أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - نوح ويؤءيل وصالح/الجزء الثاني















المزيد.....

نوح ويؤءيل وصالح/الجزء الثاني


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3402 - 2011 / 6 / 20 - 13:21
المحور: المجتمع المدني
    


نوح ويوئيل وصالح/2
يوئيل( أبو لورنس) رجل مسيحي من سكنه الكر اده خارج/ كان صاحب أسواق منزليه فيها... قبل أن يتحول إلى عمل أخر... وصالح من أهالي ألبصره ( أبو مهدي) ويسمونه أهل ألبصره وأصدقاءه باسم
(أبو مهيدي)
يوئيل(أبا لورنس)
تعرفنا عليه في ألسنك في عام 1992 حيث كان يعمل بعد أن ترك الأسواق المنزلية ... في مكتب الأصدقاء للتجهيزات الزراعية ... والسنكَ سوق مشهور بمحلات الدواجن ومستلزماتها والتبريد ايضاً...
أبو لورنــــــــــس(يوئيل)
إنسان كريم شفاف بسيط متعاون صادق كما لاحظنا من تصرفاته وثقة الآخرين به حيث كان محل ثقة الجميع باختلاف انحداراتهم الدينية والمناطقيه والسياسية وهو الذي لا يملك سوى تلك الصفات... كان لولب السوق ويحرك مئات آلاف الدنانير وآلاف الدولارات كل يوم في تلكم الأيام قانعاً بما يحصل عليه من نسبه بسيطة أو مبلغ مقطوع...كان يفرح عندما ينجز شيء ويريح إنسان ويفك حاجة إنسان.... لن تكفي كل الكلمات في وصف أو تقدير ذلك وأتمنى من كل من تردد على ذلك السوق أو عمل به وهم كثر أن يقولوا في أبا لورنس تكريماً له ولعائلته وكل من تعامل في السوق اعتمد عليه في أنجاز شيء
أبو لورنس ذو سمعه تفوق بقيمتها الشيكات فكان يبيع ويشتري بلسانه ويكفي أن يكفل أو يزّكي أي عمليه لتتم بيسر وسهوله
لا يحصل إلا على القليل لكنه لا يرفض الكثير عندما يقدم له بقناعه وطيب خاطر ولم يتحايل في سبيل ذلك ولا يتوسل ولا يطلب..قناعته لا تصَدَقْ وكان الكثيرين يشككون بها في التعامل الأول معه ولكنهم بعد ذلك يسلمونه ما يملكون وما يبيعون ويشترون
كل الدولارات التي تدخل السوق أو تخرج منه يعتمد في فحصها على أبو لورنس ويعتمد في تقدير سعر البيع والشراء عليه حيث له اتصالات مع تجار العملة في شارع الكفاح والشورجه الذين يثقون به ويعتمدون عليه..لن يزيد على السعر الحقيقي سنتاً واحداً أو ديناراً واحداً مكتفياً بعمولته المحددة والمعروفة في مثل تلك التعاملات وكان يتحمل بشجاعة ونبل أي خطاء يتسبب به ولو أن الكثيرين في السوق يتعاونون معه في ذلك..أحد تجار العلف الحيواني والدواجن(أسمه أبو محمد من أهالي النجف) يسلمه المحل لعدة أيام عندما يضطر للسفر إلى الأردن لإتمام معاملاته التجارية وهو مطمئن والمحل يحتوي مواد بمئات آلاف الدولارات في تلك الأيام
عندما تملك سلعه أو ماده وتريد تقيمها أو بيعها... سلمها إلى أبو لورنس وأعطيه السعر النهائي للبيع وسيبيعها بما يناسبها من سعر وكأنه يبيع سلعته وعندما تأتي يخبرك بسعر البيع الحقيقي حتى لو كان الفارق كبيراً بين السعرين ويأخذ حصته المتفق عليها فقط ويعطيك الباقي وأنت من تقرر تتقاسم الفرق معه أو تعطيه جزء منه...أنت من يقرر ذلك...تحيه له وأتمنى أن يكون لا يزال حي ولو انه كان مريض وأتمنى أن يكون قد نجا مما جرى ويجري في العراق.
كان ابا لورنس ينادي على تقديم الشاي لكل من يدخل جديد الى المحل ومن كان فيه. وهذه عادة جاريه حيث يكون هناك من يطلق عليه(جايجي) في كل سوق او منطقه تجاريه يقوم بأعداد الشاي للمحلات ويكون اجراء تسوية الحساب اسبوعياً
في أحد الأيام قلت الى ابو نورس لماذا هذا التكرار في شرب الشاي وكان هو من يدفع أقيام الشاي من جيبه الخاص لعدم موافقة صاحب المحل في الكثير من الأوقات عندما يجد ان ما مستهلك منه يعتبره كثيراً
قلت له باتجاه تقليل ذلك والتخفيف عن كاهله المحدود فقال ان(الجايجي) صاحب عائله ويريد ان يعيش من عمله ولو وجد غير هذا العمل لتركه. فاذا انا امتنع والأخر كذلك كيف يعيش مثل هذا الشخص وما مصير عائلته في هذا الظرف الصعب. أخجلني رده واعجبني بنفس الوقت وتذكرت قصه رويت عن الزعيم عبد الكريم قاسم تقول انه في احد الأيام قابله في الشارع من يستعطي(فقير يمتهن التسول) فأعطاه الزعيم مبلغ من المال وهو الذي يملك قليلاً وطلب منه ان يقوم بعمل الشاي وبيعه ليعيش ويعيل عائلته وكان تفكير الزعيم ان يخلصه من التسول ويحوله الى عامل بسيط قد تنفتح امامه فرص اخرى من خلال عمله الجديد.
في احد الأيام جلسنا نتكلم عن قضية مقتل كامل حنا(من مرافقي صدام الذي قتله عدي صدام حسين بوجود سوزان مبارك لمن لا يعرف ذلك من غير العراقيين والقصة يعرفها العراقيين جيداً) وقال عن المحامية الشابة التي تطوعت وتكفلت بإقامة دعوى ضد القاتل (عدي) وما جرى لها وكيف أصيبت بمس عقلي من شدة التعذيب الذي تعرضت له وكيف كانت تسير في شوارع الكر اده شاردة الذهن وعندما أبديت رغبتي في مشاهدتها(لأتعاطف معها اكثر لموقفها البطولي الذي كان يمتدحه ابا لورنس) اصطحبني معه ليريني إياها وكانت حالتها صعبه ...سمعت أنها بعد سقوط الدكتاتور أعيد لها بعض الاعتبار وتحسنت نوعما حالتها النفسية ...تهنئه لهم جميعاً بالعام الجديد(كما قلت في الجزء الأول انني كتبت هذا الجزء قبل بداية العام2011)
هذا يوئيل( أبو لورنس) أما آخيه بالصفات والطيبة فهو( صالح الشريدة) الذي لم يلتقي مع( أبو لورنس) إلا بالهاتف مره واحده...عندما اتصلنا به من البصرة حيث محل أبو مهدي(صالح الشريدة) بالعزيز أبو لورنس...لنقول له ..هذا أخوك في الطيبة والصدق أبو مهدي ..تكلموا مع بعض ودعوا بعضهم بعضاً للزيارة لكن مثل ذلك لم يتم..
أبو مهدي(صالح الشريــــــده)
..أبو مهدي ويسميه أهالي ألبصره ومحبيه ب(أبو مهيدي) له قصه خاصة فهو
شخصيه مثيره حقاً.... هادئا قنوع صادق... قصير نحيل...أنسان كريم يملك محل لبيع المواد (مضخات ومواد بناء وأنابيب بلاستكيه وصحيات وغيرها) يقع في منطقة البصرة القديمة قرب الجامع(حسينية) وهو الوحيد في المنطقه لا أتذكر اسمه.
عندما كنت أسافر إلى ألبصره لشراء المواد وبالذات المضخات والعدد كنت أذهب بسيارتي الخاصة واقضي ليلتي في طريقي من بغداد إلى ألبصره في بيت خالي في الناصرية وفي صباح اليوم التالي أسافر ومعي ابن خالي وهو أخي وزميلي ورفيقي ليرافقني في السفرة حيث نقيم في فندق حمدان ونخرج من هناك للبحث عن المحلات... وفي أحداها دخلنا محل وهو عبارة عن بيت قديم التقينا صاحبه وبعد السلام وواجبات الضيافة البصرية الكريمة أخذنا نظره واخترنا ما نريد وحسم السعر ودفع المبلغ نقداً مع دعوه للتواصل وقام صبي بعمر حوالي 12عام بنقل المواد وكانت مضختين صغيرتين(نوع سي هي المانية للمحروقات)إلى السيارة في بارك فندق حمدان..وكنا قد تبادلنا أرقام الهواتف للتواصل والأخبار في حالة توفر مواد جيده
وبعد عدة أيام اتصل بنا أبو مهدي(ابو مهيدي) ليخبرني بتوفر ما يفيدني من مواد...فركبت وسلكت نفس الطريق وعند وصولنا وكما العادة اتفقنا وكانت الكميه بسعر أكثر مما نحمل من مال نقد فقدمنا له شيك وطلبنا منه إرسال المواد بالنقليات على عنواننا في بغداد بعد أن يتمكن من صرف الشيك
ثم دعانا إلى عشاء يسبقه ما يسبقه من مشروبات روحيه في شارع الوطني وكان معه بعض أصدقاءه الطيبين وقضينا ليله جميله وعدنا في اليوم التالي إلى الناصرية ومن ثم إلى بغداد لنفاجئ بعد يوم واحد بأن المواد قد وصلت وعند تدقيق كشف الحساب البنكي(بنك الرافدين فرع الخضراء) تبين أن الشيك لم يتم صرفه بعد
في سفره لاحقه وقد تكررت بعدها الزيارات قلنا له أنت خالفت الاتفاق وبعثت المواد قبل صرف الشيك... قال اتصلت يومها بالنقليات وقالوا غداً فجراً ستخرج السيارة(باص النقل الى بغداد) وممكن إرسال المواد لوجود فراغ فيها فأرسلتها..فقلت له ومن يضمن لك أن للشيك رصيد... قال مبتسماً... أولاً..أنت من الناصرية و(جايب وياك واحد من هناك واسم أبوه فهد وتريد أدور وراك صكوك)...واخرج الشيك من درج مكتبه المتواضع وقال هذا الشيك...
قلت له أفصح هناك ألغاز ما علاقة فهد(خالي) بالموضوع والناصرية فقال لقد كان واضح من كلامكم إنكم (منا وبينه وفهد مو بس خالك انته هو خالنه وعمنه كلنه)... عندما قلنا لكم ليلتها( بيتكم وين عن مكينة الثلج)..ضحكتم وقلتم لا (مو يمهه بس مو بعيده علينه).. فقد عرفتم قصدنا وعرفنا قصدكم ...وكان يقصد معمل الثلج(تسمى هناك مكينة الثلج) الذي كانت تمتلكه عائلة الرفيق فهد في الناصرية وكان يعمل فيها
توثقت العلاقة وأصبحنا نعرف بعضنا..وفي تلك الزيارة طرحت عليه اقتراح لشراء ماكينة تقطيع(ثرم) البلاستك حيث لاحظنا توفر كميات كبيره من القناني البلاستيكية وبالذات المستخدمة في تعبئة المياه لأن ألبصره محرومة من الماء الصالح للشرب وكانوا يعتمدون على ما ينتجه معمل الحديد والصلب أو البتر وكيمياويات من الماء الذي يوزع على خزانات موزعه في المناطق السكنية أو على الماء المعبئ بالقناني البلاستيكية وبالذات في الفنادق والمطاعم وتزايد ذلك بعد احتلال الكويت ولا توجد في المدينة ماكينة لتقطيع تلك الفضلات البلاستيكية...لقد قام أبو مهدي بعد ذلك كما عرفنا لاحقاً وبعد اقتناعه بالفكرة بشراء واحده محلية الصنع من بغداد واستأجر مكان لذلك وسلمها لمن كان جالساً معنا ليلتها من أصدقاءه
وفي واحده من الزيارات قال هذه ألليله (معزومين في مكان معمل البلاستك كما سماه) وقد فوجئنا بعائلة ذلك الصبي الذي يعمل في المحل هي من تسكن المعمل وأفرادها من يجمعون القناني البلاستكية والذين يديرونه هم أصدقاءه فثمنت له ذلك وقال هذه العائلة عائلة شهيد فتوقعنا من شهداء الحرب مع إيران أو الهزيمة في الكويت فقلت له الله يرحمه (لازم مات بالحرب وخلف ها الأيتام) فقال لا استشهد عام 1979 وكان عامل مناضل وانا تكفلت بمعيشتهم وعندما كبر ابنهم عمل معي وكل العاملين هنا من رفاقي القدامى..تبين انه شيوعي عندما كانت هناك محليتين للحزب في ألبصره وان الشهيد هو من شهداء الحزب الشيوعي العراقي الذين ماتوا تحت التعذيب أو أعدمهم الطاغية و مع الأسف لم نسأل عن أسمه في حينها لكنه من ملامح ابنه كان ذو بشره داكنة(سلاماً له اليوم وسلاماً لعائلته وسلاماً لحزبه وسلاماً لرفاقه)..لقد قام أبو مهدي(ابو مهيدي) بمصاريف كل ذلك على حسابه الخاص على أن يسددوا له الأقيام حسب(التساهيل كما قال) وبشرط أن تبقى العائلة هي من تجمع وتحرس المكان وتسكن فيه. وتعمل وتعيش..
(أبو مهيدي) كما يحلوا لرفاقه ومحبيه أن يسموه يحمل تلك الصفات وذلك النبل وتلك الطيبة..وحتى لا يظن البعض به سوء فهو من الناس الذي لم يدنس يديه أو أمواله أو عمله بسرقات الكويت ويشهد على ذلك أهل ألبصره الكرام وفي أخر زيارة لنا إلى ألبصره وعندما كنا( ندّوخ) الحديث( ويدّوخنا) قال له احد الحضور( العالوسه) عاطلة(كانوا يسمون ماكينة ثرم البلاستك عالوسه) فقال له أبو مهيدي بعصبيه (شعلستوا بيها حته عطلت) اثأر هذا الطرح الذي لا ينسى ضحك الجميع ولا زلنا نتذكره...ونتذكر أبو مهيدي الأمين لعمله ولتاريخه ولرفاقه وللمبادئ
فتحيه ببداية العام الجديد إلى يوئيل وصالح إن كانوا أحياء وتحيه لهما إن مسهم السوء وتحيه لأصدقائهم وزملائهم ورفاقهم وعوائلهم ولكل الطيبين في كل مكان ومن كل الأقوام والأجناس والأديان...لتكون مثل هذه الذكريات عبره وليكون عام2011 عام محبه ومودة ووئام وتسامح ينهزم أمامه التكفيريين المجرمين القتلة الذين دنسوا الطهر في ليلة العيد وصباحه بجريمتيهما في بغداد والاسكندرية ضد أهلنا واصلنا وجذور الشرق من أحبائنا من الديانة المسيحية ومن يقتلون ظلماً كل يوم في العراق بنفس الأيادي الأثمة التي تغذيها الدول الكبرى ودول الإقليم والخزي للمنبع الفكري الظلامي الذي انطلق منه القتلة ومن مولوهم باا لبترودولار ومن شجعهم واحتضنهم من الإمبرياليتين الأمريكان وتوابعهم ومحبيهم وفتح لهم مخازن المال في السعودية من أل سعود والمرقمين من ابناء الأ أل ومخازن السلاح في البنتاكَون ومخازن السياسة في الدول التي رعتهم وترعرعوا فيها تحت أنظار حكوماتها ومخابراتها ومخازن المعلومات في المخابرات الأمريكية
ألفخر والعزة لكل من مات مظلوماً والعار والخزي لكل من مات ظالماً من ألقتله وعوائلهم وأئمتهم ومحرضيهم وأتباعهم و مموليهم ومحتضنيهم من أشخاص واستخبارات دول ..من كانوا معممين أو منتأنقين بأربطة أو لابسين الجينز من رعاة البقر أو أصحاب القبعات أو معتمري الغتر والعمائم من كل الأجناس والأديان وكل من تبرع لهم بالمال أو الكلام أو الدعم أو الإسناد من أشخاص ومنظمات ودول



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بمناسبة عيد الأب19/06
- نوح ويؤئيل وصالح
- التنويري السلفي
- منغولي في ماليزيا
- يحكى أن
- الحوار المتمدن في اليونسكو من جديد
- الثورات....و غيرها
- رساله دينيه
- الى عيد العمال العالمي
- الشك في اعجاز القرآن
- الثورات العربيه/ وقفات واخرى
- الحوار المتمدن في اليونسكو
- ماذا سيحدث في مصر
- الى الحزب الشيوعي العراقي/حسبتك
- رساله الى الأخ بشار الأسد
- يا ورد قدم ورد للورد
- عبد و حمد و فهد
- يمه
- لن يسقط أو يرحل القذافي/لماذ
- ثورة البحرين/والأبي الركابي


المزيد.....




- حادثة اصفهان بين خيبة الأمل الاسرائيلية وتضخيم الاعلام الغرب ...
- ردود فعل غاضبة للفلسطينيين تجاه الفيتو الأمريكي ضد العضوية ...
- اليونيسف تعلن استشهاد أكثر من 14 ألف طفل فلسطيني في العدوان ...
- اعتقالات في حرم جامعة كولومبيا خلال احتجاج طلابي مؤيد للفلسط ...
- الأمم المتحدة تستنكر -تعمد- تحطيم الأجهزة الطبية المعقدة بمس ...
- يديعوت أحرونوت: حكومة إسرائيل رفضت صفقة لتبادل الأسرى مرتين ...
- اعتقال رجل في القنصلية الإيرانية في باريس بعد بلاغ عن وجود ق ...
- ميقاتي يدعو ماكرون لتبني إعلان مناطق آمنة في سوريا لتسهيل إع ...
- شركات الشحن العالمية تحث الأمم المتحدة على حماية السفن
- اعتقال رجل هدد بتفجير نفسه في القنصلية الإيرانية بباريس


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - عبد الرضا حمد جاسم - نوح ويؤءيل وصالح/الجزء الثاني