أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - تحريم الخمر ؟















المزيد.....

تحريم الخمر ؟


شامل عبد العزيز

الحوار المتمدن-العدد: 3418 - 2011 / 7 / 6 - 13:05
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


دع عنك حرص الوجود واهنا إن أحسنَ الدهرُ أو أساء
واعبث بشعر الحبيب واشرب فالعمر يمضي غدا هباء
( عمر الخيام ) .
باخوس إله الخمر وحسب قول الدكتور – رضا الخياط – يقفون أمامه يحملون كؤوسهم عبر القرون ,, فلا من صد يرتوي ولا من عاشق يملّ .
الذي دعاني للكتابة في هذا الموضوع – الآراء والتعليقات – على مقالة الأستاذ مازن فيصل البلداوي بالرابط ادناه :
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=264884
بعنوان – لماذا لا يلتزم الناس بقواعد الدين في البلدان الإسلامية ؟
وجهة نظري في الموضوع سوف تكون – من وجهة نظر الدين الإسلامي – تحديداً وهل كانت النصوص واضحة لا تحتاج إلى تأويل أم أن هناك سوء فهم وآراء شخصية تخالف النصوص الصريحة في التحريم .
أنا لا أتبنى وجهة نظر التحريم – للعلم فقط - لأنني لا أؤمن بالأديان والتي هي محض خرافة وأوهام جلبت لنّا الويلات وأصبحنا بفضلها وبفضل التمسك بنصوصها في ذيل الترتيب بين الأمم .
بالعودة إلى قواميس اللغة نجد :
الخمر مأخوذة من خمر إذا ستره ومنه خمار المرأة وكل شيء غطى شيئاً فقد خمره ومنه " خمروا آنيتكم " الحديث .. فالخمر تخمر العقل أي تغطيه وتستره وقيل أنها سميت بذلك لأنها تخالط العقل من المخامرة وهي المخالطة والأصل الستر وتطلق كذلك على ماء العنب الذي غلي او طبخ .
يقال أن إنسان العصر الحجري عرف الخمر بتخمير – التوت – سنة 6400 ق . م ويقال أيضاً أن نبيذ العسل كان معروفاً من 8000 ق . م وورد ذكرها سنة 1750 ق . م في الحضارة البابلية – ملحمة جلجامش – وفي الحضارة المصرية القديمة والأغريقية .
إله الخمر اسمه – ديونسيوس – والذي بعد ذلك أطلق عليه الرومان باكوس أو باخوس .
في اليهوديّة :
إنّ الشريعة اليهوديّة التي سنّها موسى سيّما شريعة – المسموحات والمحظورات – من الطعام والشراب مذكورة في سفر اللاويين وفي سفر تثنية الاشتراع ولا يوجد ذكر للخمر فيها , إلا أن التشريع منع من نذر نذرّا للرب خلال فترة نذره في شرب الخمر أو من نذر حياته بكاملها له – الكهنة مثلاً – طوال فترة حياتهم أو خلال فترة الصوم وسوى ذلك لا يوجد تحريم بل أن هناك عدة آيات تدل على أن الشعب اليهودي قد اعتاد شرب الخمر خصوصاً في احتفالات – عيد الفصح اليهودي – ( في صحتكم ) .
في المسيحيّة :
لا تحريم في المسيحيّة بل المسيح نفسه وتلاميذه قد شربوا الخمر ثم أن المسيح قد حوّل الماء إلى الخمر ( معجزة ) ؟ عندما نفذ في عرس قانا الجليل .
المسيح في اليوم الأخير من حياته أخذ كأس الخمر وقدمها لتلاميذه قائلاً – هذا هو دمي – وهذا هو أساس – القداس الإلهي – ( في صحتكم ) .
المسيحيّة حذرت من الانغماس في شرب الخمر أو السُكر .
بولس الرسول ينصح تلميذه بأستعمال قليل من الخمر كدواء للمعدة .
حرّمت الكنيسة الأرثوذكسية على رجال الدين شرب الخمر , يسمح للكاثوليك وأغلب البروتستانت بذلك إستناداً إلى توصيات الأناجيل فيما يخصّ الرعاة والكهنة إذ يطلب من الراعي ان لا يكون مدمنّاً للخمر وليس غير شارب له غير أن بعض الكنائس الراديكاليّة البروتستانتية في امريكا تحرم الخمر أو تدعو للابتعاد عنه . ( موسوعة المعرفة ) .
هذه مقدمة بسيطة قبل الدخول في صلب الموضوع الرئيسي ألا وهو تحريم الخمر في الإسلام ..
كما هو معروف في الفقه الإسلامي فإن مصادر التشريع الرئيسية هي :
الكتاب ( القرآن ) – السُنّة ( الأحاديث ) – اجماع الصحابة ( فيما اتفقوا عليه في حادثة معينة في حينه ) – القياس ( إلحاق فرع بأصل , على سبيل المثال حادثة في زمننا الحالي يستبطون لها حكم شرعي من حادثة قديمة بالقياس ) .
هل ورد تحريم الخمر بصورة قطعية في القرآن والأحاديث واجماع الصحابة أم لا ؟
سوف نأتي على ذلك ولكن قبله نقول عن الدكتور رضا الخياط :
عشاق الخمرة من شعراء العربية ثلاثة :
الأعشى – صناجة العرب – جاهلي : ( بالمناسبة عندي مقالة قادمة عن صناجة العرب ) .
يقول :
وكأس كعين الديك باكرت شربها بفتيان صدق والنواقيس تضرب .
الثاني هو الأخطل – مسيحي أو نصراني – بالتعبير الإسلامي - عاش في العصر الأموي وكان في زمن عبد الملك بن مروان وله حكايات وقصص مع الأخطل :
يقول :
إذا ما نديمي علّني ثمّ علّني ثلاث زجاجات لهن هديرُ .
وثالثهم أبو نؤاس – وختامها مسك – كما يقولون , ولكن هناك من جاء بعد أبو نؤاس وقال في الخمر الشيء الكثير وعاش في زمن الدولة العباسية :
يقول :
إذا خطرت فيك الهموم فداوها بكأسك حتى لا تكون همومُ .
إذن – العصر الجاهلي ثم الأموي ثم العباسي وليس هناك شاعر للخمر في زمن الدعوة والخلافة الراشدة ..
الآيات التي وردت فيها كلمة – الخمر - :
يَسْأَلونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ قُلْ فِيهِمَا إِثْمٌ كَبِيرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِ وَإِثْمُهُمَا أَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَا (البقرة:219 ) .
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْأَنْصَابُ وَالْأَزْلامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ( المائدة 90 ) .
إنما يريد الشيطان أن يوقع بينكم العداوة والبغضاء في الخمر والميسر ويصدكم عن ذكر الله وعن الصلاة فهل أنتم منتهون" سورة المائدة 91 ) .
وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانِ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِي أَعْصِرُ خَمْرًا وَقَالَ الْآَخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ (يوسف: 36 ) .
يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًا وَأَمَّا الْآَخَرُ فَيُصْلَبُ (يوسف 41). مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتِي وُعِدَ الْمُتَّقُونَ فِيهَا أَنْهَارٌ مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آَسِنٍ وَأَنْهَارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ يَتَغَيَّرْ طَعْمُهُ وَأَنْهَارٌ مِنْ خَمْرٍ(محمد: 15 ) .
هكذا وردت كلمة – خمر – في القرآن وفي 6 آيات .
ما يعنينا هنا آية التحريم والتي هي تحريم قطعي لا مجال للشك فيها أمّا الآراء الشخصية المحترمة فلا محل لها هنا لأننا نتحدث عن – الدين الذي حرم الخمر – وليس عن الآراء .
إذن سورة المائدة , الآيات 90 و 91 .
هذه آيات تُسمى قطعية الدلالة وقطعية الثبوت , هناك قاعدة فقهية تقول :
لا اجتهاد مع النص . وهذه نصوص لا تحتاج لتأويل او تفسير ,, قد يظن البعض ان كلمة – فأجتنبوه – أي تركه جانباً ثم يجوز العودة إليه وهذا خطأ شنيع .
في تفسير القرطبي حول معنى فأجتنبوه جاء مايلي :
فَاجْتَنِبُوهُ " يُرِيد أَبْعِدُوهُ وَاجْعَلُوهُ نَاحِيَة ; فَأَمَرَ اللَّه تَعَالَى بِاجْتِنَابِ هَذِهِ الْأُمُور , وَاقْتَرَنَتْ بِصِيغَةِ الْأَمْر مَعَ نُصُوص الْأَحَادِيث وَإِجْمَاع الْأُمَّة , فَحَصَلَ الِاجْتِنَاب فِي جِهَة التَّحْرِيم ; فَبِهَذَا حُرِّمَتْ الْخَمْر , وَلَا خِلَاف بَيْن عُلَمَاء الْمُسْلِمِينَ أَنَّ سُورَة " الْمَائِدَة " نَزَلَتْ بِتَحْرِيمِ الْخَمْر , وَهِيَ مَدَنِيَّة مِنْ آخِر مَا نَزَلَ .
فعلاً لا يوجد من يقول بعكس ذلك أبداً , قرأت جميع التفاسير لآيات سورة المائدة ولم اجد أي خلاف ..
لنقرأ أخر الآية 91 من سورة المائدة وماذا تقول وما هي دلالتها :
( فهل أنتم منتهون ) ؟ هل تحتاج لتفسير أو تأويل ؟
النص واضح وهو آية في القرآن وسوف ناتي على حديث واحد من مئات الأحاديث التي تصب في نفس المعنى :
- حَدَّثَنَا هَنَّاد بْن السَّرِيّ , قَالَ : ثنا وَكِيع , عَنْ إِسْرَائِيل , عَنْ أَبِي إِسْحَاق , عَنْ أَبِي مَيْسَرَة , قَالَ : قَالَ عُمَر : اللَّهُمَّ بَيِّنْ لَنَا فِي الْخَمْر بَيَانًا شَافِيًا ! قَالَ : فَنَزَلَتْ الْآيَة الَّتِي فِي الْبَقَرَة : { يَسْأَلُونَك عَنْ الْخَمْر وَالْمَيْسِر قُلْ فِيهِمَا إِثْم كَبِير وَمَنَافِع لِلنَّاسِ } قَالَ : فَدُعِيَ عُمَر فَقُرِئَتْ عَلَيْهِ , فَقَالَ : اللَّهُمَّ بَيِّنْ لَنَا فِي الْخَمْر بَيَانًا شَافِيًا ! فَنَزَلَتْ الْآيَة الَّتِي فِي النِّسَاء : { لَا تَقْرَبُوا الصَّلَاة وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ } قَالَ : وَكَانَ مُنَادِي النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُنَادِي إِذَا حَضَرَتْ الصَّلَاة : لَا يَقْرَبَنَّ الصَّلَاةَ السَّكْرَانُ ! قَالَ : فَدُعِيَ عُمَر , فَقُرِئَتْ عَلَيْهِ , فَقَالَ : اللَّهُمَّ بَيِّنْ لَنَا فِي الْخَمْر بَيَانًا شَافِيًا ! قَالَ : فَنَزَلَتْ الْآيَة الَّتِي فِي الْمَائِدَة : إِلَى قَوْله : { فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ } فَلَمَّا اِنْتَهَى إِلَى قَوْله : { فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ } قَالَ عُمَر : اِنْتَهَيْنَا اِنْتَهَيْنَا
هذا ما يسمونه التدرج في التحريم حسب قول الفقهاء ولهم أسبابهم وتبريراتهم ولا محل لها هنا .
هذا ما قاله عمر أمام الصحابة .. إذن الأدلة الشرعية الرئيسية تحققت في تحريم الخمر في الإسلام ألاّ وهي – القرآن – الحديث – اجماع الصحابة .
هل هناك في العالم من يقول بأن الخمر في الإسلام حلال أو أن هناك شبهة في الآيات ؟ شخصياً لم اقرأ ولم أسمع بل من يقول عكس قول القرآن يخرج من الملة لأنه انكر معلومة من الدين وهذه هي أيضاً قاعدة فقهية .
سوف نتطرق لموضوع النبيذ :
حسب ظنّي الشخصي هنا الإشكالية في فهم شرب النبيذ وأي نبيذ حلال في الإسلام :
النبيذ :
والذي هو " ما ألقي في الماء من تمر وزبيب وشعير وحنطة ونحوه فيطلق على الشراب المتكون من ذلك اسم – النبيذ – أو النقيع وهو لم ينش أو يغلي – أي لم يبلغ مناط الاسكار – وهذا هو بيت القصيد .. النبيذ الذي لم يبلغ مناط الاسكار ,, هذا هو الذي كان يشربه محمد وأصحابه وليس النبيذ بالمعنى الحالي والذي هو قد تحوّل إلى خمر ومسكر ويدخل في باب التحريم حسب الفقه الإسلامي "
ما هو الطلاء ؟
هو ما طبخ من عصير العنب وغيره حتى ذهب ثلثاه وبقي ثلثه ولم يكن مسكراً ولا يحصل به الاسكار إلا إذا تخمر نقيعه أو ما أذيب فيه بعد تركه مدة من الزمن .
الأدلة على شرب النبيذ وفي أي حالة يجوز حسب الفقه الإسلامي :
كان ينقع له ( النبي محمد ) فيشربه اليوم والغد وبعد الغد إلى مساء الثالثة ثم يامر به فيسقي الخادم أو يهراق – رواه أحمد ومسلم وأبو داود –
كان ينبذ لرسول الله صلى الله عليه وسلم فيشربه يومه ذلك والغد واليوم الثالث فإن بقي شيء منه إهراقه أو امر به فاهريق – رواه النسائي وأبن ماجه ..
هذا من حيث مدة بقاء النبيذ على ما هو عليه من شراب ولم يتغير وعند تغيره ففيه نظر وهذا ليس محله الآن .
يقال أنّ من يشرب الخمرة في هذه الدنيا فسوف يُحرم منها في الآخرة وتكون خالصة للمؤمنيين ( من اهل الإسلام ) الذين على ربهم يتوكلون , عدا طبعاً العقوبات التي يستحقها شارب الخمر؟
قيل خلدُ غداً وحور وكوثر أنهر من طلاً وشهد وسكر
فعلى ذكرها أدر لي كاساً إن نقداً من ألف دين لأجدر
( عمر الخيام ) .
/ ألقاكم على خير / .



#شامل_عبد_العزيز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بولس رسولٌ أم جاسوس ؟
- المجتمع الأمومي !!
- إعادة تأسيس ثقافة المجتمعات , هو الحل .
- البداية ؟
- الثواب والعقاب ؟
- هاروت وماروت !!
- تشابه الأديان ؟
- القرآن والتاريخ ؟
- برتقالة تشاوشيسكو , تموينيّة عدي وتحرير فلسطين - محطات - !!
- أَعْطُوا مَا لِقَيْصَرَ لِقَيْصَرَ وَمَا لله لله ,, هل تعني ...
- الغرب يسرق فضل القيمة , الشرق يسرق القيمة وفضلها !!
- الفرد في الغرب ديك وفي الشرق دودة ! !
- الحرية وليس الجوع سبب الثورات ( عاشت الحرية ) !!
- جيل النت ,, هو جيل الثورات !!
- التظاهرات في العراق ( لا بدّ من ثورة في ذات الشعب ) !!
- من حوارات الأصدقاء حول الأديان !!
- يجب تجاوز سؤال لينين ( ما العمل ) ؟ إلى ( لماذا وكيف ) ؟
- مسيحي ومِنَ الإخوان المسلمين ؟
- أعداء الحرية !!
- تعقيباً على مقالتي ( أمريكا وديمقراطية التظاهرات ) ؟


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - شامل عبد العزيز - تحريم الخمر ؟