أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر محمد القيسى - الفوضى اقصر طريق لكتاتورية جديدة















المزيد.....

الفوضى اقصر طريق لكتاتورية جديدة


منذر محمد القيسى

الحوار المتمدن-العدد: 3261 - 2011 / 1 / 29 - 23:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


فوضى اقصر طريق الى دكتاتورية جديدة
الديمقراطية بمفهومها العام .(السياسى ,الاقتصادى, الاجتماعى) .ربما اصبحت هدفا يصعب حرف تطلعات معظم المجتمعات العربية عنه.وبخاصة ان مستوى الوعى لدى هذه المجتمعات تطور بشكل كمى ونوعى من خلال الطروحات والمناقشات والتحليلات التى تدور عبرا لوسائل الاعلامية (المرئية ,المسموعة , والمقروءة )بطريقة مباشرة او غير مباشرة .حول اهمية (الديمقراطية.كونها هى الحل) لجميع المعضلات التى مرت وتمر بها هذه المجتمعات .رغم الحملات التضليلية التى كانت ولازالت تشن لتشويه حقيقة( ان الديمقراطية ليست مقتصرة فى تطبيقها على شعوب بعينها دون اخرى) .او الادعاء ان الشعوب العربية غير موْهلة لممارسة الديمقراطية كونها مفهوم غربى .وان للشعوب العربية خصوصيتها الوطنية اوالتراثية او الدينية .ومن الواضح ان الشعوب العربية ادركت منذ زمن بعيد بطلان هذه الادعاء ات. كما ان العديد من الجهات والمنظمات والاحزاب ادركت ايضا.ان تطلعات هذه الشعوب ووعيها باهمية الديمقراطية امر لامفر من مواجهته. فركبت الموجة من خلال المنظومة الاعلامية فى الترويج لمفاهيمها واراءها الخاصة .لما اعتبرته فراغا فكريا ونفسيا وعقائديا لدى الغالبية العظمى من هذه الشعوب التىتقدر نسبة الامية فيها باكثر من 53% .والتى كانت ولازالت ترزح تحت انظمة سياسية لها وجهات نظرها الخاصة وتفسبراتها بشان مفهوم الديمقراطية بصورة عامة .وربما كان ذلك يتجلى فى الكم الهائل من القنوات الفضائية والصحف المطبوعة والالكترونية والنشرات الدورية والمطبوعات الصغيرة التى تبشر لهذه الاحزاب والمنظمات واهدافها المعلنة لاستقطاب اكبر عدد من المتلقين الى جانب توجهاتها .رغم عدم وضوح الغاية النهائية او الحقيقية لهذه القنوات .اومصادر تمويلها .وبسبب الاوضاع غير الطبيعية التى عاشها ويعيشها مواطنى العديد من هذه البلدان .فلقد كان من الطبيعى ان يكون مشدودا وبقوة الى المواد الاعلامية التى تناقش وبجراءة عالية مواضيع تمس حياته اليومية والتى ظلت فى طى الكتمان لفترات زمنية طويلة .بحيث اصبح هذا النهم للمعرفة لدى المتلقين دون وجود خلفيات معرفية رصينة او القدرة على التدقيق والتمحيص فى المعلومة التى يتلقاها لما يشاهده اويسمعه .امر فى غاية الاهمية لما قد يشكله من تحول هذه المنافذ الاعلامية الى وسائل لضخ المعلومات والافكار التى على اساسها سيتم تشكيل راى لديه. وفى المحصلة النهائية توجيه الراى العام بالطريقة التى تتناسب مع توجهات القائمين على هذه الوسائل الاعلامية.الذين هم اصلا يمثلون منظمات واحزاب بصورة او اخرى .ويتحول المتلقى الى مجرد تابع جاهز ينفذ دون ان يدرى سياسة ظاهرها معه وباطنها يخدم هذه المنظمات والاحزاب التى تستعد للتسلط عليه تحت مسمى الديمقراطية.وبذلك يدخل دون ان يدرى فى دوامة الرفض المستمر لكل طرح لايتناسب مع ماعبى من قبل الوسائل الاعلامية من اجله .وعلى الضفة الاخرى للمشهد تبرز الى الشارع منظمات واحزاب وتكتلات ليس لها رصيد جماهيرى على الارض ومن مصلحتها تضخيمها اعلاميا واظهارها وكانها هى المحرك للشارع .من خلال تصريحات وحورات ومشاهد يراد منها جعل هذه القوى وكانها ذات تاثيررئيسى فى واجهة المشهد العام لما يحدث.ولان هذه القوى ليس لها رصيد جماهيرى واسع .فان خلط الاوراق . وارتفاع وتيرة الفوضى وسيلة لدفع المجتمع اى مجتمع يدخل مرحلة ولادة التغيير الى مزيد من الاصطفافات الجهوية او العرقية او الاثنية او الطائفية .لان ذلك ببساطة يزيد من رصيد هذه الاحزاب والمنظمات عدديا مع دخول المجتمع مرحلة الفوضى .ويبقى الفرد البسيط فى المجتمع اخر من يعلم او الذى يعلم متاخرا بعد فوات الاوان ان مايحدث لايعجل فى خلاصه من الدكتاتورية التى يرزح تحتها .وانما سيدخله فى دكتاتورية ظلامية لاضوء فى نهاية نفقها .وربما يدرك بعد فوات الاوان ان ماحدث ويحدث ماهو الا.اسلوب قديم حديث استخدم فيما مضى ويعاد انتاجه بطرق عصرية فى وقتنا الحالى(الفوضى لحين ترتيب اوراق المشهد الجديد )
وتاريخيا كان الزعيم النازى ادلوف هتلر(1889م-1945م ). احد المستثمرين لهذه الوسائل حينها فلقد اعتمد على عنصرين لتحقبق ما كان يخطط له.للوصول الى المستشارية فى المانيا انذاك .الاول انه استخدم الديمقراطية طريقا للوصول الى الديكتاتوربة.من خلال مشاركة حزبه فى الانتخابات وفوزه .بمنصب المستشارية عام 1933م ..مستغلا الظروف الصعبة التى كان نمر بها المانيا انذاك .ونتائج معاهدة فرساى .والثانى انه استفاد من مقولات نيقولا ميكافيللى (1469-1527م) . وخاصة ماورد فى كتاب "الامير "وهو الكتاب الذى يتحدث عن الاسلوب الذى يجب ان يتبعه امراء الاقطاعيات فى اوربا للسيطرة على مايفترض ان يكونوا رعايا لهم .ومن اخطر ماورد فى الكتاب والذى نفذه الزعيم النازى بكل دقة ذلك المبدا القائل "ان مجموعة صغيرة جيدة التنظيم .متعصبة فى ولاءها .تستطيع السيطرة على مجاميع عديدة وقطاعات واسعة غيير منظمة" .ولان دراسة التجارب التاريخية مسالة ضرورية ليس فقط من قبل النخب الثقافية فى المجنمع اى مجتمع .وانما تصبح ضرورة ملحة يجب التثقيف بها والاشارة اليها فى كل وقت وكل حين لسبب بسيط لان "ذاكرة الشعوب ضعيفة " كما كان يردد " نابليون بونابرت" الذى اعلن نفسه ابراطورا لفرنسا فى مرحلة من مراحل حكمه .ولقد اشار" اندريه بلزاك "انذاك الى ان اوربا كلها كانت معجبة جدا بعصا المارشالية وان جميع هولاء لايعدوا ان يكونا نابليونات صغيرة (النزعة الى السيطرة والدكتاتورية) .ولانود ان نخوض فى خفايا النفس البشرية .وهل ان الشعوب تود ان يكون حاكمها محبوبا .عطوفا او مهيوبا يخشى جانبه .ولكن اوربا نفسها استطاعت فى مراحل تطورها الاحقة . ان تخرج من حقبة تاريخها فى الصراعات المريرة والاختلافات بجميع انواعها.داخليا وخارجيا الى فضاء المصالح المشتركة والذى كان من ثماره عودة اوربا كقوة افتصادية فى المجتمع الدولى .لقد كان مبدا حرية الاختيار والتدقيق فى الخيارات المتعدة وانتقاء الافضل والاصلح مع وضع تاريخ تجاربها السابقة نصب اعينها دائما .هواحد العوامل الاساسية التىساهمت بصورة فعالة فى انتقالها من دول محطمة تخيم فوق سماءها اشباح الجوع .الى دول تتمتع بواقعها الحالى .وعودة الى التاريخ الحديث .فلقد كانت ايران ملكية تحكم من قبل محمد رضا بهلوى الذى لقب نفسه بشاهنشاه (ملك الملوك).وكانت ايران ولاتزال دولة ذات موارد اقتصادية ممتازة .ولكن اين كانت تذهب تلك الموارد كانت البلاد فى حالة تخلف فى العديد من مرافقها .وشعبها يعانى من الفقر والامراض والجهل .وتاريخ ايران حافل بالمحاولات العديدة للاصلاح وتحسين الاوضاع المعيشية للفرد العادى البسيط .والتىباءت جميعها بالفشل بسبب تفشى الفساد الادارى والمالى وانتشار الرشوة فى جميع مرافق الدولة والذى طال حتى حاشية القصر والبطانة المحيطة بشاه ايران نفسه .وكان القمع لكل معارضى سياسة النظام هومصبر الالاف الذين لقوا حتفهم فى سجن" ايفين " الرهيب .وفى معتقلات وسجون "السافاك "(جهاز الامن السياسى ) المنتشرة على طول البلاد وعرضها .وكانت القوى اليسارية واللليبرالية والعلمانية هى من يقود التظاهرات والاضرابات فى الشوارع والمصانع الايرانية .وكان يسقط فى كل مرة من هذه القوى الالاف . لكنها سرعان ماتعاود تنظيم شتاتها بعد الضربات التى تتلقاها لتنهض وتقود الشعب الايرانى الى مزيد من الانتفاضات والاحتجاجات والتظاهرات .ومع بدايات عام 1978 م .كان واضحا ان نظام محمد رضا بهلوى والملكية كلها تتهاوى .وان رحيل نظام الشاه كان اتيا لامحالة .ولموقع ايران الجغرافى وامكاناتها الاقصادية واحتدام الصراعات الدولية .ولاهمية وسائل الاعلام فى نقل الاخبار والتحليلات لما يحدث فى ايران وبخاصة ان اعتماد المواطن الايرانى البسيط انذاك على مايسمعه من اجهزة المذياع (الراديو) .فقد اختيرالتيار الدينى ليتصدرنشرات الاخبار.بسبب التاثير العميق للدين فى فى اوساط الشارع الايرانى .وبقية ماحدث فى ايران التى اصبحت جمهورية اسلامية لاحقا معروفا .لتبدا مرحلة من القمع لجميع الحركات اليسارية والليبرالية والعلمانية وتتم تصفيتها .وتجربة الثورة فى ايران درسا لم يستفد منه من هم على شاكلة شاهنشاه ايران .ففى شتاء عام 1979 م .كان شاه ايران لايصدق ان من يتظاهر ضده فى شوارع طهران والمدن الايرانية الكبرى هو الشعب الايرانى .فكل التقارير التى كانت ترده تقول ان الشعب الايرانى يحب مليكه ويفديه بروحه .وان المواطن فى بحبوحة وان الصحة والتعليم والسكن متوفر لجميع المواطنين .لذا فقد قررفى شتاء عام 1979م. ان يستقل طائرة مروحية ويحلق فى سماء العاصمه .ولقد كانت دهشته الى درجة انه وضع راسه بين كفيه وطلب العودة الى القصر الملكى (قصر جمران شمال طهران ) وهو يردد لقد انتهى كل شى .وما يحدث فى البلدان العربية حاليا .هو من الناحية التاريخية يشبه الى حد كبير ماحدث فى ايران .البطالة الفساد الادارى والمالى المحسوبية الرشاوى بطانات المنتفعين والمتملقين والانتهازيين الثراء الفاحش للمقربين انعدام الديمقراطية وغيرها .كل هذه كانت حاضرة فى ذلك الشباط (فبراير) الايرانى عام 1979م .وهو حاضر فى بلدان عربية اخرى بدرجات متفاوته.ولاهمية وسائل الاتصالات بكافة اشكالها فى ايصال المعلومة الى المتلقين .فان هذه الوسائل ستكون ذات تاثير واضح فى توجيه الراى العام العربى .ان بعض القنوات الفضائية العربية بدات بالزج بمشاهد لاسلاميين يتحدثون عبرها عن الانتفاضة والتغيير القادم .هولاء الاسلاميين هم احد المستفيدون من الفوضى .ولربما كان لهم اجندتهم الميكافلية (المجموعات الصغيرة المنظمة التى تسيطر على المجموعات الكبيرة غير المنظمة ) اذ ان عدم وجود قيادات واضحة ومنظمة لقيادة التغيير القادم او اختلاف التوجهات والروى .او عدم التقاءها وتجمعها حول برنامج وطنى واضح ومحدد الملامح لما بعد التغيير يدفع بهولاء الاسلاميين الى الواجهة كونهم الاكثرتنظيما .وهولاء مع الديمقراطية والتعددية والحرية .مادام ذلك يصب فى مصلحتهم ويخدم توجهاتهم فى القبض على مقاليد السلطة . لتبدا بعد ذلك دكتاتوريتهم الدينية وتعود دورة القمع للمعارضة ولكن هذه المرة بسلطة الهية وبفتاوى دينية .وماقمع التظاهرات فى المدن الايرانية للاصلاحيين ووصفهم باهل الفتنة وسقوط قتلى وجرحى فى شوارع المدن الايرانية .والاتهامات الجاهزة بالتعامل مع قوى خارجية .الا امثلة على ماسيحدث فيما لو لم تستعد وتعمل القوى الديمقراطية والعلمانية والليبرالية لمرحلة مابعد التغيير.ان اخفاق القوى الداعمة للديمقراطية فى السيطرة على الاوضاع .سبفتح الطريق واسعا لفراغ فى السلطة .وترك المواطن العربى يواجه مصيره دون سلطة. يكون من اهم واجباتها حمايته .لذا يكون من الضرورات القصوى ,دعم قواته المسلحة الوطنية فى السيطرة على حدوده الجوية والبرية والبحرية لمنع تدفق المتطرفين الى داخل ترابهم الوطنى .لخلق القوضى .ويكون ايضا من مصلحة الشعب العربى تيسير سهولة انتقال وتدفق السلع الاساسية الغذائية .بين المدن .كما ان جميع المرافق العامة فى المدن االعربية هى ملك لهذه الشعوب فعملية نهبها او حرقها لايمكن ان يصدر من مواطنين يحبون بلادهم .لذا يكون ايضا من الواجب الوطنى حماية هذه المرافق العامة.كما ان الحديث عن حل احزاب او حزب كان فى السلطة وله اذرعه داخل موسسات الدولة فى الوقت الحاضر .سيدفع بالمنتفعين والموالين لهذه الاحزاب الى الطرف الاخر .وسيكون ثمن ذلك باهضا .ولكن اقصاء ومحاكمة هولاء فى مرحلة لاحقة .سيكون قرارا عمليا .اما المزايدات الاعلامية فلا طائل من وراءها.وتدفع فى اتجاه الفوضى. ان اى عمل يقود الى الفوضى هدفه واضح .دفع البلاد الى اعمال عنف وعنف مقابل .يكون فيها خاسر وحيد هو البلد الذى تبدا فيه مرحلة التغيير.الذى يدفع ثمن حريته من دماء ابناءه .واذا لم يحسن السيطرة على اوضاعه بعقلانية وفهم وادراك لهذه المرحلة فان القادم سيكون اسوء بكثير .اذ ان المطالبة بحل"الحزب الحاكم فى هذا البلد او ذاك .ومطاردة المنتمين اليه وهم بالطبع متواجدون فى كل موسسات الدولة سيودى الى انهيار هذه الدولة .وانهيار الدولة وماسيجره معروف .وبذلك فان التحرك المدروس الذى يضع نصب عينية الحفاظ على الدولة بكافة موسساتها والانتقال التدريجى والسلمى الهادى نحو موسسات ديمقراطية حقيقية .من خلال حكومة موقتة او حكومة تصريف اعمال يكون من واجبها الاساسى الاعداد لانتخابات حرة ونزيهة لانتخاب برلمان ممثل للشعب .وقيام هذا البرلمان بطرح دستور للبلاد يتم على اساسة انتخاب رئيس للدولة او اى شكل من اشكال الحكومة التى يختارها ممثلو الشعب .وما يتضمنه هذا الدستور الجديد من حريات وحقوق وواجبات للمواطن العربى فى هذا البلد او ذاك .هى الضمانة الوحيدة لديمقراطية حقيقية .ذات توجهات حضارية .معبرة عن تطلعات هذه الشعوب



#منذر_محمد_القيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ظلال مقفرة
- قصيدة عتاب
- ترانيم صامته
- كاظم غنى
- فجر عليل
- قمة سرت والاعلام العربى
- زهر الضحى
- كان حلما
- الموت بالمجان
- قمر من نحاس وخشب
- النفاق العربى فى الازمة الايرانية
- بغداد التى عشقت
- ايران: تصدير الازمة
- هل انتهى عصر الابداع
- نصب الحرية
- الوداع الاخير
- رجع بعيد
- هل يعبر الاعلام العربى عن العرب
- ذكرى امراءة
- صرخة تحت ضوء القمر


المزيد.....




- أثار مخاوف من استخدامه -سلاح حرب-.. كلب آلي ينفث اللهب حوالي ...
- كاميرا CNN داخل قاعات مخبّأة منذ فترة طويلة في -القصر الكبير ...
- جهاز التلقين وما قرأه بايدن خلال خطاب يثير تفاعلا
- الأثر الليبي في نشيد مشاة البحرية الأمريكية!
- الفاشر، مدينة محاصرة وتحذيرات من كارثة وشيكة
- احتجاجات حرب غزة: ماذا تعني الانتفاضة؟
- شاهد: دمار في إحدى محطات الطاقة الأوكرانية بسبب القصف الروسي ...
- نفوق 26 حوتا على الساحل الغربي لأستراليا
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بها
- الجيش الأمريكي يختبر مسيّرة على هيئة طائرة تزود برشاشات سريع ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - منذر محمد القيسى - الفوضى اقصر طريق لكتاتورية جديدة