أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم القرعاوي - البحث عن البديل 13















المزيد.....

البحث عن البديل 13


سليم القرعاوي

الحوار المتمدن-العدد: 3193 - 2010 / 11 / 22 - 03:55
المحور: الادب والفن
    


عندما علمت ان القرار صدر رجعت بها الذاكرة الى تلك المعانات التي عانتها بعد ان رحل حبيبها مع جميع الفرسان المنهزمين من البطش الوحشي في نهاية السبعينيات. رحل ولم يعرف ان سرا مقدسا ينمو في احشاءها وقبل ان تلده رتبت كل شيء الاخت المتزوجة واتفقت على ان ياخذ اسم زوجها ويكون ابنها امام الاخرين.
اما هي بقت تنتظر حبيبها الذي طول الغياب حتى اتاها خبر بشرى التي تسللت الى وسط وجنوب الوطن تحمل لها رساله من مجموعة رسائل اعتاد الحزب ان يبعث النساء اللواتي لايثيرن الشبهات لدى مفارز النظام المنتشرة في جميع الارجاء وقبل ان تسلم بشرى الرساله لها اكتشفت انها مراقبة من قبل المخابرات بعد ان احتملت ان احدا من صفوفهم يحتمل ان يعمل لصالح النظام اخبر عنها وقبل ان يقبضوا عليها ارادوا من خلالها ان يكتشفوا خيوط التنظيم اما هي بدورها عرفت كيف تراوغهم وتباغتهم بكل شجاعة وبساله وهي تحمل اسرار ومعلومات وبريد الحزب وقبل ان يقبضوا عليها سبقتهم وقبل ان تسلم الرساله احرقتها مع بقايا البريد التابع للتنظيم ,ولفت روحها الغاليه في بطانيه وسلمت نفسها العزيزة للنار لتلتهم جسدها الطاهر وتسجل بذلك اسما ايات الشهادة ونكران الذات في سبيل الوطن وتبقى خالدة في ضمير الاجيال.

لسوء الحظ لم تستلم الرساله ولم تعرف عنه اي شيء اما ابنها علي اصبح في زهرة الشباب وهو يدعوها بالخاله استدعي للخدمه العسكريه في تلك الحرب الطاحنه وعندما عرفت ان الموت اصبح ياكل الشباب خافت عليه كثيرا فحفرت له مخبئ مخفي في داخل البيت يلجئ له اثناء الضرورة وهي تعرف ان مصير الهارب من الخدمه العسكريه اعدام والتستر عليه عقوبه كبيره.
ونظرا للحملات الكثيرة التي يشنها النظام على الهاربين بين الحين والحين من قبل الاجهزة الامنيه والمخابراتيه تم القاء القبض عليه وسيق بذلك للسجن فاصبح سجنه شغلها الشاغل فكيف تتصرف لمساعدته وانقاذ حياته.
انتشر خبرصدور امر باعدام الهاربين والمتخلفين عن الخدمه العسكريه بعد ان تسرب من خلال المنظمه الحزبية فذهبت من الصباح الباكر للسجن وعندما وصلت طلبت ان تواجه علي فقال لها الشرطي: انتظري قليلا حتى يفرغ من التحقيق كان امامه يقضان.
المحقق:اتعرضت للسيد المحافظ بقصد السخريه انطيني اجازتك؟
يقضان:والله العظيم ماكنت متقصد وينطيه النموذج
المحقق:تعرفون الله انتم وينظر للنموذج ويقول بعد بيه 5 ايام
يقضان :حقي سيادة المفوض صارلي يومين من اجيت باجازتي كنت احسبلها لحظه لحظه بعد ما قضيت 30 يوم بجبهة القتال كل يوم نموت فيه 70 موته يالله انطوني اجازتي الدوريه 7 ايام.
المحقق: قابل انته احسن من العالم,احنه هسه اقل عقوبه نقدر نعاقبك فيها تبقى بالسجن 5 ايام حتى من تطلع تروح تلتحق بالوحده مباشرة,عريف راجي تعال اخذه للسجن ودخل الثاني
ياخذه الى السجن بعد مايدخل علي(صديق يقضان) ويوقف امام المحقق
المحقق:اجازتك
يسلمه علي النموذج وهو مرتعب
المحقق:غايب عليها 3 ايام وتتعرض لسيادة المحافظ بالسخريه زين يصير خير ويستطرد :اسمك الكامل
علي:علي حسين علي
يصفن المحقق وهو ينظر الى النموذج و يقول مع نفسه ايباه نفس الاسم السجين الهارب في القاوش الاول. تقترب جمرة السكاره من اصابعه فيفز ويقول عريف راجي تاخذه للقاوش الثاني بعيد عن صاحبه
عريف راجي :صار سيدي
ياخذه في الممر حتى يصل الى باب حديديه يفتحها شرطي بمفتاح ,يدخل علي في القاوش الثاني مقابل قاوش واحد الذي يقف على بابه من وراء القضبان يقضان يشاهد صديقه تقفل عليه الباب فيرجع وهو مكتئب وعلامات التذمر في محياه يسأله سجين جالس في ركن من الاركان
السجين: ماهي قضيتك؟
يقضان: شجار بسيط و انت
السجين:انا هروب 3 اشهر
بعد قليل ياتي شرطي ويصيح :علي حسين علي
الذي يتحاور مع يقضان يصيح :نعم
الشرطي يفتح الباب له ويقول تعال فيخرج بينما يقضان مع نفسه:ايباه شلون صدفه علي حسين علي نفس اسم صاحبي يقفل الباب الشرطي وياخذ علي.(ابن ام علي)
عندما وقع عليها نظره للوهله الاولى هذا المفوض الكريه المنظر انذهل لما تملكه من جمال فقال مع نفسه هذه التي حلمت بها دائما شقراء عيونها خضراء وشفايفها حمراء اروح اعرف قصتها.
ام علي: ابني الوحيد انا السبب انا التي منعته من الالتحاق لان مكانه خطر في الجبهه اريد تساعدني والذي تريده أطيكياه حتى عمري فدوه الك تقول ذلك وهي تخرط باناملها بخدودها المتورده عريف راجي يطرق الباب
المفوض:اتفضل
عريف راجي:سيدي هذا علي
المفوض :خل يدخل اتفضل علي
ينهض المفوض ويخرج ليتركهما مع بعض
الام:سوده ابوجهي يمه نعله على ابو اللي كان السبب وتنظر الى صورة صدام وتقول ابني اذا كان فيها مجال حاول تهرب وانا مجهزه كل شيء هذا نموذج وهذا قلم بس تأرخه وتهرب بيه ابني حاول ان تخفيه او انا من ناحيتي سوف اعمل المستحيل لانقاذك من هذه الورطه قرار اعدام الهاربين صدر .
علي :يمه هذا المفوض بيده كلشي
يعني يقدر يسوي شي ادفعله دم قلبي يمه بس يخلصك خوش يمه اطيح برقبته
يدخل عريف راجي ويقول المواجهة انتهت
الام :هاك يمه هاي علاكة اكل من زمان ماضايق اكلي
يخرج علي مع عريف راجي ويدخل المفوض وهو يقول:هو ابنك لو انتي خالته
خالته وهو ابني سيادة المفوض انه هسه اريده منك اريدك تخلصلي شغلتي تريد نتفق هنا لو عندي بالبيت
المفوض:ماكو مانع عندك بالبيت اليوم
ام علي: ممكن اخذ رقمك واسمك
المفوض: مو تدللين ويرد لها الرقم
وعندما كتبت الرقم على ميزه انزاح الشال من على صدرها المرمري لم يتحمل فاسرع الى سؤالها هل زوجك يعيش معك قالت له لا انا والخادمه ثم اسرع فوضع اصابعه على اصابعها فقالت ياعيني لاتستعجل ممكن تجينا اليوم؟
المفوض:خادم انا لعيونج الحلوه
ام علي:تسلم اعيونك. ثم قالت له اليوم المغرب اتصل بيك تجي عندي نتفق اوكي- اوكي
وقبل ان تخرج ترمقه بنظرة خاطفه وتقول له مع الاشارة بيباي وتفتح الباب وتخرج.
امام المرأة يحلق ذقنه ويضع الكلونيا وعلى مسامعه اغنية كاظم الساهر (غزال) وبشائر الزهو والفرح على محياه وبهذه الاثناء يرن تلفون بيته فيرفع السماعة ياهلا ام علي اي عيني وين مقابل نادي الوركاء بدون سيارة امام بيتكم سيارة سوبر بيضه صار دقائق واكون عدكم مع السلامه.ويغلق التلفون.
يترجل من التكسي مفوض نعمه ويتجه باتجاه البيت المقابل للنادي وهو بيت فخم وامامه سيارة السوبر البيضاء يطرق الباب فتفتح له الخادمه الباب وتقول: اتفضل من انت؟
مفوض نعمه:انا مفوض نعمه
الخادمه:اهلا ومرحبا ام علي في الداخل وتتقدم امامه وتقول له اتفضل استريح ساناديها فيجلس وهو مندهش لجودة الاثاث ثم تدخل ام علي وهي باروع مايمكن تطالسه ثم تجلس مقابيله وتقول نورت البيت.
المفوض:الحقيقه انا اعجز عن ان اعبرلك عن مشاعري اتجاهك
ام علي:كلشي يهون بس لازم تخلي في بالك انا ام وكل الذي يجري لابني هو بسببي
المفوض:انتي شلون عرفتي بقرار الاعدام اكو احد الك علاقه فيه بالمنظمه الحزبيه؟
ام علي:لا اطمئن انته اول واحد ادخلك بيتي بس من خلال عملي بصالون السيدات للحلاقه سمعت من زوجة مسؤل حزبي قرار اعدام الهاربين.ثم تخرط باناملها خدودها المتورده وتقول مفوض نعمه وهو يقاطعها ويقول ارجوكي سميني نعمه بس
ام علي: زين نعمه مالي وحلالي وكلشي تريده مني يجرالك بس اريدك تخلصني من هذه الورطه؟
المفوض:اكيد كلشي اوكي يعني مثل شنو يعني؟
ام علي:انطيك السياره البيضه لو ثمنها واكون خاتم بصبعك
المفوض: الحقيقه انا امامك ما اقدر اقاوم راح اطلعه بس خل يكول انا غائب 3 ايام مو هارب ثلاثة اشهر اذا ساله واحد
ام علي :اي عيوني بس تطلعه اطيك عشرين الاف دينار وعنواني بغداد لان راح اخذه واروح وانته بس تعال ادللك دلال.
المفوض: باجر الصبح على اساس اطلعه تسفير للانضباط العسكري ومناك يسفروه للوحده مالته وتجيبين مالاتك وتاخذيه وبعدين انتي لازم تدبرين حالك اتفقنا؟
تقول هي: اتفقنا ثم تقول ما انسه فضلك للموت ................
المفوض: زين اترخص انا
ام علي:زين اطلع اوصلك وارجع تلبس الفوطه والعباءة وتتجه نحو السياره وتصعد تسوق ونعمه في الصدر حتى تنطلق السياره.بعد قليل ترجع وتكلم الخادمه بتول : تحضرين ملابس علي كلها و ملابسي باجر نسافر لبيتنه في بغداد
بتول:خير انشالله يطلع علي يالله
ام علي انشالله وتتجه ام علي الى غرفتها وتخلع الروب و................... .

بناية قديمه على طراز انكليزي مكتوب عليها مركز شرطة الجمهورية في السماوه
يقف امام الباب شرطيان يحملان البنادق وفوق الباب تظهر صورة كبيره لصدام حسين
يدخل مفوض نعمه ويامر عريف راجي ان يحظر يقضان منصور من قاوش رقم 2
ثم يقلب الاوراق ويكتب في ملف ثم يرفع التلفون ويتصل بأم علي ويقول لها: صباح الخير ام علي اتهيئي وانتظريني قرب المركز بحوالي 20 متر الى اليمين راح اجيبلك علي يللا بسرعه.
يطرق الباب عريف راجي ويدخل مع يقضان
المفوض:اهلا يقضان انا راح اطلعك على مسؤليتي بس تتعهد ماتكررها مرة ثانيه,واذا اشوفك مرة ثانيه هاي الله الكتبها عليك ثم انا هسه اقدر ابسط شيء اسفرك للانضباط العسكري.
يقضان: شكرا سيدي الله يحفظك ويخليك
المفوض:يللا ما اريد اشوفك مره ثانيه
يقضان: صار سيدي شكرا ومع السلامه........ويخرج
المفوض يضغط على زر الجرس.
ينتصب امامه عريف راجي المفوض: اتجيبلي علي حسين علي بالقاوش رقم 2
عريف راجي : صار سيدي
بعد قليل ياتي عريف راجي ومعه علي
المفوض: اهلا علي
علي: خير سيدي
المفوض: راح اطلعك امك تنتظر بالشارع وانا اروح معك وهو يقول الى عريف راجي ساعود بعد دقائق وهم يخرجان علي مستغرب للقضيه يمشي وهو يكاد لايصدق حتى يصل الى الشارع يشاهد سيارة امه وبابها ينفتح فيدخل علي بينما مفوض نعمه يطل على ام علي وهي تشكره وتسلمه شيك بأنتظار الصرف اما هو يحاول باقصى سرعه ان يخفي الشيك ثم تنطلق السياره.

في مكتب المحافظ هناك يقف السكرتير ويقول: نعم سيدي
المحافظ : تبلغ امين سر الفرع بزيارة رئيس منظمة الجنوب والفرات الاوسط بخصوص الهاربين والمتخاذلين من الخدمة العسكريه وخل يتخذ الاجراءات الازمه بحضور الوجهاء والرفيقات باتحاد النساء لاجراء الحفل وتنطيني المفصل عن الهاربين وان يكون الامر بغاية السريه.
السكرتير: امرك سيدي ويخرج

ام علي تكلم ابنها على ان توفر له هوية طالب جامعه وتحذره من الاحتكاك

في شقة مفوض نعمه ليلا يجلس وأمامه ميز شرب وعشرون الف دينار يرتشف البيك ويقبل الفلوس

حبل مشنقه يلتف حول رقبة علي حسين علي (صديق يقضان) وهو يتارجح مختنقا

صراخ علي من فراش علي وهو يفز من نومه بعد ان يستيقظ السجناء وهم يهدئوه
سجين: شبيك؟
علي:حلمت حلم مزعج
سجين: نام نام ماكو شي ثم يكملوا نومهم...........

امين سر الفرع يكلم احد الرفاق ويقول: سويتوا قرعه بخصوص الرمات لان المكافئه اليوم 5000 دينار لكل رامي .
الرفيق : نعم رفيقي كامله الاسماء وحاضرين

في السجن السيارة المشبكه تدخل ومفوض نعمه يمسك قائمه ويقول للسجناء الاصيح اسمه يطلع بدون كلام ولا اي سؤال
يصيح :احمد علي كاظم
احمد:نعم
مفوض نعمه اطلع وبعد ان يصيح عدت اسماء يصيح : علي حسين علي يصيح علي :نعم يأمره بالخروج ويقول بدون اي كلام وعندما تنتهي جميع الاسماء يضعوا الحجاب الاسود اللاصق على عيونهم وكذلك يضعوا الكلبجات على معاصمهم وايديهم الى الوراء ثم يدخلوهم الى السياره المشبكه وبعد ان تمتلئ يأمروا السائق بالانطلاق ...........

في ملعب السماوه الرياضي تمتلئ المدرجات بالجمهور رجال ونساء منهم لايدري ماذا سيحدث انه حضور اجباري ونقل مجاني ,الطائره المروحية تهبط في ركن من اركان الملعب,يترجل منها رئيس منظمة الجنوب والفرات الاوسط والحماية تحيط به من كل جانب. يستقبله المحافظ وامين سر الفرع ويبدأ التصفيق حتى يستقر في مكانه بالمقصوره. السيارات المشبكه تدخل وتتوقف قرب الاعمدة. عريف الحفل يبدأ بالترحيب ثم يقول ونحن نحتفل بذكرى عزيزه علينا الا وهي مولد بطل التحرير القومي البطل المقدام صدام حسين رمز العروبه بصوره عامه ورمز العراق بصوره خاصه. وحتى ننظف اضافرنا من الشراذم لذلك قررنا ان نحتفل هذا اليوم بأعدام المتخاذلين الجبناء لهربهم من الواجب الوطني المقدس. الا وهي خدمة العلم الخدمه العسكرية.
يتقدم فريق خاص يكلبج الهاربين على الاعمده بعد ان يفكوا الكلبجه من أياديهم ثم يربطوها على كلبجات العمود ويلبسوهم كياس سوداء على وجههم.
تتقدم نخبة من الرمات لتأخذ أماكنها وهي تحمل البنادق ثم تضع المخازن في اماكنها ثم ينتظروا الامر وهم عبارة عن رفاق حزبين يرتدوا الاجمغة على وجوههم وكذلك يرتدوا نظارات سوداء على عيونهم حتى لايعرفهم احد .
تتواجد مجموعه من السجناء مكلبجه ايديهم الى الوراء وغير محجوبه عيونهم تقف حولهم جنود حرس كي لايهربوا اتوا بهم كي يشاهدوا ويكونوا عبره لمن اعتبر.
أمر يصدر من احدهم : رمات اتهيؤا . الرمات يسحبوا الامان من بنادقهم
ثم يأمرهم : ارموا . ويبدأ الرمي في في منطقة الصدر حتى تفرغ مخازنهم وبعد ذلك يأتي الطبيب العسكري يرفع الاكياس عن وجوههم ويرمي رصاصة الرحمه بالمسدس على كل واحد منهم في الرأس وتبدأ الهلاهل من الرفيقات الحزبيات والتصفيق وانت تشاهد علي حسين علي يروح ضحية كالاف الذين سقطوا وهم ابرياء. وتتكرر العمليه حتى يقلع رئيس منظمة الجنوب والفرات الاوسط وهو يرى جثث القتلى ليستمر في الحكم اكثر واكثر اما اهل الضحايا عليهم ان يدفعوا ثمن الطلقات قبل ان يأخذوهم للدفن وتمنع عليهم ان يعملوا لهم مجالس العزاء .............

تابع رقم 14



#سليم_القرعاوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- البحث عن البديل 12
- البحث عن البديل 11
- البحث عن البديل 10
- البحث عن البديل 9
- البحث عن البديل 8
- البحث عن البديل 7
- البحث عن البديل 6
- 5 البحث عن البديل
- البحث عن البديل 4
- (البحث عن البديل (3
- البحث عن بديل
- مايذكره المنفي


المزيد.....




- وفاة المخرج ميشائيل فيرهوفن وساسة ألمانيا يشيدون بأعماله الف ...
- -الماتريكس 5-.. حكاية المصفوفة التي قلبت موازين سينما الخيال ...
- -باهبل مكة-.. سيرة مكة روائيا في حكايات عائلة السردار
- فنان خليجي شهير يتعرض لجلطة في الدماغ
- مقدّمة في فلسفة البلاغة عند العرب
- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سليم القرعاوي - البحث عن البديل 13