أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ابتسام يوسف الطاهر - حراشف و.. درر














المزيد.....

حراشف و.. درر


ابتسام يوسف الطاهر

الحوار المتمدن-العدد: 3304 - 2011 / 3 / 13 - 15:26
المحور: كتابات ساخرة
    


ضوء على أقوالهم عبر الفضائيات


"لا نريد أن نرضي الناس بقدر ما نريد أن نرضي الأداء"!؟ محافظ إحدى المدن العراقية في حوار بعد المظاهرات التي تطالب بإقالة بعض المحافظين ورؤساء البلديات.
*رجاء من يعرف تفسير هذه الدرة يخبرني وله الأجر العظيم.

"مشاكل السيجارة أقل بكثير من مصائب الكهرباء والماء والفساد الإداري والبحث عن وظيفة..فكل من هذه المصائب تسبب السرطان وتصلب الشرايين أسرع من السيجارة" مواطن عراقي يحتج على محاربة التدخين.
*فهل تسمع الحكومة وتسرع لحل تلك المشاكل التي يعاني منها المواطن، ومن ثم تدرس مشكلة التدخين..أم انها تخطط للتخلص من المواطنين!؟

"لابد من التضحية بالزمن..لا يمكننا الإسراع باختيار المناصب"! احد الناطقين باسم قائمة فائزة بالانتخابات العراقية كتعليق على المتسائلين عن سبب تأخير تشكيل الحكومة.
*هذا بعد مرور ما يقارب العام على انتهاء الانتخابات وبعد ان صاحت الناس كلها وملت الانتظار..ليصوم الشعب طويلا ويفطر على....!؟ فبالرغم من الإرهاب وجرائم التفجير والتخريب مازالت الكتل تتصارع على مسؤولية الوزارات الأمنية!. تقول الحكمة الصينية "من استهان بالوقت نبذه الزمن".

"تم اختيار سبعة أسماء لمنصب رئاسة الوزراء من كتلة دولة القانون.. ومثلهم من الصدريين لم يتفق على تسميتهم"!!. احد المرشحين لمنصب رئاسة الوزراء.
*المتعارف عليه أن كل حزب يشارك بالانتخابات له مرشح واحد لرئاسة الوزراء.. ولكل وزارة وزير متخصص وكفوء! ولم نسمع عن ترشيح سبعة (فقط) لرئاسة الوزراء ولنفس الكتلة!!؟ الم تسمعوا بالسفينة التي كثروا ملاحوها فغرقت!؟

"مرحلة عبد الرحمن عارف مرحلة هدوء واستقرار، مع هذا أردنا تغيير النظام دون ان نؤذي عبد الرحمن عارف" صلاح عمر العلي – سفير سابق في حكومة البعث
* والله فيهم الخير سووا انقلاب بدون ما يؤذون الرئيس!. ولكن اذا كان الوضع مستقر سياسيا وهاديء..ما السبب وراء تغيير النظام!؟ انما هو الهدف الاهم للاستيلاء على السلطة لنهب وسلب أموال الشعب..

"عملية التغيير عملية شاقة، فلابد من التعاون مع دول أخرى، وبعد انقلاب عام1968 اتصل عبد الرزاق النايف بدول الجوار". عمر العلي في نفس اللقاء
*لماذا اذن قتلتم عبد الرزاق النايف فيما بعد وبوقت سريع حسب تعبيركم؟.

"الحقد لو قسم نصفين، نصف للعالم ، والنصف الآخر يصير من نصيب عائلة صدام حسين"
ابنة صدام حسين حسب صلاح عمر العلي.
*مع هذا مازال الكثيرون ممن الحقد شيمتهم يحنون لعودة الحزب الحاقد.

"لم أر في حياتي أو أقرا عن رجل شجاع مثل صدام"! صلاح عمر العلي بنفس اللقاء
* لماذا إذن ارتضى لنفسه أن يختبئ في ذلك الجحر؟ ولماذا وكيف استسلم للجندي الأمريكي البائس؟

" لا يمكن إلغاء التكفير لأنه سيجعل العلمانية تهجم على الأمة العربية" كمال الهلباوي اسلامي جدا.
*أليس هجوم العلمانية اسلم للأمة العربية من هجمات القاعدة والتكفيريين؟

"الصراع مع إسرائيل صراع ابدي.." فنان سوري لقناة عربية.
*هذا يعني ان إسرائيل ليست كيان مؤقت مادامت باقية للأبد والصراع معها ابدي!؟

"الكيان الصهيوني سرطان لابد ان نستأصله او يستأصلنا". سياسي مغربي
*هذا اعتراف خطير بإسرائيل بأنها منا وبينا! فالمعروف علميا ان السرطان هو خلايا من الجسم تصاب بلوثة تجعلها تهاجم الخلايا الأخرى السليمة .. مع هذا لم نر أي بوادر للعلاج منها او استئصالها.. بينما هي نجحت باستئصال الكثير منا.

"لا تطبيع مع إسرائيل الا بعد زوالها"! سياسي أردني
*اذا زالت اسرائيل! كيف يتم التطبيع مع دولة غير موجودة!؟ مع هذا الأردن هي أول المطبعين مع إسرائيل وأول من خدمها ويخدمها اليوم!.



#ابتسام_يوسف_الطاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفساد الاداري في الواق واق!
- بلا صمت
- أواخر أيام الرئيس
- الأكراد..ومأساة كركوك
- الثورة الخضراء
- الوزارات العراقية بين التخصص والأداء
- العراق يصيح (أدير العين ما عندي حبايب)
- فارس يرحل وتبقى الكلمة
- زمننا المترهل وزمانهم..!
- حماية الدين بفصله عن الدولة
- بن لادن وتيري جونز
- ثورة الكهرباء
- على ضفاف المونديال
- البرلمان المعلق!
- من فشل في الانتخابات العراقية؟
- حسافة (الحبر) ما غزّر
- العيب الكبير
- لا يحتمل التأجيل
- الديمقراطية مثل السباحة لا يتعلمها الإنسان إلا بالممارسة
- احذروا غضبة الحليم


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - ابتسام يوسف الطاهر - حراشف و.. درر