أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4















المزيد.....

مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 3383 - 2011 / 6 / 1 - 07:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بان ماركس او انجلز قد اكدا عليه او اوحيا اليه ؟؟هذا الان لا يعني الا ان الترابط المتجانس في عرض الماديه التاريخيه مفقود بسبب التوقف عند نص المفهوم العام المجرد وهذا لا يعني عمليا الا نفيا للمفهوم ذاته ..وهنا اجد من المهم التذكير بما يعنيه تعبير المفهوم والذي يعني وحده اساسيه للنشاط الفكري والشكل المنطقي الذي من خلاله تبنى باقي اشكال الفكر كالحكم والقياس وهو بذلك يتيح التعمق في معرفة الواقع اكثر مما يسمح به الاحساس والادراك والتصور وتكمن قيمة المفهوم المعرفيه في انه يساعد على ابراز ما هو هام وعام في الشيء بصوره مجرده عن الفردي او الجزئي ليعبر لا عن هذا الشيءالفردي او ذاك بل عن جمله كامله من الاشياء التي يجمعها مؤشر واحد ..وفي النهايه فان المفهوم يعني (المجرد الذي يتجاوز الحسيه والعيانيه كشكلين اساسيين للمعرفه ويحققها )فمن البديهي مثلا ان اعرف وادرك ان هذا الكائن الذي صادفني في الطريق هو (كلب) ولقد تم ذلك من خلال حسيتي وعيانيته لكن حينما استحضر مفهوم ((الكلب)) فانني بذلك اعبر عن معرفتي لملايين الكائنات التي هي (كلب) ..ثم انني اذا تخصصت في مجال الحيوان لتعمقت اكثر ولعرفت ان (الاسد ) هو من جزء من مفهوم (الكلاب)) لكنه في الواقع ليس الا غير ذلك (كلب) الذي صادفته ..وبعيدا عن عالم الحيوان هذا فان الماديه التاريخيه هي اولا من الناحيه الفكريه مفهوم خاص بالماركسيه وثانيا ان هذا المفهوم مرتبط بتحقق وحده المجتمع الانساني بكونه مترابط واقعيا الى اقصى درجات الترابط واشملها ويكون بذلك مقدار قيمة قانون الثوره والتغيير الاشتراكي مرهونا بمقدار واقعية تحقق النظام الراسمالي وليس فقط النمط الراسمالي بحيث يدخل في تعبير ومفهوم المجتمع الانساني بصوره نهائيه ..وحينها فقط يصبح من حقنا ان نضع توقيتات لبداية (العهد الاشتراكي) ..لكن خصوصية الماديه التاريخيه لا تكمن قيمتها فقط بالشكل المعرفي بل ان ماهيتها التي كشفت عن سر التاريخ مثلت قيمه واقعيه لان نبحث ونتعمق في البحث عن امكانيات التغيير الذي هو في صيروره على مستوى مجتمعاتنا التي تمثل ذلك الجزء والخاص من المفهوم العام المشترك .فتجسدت قيمتها في كونها اداة لانبثاق (عهد اشتراكي ) لمحاوله اشتراكيه ولمشروع اشتراكي غير ملزم بنصية وحرفية التعبير عن قانون الثوره الذي استنتجته الماديه التاريخيه ..وهي بذلك نقلت تطلعات الانسان في تحقيق العداله والرفاه والمساواة الكامله من مستوى الحلم والخيال الخير الى مستوى ارادة الوعي الممكن ....هكذا نستطيع ان نفترض محاولة تعميم هذا الوعي من البدايه بالتاكيد على ان الانسان يجد نفسه لكي يبقى حيا داخل المجتمع فعليه ان يعمل وفق ما يرتئيه المجتمع ويسند له دوره ومكانه في العمل ..ويزعم المجتمع انه مكون من افراد متساويين في حق الحياة وتحقيق شروطها مع حتم تباين واختلاف اداء كل واحد منهم ..لكن ليس كل واحد منهم في النتيجه يتاكد من هذه المزاعم بل يكتشف جلهم ان المجتمع مقتنع بان افراده ليسوا على الاطلاق متساويين في حق الحياة بكيفيتها الجمعيه ولذلك يجب ان يتباينوا في اداء ادوارهم وهذا يعني ان يتباينوا في شكل الجهد الذي يبذلونه من اجل انتاج قيم وجودهم ..لكن الانسان مادام حيا فهذا يعني انه انتج مقدار من القيمه التي تجعله كذلك وهذا هو ما تخبرنا به معارفنا للقوانين الطبيعيه مما يعني وجوب تساوي قيم ما ينتجه الانسان كل انسان وهذا يعني تساوي مقدار الجهد كمضمون وليس كشكل ,لكن ايضا يكتشف الواحد منا ان ما يحصل عليه من تلك القيم لا يساوي ولا يكفي الا ان تجعله مختلفا عن الاخر واغلبنا يرى ويحس ان ما يحصل عليه لا يكفي الا ان يجعله في حال مقاوم للموت وليس في حال الحي ..بينما يحيا الاخرون اللذين اسند لهم دور اخر بحال افضل وبشرط حياة احسن بمعنى ان القيمه هنا ارتبطت بالدور الذي اناطه المجتمع وليس وفق القانون الطبيعي للقيمه كمعنى لانتاج الوجود ...وهذا ما يجعل الواحد منا يطالب بتغيير دوره وان يقوم بدور اؤلئك السعيدي الحظ وهنا يصبح هذا المطلب محال لان المجتمع ووفق القانون الطبيعي ايضا لا يحتاج الى دور واحد ولا الى نمط معين وثابت من العمل ..فيعود الانسان ويتسائل عن السبب الذي جعل اؤلئك احسن حال منه في تحقيق وجودهم فلا يجد اجابه الا بكونهم لا يمتازون عنه الا في استحواذهم على كم من القيم التي تجعلهم في ان يكونوا هكذا وحينما يبحث بصوره اعمق ويتقصى الحقيقه عن اسباب ذلك الاستحواذ الغير متساوي اطلاقا يجد ان ذات المجتمع الذي افترض المساواة في كل شيء قد وضع في ذات الوقت نظاما يتم التبادل فيه بطريقه تجعل اؤلئك يحققون مبتغاهم الذي يغبطهم عليه ..ويعرف حينها ان ما كان ينصت اليه باعتباره صوتا للمجتمع انما هو صوتهم وتعاليمهم ..ويدرك انه حينما يؤخذ منه يحتسب على انه قيمه استعماليه ولكن بالقياس لحاجة من ؟ قياسا اولا بحاجته هو منها فيكون انه في الحال الطبيعي يحتاج الى ثلاث ارغفة خبز ومئة غرام من الجبن وهو ينتج عشرة ارغفه ,قيمة المؤخذ منه هي قيمة السبع ارغفه الزائده عنده وليس ما يساوي المئة غرام بالضروره ..وما ياخذه فقط هو ذا قيمه تبادليه من الممكن ان يعادلها وليس من المؤكد (وحتى لو ان كان هذا سيصبح مؤكدا وبافتراض انه يحتاج فقط لثلاث ارغفة خبز ومئة غرام فاننا سنكتشف ان ما انتجه لا يساوي في كل الاحوال هذيين الشرطيين بل يساوي قيمة ما تحرر من طاقته اثناء انتاجه للارغفه العشره وبصوره شكليه مبسطه فانه انتج قيمة ما يحتاجه الان زائدا س من قيمه ..وحينما يعود الى المبادله الثانيه فانه لا يجد فيها الا تقييم من يريد مبادله معه ولهذا فان اؤلئك القليلين السعداء الحظ هم اللذين يجدون ماذا يعطونه وليس ما يجب ان ياخذه او ما يحتاجه وعلى مرور الزمن اصبحت مهمتهم في هذا التقييم المخادع سهله ومرنه ولا تكلفهم ادنى عناء او جهد في المراوغه والمساومه وحدث هذا حينما انتج المجتمع سلعه سماها النقد وهي بحد ذاتها ليست سلعه وليست ذا قيمه استعماليه او ذا قدره لان تكون كذلك بصورة غير مباشره حتى هي ليست رغيف خبز وليست قطعة جبن وهي ليست ثوبا بل خلقت لكي تتم عملية التقييم لكل تلك السلع ..ومن هنا تبدا عملية الاستغباء التي يمارسها البعض ضد كلنا فتعيس الحظ يصل في النهايه انه مجبر على اخذ هذه السلعه من اؤلئك المحظوظين مقابل اعطائهم سلعه حقيقيه وذا قيمه عليا وسلعة كل السلع انه يعطيهم عمله وحدث هذا كله ضمن تقييمهم وليس ضمن التحديد الطبيعي للقيمه لقد اخذوا منه ما يمكن استعماله مباشرة واعطوه ما فقط يمكن ان يبادل به لكي يستعمله والذي يستعمله هو عند من بادولوه لانهم استعملوا سلعته (العمل)التي اخذوها منه لا لكي يستهلكوها بل لكي يعيدوا انتاجها على شكل قيم لاشباع حاجات وهكذا دواليك يعودون ليقيموا سلعته من خلال مبادلته بالنقد فيسترجعون 2س منه لكي يشتروا منه في المره القادمه ما ينتج 10س وهذا الحال تاكد بجلاء في عهد الانتاج الاجتماعي الصناعي السلعي وان كان الذي مارسه بوضوح الاول مره هم منتجي السلع الحرفيين ..ان مغدور القيمه ذالك الانسان البائس يدرك ويحس ايضا بانه وبمرور الوقت يصبح اقل اداءا ويجد درجه اكبر في صعوبته انه يحس بتدحرج سؤ حاله يوما بعد يوم ولو اقتصر الامر عليه كفرد لكان اكتفى بسد حاجاته الطبيعيه من ماكل ومشرب ومسكن و...الخ وبشكل طبيعي ايضا لكن المجتمع غير بالكامل ونفى القدره على هذه الاراده لانه فرض شكلا جديدا لاشباع هذه الحاجات وخلق حاجات جديده وفي ذات الوقت حدد امكانية هذا الفرد في اتجاه الحصول عليها ..لكن المجتمع حينما فعل ذلك فانه لم يتم ذلك وفق ارادة حتى سعيدي الحظ بصورة مستقله وارادويه بل ان طبيعة عمل الانسان بحد ذاتها فرضت توالد الحاجات من اشباع الحاجات اما التحديد والتقييم فكان فعلا بارادة المجتمع كله بتعساءه ومحظوظيه ولهذا فان هذا البائس يصب جام غضبه اولا على المجتمع دون ان يعي حقيقة دوره في نشؤ حاله السيء تلك وحينما يصطدم بلا جدوى هذا الغضب بفعل الخطاب الاجتماعي السائد والذي هو جزء منه ..يعود الى ذاته ويسقط في جهنم اليأس والاستسلام فيمارس وجوده بتعاستين تعاسة الجسد وتعاسة الروح ..فالدينيون يقولون له ان هذه هي مشيئة السماء الابديه وان انت حاولت الاعتراض عليها فانك تدري مسبقا وحسب ما علمناه لك فانك ستنال العقوبه السماويه بعد ان تنتهي من العقوبه الدنيويه ,لكنهم في ذات الوقت يبشرونه بان الصبر على مصيبته سيكون جزؤها تقدير الخالق ومكافئته لك مكافأه ابديه ..وما ان يتمعن هذا التعيس بما يقال له عن الخالق وعن الدين فانه سيكتشف لا محال كذب هؤلاء الواعظين في هذا الموضع..وحينها سيتوجه الى الاخرين من اصحاب الفكر والحكمه واللذين يضعونه جميعا امام قدريه عليا اخرى الا وهي ان ما يدور في المجتمع والذي يعتقد انه يضطهده انما هو في الواقع صوره للعداله الطبيعيه الخالده التي عاشها المجتمع الانساني خلال مسيرته العظمى في التطور والتقدم والرقي عن مستوى الحيوان وان التمايز منشؤه حتم تنظيم المجتمع لقواه في مجرى صراعها مع الموضوع ومحاولاتها الظافره عليه ويتشكل على هذا الاساس القوانيين والاعراف التي يتم من خلالها تقسيم الادوار بين افراد المجتمع ومنها دورهم في عملية الانتاج والعمل ...حينها ينكفء صاحبنا التعيس وهو امام خيارين فاما ان يهيم على وجهه في البريه والتي هي الاخرى لم تعد تتقبله واما ان يرضى بقناعة القبول لواقعه السيء الذي يتحسس فيه شيء ما ويدرك باحساس بصيص وعي يستفزه لان يعاود تمرده على كل تلك الاجابات ..الماديه التاريخيه مثلت نضج ذلك الوعي الجنيني حينما اكدت للانسان التعيس انه فعلا لا يمكن الا ان يكون عضوا في مجتمع ما وان وجوده خارج المجتمع الانساني غير وارد وان هذا جعله بالحتم كائنا ليس فقط اجتماعي بل انه كائن تاريخي لان مجتمعه في صيروره دائمه ومنظمه ومتقدمه وهو بذلك لا يستطيع الا ان ينظر الى واقعه باعتباره شبكه متداخله من العلاقات التي تربطه بباقي الافراد ..وبتتبعه لتاريخ تلك العلاقات واشكال ممارستها يحدد العلاقه الاقوى والاساسيه التي يقوم عليها نسيج تلك الشبكه فتتكشف له حقيقة ان كل العلاقات تلك انما تم تنظيمها على اساس انعكاسات النشاط الاول الذي كان يهدف الى اشباع حاجاته الضروريه وان كل تلك التنظيمات هي مقولات متطوره ومتغيره وكل قيمها متطوره ومتغيره ..وهنا تسقط التابوات التي خطها له من قبل وعيه لمعنى وجوده وصفته الاجتماعيه وبالتخصيص حينما يتبين له ان المجتمع لا يتحرك وفق اراده غير قابله للوعي بل ان كل ما يمت بصله الى الوعي الاجماعي انما هو مرهون قبل كل شيء بالنشاط الانتاجي المادي ..فيتحول بذلك التململ في الوجود من شكله السلبي الى شكله الايجابي بكونه صار يوفر ارادة بحث دؤوبه عن علامات التغيير الذي هو وفق رؤية الماديه التاريخيه حتم لكن طبيعة هذا الحتم لا تتشكل دفعه واحده بل تمثل اجتماع امكانيات واقعيه بكيفيه معينه واولها وعي القانون الذي سار عليه خط تطور المجتمع والذي يعني الخط الذي تمت فيه خطى انبثاق الكائن الانسان وتقدمه بما هو كائن ادمي ..فنحن شئنا ام ابينا نمثل نتاج الرؤيه الاجتماعيه العامه من قيم وتقاليد واخلاق ..الخ وفي ذات الوقت فان (ذوات نحن) هي المجس الاول لوعي الواقع كحقيقه وليس كمنظومه تعاليم تمثل انعكاسات ما قبلنا ..الماديه التاريخيه هي من تفك اسرنا وتقرب بشكل لا سابق له بين (ذات الانا) وبين الانا ..لانها تجعلنا ندرك كيف صرنا (انا) وكيف (كنا) ..انها اولا بينت لنا انه يجب ان نعرف بان وجودنا هو امتداد لمامضى بكونه متغير وليس ثابت وهو ماضي فقط لانه زمن اما جوهره ومضمونه فهو متصل لا ينقطع كما انها ثانيا بينت لنا ان تاريخنا يتجسد فينا كوجود وانه يتغيير وفق المعادله الجدليه التي تربط محتوى عملية انتاجنا المادي والذي عليه تتاسس افكارنا ومعتقداتنا التي كانت تفسر من قبل بانها هي التي تصنع القدر التاريخي ,ولان هذا ليس حقيقي فاننا كنا امام قدر ممارسة وجودنا بالقسر بمقابل عبثية وغموض القوه التي صنعت تاريخنا ......يتبع



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...ج3
- عار المئة يوم السوداء..كيف نمحيه
- الاشتراكيه العراقيه (عنيفه ) بالحتم
- مقدمه في اعادة عرض (الماديه التاريخيه ) ..2
- وصايا لأختلاق (الذريعه الثوريه ) في العراق
- مقدمه لأعادة عرض (الماديه التاريخيه )
- الاشتراكيه بين الايمان والدين والتدين
- كشف حساب ((الثورات )) الديمقراطيه وثوارها
- مع الحزب الشيوعي العراقي ..من اول قطرة دم
- مقتدى (القاصر) ينصب نفسه وصيا
- الاعلام (اليساري) ومشروع الفوضى الايجابيه
- نحو الحريه لا الفوضويه
- الاشتراكيه ..نزوع النوع للبقاء
- (يوم الثأر) ..هو يومنا
- مصر..مقدمات ثوره ..وليست الثوره
- انقلابات برجوازيه أم غزوات اسلاميه
- نداء عاجل الى عمال مصر
- وثيقة (المشروع ) ..دعوه لجبهة اشتراكيه عراقيه
- و(ألأعراب)) اشد تحريفا للثوره
- تونس درس حي للثوريين


المزيد.....




- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...
- بعد اعتقال متظاهرين داعمين للفلسطينيين.. شكوى اتحادية ضد جام ...
- كاميرا CNN تُظهر استخدام الشرطة القوة في اعتقال متظاهرين مؤي ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - ليث الجادر - مقدمه في اعادة عرض الماديه التاريخيه ...4