أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - هل لزّم لبنان إلى إيران مجدداً ؟















المزيد.....

هل لزّم لبنان إلى إيران مجدداً ؟


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 3163 - 2010 / 10 / 23 - 23:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


هل لزّمت الجمهورية اللبنانية إلى الجمهورية الإيرانية الإسلامية مجدّداً بعد سحبها من يد النظام السوري ؟
سؤال راودني وأنا أتابع الإعلام بالصوت والصورة والتحركات والزيارات والقمم والمصالحات والتصريحات , في أخبار منطقتنا العربية وشرقنا المأزوم الموضوع منذ زمن طويل تحت دائرة الضوء المركّز والتقسيم والتركيب و ( التخريب ) الجديد ..
لا أدري هل سؤالي وتخميني هذا خطأ أم هو وهم ..أم صواب ؟

... منذ أكثر من سنة كتبت على هذا المنبر ثلاث مقالات : تسويق جديد لحزب الله وسورية وإيران وتركيا , ليكتمل الطوق مع إسرائيل!؟؟
ما زالت مرحلة التسويق مستمرة – حتى لا ننسى الجيران الثلاثة - هل نجح أسلوب التسويق أم كسدت البضاعة وفسدت . وموضوعي اليوم هو تتمة ومتابعة لما سبق من تحليل واستناج كما يبدو لي ..
الإعلام العالمي والمحلي الموجه ساهم في التمهيد وتلميع وتضخيم دور وصورة الأربعة للعالم ؟ واليوم نحصد نتيجة هذا التمهيد والسياسة المساومة والصفقات بين الرئيس أوباما وإيران وانعكاسها على الأحداث الشرق أوسطية ومنطقة الشرق الأدنى عموماً ,, أي بعد مجئ الرئيس أوباما تغيرالأسلوب و المنحى والسياسات والتحالفات , ولوحة التجمعات الجديدة المدعومة صعوداً- بعد الخسف الذي أصا ب أتباعها بما ارتكبت أيديها في المنطقة - رغم التصريحات الإستهلاكية وتجميع وحشد السلاح الغير تقليدي في منطقة الخليج العربي والمنطقة عامة !؟

نحن لا نهلل للحروب – نحن مع الحرب الوطنية التحريرية - نحن مع السلام والحوار وحرية الشعوب وإرجاع الحقوق لأهلها , و لا نريد سيطرة الكبار تمتد إلى بقاعنا وهيمنتهم على منطقتنا .. لانرغب باستبدال طاغية بطاغية واحتلال باحتلال وهيمنة بأخرى ,,
من نتائج هذا التسويق ا لغربي والأمريكي ... خطوة رئيس الحكومة اللبنانية سعد الحريري بالركوع للنظام السوري , وتلميع صورة الأسد بعد زيارته الأولى والثانية , والثالثة في السحور( أكبر إهانة لرئيس لبناني - وإعفائه من التهمة السياسية , وزيارات بعض شخصيات 14 اّذار , والمعارضة اللبنانية بكل أطيافها السافرة دون استثناء , وإعلاء الصوت الفاجر ضد الدولة اللبنانية وأركانها ومؤسساتها , و نزولهم إلى مستوى ( المراسلين الصغار ) , وكأن شيئاً لم يكن لا يستطيعوا العيش بسيادتهم دون مظلة ديكتاتورية إستخباراتية أمنية وعسكرية لنظام سورية الأسد ,, مع الأسف !؟؟ " رجعت حليمة لعادتها القديمة " بقبول الوصاية والرضاعة والتربية والحكي وكيفية الجلوس مكتوفي الأيدي كالطلاب الإبتدائي !!؟
كأن الشهداء شهداء العدم -- أرادوا أن يستشهدوا فقط للشهادة حباً بالموت لا حباً بالسيادة والقرارالوطني المستقل .. !!؟

الصراع الدولي على أشده , والصراع الاقليمي كذلك ..

لوحة العالم اليوم الكبير والصغير البعيد والقريب يغلي ويفور, يتحرك في كل اتجاه , وتكثر زيارات العواصم الأقليمية والدولية والمحلية تارة على شكل قمم للصلح , أو فرش الموائد و الرقص في المرابع الخضراء بإسم تحرير فلسطين والقدس المغتصبة - وتارة على شكل تلميع الماضي الدموي الأسود لحكام ودول بغت وطغت الكثير على شعوبها وجيرانها - وتارة توصية لبقائ أحدهم في السلطة أو إنتخابه مجددأا رئيسا أو معاوناً للرئيس وتعيينه قريبا أو وزيراً لهذه الدولة أو تلك ... .. والبعض راح يقدم الإعتذار للقاتل الذي قتله وضربه , أوأبعده وشرده عقودا هو وأعوانه وزملائه في الخدمة والعمل .. لينال البركة والصفح من ديكتاتور قتل شعبه وذبح الكثير من معارضيه والموالاة –

ما العمل ما الخبر !؟ إنها سياسة وظواهر جديدة للسياسة الأميركية الحديثة الخبيثة في التعامل مع العلاقات الدولية , والإنسانية , لتعليم وتعميم الشعوب ثقافة الخضوع والركوع في أبشع صورة للحق والكرامة والعدل والسيادة عرفها التاريخ الحديث والقديم ؟
أي منحدر نحن فيه في علاقاتنا الدولية والإجتماعية والأخلاقية .. ترسيخ سياسة وثقافة البطش والعنف والإغتيالات والإحتقار والعبودية تكرسها أميركا في المنطقة مع كل الأسف , دون قيد أو شرط أي سياسة الرضوخ للقوي ولو كان مجرماً سفاحاً !؟ ... على كل لا نأمل من أميركا أن تعلّم التهذيب والإحترام والقيم .لأنها دولة الكاوبوي والمافيات والمصالح الرأسمالية المتوحشة , ولم تتغير ..؟.


يدقوا طبول الحرب متى شاءوا ويشعلوا النار والفتن متى أرادوا تارة تخفت وتارة تصعد حسب الطلب والمطالب , والعرض والعروض والترويض والمساومات والمصالح , والأزمات , والحروب الصغيرة أو الغزوات والإحتلالات والأسواق , و الهروب المالي وإنشاء الشركات الكبرى المتعددة الأهداف , وتكديس النفط والغاز والدولارات والسلاح وتوزيعها لمن يهيمن ويصرخ ويهدد أكثر ..
....
بيعت الأوطان أوطاننا كما تباع العبيد في سوق النخاسة أمام بصر العالم المتمدن !؟ , لزّم – بضم اللام - لبنان إلى النظام السوري ثلاثين عاماً من عام 1975 – 2005 , ولم يتركه إلا بتدبير جريمة كبرى 0 بإيحاء وتدبير خارجي وتنفيذ محلي )

جريمة هزت العالم بتوقيتها وحجمها وتداعياتها ومسلسل الإغتيالات الذي أعقبها ونتائجها المحلية والاقليمية , وأهدافها القريبة وابعيدة ؟ ,, والاّن قد أعيد هذا النفوذ والسيطرة للنظام السوري السابق مرة أخرى بشكل أكثر خبثا ودهاء وعمقاً وأسلوباً ... منذ سنتين وأكثر سياسياً واستخباراتيا واقتصادياً وأمنياً ووووو كأن شيئا لم يكن لا دروس حفظناها من الماضي ولا من يحزن ويبكي عما جرى لهذه الشعوب التي تدفع الثمن موتا وتهجيراً وخراباً ( على الطالعة والنازلة ) ؟

... ولكن , دخل اليوم على خط المصالح والتوسع والتلزيم ( التسويق ) دولة جديدة إلى جانب التلزيم القديم ألا وهي الجمهورية الإيرانية , الدينية , بعد تنامي نفوذها الأمبراطوري عسكرياً وسياسياً وعقائدياً ومذهبيًا في فلسطين واليمن وسورية ولبنان وغيرها .. , وأصبح الصراع وجهاً لوجه مع أميركا والغرب أكثر حدة ومباشرة – هذا ظاهرياً – أما في الداخل فالمساومات سائرة على قدم وساق بعيدة عن الأضواء , ولكن الممارسات على الأرض في الميدان المتوسطي , تكشف الأضواء بسرعة , ولم تعد مستورة وسرية .
من هنا أصبح الدور والتدخل والتلزيم السوري في لبنان أضعف وأصغر تأثيراً رغم حجمه , وإن يكن مجاوراً وقريبا من( الحركشة ) والتخريب , والتأخير والإمتعاض من نفوذ حليفها الإيراني , فالأنانية والغرور وحب السيطرة من طبيعة هذه الأنظمة الإستبدادية المذهبية الطائفية ,, المهم دخل بشار بالمعية إلى لبنان كالسارق الذي يختبئ في عباءة شيخ متنفذ لينال رضى الجارة التي عبث في أمنها وخلخلها وسرقها والده 30 عاماً حرثها حرثاً وشبراً شبرا – لقد عشت أو قدر لي أن أعيش أوأعرّج في غربتي الطويلة إلى لبنان أكثر من 7 سنوات وشاهدت بأم عيني ماذا يحصل وما حصل ساّتي عليه في مقالات أخرى –

أما زيارة الرئيس أحمدي نجاد إلى لبنان بشقيها الرسمي والشعبي المتجاوز الحدود السيادية !؟ ألم تزعحج التاجر والمرابي الأول اّل الأسد ؟ ألم يتساءل بينه وبين أهل العشيرة والمافيا ؟ لماذا كل هذا الترحيب بالصديق الحليف ؟
هل أميركا لزّمت لبنان إلى إيران كما لزّمتها العراق ؟
لتأتي إيران من فوقنا و ( تنطّ ) علينا وتتعدى وتأخذ حصتنا وموقعنا ؟ ألم تتبادر للأسد هذه الأسئلة في نومه ؟ أم لا فرق بينه وبين الرئيس نجاد فالكل بالجيبة واحد ؟.... كلا .. هناك فرق كبير

فعندما يصادر ويغتصب أو يلزّم دور وقرار الشعوب في تقرير مصيرها وسيادتها ونوع الحكم والعلاقات وكل ما له علاقة بالسيادة الوطنية , وتقرير الحرب والسل, من قبل الدول الكبرى القريبة أو البعيدة , الجارة أو الأجنبية , كما هو حاصل في منطقتنا – تصبح المساومة على الأوطان وتلزيمها للأقوى وارداً في كل صعود إمبراطورية أو دولة أقليمية جديدة ..
والويل الويل والخراب على الشعوب وحدها , فهي التي تتحمل مصائب وسياسات الأعداء واستمرار ضعفها لتصبح وقودًا للحروب ومشروع ( ترانسفير ) لدول الغرب , وهذا ما خطط و يخطّط له أعداءنا الصهاينة لتفريغ الأرض من أصحابها وأهلها , والسيطرة على مواردها وشراء حكامها ببقائها على الكرسي والمزاودة بالوطنية والمقاومة والتحرير وهي راكعة تستجدي السلام دون تحرير شبر واحد أو مدينة واحدة من أرضها المحتلة 40 عاما والجبهة الجولانية صامتة , بكل نذالة وخنوع يزرعها العدو المحتل بالتفاح والورود والمستوطنات والمصايف - يحاربون بواسطة حزب الله في لبنان – كأن شعب سورية ميت لا يستطيع المقاومة كحكامه الخائفين من الطيور إذا غردت على الجبهة أو داخل الوطن ..

أي حكام هؤلاء وأي مزاودات وبيع الكلام المجاني للإستهلاك الرخيص ؟
يأتي السيد المعلم وزير خارجية النظام السوري ويصرّح منذ أقل من شهر للإعلام بتأييده وحث المنطقة على المقاومة ؟؟ فليتفضل هو ببدء المقاومة من الشمال أو الجنوب لا فرق فشمالنا محتل ومهدى لتركيا وجولاننا بيع للصهاينة , فالكلام ببلاش , فأكثر منه أيها المعلم الإنتهازي الذي لا يطبق القول على العمل ماذا يسمّى !؟
الذي يؤيد المقاومة بعد 40 عاما من البيع للجولان لا يصرح ولا يعلن للملأ,, بل يفعل عمليًا , وماذا ينتظر المعلم وسيده بشار السلاح أم المال أم الجيش والعتاد والرجال ماذا ؟؟
كفاكم استهزاء بالعقول وشعبنا المكمّم بألف كمامة وألف شعبة للمخابرات , لأنكم لم تقووا إلا على الشعب فأقمتم الزرائب الحديثة في كل شبر من أرض سورية ..
من أجهض وقتل وأسكت البندقية اللبنانية الوطنية الشعبية في جنوب لبنان وحصرها فقط فقط في يد حزب الله أو ( المقاومة الإسلامية ) ؟ من ؟ هل هناك مخطّط استراتيجي يحاكي ( الدولة الدينية في إسرائيل وأختها إيران وغزة حماس وحزب الله في لبنان .. ..ماذا !؟؟
من حارب وأجهض وشرّد وأبعد وسجن الأحزاب والمنظمات والشخصيات والنقابات التي تنادي بتحرير الجولان في سورية منذ عقود حتى اليوم ؟؟ والتي نادت بالعدالة , بالمؤسسات , بالحريات العامة ؟؟ ألستم أنتم من دخل فنفذ هذا المخطط والصيغة التي أوصلت لبنان إلى ما هو عليه اليوم .. ؟ نعم
واليوم تأتي المباركة الإيرانية لهذا التموضع الجغرافي والسكاني والسياسي ليفاوض أميركا من لبنان بدل أن يفاوضها من دمشق أو طهران ؟

كيف لا نتخوّف من هذا التمدّد الإيراني العسكري المذهبي الرجعي الجديد في عقر دارنا ؟
الهدف النهائي ليس المساعدة والحرب , بل موطئ قدم وسيطرة ونفوذ عسكري سياسي إقتصادي عقائدي طائفي رجعي , وتقسيم المنطقة والشرق كله بين الكبار أي تلزيمها , أي بيعها بالمزاد , بالبترول بالغاز بالجاز.. فأين يصبح العراق .. ؟ أين يصبح لبنان ..؟ مع من سورية ستلزّم هي أيضاً ,, أم تتقاسم النفوذ ..؟ أم تصبح ممر للقوافل أم للقواعد ..؟
هل ستزول دول وتتشكل دول أو تدخل وتكبر دول ... أو تهيمن من لها باع عسكرية , نووية , مافياوية , سوداوية إجرامية ؟ تعيدنا لعصور الفرس والعثمنة والإحتلالات الجديدة ؟ ألم تكفينا إسرائيل وأميركا ؟؟
هل ستلغى جامعة الدول العربية , وأوطاننا العربية , وتنشأ أو تضم لأحلاف جديدة , منظمات , جامعات دينية جديدة .. و شركات .. وتتوسع أحلاف عسكرية إقتصادية لا ندري ما يدور وراء الأكمات في الإتفاقيات والمساومات ..؟؟؟
اليوم إقتسام العالم قيد الدرس , وقيد البحث القديم الجديد حسب المتغيرات الجذرية في إقتصاد وانفتاح وثورات العولمة السلبية والإيجابية ماذا سيطبخوا لنا في الأزمات الرأسمالية الإقتصادية والسياسية ؟ هل نضجت الطبخة محلية أقليمية عالمية ؟؟
كله وارد ,, المهم بلادنا لنا أرضنا هويتنا إنتماؤنا . فلسطين هي عربية قضية محورية وهي الأساس , والقدس لنا وبيت لحم وكل بقعة مباركة مقدسة مشى عليها القديسين والشهداء والمعتقلين والأسرى ,, ولبنان وسورية والعراق لأهلها لشعبها وليس لعبة بيد الجيران وليس هدية للكبار, هي ملك لأحرارها والمدافعين عنها بالدم بالحق والكلمة والموقف , لقد انتهى عهد الإلحاق والضم والإحتلال والوصاية , والبيع والشراء , فالشعوب وعيت تمرّدت , إنه العالم المفتوح على كل الرياح , لنا أمل بالخروج من الأنفاق التي هدموها علينا ...
الشعوب هي مناجم الذهب وليس السارقين والطغاة لقد انتصر عمال المناجم في تشيلي بفضل قوة الإرادة والتضامن الأممي والإعلامي والعلم والتصميم , وشعوب منطقتنا ستنتصر , والكلمة هي لها , وليس ( لتجار الهيكل تجار الدين ) لتجار المبادئ والمضاربين وبياعي الجملة أو المفرّق ..
ثوري أيتها الشعوب في وجه جلاديك لا تساومي , كفانا بيعاً وشراء اً للمماليك للعثمانيين للفرنسيين للإنكليز للصهاينة للأميركان واليوم ؟..... للإيرانيين والأتراك وإسرائيل ثانية !!؟
إستفيقي أيتها الشعوب النائمة تحركي قولي لالا .. إنزلي للشوارع إفضحي المستور والمخبأ لا تساومي على بيعك وحريتك وقرارك ..
كفانا بيعاً وتلزيماً وتوزيع إعاشة وجمعيات خيرية..أو إلحاق بهذه الدولة أو تلك , الشعوب الحية هي صانعة التاريخ وصانعة القرار الحرالشجاع بفكرها وقوة عملها ووحدتها ,,
كنسوا أنظمة الذل والإستبداد وسرقة البلاد أيها الشعوب أيها الأحزاب – إذا بقيت لدينا أحزاب - المنضوية تحت الجبهة التقدمية بالصفّ أو دون صف باّخر الذيل .. !؟


لماذا هذا التحليل أو طرح هذا السؤال بل هذا الكم من الأسئلة ؟ لأن الشعوب مستقيلة عن أداء دورها .. خدّروها .. أبعدوها .. روّضوها . أو ألغموها واشتروا صوتها براتب أو وظيفة .. ( أو علبة بازلاء أو علبة طون أو كيس شاي ووووووو ) كما حدّثنا صديقنا الشاعر..!؟ ) يا لها من بلاد تعيسة حزينة نشاهد فيها العجائب والغرائب في عصر توصلت فيه بعض الدول والشعوب إلى مستوى من النضج والتطور والحداثة والديمقراطية في أعلى قممها ومراتبها ..!؟
مريم نجمه / هولندة / خريف 2010



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أوراق على مشارف الفجر ..؟
- لماذا الجائزة ؟ لماذا الحوار ..؟
- الأرض الأرض .. الإنسان !؟
- رحلة قارية - اّسيوية ..؟
- من رسائل المنفى ..؟
- العيون اللاقطة ؟ تسونامي الأشعة الشمسية .. والحرائق الأرضية ...
- تعابير عامية صيدناوية ؟ - 7
- أوراق على سواحل البلطيق ؟
- بالمعية بالمعية .. قمم الأنظمة العربية !؟
- أسرار الكرسي .. وأحلام السلطان ؟ نحن في عصر الترقيع ؟
- مصابيح الليل ..
- المرأة مصدر طاقة هي ( الطاقة الدمعية ) ؟؟
- من التراث السرياني ؟ -1
- من ملعب الزهر , إلى روضة العلم - أهم المهن والحرف اليدوية ( ...
- هل نجح أسلوب التسويق أم كسدت البضاعة وفسدت ؟ De Reclame
- مفاهيم وخبرات تربوية -1
- حبات متناثرة - 5
- الإنتماء الحقيقي ..؟
- البدايات .. ؟ مع المناضل الأردني الدكتور يعقوب زيادين
- العيون اللاقطة ؟ - 4


المزيد.....




- صديق المهدي في بلا قيود: لا توجد حكومة ذات مرجعية في السودان ...
- ما هي تكاليف أول حج من سوريا منذ 12 عاما؟
- مسؤول أوروبي يحذر من موجة هجرة جديدة نحو أوروبا ويصف لبنان - ...
- روسيا تعتقل صحفيًا يعمل في مجلة فوربس بتهمة نشر معلومات كاذب ...
- في عين العاصفة ـ فضيحة تجسس تزرع الشك بين الحلفاء الأوروبيين ...
- عملية طرد منسقة لعشرات الدبلوماسيين الروس من دول أوروبية بشب ...
- هل اخترق -بيغاسوس- هواتف مسؤولين بالمفوضية الأوروبية؟
- بعد سلسلة فضائح .. الاتحاد الأوروبي أمام مهمة محاربة التجسس ...
- نقل الوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير للمستشفى بعد تع ...
- لابيد مطالبا نتنياهو بالاستقالة: الجيش الإسرائيلي لم يعد لدي ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - مريم نجمه - هل لزّم لبنان إلى إيران مجدداً ؟