أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6















المزيد.....

في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6


امال الحسين
كاتب وباحث.

(Lahoucine Amal)


الحوار المتمدن-العدد: 3182 - 2010 / 11 / 11 - 22:10
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد حقق لينين انتصارا باهرا على المذهب النقدي التجريبي الذي حاول عبره الماخيون الألمان و الروس دحض المادية الجدلية ، و أسس النظرية الماركسية اللينينية ببلورة المنظور الدياليكتيكي الماركسي في مجال المعرفة.
و حاول الماخيون دحض الماركسية عبر نقد المادية التاريخية لماركس سعيا إلى تفنيد استنتاجاته حول الإقتصاد السياسي ، التي باشر فيها نقد المنطلقات الأخلاقية في الإقتصاد السياسي عند ريكاردو ، و التي سماها "تطبيق الأخلاق على الإقتصاد السياسي" مما يجعلها "غير صحيحة شكلا من الناحية الإقتصادية" ، و قال عنها إنجلس في مقدمة كتاب ماركس :"بؤس الفلسفة":
"لقد باشر ماركس دراسة الإشتراكية الفرنسية و الإقتصاد السياسي انطلاقا من العقيدة الإشتراكية ، و كان هدفه العرفاني إعطاء هذه العقيدة "تعليلا نظريا" لأجل "تأمين" قيمتها الإنطلاقية. و لقد وجد ماركس عند ريكاردو قانون القيمة ، و لكن ... استنتاجات الإشتراكيين الفرنسيين من ريكاردو لم يكن بوسعها أن ترضي ماركس لأجل "تأمين" قيمتها الإنطلاقية، الموضوعية في حالة التنوع الحياتي ، أي في حالة "عقيدة" ، لأن هذه الإستنتاجات قد دخلت كقسم في مضمون قيمتها الأولية ، بصورة "الأستياء من سرقة العمال" ، و إلخ... و قد نبذت الإستنتاجات بوصفها "غير صحيحة شكلا من الناحية الإقتصادية"، لأنها مجرد "تطبيق للأخلاق على الإقتصاد السياسي"." و لكن ما هو غير صحيح بالمعنى الإقتصادي الشكلي قد يكون صحيحا بالمعنى التاريخي العالمي . و إذا كان وعي الجماهير الأخلاقي يعلن واقعا اقتصاديا معينا غير عادل ، فإن هذا برهان على أن هذا الواقع نفسه قد ولى عهده ، و أنه ظهرت وقائع اقتصادية أخرى أصبح هذا الواقع يحكمها واقعا لا يطاق و ل يمكن إبقاؤه . و وراء الخطأ الإقتصادي الشكلي يمكن بالتالي أن يكمن المضمون الإقتصادي الحقيقي".
و يقول لينين أن الماخيين و على رأسهم ف . بلي في كتابه "الميتافيزيقياء في الإقتصاد السياسي" ، الذي تناول ما جاء في قول إنجلس لدحض استنتاجات ماركس المادية التاريخية ، مسجلا الخلاصات التالية :
ـ نعت ماركس ب"الميتافيزيقي" و غير ملم بالعرفانية و بالتالي فالماركسية "ميتافيزيقا" مثل علم الطبيعيات/الفيزيولوجيا.
ـ اعتبار الماركسية "الفرد" مقدارا لا شأن له.
ـ و هي نظرية "لابيولوجية" حيث لا تعرف و لا تريد أن تعرف أية "تنوعات حياتية".
ـ و هي نظرية حزبية.
ـ و سخروا من الحقيقة "الموضوعية".
و علق لينين على استنتاجات بلي بقوله :
"و إذا ما تبرأ أصحابنا الماخيون من بلي (و سيتبرأون منه على الأرجح) ، فإننا سنقول لهم : لا تلم المرأة إذا ... و إلخ. فإن بلي مرأة تعكس بصدق و أمان ميول المذهب النقدي التجريبي ، في حين أن تبرؤ ماخيينا يشهد فقط على نواياهم الطيبة ، و على سعيهم الإختياري السخيف للجمع بين ماركس و أفيناريوس".
لقد أسس لينين الماركسية اللينينية بعد تطويره للدياليكتيك الماركسي على مستوى المعرفة مما طور المادية الجدلية و التاريخية ، بعد انتشاره في أوساط العلماء الروس الذين حققوا بفضله إنجازات باهرة على مستوى البحث العلمي ، الشيء الذي أهل الإتحاد السوفييتي ليصبح قوة اقتصادية عالمية ، نتيجة تطور الصناعة و تصنيع الفلاحة و تطوير بلدان الإتحاد في ظل النظام و الإقتصاد الإشتراكي.
و يقول ستالين عن اللينينية :" إن اللينينية هي ماركسية عصر الاستعمار والثورة البروليتارية. وبتعبير أدق اللينينية هي نظرية وتاكتيك الثورة البروليتارية بوجه عام، ونظرية وتاكتيك ديكتاتورية البروليتاريا بوجه خاص".
و هي تطوير للماركسية على جميع المستويات الفلسفية و الإقتصادية و السياسية لهذا سماها ستالين "ماركسية عصر الإستعمار و الثورة البروليتارية" ، لكنونها نتاج الحركة البروليتارية الثورية في مواجهة الإمبريالية في علاقتها بحركة التحرر الوطني العالمية بالبلدان المستعمرة ، و تعتبر تطويرا لماركسية ما قبل الثورات الإشتراكية ، تطورير في اتجاه البناء الإشتراكي و بناء المجتمعات الإشتراكية و عهد السوفيات .
و يقول ستالين :"ناضل ماركس وأنجلس في المرحلة السابقة للثورة (نعني الثورة البروليتارية) حين لم يكن الاستعمار قد تطور بعد، في مرحلة تهيئة البروليتاريين إلى الثورة، تلك المرحلة التي لم تكن الثورة البروليتارية فيها قد غدت بعدُ، ضرورة مباشرة عملية لا مناص منها. أما لينين، تلميذ ماركس وأنجلس، فقد ناضل في مرحلة الاستعمار المتطور، في مرحلة الثورة البروليتارية الآخذة في النمو، وفي وقت انتصرت فيه الثورة البروليتارية في قطر واحد فحطمت الديمقراطية البرجوازية، ودشنت عهد الديمقراطية البروليتارية، عهد السوفيات.هذا هو السبب في أن اللينينية هي تطور الماركسية إلى أمام."
فاللينينية تطوير للماركسية و ليست فكرا جامدا كما يدعي الماخيون الجدد في القرن 21 ، و قد عمل ستالين على تطبيقها و تطويرها في الإتحاد السوفييتي نظريا و ممارسة ، في ظل دولة ديكتاتورية البروليتاريا باعتبارها الممارسة العملية للينينية ، من خلال البناء الإشتراكي و تطوير قوانين الإقتصاد الإشتراكي و وضع الدستور الإشتراكي.
لقد عمل لينين على استكمال بناء نظرية الثورة الإشتراكية انطلاقا من دراسته للواقع الموضوعي للرأسمالية في عهد الإستعمار و في مرحلة متقدمة منه ، و ليس انطلاقا من أوضاع روسيا الخاصة حتى يمكن نعت اللينينية بالتطبيق العملي للماركسية بروسيا البلد الفقير كما يدعي التحريفيون الإنتهازيون اليوم ، و سام الصراع الأيديولوجي و السياسي الذي خاضه لينين ضد الماخيين الألمان و الروس في ترسيخ أسس اللينينية.
و يقول ستالين :"يقول بعضهم أن اللينينية هي تطبيق الماركسية على الظروف الخاصة بالوضع الروسي. إن في هذا التعريف جزءاً من الحقيقة، ولكنه بعيد عن أداء الحقيقة بكاملها. فقد طبق لينين الماركسية فعلاً على الواقع الروسي، وفعل ذلك ببراعة المعلم. ولكن لو أن اللينينية لم تكن غير مجرد تطبيق الماركسية على وضع روسيا الخاص، إذاً لكانت حادثاً قومياً محضاً وقومياً فقط، روسياً محضاً وروسياً فقط. بينما نحن نعلم أن اللينينية حادث أممي، له جذور في مجموع التطور الأممي، وليس حادثاً روسياً فقط. ولذا أرى أن عيب هذا التعريف هو أنه تعريف وحيد الجانب."
في المجال الإقتصادي سعى التحريفيون الإنتهازيون إلى التأثير على الجماهير بما كانوا يسمونه ب" المعطيات الجديدة في التطور الاقتصادي" ، زاعمين أن تمركز الإنتاج و إزاحة الإنتاج الكبير للإنتاج الصغير لا يظهر في الزراعة في الوقت الذي يجري ببطء في مجال التجارة و الصناعة ، و اعتبروا أن الكارتيلات و التروستات تخفف من حدة أزمات الرأسمالية إلى حين زوال الأزمة تماما و التناحر داخل النظام الرأسمالي أخذ يقل مما يجعل نظرية الإفلاس خاطئة ، لذا وجب إدخال تعديلات على النظرية الماركسية وفق هذه المعطيات الجديدة بما في ذلك نظرية القيمة.
و واجه لينين البرينشتينيين بصرامة بدءا بالإقتصاد الذي يحاولون من خلاله تركيز الآراء البورجوازية لبوهم- بافيرك معتمدا على الوقائع و الأرقام التي تبين ضعف نظريتيهم ، حيث أن الإنتاج الضخم يتفوق على الإنتاج الصغير في جميع المستويات الزراعية و الصناعية و التجارية ، إلا أن الإنتاج البضاعي في الزراعة ضعيف بالنسبة للإنتاج الصناعي لذا لا يظهر التمركز في الزراعة بنفس الحدة كالصناعة.
فالتقدم العلمي المطرد يؤثر تأثيرا سلبيا على الإنتاج الصغير في المجتمعات الرأسمالية و كان على علم الإقتصاد الإشتراكي أن يوضح ذلك بالتحليل المادي ، و أوضح لينين أن الإنتاج الصغير لا محل له في النظام الرأسمالي ، و على الفلاح تبني النظرية البروليتارية الثورية عكس دعوة التحريفيين للفلاح بتبني وجهة نظر الملاك التي تعتبر نظرية بورجوازية.
إن ما دفع التحريفيين إلى محاولة تعديل المذهب الماركسي هو انبهارهم أمام ما حققته الصناعة من تقدم خلال السنوات الأخيرة من القرن 19 ، جازمين من أن الأزمات قد تجاوزتها الرأسمالية بذلك المستوى الطفيف من تطور وسائل الإنتاج غافلين أن وراء كل ازدهار للرأسمالية أزمة باعتبار الرأسمالية تلازمها الأزمات ، و توحيد إنتاج الكارتيلات و التروستات لم يزد إلا فوضى الإنتاج و تفاقم الأوضاع المزرية للبروليتاريا في ظل طغيان الرأسماليين ، و الرأسمالية في تطورها تسير نحو الإفلاس عبر مختلف الأزمات السياسية و الإقتصادية للوصول إلى الإنهيار التام ، و وضع الأسس العلمية للرأسمال المالي المهيمن على الرأسمالين التجاري و الصناعي في ظل الرأسمالية الإمبريالية التي سماها أعلى مراحل تطور الرأسمالية.
لقد شكل الاستعمار و الحرب في الأطروحة اللينينية أمران ملازمان للرأسمالية الإمبريالية و يتجلى ذلك في اعتماد دراسة لينين لعصر الإمبريالية على هذين العنصرين ، و ذلك بغية تحديد ملامح تطور الرأسمالية خلال العقدين الأولين من القرن 20 و التي شكلت فيها سيطرة الرأسمال المالي على التجارة العالمية عنصرا أساسيا في الاقتصاد ، و ذلك انطلاقا من الدياليكتيك الماركسي الذي يحدد تطور المجتمعات انطلاق من العلاقة الجدلية بين القوى المنتجة و علاقات الإنتاج و التي يشكل فيها الاقتصاد الأساس المادي للتطور.
و يعبر لينين أن أساس الصراع بين الإمبرياليات ليس دبلوماسيا و لكنه يرتكز إلى التنافس الاقتصادي الذي أفضى إلى الاحتكارات الكبرى و استعمار الدول الفقيرة ، و بالتالي بروز الاحتكار الاقتصادي الذي يرتكز إلى تصدير الرساميل و تقسيم العمل عالميا و أن الحرب الإمبريالية ما هي إلا نتيجة هذا الصراع ، و هكذا اكتشف أن الإمبريالية ما هي إلا أعلى مراحل تطور الرأسمالية التي لا يمكن لها أن تحقق هذا الكم الهائل من وسائل الإنتاج إلا باضطهاد الشعوب الفقيرة ، و اعتبر أن تطور وسائل الإنتاج في الدول الإمبريالية أدى إلى اضطهاد الشعوب الأخرى و تعتبر السكك الحديدية من بين هذه الوسائل التي سخرتها الإمبرياليات لاضطهاد الشعوب خاصة في ذلك العصر.
و يقول لينين:" يبدو مد السكك الحديدية أمرا بسيطا وطبيعيا وديموقراطيا وثقافيا وتمدنيا، وهو يبدو كذلك في عيون الأساتذة البرجوازيين الذين تدفع لهم الأجور لكيما يجملوا وجه العبودية الرأسمالية، وفي عيون البرجوازيين الصغار التافهين الضيقي الأفق. أما في الواقع فإن الخيوط الرأسمالية التي تربط بألوف الشباك هذه المشاريع بالملكية الخاصة لوسائل الإنتاج بوجه عام قد جعلت من مد السكك الحديدية أداة لاضطهاد مليار من الناس (أشباه المستعمرات إضافة إلى المستعمرات)، أي لاضطهاد أكثر من نصف سكان الأرض في البلدان التابعة، وعبيد الرأسمال الأجراء في البلدان «المتمدنة».كتاب: الإمبريالية أعلى مراحل الرأسمال.
إن التطور الهائل لوسائل الإنتاج تسخره الرأسمالية الإمبريالية للظفر بمزيد من الاحتكارات عن طريق تصدير الرساميل و جلب المواد الخام من البلدان الفقيرة ، و الذي نتج عنه سيطرت المال على التجارة العالمية التي تعتبر فيها السكك الحديدية " حاصل جميع الفروع الرئيسية في الصناعة الرأسمالية" كما يقول لينين عن ذلك العصر، نظرا للدور الذي تقدمه للرأسمالية الإمبريالية عبر تسهيل الاتصال بين جميع فروع الصناعة الرأسمالية و تطور التجارة العالمية.



#امال_الحسين (هاشتاغ)       Lahoucine_Amal#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 5
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 4
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 3
- في المعرفة الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 2
- في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 1
- في الأسس المادية للإقتصاد الإشتراكي
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- بصدد نظرية -السيرورات الثلاث- : المنطلقات والانزلاقات الجزء ...
- التحريفية الإنتهازية بالنهج الديمقراطي و الهجوم على المناضلي ...
- ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السيا ...
- ملاحظات أولية حول ورقة -المرجعية التاريخية و الفكرية و السيا ...
- المرجعية التارخية و الفكرية للنهج الديمقراطي
- الحد بين الخط الثوري و الخط التحريفي الإنتهازي بمنظمة -إلى ا ...
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 4
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 3
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 2
- شروط الحياة المادية لنشأة منظمة إلى الأمام الجزء 1
- حزب النهج الديمقراطي و النظرية الماخية الجديدة


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - امال الحسين - في المعرفة و الدياليكتيك الماركسي عند لينين الجزء 6