أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين














المزيد.....

هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 3113 - 2010 / 9 / 2 - 00:17
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


مازلنا رائعين معاً لبعضاً من الايام نمرح نمشي متهدلين حيث عطش شغف الهوى. لتعليق ميل الحكاية.
لفتاً تمشينا و بامانة حق الصدقا تحدثنا عما انتهى وما حول كل الاشياء .في الاسابيع التاليه هيلاري مشت الى ميرمونت‘لكل تلك المواعيد البينة الواضحة المؤكدة منذ زمناً طويلاً مع الرجل الذي عشيقها كان ‘
حينئذ وقت ذاك الرجل الذي كان جعلتني قلقاً.
انا لااريد ان افتقدها. عندما تأخرت عن البيت مساء الاحد اتصلت بها.
كانت مريضتاً بشدة جداً كثيرا.
لذلك ...منذ لم نعد نفترق ننفصل صارت رائعتاً تمشي كثيراً داخل بيتنا وعلى شاطئ البحر.
وتعرف كل شيئاً بسرعتاً وبيل من الذي فيه يأخذ. على امي.بتلك الاسابيع التي فيما بعد اتت فيها للزياره.
لم تعد هكذا بسرعتاً تترك انطباع اثارة المشاعر الجيدة الجميلا.تحت الاخر لان هيلاري بذاتها قصة شعرهن(التمرد على السائد من كبت الحريات وقحط الحب بممارسة الجنس والعيش مع العشيق‘كالمتعة ‘والنظام الاجتماعي ككل للعيش المشترك‘والعدالة والمساوات في البداية يذكر شيئاً من هذا) هذا كان اخفاقاً صغيراً.
من خارج المعنى قالت‘إذا شخصاً ما يريد‘ان يغني اغاني الروك يجب ان لا تحدد(حتى الان هناك الكثير من القيود على اغاني الروك في كل بلدان العالم بنسبتاًً ما لعلاقتها بالحريات) من شخصاً تواُ وصل من صالون تجميل جيف دويرس.
من غير مكياج مع رجالاً بقميصاً يتدلى على البنطولون
وبنطلون جينز‘واقداماً مزعجتاً‘تلك نظرات الاسود على الموضوعات الحساسه على شاطئ ميل فورد.
هي ليس بامكانها ان تفهم بعجالتاً على من هو خارج الارض يكون
‘الحقيقة التي ثبت تأكيدها هي من اني كنت مغرماً بها.
قلقاً متوجس من عجالة امي ان تعرضها لقرحه المعدة.
في كتابها ذكرت من ان هيلاري ازدهرت اخذت من تجربة امي.
كانت فتاتاً من غير مكياج مع نظاراتاً سميكتاً للقراءة
ان ذاك يدور وسط ظلال الماضي ليس فيه شيئاً(من عشق الحاضر واشواق القادم من حكاية الايام) وتقف قبالة أمرئتا بزهرة العواطف الملتهبة المبهرة حمرة شفاها‘تزين حاجب عيناها بالاسود وشعراً حلواً يغري العاشق يداعب حلمة خديها.ً
انا وجدت ذاك رائعاً وهن يكتشفن بعضهن بعضا.
بعد نهاية وقت الذي مر ومضى‘ وجدن مع بعضهن بعضا‘
الام بقدرما اثارة شبقها اقل من هيلاري بالمظهر الخارجي‘ والحقيقة هيلاري اكثر كثيرا.
خلفهن مختلف طراز اسلوب الشكل وانماط الموديل‘الذكيه المرنة القويه‘النساء الذين كانن هن على خطيئ
حيث عندما يكونن معاً ليس بامكاني ان اكون وسطهن.
(كل سلاطين القهر آلهتاً قسات اجلاف دوماً خصماً للحب والحريات لايعرفون الفرق بين القطيع وفكرالعقل ونحن الناس).(بيل كلينتون الرئيس الامريكي الاسبق-ك-حكاية حياتي الصادر في هولندا من دار نشر بالانس عام 2004-ص-201-202).
We brachten nog een paar dagen samen door,hingen wat rond en besprakken van alles.Het daaropvolgende weekend ging Hillary naar Vermont voor een al lang vaststaande afspraak met de man die destijds haar vriend was.Het makte me ongerust.Ik wilde haar niet verliezen.Toen ze zondagavond laat tuiskwam,belde ik haar op.Ze was ontzettend ziek geworden,...Vanaf toen waren we onafscheidelijk.Ze bracht veel tijd door in ons huis aan het strand en wist al snel Doug,Don en Bill voor zich in te nemen.Op mijn moeder,die een paar weken later op bezoek kwam,maakte ze niet zo snel een goede indruk,onder andere omdat Hillary zelf haar haren had geknipt.Dat was een klein fiasco.,ze zag eruit als een wilde rockzangeres,bepaald niet als iemand die net uit Jeff Dwires schoonhedssalon kwam.Zonder make-up,met een mannenenoverhemd en een spijkerbroek,op blote voeten die zwart zagen van het teer op het strand van Milford,leek ze haast op een buitenaards wezen.Het feit dat ik onmiskenbaar dol op haar was,bezorgde moeder haast een maagzweer.In haar boek noemde mijn moeder Hillary een ,groei-ervaring,.Het was een meisje,zonder make-up,met dikke brillenglazen en bruin haar dat geen model had,versus een vrouw met felroze lippenstift,zwaar opgemaakte wenkbrauwen en een streepje zilver in het har.Ik vond het prachtig om te zien hoe ze elkaar ontdekten.Naverloop van tijd vonden ze elkaar,narmate moeder minder gaf om Hillary,s uiterlijk,en Hilaary juist meer.Achter hun verschillende stijlen gingen slimme,sterke,veerkrachtige gepassioneerde vrouwen schuil.Als ze samen waren,kwam ik er niet tussen.(Bill Clinton-p-201-202).



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هي وجذبات خصر ثياب المابين
- هي ودغدغة ضمات شفاه المابين
- هي ولذة نشواته
- هي وهدوات نداوة شبق شفاه المابين
- هي وشدات مجاذب شهوه شفاه المابين
- هي ودندشة شفاه المابين وهج الحلمه وضيئ الحاف الغرفه
- هي وجيد خدود النهدين وصبابة حسحسة شفاه المابين
- هي وهيمان دفعات لهاث شغف شفاه المابين
- هي وسكرة شفاه المابين لحظة هوى اشواق اللزات
- هي ورفرفة لحاض العشق بين شفاه الحلمات
- هي والقا دبيب وهجا شفاه المابين
- هي وفطنة دفق شهوة ممارسة الحب حتى الاعماق
- من مذكرات بيل كلنتون :هي ونشوة شفاه المابين فوق الفرشه وشوه ...
- هي وعري هوى العشق من على الحاف الفرشات
- هي وزيح تخريم خيوط المابين فوق الفرشه وتخت الغرفه
- هي وحضن التنهيدات وانفاس الشهوة
- هي وهوى العشق وعري الجسدا لممارسة الحب وطلاء الوشما
- هي وطفح نهداها ونداوة حسحسة المابين
- شفا نهداها ومابين وقت ممارسة الحب
- هي ونغمشة الهوى وغرفة تعليق الثوب


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - سلام فضيل - هي ولحظة شغف مداعب شفاه المابين