أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو















المزيد.....

ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو


عبد الرضا حمد جاسم

الحوار المتمدن-العدد: 3179 - 2010 / 11 / 8 - 00:37
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


ردود حول /محمد الحلو ..لا يقول الحلو
كنت متردد بالأجابه عل ما طرحه المعقبين على ما كتبت واستندت في ذلك إلى ما ذكره السيد عبد عجيل منهل ومن قيله ولكن تعقيب السيدين الكركوكي والحلو دفعاني إلى هذا الرد
وسأتسلسل بالرد حسب الأسبقية لمن كتب وعلق وسأترك التعليق أو الرد على تعليق السيد الحلو في أخير المطاف لأختم به
لقد لمست في التعليقات على(محمد الحلو..لا يقول الحلو) ابتعاد السادة المعلقين عن أصل الموضوع وهو استخدام السيد الحلو الذي أعذره على الاختفاء تحت هذا الاسم ذو الدلالة(لأنه لم يجيب على ما طرحته بهذا الخصوص) استخدامه لكلمات وعبارات مثل(الخراء والفساء) وهذا يدفعني للاستنتاج بأن السادة المعقبين يفضلون استخدامها فيما بينهم والسيد الحلو وهذا حقهم ولا اعترض عليه لو كان سائد بينهم وهذا ما ظهر لي
ومن الردود ما يتميز بالتحزب المبرر بالنسبة لهم وهو اتفاق رأي ومنهج وسلوك وهذا حقهم أيضاً
كنت أتوقع أن يعلق البعض على أحقية استعمال مثل هذه الكلمات في الحوار آم لا ووجدت أن بين المعلقين من يحبذها ويمكن وانأ لااعلم أنها مستساغة على ألسنتهم هم فقط
أما الردود فهي:
السيد عبد الخالق ألبدري: يقول انه يمكن في الثقافة استخدام مثل تلك الكلمات مستنداً على مسرحيه حضرها في وقتها قبل عدة عقود
أقول للسيد ألبدري مع احترامي له..إننا لسنا في مسرح محدود الكراسي وأهواء الحضور نحن في موقع يتصفحه الآلاف ومنهم الأجلاء من الأساتذة
القائمين عليه والمؤسس له اختار كلمة الحوار كعنوان له وضيّق عليه بان كبله بالتمدن..لقد أجاز الحوار بشكل عام استخدام أو الأستعانه بكلمات وعبارات قد يرفضها البعض على أن يقدم لها بالاعتذار أو وضعها بين قوسين وهذا يحدث في حالة الضرورة أو لحالة الفشل في اختيار البديل
ملاحظه/ سأعود لمناقشة السيد البدري في نهاية الردود
آلاء محمد المحترمة
قلتي أن أسمي أعياك..سلامتك أولاً ولاتعبتي نفسك بشكل عمامتي....أقول أن السيد كاتب المقال متخفي خلف أسم محمد والسيد الكريم المحترم والدك أسمه محمد ..فأرجوا أن تعلميني شكل العمامة ولونها الذي يضعون على رؤؤسهم..ثم أن اسمك الكريم(آلاء)وهي كلمه قرانيه أطلقها عليك المحترم والدك آخذاً ذلك كما اعتقد من آلاء ربه..فعليك أيتها الناهضة الثائرة أن تحتارين بتلك الأسماء وتترك أسمي لأني كتبت عنه موضوع كامل وهو على موقعي الشخص حتى لا تتحججين بأنك لم تقراينه
تقولين أن الحوار المتمدن صرح...أقول أن من ينتسب لهذا الصرح أو يشارك فيه عليه الدفاع عنه واحترامه ومنع الأساءه إليه وأن لايستخدم في طرحه عبارات مثل (عكرف لوي) الذي لم أسمع أنثى قالتها قبلك ولو اعرف أنها تستخدم في العامية لبعض الأقوام المحترمة..وإنني سمعت بها من العاملين في الحي الصناعي في حي العامل وكسره وعطش مع احترامي للعاملين هناك
تقولين(فَسَرَ مقال الحلو على هواه دون الرجوع إلى اصل ما نقله الكاتب الحلو في اصل مقاله والذي قد أوضح له في ردا له بأنه لا يقصد لأهانه لمعتقد آخر وإنما أراد أن يصف حالة بني قومه)
أيها النجلاء..القوم معنى عام يضم ويشمل مختلف الديانات والمذاهب والنحل والملل والأفكار..ومما قلتي أن السيد الحلو كان يقصد كل الناس المشكلين لقومه وهذا تجني على الرجل...وهذا مدح له في غير محله لأنه كما سيأتي في رده يقول عكس ذلك أرجو أن تقرئينه
أنا لا أعرف قومه ولكن أن كان عربي فمن قومه المسلم والمسيحي وديانات أخرى... وكذلك الأكراد والترك وغيرهم فيهم أديان مختلفة.
يوسف حنا بطرس/ تحيه
لاتزال لم تقرءا بدقه ..أن من قال عن كنسية المهد هو الكاتب محمد الحلو ..وأنت أيدته في ذلك..أقراء الموضوع جيداً ولا يغرنك تقديم الكاتب أسم أبو هريرة لتستنتج أنه يقصد مكة ..هل مكة بقعه غناء خضراء فيها نهر
أن الكتاب المسيحيين عندما ينتقدون الإسلام أو القرآن ينتقدون بدقه وأدب وعلميه لا كما يفعل من هم في الجنسية مسلمين لأن الكتاب المسيحيين وغيرهم من ديانات أخرى يريدون النقاش ويعرفون أن من يسيء لدين آخر عليه تقبل لأساءه لدينه أما الآخرين هؤلاء يبحثون عن كلمة(عفيه) يقولها لهم من لا يعرف الحقيقة وأنت منهم..لأنك تسيء لدينك من خلال الأساء لدين الآخرين وتأيدك لهم غير المبني على أسس


الإله الذي يقصده ويسيء له الآخرين هو ربكم..كيف تقبل ذلك..
السيد سمير فريد المحترم
تقول لا أدري أين الخطاء في كشف وتعرية أسباب تخلفنا وهل النضال لدحر هذا التخلف يقتصر على طريقه واحده للنضال ضده الم يكن طه حسين بطل عندما كتب ما كتب الم يكن الوردي في العراق بطل عندما كتب ما كتب
أستغرب من متنور يقارن ما قام به طه حسين والوردي بما يتضمنه مقال الكاتب..أنا معك في حرية تعرية التخلف..ولكن بدقه ونباهه حتى لا يحصل العكس
داليا علي:
لقد أنصفت عندما قلت أن الإناء ينضح ما فيه...وكل إناءٍ بما فيه ينضح..وعليك المقارنة بين الأنائين
أشوريه أفرام
إذا كانت تلك الشجرة تسقى من النهر الذي وصفه السيد محمد الحلو فهنيئا لك عنبها..وأنا بالنسبة لي هذا العنب كما وصفتي
السيد كاتب مقال المدينة الفاضلة...
تقول في رد على ماكتبناه تحت عنوان محمد الحلو لا يقول الحلو...أن مقالتك رمزيه بحته..فهل هذه الرموز مصنوعة من تلك ألخلطه التي بنيت بها تلك المدينة الفاضله وهل الفضيلة هي من تلك المواد؟
والرمزيه وأنت تعرف... تفسر حسب ما يفهمها القاري لا على نوايا كاتبها وبالذات عندما لاتكون محبوكة جيداً
ثم تعلن صراحة أنك لا تفقه بالعلوم والمواضيع الأخرى وتجد نفسك فقط بتلك الرمزية..الحقيقة أشفق على كاتب يتخذ تلك الرموز ويعترف انه يجد نفسه فيها وأشفق على قاري يحب كاتب ويؤيده في تلك الرموز(الخراء والفساء)
ثم تقول(وهذا المقطع للأخوة المسيحيين من القراء ومعهم طبعاً الآخرين) تقول انك تستمتع بالكتابة التي تزعج الله ورسله وملائكته وتابعيهم..فهل تلومني على متعتي
لا ..لا ألومك لأنه خيارك ولكن فليقرءا ذلك السيد يوسف حنا بطرس..من هو الله؟ ومن هم رسله ومنهم التابعون..أنك بذلك تهين كل التابعين للرسل ولله الذي هو الرب وهو الخالق حسب ألاعتقادات المختلفة
وعند من مسجل مسلم في الجنسية هم من إبراهيم إلى محمد ومنهم عيسى وموسى فأنت تحتقر كل أتباع الديانات
ثم تقول..لاتقلق نفسك بنهايتي.....أنا لا أبحث ولا أشغل بالي بنهايتك..ولكن العجب أن كاتب يستخف بما يسمونه الله ورسله والتابعين لهم..وينهار إلى هذه ألدرجه الذي يتصور بها نهايته
أما أخر المعقبين السيد الكركوكي
يا أيها المتلذذ بالبقلاوة والشربت... فأنها لاتصنع من تلك ألخلطه التي خلطها رمزياً السيد الكاتب..ولو إن الناس أذواق ولاعتراض على ذلك
أعود للسيد عبد الكريم ألبدري:
في تعليق لك على موضوع أخر وكنت تخاطب السيد كاتب ذلك الموضوع وهو السيد رعد الحافظ
تشير بالتلميح إلى الموضوع الذي كتبته وكنت واضحاً وذكرت أسم السيد محمد الحلو حيث قلت
(إذا اطلعت الأسبوع المنصرم على ما كتبه شخص آخر دخل الخط فجأة وأدعى أنه من اليساريين ولكن ردوده ومن ثم مقالاته كلها توحي بأنه لامن قريب أو بعيد على علاقة باليسار والعلمانية وأفردله الشيخ الحلو مقالاً خاصاً به..ويعاود نفس الشخص وليس المهدي أن يكرر نفس الشيء مع الدكتور النجار..قد يكون الأمر قد دبر بليل لزعزعة هذا الصرح وفق أجندات للجارة الشرقية التي بات تأثير أصابعها واضحة ..هو مجرد شك كي نتنبه إليه)
أبداء من الأخير..من انتم أيها المتسكعين على أبواب الفكر واليسار والعلمانية التي لاتعرفون عنها شيء..كيف تتجرءا لهذا الربط الذي لا يعكس الأ حاله مرضيه تععشعش في مخيلتك والتي كما يتضح لي أنك بتلك المخيله المريضة أزهقت أرواح بريئة من خلال كتابتك للتقارير عن العراقيين لأجهزة القمع ألصداميه
أنت من تعرف الجارة الشرقية والغربية السعودية التي قد تنعمت بخيرات الزكاة منها أو الجارات الأخريات..أنت من تستذوق العلمانية بعد أن تمزجها بالخلطة التي حضرها لك شيخك وتعيب على من يعتبر المشايخ ألوهابيه مرجعيته وقد تكون منهم عندما جئت بعثه دراسية على حساب أموال العراقيين في السبعينات عندما تقول ذلك..أعتقد أن شكوكك التي قدمتها للسيد رعد الحافظ هي نفس الشكوك التي (كسرة ركَبه الكثير من زملائك عندما كنت طالب بعثه دراسية في لندن)
قبل أن تتشبع بأفكار البعث كنت إنا يسارياً..وقدمت على مذبح ذلك ما يجعل شسع نعلي يعلو على رأس كل كاتب تقارير..أنا لم أظهر فجأة
أنا ملح هذه الأرض أن شح ملحها...من ملح عمري أليها أزيد
أنا ماء هذه الأرض أن جف نبعه..اسقيها ماء العين والوريد
ما حدت يوماً ولا يوم أحيد..عن وطن حرٌ وشعبٌ سعيد:

أقول لك..لقد قدمت بردك على موضوعي محمد الحلو لايقول الحلو قائلاً:
يبقى الحلو حلو..وهذا يعني انه حتى في تلك ألخلطه هناك من الذي يعجن اليسار بها لتكون حلوه..والناس أذواق ولكل نفسٍ ما تشتهي



#عبد_الرضا_حمد_جاسم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الطرود المفخخه..وكنيسة النجاة..والدعوه السعوديه
- في اربعينية أبا مسار/ الراحل عبد علوان صخي
- محمد الحلو...لايقول الحلو
- قصة آدم
- أنا وميركل/أنا عنصري وهي غبيه
- ليس دفاعاً عن صدام حسين..الشيعه والأكراد وصدام حسين
- الأمام المخضرم .النسخه الثانيه
- أمس...أنا والقس
- أبن رشداً الجائزه والتمدن
- الأبتسامه والضحك
- الإمام المخضرم...ما يشّور
- باكراً كعادتي أغادر أسمال فراشي
- من بعد طول غياب
- خريف العمر
- إذا كان الخنزير حرام /ج6..أسمي
- رد على مقال السيد يعقوب ابراهامي/من يخاف من دوله يهوديه ديمق ...
- إذا كان لحم الخنزير حرام/ج5..ألسراط المستقيم
- منسيون في عيد اللومانتيه
- عمر وعبر
- أذا كان الخنزير حرام/ج4 الصيام


المزيد.....




- العجل الذهبي و-سفر الخروج- من الصهيونية.. هل تكتب نعومي كلاي ...
- مجلس الأوقاف بالقدس يحذر من تعاظم المخاوف تجاه المسجد الأقصى ...
- مصلون يهود عند حائط البراق في ثالث أيام عيد الفصح
- الإحتلال يغلق الحرم الابراهيمي بوجه الفلسطينيين بمناسبة عيد ...
- لبنان: المقاومة الإسلامية تستهدف ثكنة ‏زبدين في مزارع شبعا ...
- تزامنًا مع اقتحامات باحات المسجد الأقصى.. آلاف اليهود يؤدون ...
- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عبد الرضا حمد جاسم - ردود حول مقال/محمد الحو لايقول الحلو