أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - الجنس والأنثى والحضارة













المزيد.....

الجنس والأنثى والحضارة


وليد مهدي

الحوار المتمدن-العدد: 3279 - 2011 / 2 / 16 - 11:00
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    



-1-

مع إن ولادة فكرة الاستقراء التاريخي كانت أقدم من ذلك بكثيـر , إلا أن الفضلَ يعودُ لماركـس في أول استقراءٍ تاريخي لظاهـرة ، و ستبقى كل قراءة منهجيـة على هذا النحو مدينـة ٌ لنـا أن ننسب إطارها المعرفي إلى " نظرية المعرفـة الماركسية " حتى ولو اختلفنـا معهـا و لأسباب كثيرة يضيق بها نطاق هذا الموضوع ، ستتكشف تدريجياً في سياقات مقالاتنا القادمـة ..
وكما قلنـا في مقالات سبقت ( الجنس والتنوير ...) ، التاريخُ هو الماركسية ، وسواهـا جمعُ طوابع يحلو للبعض أن يسميها التاريخ ، وقراءة مسار التطور التاريخي الجنسي للبشـر لدى علماء الانثروبولوجيا هـو احدث رؤيـة عصرية علمية لماهـية الجنس ودوره في حياتنا وفق نظريـة المعرفـة تلك ، فقد وضحنا بنفس المقالات أن ماركس لم يكن على علم بالسوسيولوجيا الحديثة والانثروبولوجيا ، مع ذلك ، هذه العلوم المعاصرة مؤطرةٌ اصلاً ومبنيـة على اسس " التاريخية " الماركسية ، وبالتالي ، ماركس إنسان ، وكلُ إنسانٍ قاصـر ، الكمال في عموم تجربة الجنس البشري فقط التي لا تزال ماضـية في طريقهـا ممرعـة زاهيــة ..
هذه الرؤيـة الجديدة " التاريخية " منهجٌ إذن وليست نظريـة خاصة باحد ، فقـد يخطيء في جوانب منهـا وقد يصيب في اخرى ، لكن في النهايـة لابد من التسليم أن الفهم المعاصـر للجنس Sexدون منهجيـة تاريخيـة ، ركام المعرفـة المتغايـر المتبدل ، هـو جمعٌ لتفسيرات " مرحلية " سـِمَتـُهـا المؤكدة ُ والحتميـة ُ هي القصـور عن بلوغ الغايـة للعلـم ..
لا يعني هذا إننـا لا نحترم نتاج العلوم الطبية – النفسية أو النفسية أوالعصبية المعاصرة لكننا نعتبره ناقصاً ما لم يدخل في حيزِ ونظام المنهج التاريخي الكلي لأي ظاهرة تحتاج تأملاً وفهما .
وكما سنتابع في عموم هذه المواضيع التي تتعلق بقضايا الإنسان ، البشرية تنتظرُ فجراً جديداً ، ثورة تاريخية كبرى في مجال العلوم النفسية والاجتماعية والفيزياء والبيولوجيا ...تفوق ما نحنُ عليه الآن بما لا يمكن تصوره ، لتتضائل امامهــا رؤآنا العلمية العصرية وتصبح حالة نسبية الصحة مقارنة بهـا , ولا نقولُ خاطئة ..

-2-

ونعود للجنس ، الذي يمارسه الإنسان ( الانثى والذكر ) بدافع الاستمتاع اولاً .. والتناسلَ ثانياً ، حتى اننا كمثقفين نعتقد ببدهية هذه المسالــة وأن الطبيعة كيفت " المتعة " ووضعتها في طريق إكثار النسل ..
لكن ، ليست هذه كل المسألــة ، فموضوع ان متعة الجنـس اوجدتها " الطبيعة " لتدفعنا للتناسل وإن ابينا لحفظ النوع الحيواني والإنساني يمكن ان تنطبق على إنسان يجري في الغابات والجبال والسهول وراء الحيوانات مقتاتاً على البيئة وعليهـا ، حالة الحياة البرية شبه الحيوانية الجامحة ...
لكن ، في حالـة إنسان المجتمعات والأمـم ، إنسان الفن والمعرفـة والفلسفة والدين ، فإن للطبيعة حساباتٌ اخرى من وراء المتعـة Pleasure لا تنحصـر في حفظ النوع فقط .. وإنمـا بنـاء الحضارة وتشييد صرح الإنسانية العظيم ، و بمعنىً آخــر :
الجنس هــو الاختزال الرمـزي المحفـز لمسيرة الحياة البشرية ، وكلما تطورت هذه الحياة وتعقدت تطور وتعقد " المفهوم " الجنسي لدى الإنسان ..!
الجنــس Sex هــو المفتاح الطبيعي السحري الذي استخدمته " الحضارة " في مسيرتهـا التصاعدية ، وهو في نفس الوقت يمثل صورة جزئية مصغرة لتاريخ الإنسان ..
فالقبلــة Kiss على سبيل المثال بصمة حضارية ، لكنهـا لم تولد مع بداية ظهور الإنسان ولا نعرف تحديداً في اي خطٍ من طيف تاريخ الإنسان ( تدريجاته عبر الزمن ) ظهرت ، هي بصمةٌ تميز واقعنــا الحضاري ..اليوم
لكن ، قبل مليوني عام .. كيف كانت مقدمات الممارسة الجنسية ؟
وكيف ستكونُ بعد " مليوني " سنــة ..؟
هل الاسلوب العصري في الإثارة والإغراء بين كلا الجنسين هو نفسه الذي كان قبل مليوني عام وهو نفسه سيكون بعد مليوني سنةٍ أخرى ..؟
مــا حقيقة الشذوذ الجنسي وخروج الرجال عن الإطار الثقافي – البيولوجي المعروف ، وكذلك النساء .. ما هي الحقيقة وما هو موقع الشذوذ من طيف التطور التاريخي للجنـس .. ؟
هل الجنس متعة تناسلية فقط أم هـــو منعش طبيعي لاحتمال اعباء الحياة ، وهل الشذوذ بمقاييسنـا نحن اليوم ، ضمن إطار ثقافتنا المتمدنة العصرية ، هـــو " طليعة " تمهيدية لتحول جديد في دور الجنس الحضاري أم إن الشذوذ هــو " شذوذ " عابــر سرعان ما يذوي ويتلاشى من طيف التاريخ الثقافي الإنساني المتلون المتحول ..؟

-3-

علوم الأعصاب والنفس من بين العلوم التي يقرُ محترفيهـا قبل مختصيهـا بقصورهـا مقارنة بتطور باقي العلوم التي يكاد البابُ يقفل في تنظيراتها الجديدة مثل الفيزياء والرياضيات ، فالذاكرة البشرية كمكون ٍ صُـلبٍ Hardware لا يعرفُ لهـا مكانٌ في الدمـاغ ِ حتى الآن ..!
الذاكرة والوعي وغموضهما كما يحاول اكتشافها علم الاعصاب ، والدوافع والمشاعر الجنسية الغامضة التي تعرضها الانثروبولوجيا والتي يحاول تحديدها وتوصيفها علم النفس ، هذه كلها تشترك بمشترك " النفس " الإنساني باعماقها ومستوياتها المختلفــة ..
تجربة الحياة الطويلة للجنس البشري على الارض تتطلب أن نعود للعيش فيها كلها ، إلا إن الطبيعة اعطتنا منحة إكمال طريق من سبقونا واسهموا في تطوير الكيان البيولوجي والنفسي والثقافي لنا..
نحنُ نستمتع بالجنس ، ونعيش حياتنا بالذاكرة والوعي ، رغم ذلك لا نعرفُ نحن ما هي النفس التي تتشكل عن هذه الكلية وهذا الركام الهائل الذي منحنا اياه مجاناً التاريخ ..
فنحن بني البشر نتطور في كل شيء بسرعة نسبية إلا في قضايا فهم ومعرفة النفس والوعي و الجهاز العصبي ، هناك بطيء نسبي بهذه المواضيع قياساً بباقي قطاعات العلوم في حضارتنا هذه ، وليـس هذا بالأمر الهين ِ إطلاقاً .
فقد يساوركم أيها الأخواتُ والإخوان شعورٌ بأنها قضية ٌ عابرة ، إلا إن الباحث اللبيب المتوسـع في اكثر ميادين الفكـر جوهرية ، فلسفة العـِلم ، يجدهـا امراً غريباً يثير إشكالية التشكيك بعصمة مناهج البحث العلمية المعاصرة التي تكشف سوأة ٌ من سوءآت المعرفـة العصرية ، المعرفة التي تغنـت وتتغنى بهـا الحضارة الحديثة ورغم كل التقدم الهائل الذي انجزته ، إلا أنها لا تزال قاصرة عن تفسير ماهية النفس ..
ومن غير الموضوعي لذلك اعتبار منجزاتها مالكة للاهلية المطلقة ، وشخصياً ، اجد المنهج التاريخي لتفسير اي ظاهرة هو الحل ..
وعوداً على بدء ، فإن " التاريخ " ليس الماضي فقط ، وليس هو الحاضـر ، ولا المستقبل ، حسب هيجـل والقراءة العصرية :
التاريخ هو الماضي والحاضر والمستقبل ، البنيـة " الكلية " رباعيـة الأبعاد وفق آفاق العلم الحديث العصري ، وكذلك الإنسان :
دوافعه ، ذاكرته ، وعيـه .. إدراكه لذاته وتسمية نفسه " انــا " ، الشعور باللذة ودفئ الوجدان تجاه إنسان معين آخـر ، الإقبــال الجامـح على الجنـس ... إلخ إلخ ..
كلهـا نوازع ودوافع لهــا علاقـة مباشرة بالتراكم المرحلي التاريخي سواء في حياة فردٍ منـا أو في عموم التكوين البيولوجي الجيني العصبي لعموم الجنــس البشــري ، وعندما نقول " تراكم " نعني صيرورة واحداث متسلسلة تقود إلى تكوين هيكل كلي نهائي لا يمكن فهمه دون " علمٍ " جديد وادوات معرفـة إجرائيـة جديدة ، وهي مسؤوليـة عامـــة لعموم المفكرين والعلماء البشـــر ، تحدثنا عنها وقلنا بان فجراً جديداً اتيا لا محال ..
لكن يبقى السؤال الذي يؤلف بمراميه إشكالاً ثقافياً حقيقيا :
لماذا " الرجال " هم اكثـر من له علاقة " تحكمية " بالجنس ومشاكلــه في عالمنا المعاصـر ؟

-4-

قد يتبادر إلى اذهانكم سطحية وضآلة السؤال السابق المنطلق من " ذكورية " الكاتب ، لكن الحقيقة ، وفي ضوء الاستقراء التاريخي المعرفي للظواهر فإن الرجال هم بناةُ العالم المادي ..
غابات الاسمنت الكبرى التي نسميها المدن ، مصانع ثقيلـة ، قوات مسلحة وغيرها مما يتفرد به رجال اليوم دون النساء كلهــا تؤدي إلى تكوين ميول جنسية " ذكرية " تفرضها هذه السيطرة و تؤسس لطبيعة موائمة للنمط الحضاري الذي يعيشونه هم .. وتعيشه الأنثى .
فالعالم بمبناه ووجوده المادي اعتمد على " عضلات " الرجال ، وكلما تقدم التاريخ وتراجع دور عضلاتهم في بناء العالم ، إذ دخل " الروبوت " فعلياً في بناء حضارة اليوم ، كلما تقاربت فرص المرأة في تحقيق مساواتها المنشودة مع الرجال ، لان إدارة الآلة قد لا تعتمد على الرجال بدرجة عالية مستقبلاً ..
وربما يؤسس لمفارقة لم يحن اوانها بعد ، فقد تفلح المراة في السيطرة على برمجة الآلات اكثر ، لا احد يستطيع التكهن بما سيؤول إليه المستقبل على وجه الدقـة ، هل سيمر البشر بعصر مساواة حقيقية بين الرجل والمرأة لفترة طويلة ، ام ستتجاوز المرأة الرجل وتعود مسيطرة عليه كحال سيطرته هو عليها اليوم .. ؟؟
فالامومة كانت هي البارزة في حقبة من حقب التاريخ الإنساني ذات السيطرة الانثوية حسب طبيعة المرحلــة وموقعها في طيف التاريخ وتدريجاته التي كشفتها آثار البشر البدائيين الاوائل ، وعصرنا الحالي قد يشكل " بداية " المراحل النهائية لسقوط دكتاتورية الذكور بعد مطالبة النساء اليوم بالحرية والمساواة .. ربمـا بعد زمنٍ ليس بالطويل يتحقق المراد ..
فحقيقة هذه المسألــة وفق الرؤية ضمن طيف الحضارة وموقع إمرأة اليوم منــه ومطالبتها باسقاط ما اسمته سيمون دي بفوار في القرن الماضي " الاسطورة الانثوية " ، فإن المطالبـة بالحقوق في بناء الحضارة يجب أن تتوازى مع الدور الذي تلعبه المرأة في هذه الحضارة ..
هذه ببساطــة قوانين التاريخ الذي مر باشواط فاصلة مرحلية تمثلت في تشكل الامومة ومن ثم الاسرة في معظم مسار التاريخ ، بما يقارب المليوني عام ، قبل أن تلتحم الاسر لتشكيل الجماعات التي يقودها الرجال قبل نصف مليون سنة ..
المفارقة هي أن " الاسرة " عالم ، والمجتمع عالم آخر اكثر حداثة ، الاسرة هو عالم المرأة بامتياز والمجتمع هو عالم الرجل ، ولا يزال امام المرأة اشواطاً طويلــة لتثبت حضورهـا في الحياة العامة خارج الاسرة فتكون على قدم المساواة مع الرجل .. وفق قرائتنا الجدلية هذه لا وفق اهواء ونرجسية الراسمالية الرقميــة ( الفقاعية الجوفاء ) السائدة في الغرب والتي فشلت حتى في اكثر البلدان مناصرة لقضية المراة كفرنسا في ان تجعلها تحتل المكانة التي نادت بها شعارات المساواة تلك ..~

**************



#وليد_مهدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هذا الجيل : من الصحوة الإسلامية إلى ما بعد الحداثة
- التخاطر وسيكولوجيا الجماهير
- إغلاق قناة السويس : المرحلة الثانية من الثورة
- هذا الجيل : زلزالُ مصر وحاكمية الشعب
- وصايا للثورة في مصر***
- ميدان التحرير : رمزُ ثورةِ هذا الجيل وميزان رؤيته الجديدة
- مبارك يحزم حقائبه
- روبرت فيسك : الغربُ لا يريد ُ ديمقراطيةً في تونس ولا ايَ بلد ...
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -4-
- محمد حسنين هيكل يحكم بالإعدام شنقاً على انتفاضة الخبز والكرا ...
- الانتفاضة ُ التونسية و طريقُ الثورةِ الجديد : حاكمية الامة
- صفعة ُ جماهيرَ تونس : ردها إن استطعت يا بيت اميركا الابيض
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -3-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -2-
- كامل النجار : ملحدٌ تحت مجهر التفكيك -1-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -4-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -3-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -2-
- الجنسُ والتنوير : رؤية ٌماركسية -1-
- الماركسية ُ والتنويرُ المزيفُ


المزيد.....




- السعودي المسجون بأمريكا حميدان التركي أمام المحكمة مجددا.. و ...
- وزير الخارجية الأمريكي يأمل في إحراز تقدم مع الصين وبكين تكش ...
- مباشر: ماكرون يهدد بعقوبات ضد المستوطنين -المذنبين بارتكاب ع ...
- أمريكا تعلن البدء في بناء رصيف بحري مؤقت قبالة ساحل غزة لإيص ...
- غضب في لبنان بعد تعرض محامية للضرب والسحل أمام المحكمة (فيدي ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /26.04.2024/ ...
- البنتاغون يؤكد بناء رصيف بحري جنوب قطاع غزة وحماس تتعهد بمق ...
- لماذا غيّر رئيس مجلس النواب الأمريكي موقفه بخصوص أوكرانيا؟
- شاهد.. الشرطة الأوروبية تداهم أكبر ورشة لتصنيع العملات المزي ...
- -البول يساوي وزنه ذهبا-.. فكرة غريبة لزراعة الخضروات!


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - وليد مهدي - الجنس والأنثى والحضارة