إن هذا الموقف هو تجسيد لما سميته "القطع المعرفي " مع العقل السياسي التقليدي الذي صنعت اصطفافاته الحرب الباردة ، القطع مع العقل السياسي بتعابيره القوموية واليساروية والإسلاموية " (سلطة ومعارضة )، ولقد عبرت عن ذلك بمقالي منذ أيام تحت عنوان " أيها المنشقون اتحدوا " ...
حيث اليوم أجمع الخطاب السلطوي البعثي (بثينة شعبان) والإسلامي السلطاني (البوطي) والعروبي واليساري المعارض للنظام داخليا والمتفق مع سياسته خارجيا... وكثيرة الأسماء) ، يضاف إلى ذلك خطاب الشقيق الفلسطيني على التوافق والتوحد حول التلفيقات الزائفة لما ألفوه من مواقف جاهزة عن شيطنة العدو الأمريكي، وذلك من خلال التعبير الاستنكاري حول مفاجأتهم بزيارة السفير الأمريكي (الذي قاد ثورة المخربين) في حماة ...
حيث تحدثوا عن ( ثمة مؤامرة) بين النظام وأمريكا على زيارة السفير الأمريكي لحماة .. وأن مغزى هذه المؤامرة ستثبتها الأيام القادمة ... وعلى هذا فقبل مناقشة إخواننا السوريين ، نريد أن يفهم إخواننا الفلسطينيون (يساريون أم إسلاميون –مثل عبد الباري عطوان) بأن الوعي المدني الديموقراطي في سوريا قد بلغ مع الوعي السياسي النوعي (ما بعد الايديولوجي) لشباب (تنسيقيات الثورة ) ما ينبغي عليهم التعلم منه، إذ بلغ حد أنه لن يقدم –بعد اليوم- أولوية خطورة الإهانة القومية لإسرائيل علينا كعرب، على المهانة الوطنية اليومية لنظام عصاباته الحاكم لشعوبه العربية ...أي أنه لم يعد يرى أن تحرر الفلسطيني مقدم على تحرره السوري ولم يعد يرى في الاستيطان الإسرائيلي عدوانا أكثر شراسة واشد امتهانا للكرامة الوطنية والقومية من استيطان نظامه الأسدي المافيوي ...بل يرى في التحرر السياسي والديموقراطي السوري على طريق استقلاله الثاني، مدخل لتضامنه ودعمه لتحرر شقيقه الفلسطيني على طريق استقلاله الأول ...
ولهذا لم يعد شبابنا –ما بعد أيديولوجيا الهزائم منذ أكثر من نصف قرن- رافضين لأية مساعدة لرفع السكين (الوطنية أو القومية أو الإسلامية ) عن رقابهم باسم قداسة القضية القومية ،وأنهم سيكون مثلهم في ذلك مثل قبول الفلسطينيين بأي دعم دولي أو أممي على اعتبار أن قضية الشعب السوري مع حريته ليست أقل شأنا من حرية الفلسطيني مع حريته ....!! سيما وأن ميراثنا الثقافي العربي لا يعطي للأخ في الوطنية والقومية حق أن يسحق أخاه ، وأن لا يهب للذود عن كرامته إلا إذا أتى هذا السحق وإلإهانة من الأجنبي ...لأن ميراثنا الثقافي يقول لنا أن ظلم ذوي القربى أشد مرارة من ظلم العدو ..
ولذا فإن الظلم الذي يحيق بالشعب السوري من نظام عصاباته المسلحة أشد من وقع الظلم الإسرائيلي على الفلسطيني ....وعلى هذا لن نتقبل (المزاودات الرخيصة ) لا من عصبة النظام ولا من أصدقائه عربا أو فلسطينيين ، يساريين أوقوميين أم إسلاميين، إذا ما تدخل العالم بكامله من أجل رفع السكين عن رقاب شعبنا السوري بل هذا ما نأمله ونتطلع إليه بل ويجب العمل من أجله ...فالدم الفلسطيني ليس أغلى من الدم السوري، والعدو الإسرائيلي ليس أجدر عداوة ومقاومة ورفضا من العدو (الأسدي)،الذي فاق الإسرائيلي وحشية وإبادة واغتصابا لمن يفترض أنهم أهله وبنو وطنه ، أكثر مما يفعله الإسرائيلي نحو من يفترض أنه عدوه القومي وهو الفلسطيني والعربي ...
وعلى هذا فإن الوعي المدني الديموقراطي الجديد لن ينخدع بكذبة رفض تضامن الآخرين مع الحريات في سورية إذا لم يكونوا متضامنين مع الأشقاء الفلسطينيين ، وإلا يحق لنا أن نستنكر على أخوتنا الفلسطينيين تقبلهم للتضامن الإيرياني وحزب الله مع القضية الفلسطينية، في حين أن هؤلاء لا يتضامنون مع النظام المافيوي الدموي الأسدي فحسب بل ويدعمونه بالمال والعتاد والقوات ...
فمشكلة الحرية واحدة بالنسبة لنا وللأخوة الفلسطينيين ...أي ليس هناك أولوية في قضية الحرية وفق هوية المستعبد (إن كان اسرائيليا أم إيرانيا أم شقيقا عربيا أو مسلما حاكما ) بل تغدو حجتنا أقوى وأكبر وأشد نحو استعباد الشقيق لشقيقه في الوطن أو في الدين أو في القومية، وتلك حجة أكثر وجاهة من استعباد العدو لعدوه التي لا زالت مع الأسف قائمة في عالمنا ...!!! ولهذا كان ثمة مبالغة مصطنعة من قبل طرفي النزاع في موضوع مؤتمر باريس الذي رعاه هنري ليفي المعروف بميوله الصهيونية : بين المؤيدين الذين كان عليهم أن يحددوا موقفا نقديا علنيا من السيد ليفي حتى عندما حضروا،هذا من جهة ، وبين رافضي المؤتمر حيث بدوا وكأنهم ينفذون أجندة للسفارة السورية رغم انتسابهم المفترض لصفوف المعارضة السورية، وذلك من خلال البيانات والعراضات والاستفزازات والتهديدات ضد من شارك في هذا اللقاء من أخوتنا السوريين من أصحاب النوايا الحسنة ، وذلك من خلال إشاعة لغة التخوين التي هي لغة النظام الديكتاتوري الفاشي الأمني (الأسدي) التي علينا ـأن نقطع معها نهائيا- بغض النظر عن تأييدنا لهذا اللقاء أو رفضنا له !!!
نعم لقد كانت رسالة (اتحاد التنسيقيات) قطعا معرفيا مع (اللاهوت العقائدي) القومي واليساري والإسلاموي )، قطعا مع الإيديولوجيا الفسطاطية (القاعدية) في رفض الآخر العالمي، حيث هي ايديولوجيا متعارضة مع روح الإسلام الذي يحض على (طلب العلم ولو في الصين )، و ذلك كما تعبر عنه ليبرالية حزب العدالة والتنمية التركي عندما يكون الأكثر تمسكا بالعلاقة مع الإتحاد الأوربي رغم تأسيس مشروعه السياسي على استعادة تموضع تركيا في نسقها التاريخي الثقافي والديني إسلاميا...
هذا من ناحية ، ومن ناحية ثانية، فإن فلسفة رفض الآخر على أساس مبدأ(الهوية)،يتعارض مع الايديولوجيا القومية بمعناها التاريخي الديموقراطي قبل تقلصها إلى إيديولوجيات فاشية وعنصرية ، أي هي فلسفة الوحدة القومية التي تؤسس لتوحيد العالم ،عبر ثورة المواصلات وانهيار الحدود ...
وثالثا فإن ثقافة كراهية الآخر بشتى المسميات (النضالوية) تتعارض معرفيا مع فلسفة اليسار الأممية والكونية العالمية التي كان أسس لها ماركس من خلال انطلاقته من وحدة السوق العالمية التي مؤداها وحدة العقل الإنساني في تنوعه ،وعبر تنوعه تتكشف خصائصه الثقافية والتاريخية ...
إن جدل قبول الآخر ورفضه يقوم على مبدأ المصالح وليس الهويات ، هذا المبدأ هو ما يميز العقل الحديث الذي تخطى صراع الهويات الدينية أو القومية وإن كان لم يتخل عن توظيفاتها الإيديولوجية : الدينية أو العنصرية ،حيث رأس المال لا يأبه لهوية السلعة التي تحمل قيمتها في ذاتها ووظيفتها –فالنفط هو النفط بغض النظر عن هويته ودينه إن كان عربيا أم أمريكيا أم أفريقيا إسلاميا أم مسيحيا أم وثنيا- وهذا ما لم يفهمه العقل الإيديولوجي العربي وهو يخوض حروبه العقائدية ..دون أن يستوعب كما استوعب شباب (اتحاد التنسيقيات) أن مجيء السفير الأمريكي والفرنسي لحماة مؤشر على مصلحة وليس على انحيازات عاطفية ، أي ينبغي أن نتأول الموقف باعتبار أن الدولتين العظميين (أمريكا وفرنسا) بدأت تستشعر أن كفة الميزان في الصراع بين السلطة الديكتاتورية والحركة الشعبية من أجل الحرية الديموقراطية ، بدأت تميل لصالح الشعب والمجتمع السوري بالضد من سلطته التوتاليتارية الدموية، فانحازت إلى الشعب ،وأي موقف لا يفهم المعادلة كذلك يكون مسيئا عن قصد أو دون قصد لمستقبل الحرية لسوريا ،وأنه يفوّت على الشعب السوري لحظة مصيرية من حيث التقاء المصالح بين الغرب (الأمريكي والأوربي) ،وبين حركة الشعب السوري من أجل الحرية !!!
لقد آن الأوان للحظة الانشقاق المعرفية مع القاعدة القروسطية التي أسس لها الإمام ابن تيمية رحمه الله ، وهي قاعدة توحد العقل العربي والإسلامي في شتى تنوعاته حتى الحداثية منها ، حول أطروحة قروسطية صاغها ابن تيمية في كتابه : "اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أهل الجحيم " ، القائمة على فلسفة (النكاية بالآخر) ، تعزيزا وتعميقا لكراهية الآخر على طريق بناء (هوية الأنا) ،حيث بالضد من الآخر تعرف (الأنا) ،فصاغها القوميون ،بمعنى العروبة التي تخالف وتعادي كل ما يغايرها ،واليساريون صاغوها في قانون الصراع الطبقي الذي يجعل من البروليتاريا هي صاحبة (الصراط المستقيم )التي عليها أن تخالف كل الطبقات الاجتماعية ، وبمعنى مباطن لكراهية الآخر غير العمالي وغير الاشتراكي ، وباعتبار أنه ليس لدينا البروليتاريا (العمالية )،التي كان يتحدث عنها ماركس في صورتها الصناعية الانكليزية والألمانية والفرنسية، فأصبح كل من هو أكثر أمية وفظاظة وشراسة هو الأكثر بروليتارية ،وهو منظور أشاعه الحزب الشيوعي (الستاليني المسفيت )، ليعمم مفرداته على باقي الأحزاب السياسية ،سيما حزب البعث ذي القاعدة الفلاحية الذي راح يحتقر كل القيم المدنية والحضارية والديموقراطية والدستورية بوصفها قيما بورجوازية فاسدة ومفسدة ومن ثم عميلة وخائنة ...
وكان على سوريا أن تدفع ضريبة هذا (اللاهوت الثوري) خمسة عقود في ظل السلطة البعثية التي تريفّت وتطيفّت وتهيكلت متأطرة في حدود المدرسة الأسدية، التي استظلت بهذه المظلة الطبقية لتخفي رعاعيتها المندمجة عضويا مع حثلات المدن في الصورة الأكثر نموذجية الممثلة اليوم في صورة الشبيحة (الأبطال المناضلين) العاملين كقطاع خاص أمني لدى النظام من خلال شبيحة رعاعه في الريف في صورة الميليشيا الأسدية ،وشبيحة حثالات المدن في صورة عشائر تهريب السلاح والمخدرات في نموذج عشائري كعشيرة (بري) حلب التي يقال أنه دفع لها خمسين مليون دولار لتقوم بدور الجلاد على أهل مدينتهم من المحترمين الشرفاء المتطلعين للحرية ...
وهذا ما يجعل مراهنتنا كبيرة على الوعي النوعي لقوى الشباب التي تقود الثورة السورية اليوم كما قاد الشباب العرب الثورة التونسية والمصرية ...عبر رفض اختزال الثورة كفعل تغيير شامل لكل البنى الإجتماعية والثقافية والسياسية إلى موقف يختزل في السياسة الخارجية، كما أراد الولي الفقيه الإيراني والرفيق البعثي والمليشي الحزب اللاوي أن يختزلوا الثورة المصرية إلى موقف من معاهدة كامب ديفيد بما يتوافق مع السياسيات الإقليمية الإيرانية التي توظف النظام العائلي والطائفي الأمني السوري وحزب الله في خدمتها ...لكن الوعي المدني الشبابي الجديد لا تفوته مثل هذه الهرطقات الإيديولوجية التي تريد تحوير أية مطالب داخلية وطنية مشروعة إلى مؤامرة استعمارية ...والمراهنة اليوم على تفعيل تنسيقات حلب ، تكمن في المراهنة على حصان التنسيقيات الكردية التي عليها أن تمارس أيضا إنقطاعاتها المعرفية النوعية الشابة، بالإضافة لما للمجتمع الشعبي الكردي من تميز في درجة الانخراط بالشأن السياسي والديموقراطي ....
إن أوهام الايديولوجيا الشعبوية بتعدد تعبيراتها (القومية واليسارية والإسلامية) سقطت لدى الشباب السوري والعربي الذي صنع ويصنع (الربيع العربي) الذي بدأ ربيعا سوريا "ربيع دمشق"...
أي سقطت أوهام وخزعبلات أن العالم الديموقراطي الغربي الليبرالي الحديث هو الخارج فقط ، بينما النظام الثيوقراطي الفارسي هو داخل الداخل إلى الحد الغزو الطائفي لسوريا المشروع والمغطى أسديا ...إذ أن شباب التنسيقيات يعلمون اليوم جيدا –عكس الكثيرين من آبائهم في المعارضة السورية التقليدية الشعارية الهتافية - أن ثمة توحدا في المصالح –كل لأسبابه المصلحية الخاصة- في دعم وحماية الطغمة (الأسدية) المتسلطة الدموية في سوريا : بين إسرائيل وإيران وحزب الله !!!
وما هذه المسرحية عن زعم دخول السفير الأمريكي والفرنسي لحماة خلسة، إلا من النوع المسرحي الميلودرامي الهابط، يعيد إنتاج مسلسل طويل من تحوير أي نضال وطني ديموقراطي مطالب بالحرية إلى عمالة للإمبريايلة ، مما غدا ثقيل الظل وسخيفا سخف مؤديه وممثليه ومنتجيه ومخرجيه بعد أن آل إلى ممثلين من أمثال أسماء مهينة للشهور الفضيلة ( شعبان ورمضان ):أي بثينة (شعبان ورمضان) البوطي !!!



#عبد_الرزاق_عيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أيها المنشقون اتحدوا
- بيان حول دعوة برنارد هنري ليفي للقاء 4 تموز في باريس
- ما الجديد في مؤتمر سميراميس ؟
- صوتنا في الخارج ليس سوى صدى لصوت الثورة في الداخل (الشعب يري ...
- الإرهاب الأسدي وأصدقاؤنا كرهائن في الداخل!!!!
- قسم الشرف للانضواء تحت راية ثورة الكرامة والحرية في سوريا !! ...
- نداء إلى الكتاب السوريين المنضوين في (-جهاز- اتحاد الكتاب .. ...
- غدا يوم جمعة: وحدة الغضب العربي وآزادي الكردي !!! هل سيعيش ا ...
- هل محنة المستقبل الديمقراطي السوري هي في قانون الطوارئ ؟
- خطاب رئاسي (شوزوفريني) ،أمام كومبارس برلماني مصاب بداء (ستوك ...
- نداء عاجل من الدكتور عبد الرزاق عيد /ضد النداء العاجل للشيخ ...
- بمناسبة الخروج ليوم الغضب في 12 أو 15 آذار
- المعارضة السورية : الإصلاح أم التغيير !!؟؟ الدعوة إلى الإصلا ...
- رسالة إلى شباب ثورة مصر المستقبل: كما تم تصدير ثورة يوليو 19 ...
- ولي الفقيه (خامنئي) ووكيله (نصر الله) يدعوان مصر إلى نموذجهم ...
- هل سيتمكن الشباب السوري من تجديد شباب سوريا الذي أنهكه الطغي ...
- الديموقراطية مستحيلة باستبعاد أية أقلية ...فكيف تمكن باستبعا ...
- استقل يا بشار قبل الفرار والعار..!؟ إذا لم يكن من أجل مستقبل ...
- صبرا آل عبد الله على فقيدتكم (أم محمد) فموعدها الجنة ...وموع ...
- محطات استذكارية مع الراحل د.محمد عابد الجابري (ا) ..الدهاء ف ...


المزيد.....




- مفاجأة غير متوقعة.. شاهد ما فعله ضباط شرطة أمام منزل رجل في ...
- بعد فشل العلاقة.. شاهد كيف انتقم رجل من صديقته السابقة بعد ت ...
- هيئة المعابر بغزة ومصدر مصري ينفيان صحة إغلاق معبر رفح: يعمل ...
- لماذا يتسارع الوقت مع التقدم في السن؟
- بلجيكا تبدأ مناقشة فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات ضد إسرائيل
- رداً على -تهديدات استفزازية- لمسؤولين غربيين .. روسيا تعلن إ ...
- تغطية مستمرة| الجيش الإسرائيلي يستعد لاجتياح رفح ويدعو السكا ...
- غارات إسرائيلية ليلية تتسبب بمقل 22 فلسطينيا نصفهم نساء وأطف ...
- أول جولة أوروبية له منذ خمس سنوات.. بعد فرنسا، سيتوجه الرئيس ...
- قاض بولندي يستقيل من منصبه ويطلب اللجوء إلى بيلاروس


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبد الرزاق عيد - اتحاد (تنسيقيات) الثورة السورية / وسقوط الخوف من (البعبع) الأمريكي