أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محمد علي محيي الدين - مع الأستاذ جاسم المطير ومعضلة الذاكرة(2)















المزيد.....

مع الأستاذ جاسم المطير ومعضلة الذاكرة(2)


محمد علي محيي الدين
كاتب وباحث


الحوار المتمدن-العدد: 3071 - 2010 / 7 / 22 - 13:59
المحور: أوراق كتبت في وعن السجن
    



في مقدمة الشيوعي اليميني!!!!! الدكتور كاظم حبيب سحب البساط من تحت أقدام كل من كتب عن عملية الهروب،وأعطى المصداقية الكاملة لما كتبه الأستاذ المطير ناسيا أو متناسيا أن عقيل حبش قد أصدر كتابا عن العملية يختلف في مواطن عديدة مع ما كتبه الأستاذ المطير،وكتب الفقيد حسين سلطان عضو اللجنة المركزية السابق مذكراته التي نشرها نجله الأستاذ خالد بين فيها دوره في عملية التخطيط وأشرافه المباشر عليها ومعرفته بكل دقائقها ومنعطفاتها ،بل أنه الذي أرشدهم إلى الصيدلية لوجود محاولة سابقة للهروب منها بعد أن كانوا يحاولون الحفر من المطبخ ،وقد كتبت حلقات عدة من الحقائق الناصعة عن عملية الهروب استنادا لما ذكره اثنان من العاملين في الحفر وهم حميد غني جعفر (جدو) وكمال كمالة،مما يعني أن ما ذكرته لم يكن عن هوى أو نتيجة تخيلات كاتب بل استنادا لمشاركين في العملية لهم مكانهم من صدق الكلمة والموقف،وليسوا طارئين على الحدث أو سامعين به،وموطن الخلاف في عملية النفق كما يظهر هو:من كان وراء عملية الهروب؟ هل هي القيادة المركزية التي لم تنبثق حينها وإنما ظهرت بعد أكمال عملية الحفر ،أم اللجنة المركزية الماثلة في الساحة العراقية؟ وبحكم وجود الدكتور كاظم حبيب في قلب الحدث وكونه من الكوادر الحزبية المعروفة المرتبطة باللجنة اليمينية الذيلية!!!فكان والحالة هذه على اطلاع كامل عن عملية الهروب وهل إن لجنته اليمينية لها دور أو تأثير أو علم بها،أم إنها تجهل ما يجري بين قواعدها من تخطيط لعملية هروب كبيرة لها تأثيرها التنظيمي والسياسي والمعنوي،وبحكم علاقته بالفقيد حسين سلطان فلابد أن يكون قد سمع منه شيئا عن تلك الأحداث،وان اللجنة المركزية لابد قد ناقشت العملية سواء قبل الهروب أو بعده،وان هروب حسين سلطان من السجن يحتم عليه تقديم تقرير مفصل للجنة المركزية التي هو عضو فيها ،يبين طريقة الهروب والجهة القائمة به،وإذا كان يوافق ما أورده جاسم المطير عن قيام المنشقين بالهروب وأن جماعة اللجنة المركزية اليمينية الذيلية كانت عالة على الشيوعيين المتطرفين،وإنها حاولت إجهاض العملية وفضحها أو الخروج معهم،وهو ما يعني عدم مبدئية عضو فعال في اللجنة المركزية حاول أن يكون مخبرا عن رفاق جمعهم السجن ووحدهم الهدف،فهل وجد في سلوكية الفقيد حسين سلطان أو أخلاقه ما يوحي بكذبه وتهاونه،أم انه يشهد بفاعليته ومبدأيته وجدارته في تولي المسئولية.
ومن خلال تمرس الدكتور حبيب بالنضال ودخوله السجن لأكثر من مرة فهل يصدق أن أحدا يستطيع العمل دون موافقة لجنة السجن أو منظمته الحزبية،وهل إن عضو لجنة مركزية بمنزلة حسين سلطان يكون فردا عاديا في السجن لا علاقة له بالمنظمة أو التنظيم أم يكون مشرفا على المنظمة أو قائدا لها،وهل يعتقد أن قياديا متمرسا بالعمل السري ولديه حس أمني ومبدئية عالية جعلت حتى السجانين والأمن يعاملونه بتقدير واحترام لمعرفتهم بجديته وصلابته لا يعلم بما يجري حوله عندما يقوم نفر من الشباب بعملية كبيرة من هذا النوع دون علم من شيخ متمرس عركته السجون وخبر فنون النضال،ولعل الدكتور حبيب لم يقرأ ما كتبه المطير بإمعان أو مر عليه مر الكرام وإلا لم تكن تفوته الكلمة التي بدت عابرة ولكنها توحي بالكثير عندما قال المطير عن جدو (انه كان عينا لحسين سلطان) مما يعني أن حسين سلطان لا تخفيه خافية ،ولو قرء الدكتور حبيب ما نشر بإمعان وترو لوجد في كتابات حسين سلطان وما كتبناه الكثير من الأمور التي تظهر تهافت من كتبوا وانحيازهم ومحاولتهم تجيير الأمر لجهة دون أخرى وهو ما وقعت فيه قيادة الحزب الحالية عندما مررت هذه التشويهات وقدمتها وكأنها حقائق ثابتة.
أن الهدف من وراء ما نشر عن عملية النفق- رغم التزويق اللفظي ومحاولة الإيهام بالوحدة الشيوعية وأن العمل شيوعي محض-،تحمل في طياتها الكثير من ألاحتقانات السابقة ،وفي لقائي مع الأخ عقيل حبش لمست هذا النفس الطاغي ،الذي وجدته أيضا لدى الأخ المطير وأن حاول التمويه عليه،لأن القيادة المركزية وأتباعها لم تترك أثرا يستحق الذكر سوى ادعائها بتنفيذ هذه العملية،وما قامت به في الاهوار من أعمال لم ترق لمستوى العمل الفدائي البحت،وان خيبتها في قياداتها المنهارة بعد أول ضربة جعلها تتشبث بهذه العملية لغياب أكثر العاملين والمخططين في ظلمات القبور،فهي تحاول تجميل صورتها والإيهام بفاعليتها وعنفوانها متناسية أن الانهيار الكبير في قياداتها مجتمعة وارتمائهم في أحضان السلطة البعثية جعل من انشقاقهم مسبة تاريخية لا تشرف من انضوى تحتها أو عمل في تيارها أستثني منهم شباب أثبتوا مصداقيتهم ومبدئيتهم صمدوا للموت وتحدوا الجلاد فسجلوا أسمائهم في سجل الخالدين فيما ظل المنهارون منهم يدارون خيبتهم بالادعاء والبطولة الفارغة ناسين أن تاريخهم بين أيدينا ونعرف غثهم من سمينهم وضحالة موقفهم وانهيارهم بعد نظرة غاضبة من رجال الأمن،وأننا نعرف المدعين والصادقين منهم ولكن قاعدة أذكروا محاسن موتاكم تجعلنا نغض النظر عن الكثير ومنهم من لا زالوا أحياء ولكنهم أموات بنظرنا بعد سقوطهم المدوي وانحدارهم الرهيب.
يقول الدكتور حبيب ((بعد أن بدأ بعض الكتاب والباحثين يدونون ذكرياتهم ،أو ما سمعوه عن تلك ألأحداث ،وفي الغالب الأعم جاءت تلك الكتابات نتيجة اطلاعهم على ما كتبه شخص أو أكثر عن تلك الأحداث دون أن يمتلك ناصية الموقف من خلال التعرف الفعلي على أحداث تلك الفترة )) ولا أدري كيف أجاز الدكتور لنفسه أطلاق هذا الرأي وهو الدكتور الأكاديمي المتمرس والباحث العلمي الذي عليه دراسة جميع لأراء والوقائع للخروج برأي ولا يمكن أن يكون للمجاملة والمحاباة طريقا لتفكيره وإلا خرج عن أمانته العلمية وترك للهوى والعاطفة طريقهما لتكونا مدار أفكاره ،ولا يمكن له التشكيك برواية حسين سلطان أو جدو أو كمال كمالة أو عقيل حبش دون مسوغ علمي أو وثائق دامغة لأن المجاملات لم تكن يوما من صميم الرأي الأكاديمي العلمي الرصين وهو أمر نربأ بشيخنا الذي تعلمنا من أخلاقه الكثير الوقوع به والغرق في حمئة الفوضى الفكرية التي ضاع في غمارها الكثيرين.
ويقول في محل آخر(( و لمن يريد أن يكتب هذا الحدث أو غيره أن يكون ملما به أو يسعى للإلمام به ومراجعة من عايش الحدث) ولعل الدكتور الفاضل على علم بأننا استندنا في مروياتنا إلى المشاركين ممن لا زالوا أحياء يأكلون،ولم يكن نتيجة تخيلات كما يحاول الإيحاء به من يعتقدون أنهم يمتلكون الحقيقة المطلقة وأن ما يقوله غيرهم ناتج عن سراب.
ويقول ((دون أن يسمح في أن يشكل نقده غير المباشر إساءة لأي منهم كما في حالة الرفيق المتوتر الذي يوجه صفعة لجاسم في السجن بسبب خطا ارتكبه رفيق آخر شاء أن لا يكون الفريق الآخر معه في فضاء الحرية))ولو عدنا إلى ما كتبه المطير فسوف لن نجد الصورة التي أشار إليها الدكتور الكريم فقد ذكر المطير((وما أن حاولت معاتبة جميل منير حتى ضربني راشدي بكل قوته،تحملت الصفعة ومنعت آخرين أرادوا الرد عليه)) والحادثة المذكورة نقلت بصورة مغايرة فقد كانت محاولة الهروب أشبه بمؤامرة وأمر دبر بليل دون الرجوع إلى المشاركين معهم في العمل ومحاولة للانفراد بالهروب وعدم السماح للشركاء بأن يكونوا معهم لأسباب فرضتها طبيعة الانشقاق والتطرف في المواقف لجماعة القيادة المركزية الذين أخذوا صور الآخرين ولكنهم لم يسلموهم الهويات المزورة واحتفظوا بها لأنفسهم،وقد أوقفوا اثنان من الأقوياء لمنع من يحاول الدخول الى غرفة الصيدلية مما عد خيانة في حينه وتصرف معيب أستوجب ما حدث من شجار،ولم يكن التردد في الرد على الاعتداء من باب الروح الرفاقية أو التعقل كما يوحي قول الأستاذ المطير وإنما الخشية من افتضاح الأمر بعد أن ثبتت خيانتهم بالجرم المشهود ومحاولتهم الهروب وترك الآخرين ممن أسهموا معهم في التخطيط والحفر.
ويقول ((لدي الثقة بان الصيغة التي قدمها عن تلك التجربة الإنسانية الثمينة هي اقرب إلى الواقع من الكثير من الصيغ التي طرحت حول الهروب من سجن الحلة)) ولا أدري ما هي النقاط التي وجدها الدكتور الحبيب في مذكرات من كتب عن الحدث وأين هو الخروج عن الواقع في كتابات الآخرين ،ولو كان الدكتور قارئا فعلا لما كتب لوجد الكثير مما يبطل فرضيته ويجعلها في عداد التزويق اللفظي البعيد عن الواقع ومصداقية المؤرخ.
ويقول ((وكنا نعرف أنه من أنجاز رفاق القيادة المركزية))((حيث كانت قيادة الحزب الشيوعي تتوقع الإفراج عن السجناء بعد أن كان قد توقع البعض من أعضاء القيادة إمكانية حل الحزب والدخول في الاتحاد الاشتراكي كان ذلك في العام 1964)) ولا أدري هل أن معضلة الذاكرة أصابت دكتورنا كاظم حبيب أم غامت عليه الأحداث فخط آب اليميني كما ذكر هو كان في عام 1964 وعزيز الحاج كان من المصوتين عليه قبل أن يتياسر فجأة ويخرج عن الحزب وأن توقع خروج السجناء بناء على هذا الاتفاق كان واردا ضمن المفاوضات الجارية بين قيادة الحزب والسلطة العارفية ولكن حادثة الهروب كانت في العام 1967 بعد تخلي الحزب عن خطه اليميني فكيف تجزم إن عملية الهروب كانت من أنجاز القيادة المركزية التي تشكلت بعد أكمال حفر النفق كما ذكر المطير وغيره ممن كتبوا عن العملية وأن ما حدث قبل الانشقاق كان عملا مشتركا ينسب للحزب بقيادته القائمة التي يمثلها حسين سلطان في السجن وبالتنسيق مع محلية بابل التي قدمت الكثير من التسهيلات للسجناء ،ولو ترك الأمر للحزب في حينها ولولا حدوث الانشقاق وتطرف المنشقين وتآمرهم لخرج من السجن مئات الشيوعيين ووجدت ملاذات آمنة لهم،ولو قرء الدكتور كما يدعي كل ما كتب عن السجن لغير من قناعاته فقد كان لمنظمة الحلة الدور الكبير في أخفاء عدد من الهاربين أو إيصالهم إلى أماكن آمنة رغم أنهم من المنشقين لأن القيادة اليمينية تنظر للأمور بمنظار شيوعي واسع وليس بمنظار انعزالي ضيق كما هو حال الآخرين ولو رجع الدكتور إلى مقالنا عن دور منظمة الحلة لغير الكثير من قناعاته ....؟


ويقول((كنا نعتقد إن فكر خط آب كان لا يزال مسيطرا على فكر وممارسات قيادة الحزب ولم يكن هذا التفكير بعيدا عن الواقع لقد فرض خط العمل الحاسم على قيادة الحزب ولم يكن نتيجة لقناعة منها بذلك... ولهذا برز تحرك ملموس بين كادر المنطقة وخاصة شاكر محمود وحسين جواد الكمر وحميد الصافي وبيتر يوسف وكاظم حبيب إضافة لمالك منصور... وستار خضير وارا خاجادور ومهدي الحافظ والراحل ماجد عبد الرضا)) ويشير في ذات الاتجاه (كما لم اشك يوما بحيوية تلك المجموعة التي خرجت عن الشرعية بانشقاقها...وكان بالإمكان تعديل المسار العملي للحزب لو بقي هؤلاء في صفوف الحزب إذ كان هذا الخط مقررا بالأساس)) ولا أدري أين أصبح مصير من ذكر من الرافضين لخط آب وانشقوا عن قيادة الحزب الشرعية ،وهل أن ثوريتهم حقيقية أوصلتهم إلى ما وصل إليه الثوريون في العالم أم أنهم تساقطوا كأوراق الشجر اليابسة لأول هبة نسيم،وان عملهم ذلك ربما أجهض الكثير من الخطط المعدة وسرع بالانقلاب الأمريكي في تموز 1968،
ويشير الدكتور حبيب إلى علاقته بحافظ رسن وانه كان مسئوله المباشر لأنه كان يعمل خط مائل وينقل المعلومات ألينا،ويشير إلى وجود شك في توجهاته وانه يعمل للقيادة وللجنة المركزية وللأمن ألبعثي،وأنه أعدم من قبل المنشقين على هذا الأساس،وهناك معلومة لم يذكرها الدكتور حبيب إذ أشيع حينها أنه كان يعمل لصالح المخابرات الألمانية. ومن خلال متابعتي لنشاطاته سواء قبل الانشقاق أو بعده يمكن القول أن هذا الشخص يتميز بالقدرة على العمل مع مختلف الأطراف في آن واحد فقد كان في السجن على صلة بالفقيد حسين سلطان وشكل حلقة الوصل بينه وبين المخططين لعملية النفق وهو الذي أرشدهم إلى مكان الحفر الجديد في الصيدلية بعد أن أخبره حسين سلطان بوجود حفرة هناك،ولعله كان يلعب على جميع الحبال في آن واحد وهو وراء البلبلة التي أوقعت المطير في ملف الواحدية والادعاء بالتفرد في عملية الهروب لأن الأخ المطير يمتلك جزء من حقيقة لا الحقيقة كلها ولا يعلم بالتنسيق بين حافظ وحسين سلطان وهذا مدار الخلاف فيما يطرح من أراء جعلت أكاديميا مرموقا كالدكتور حبيب يفقد بوصلته في معرفة الحقيقة ليتجنى على الآخرين بشرعنة الرواية لفرد دون آخرين.
يتبع



#محمد_علي_محيي_الدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مع الأستاذ جاسم المطير ومعضلة الذاكرة1
- الحاج سّمير الاشتراكي
- مذكرات جعفر هجول 4
- مذكرات جعفر هجول3
- ضرورة المحاكمة العلنية لجرائم الفساد
- علي الشبيبي أديبا ومناضلا وأنسانا (2)
- مظاهرات الكهرباء هل هي البداية
- مذكرات جعفر هجول 2
- الحلَّةُ بين العشق والانتماء أحداث وحقائق وذكريات الجزء الثا ...
- من هالمال حمل أجمال
- الحزب الشيوعي في النجف يتظاهر
- عرب وين طنبورة وين
- أبيتنه ونلعب بيه
- من يقف وراء مجازر كركوك
- الشاعر طه التميمي صرخة في الزمن الصعب
- الكلام صفة المتكلم5
- أرضاع الكبير ومص الصغير
- الكلام صفة المتكلم4
- أنهجمت المنطقة الخضراء على روسهم
- الكلام صفة المتكلم3


المزيد.....




- هيئة الأسرى: 78 معتقلة يواجهن الموت يوميا في سجن الدامون
- الأمم المتحدة تدعو القوات الإسرائيلية للتوقف عن المشاركة في ...
- التحالف الوطني للعمل الأهلي يطلق قافلة تحوي 2400 طن مساعدات ...
- منظمة حقوقية: إسرائيل تعتقل أكثر من 3 آلاف فلسطيني من غزة من ...
- مفوضية اللاجئين: ندعم حق النازحين السوريين بالعودة بحرية لوط ...
- المنتدى العراقي لحقوق الإنسان يجدد إدانة جرائم الأنفال وكل ت ...
- النصيرات.. ثالث أكبر مخيمات اللاجئين في فلسطين
- بي بي سي ترصد محاولات آلاف النازحين العودة إلى منازلهم شمالي ...
- -تجريم المثلية-.. هل يسير العراق على خطى أوغندا؟
- شربوا -التنر- بدل المياه.. هكذا يتعامل الاحتلال مع المعتقلين ...


المزيد.....

- في الذكرى 103 لاستشهادها روزا لوكسمبورغ حول الثورة الروسية * / رشيد غويلب
- الحياة الثقافية في السجن / ضرغام الدباغ
- سجين الشعبة الخامسة / محمد السعدي
- مذكراتي في السجن - ج 2 / صلاح الدين محسن
- سنابل العمر، بين القرية والمعتقل / محمد علي مقلد
- مصريات في السجون و المعتقلات- المراة المصرية و اليسار / اعداد و تقديم رمسيس لبيب
- الاقدام العارية - الشيوعيون المصريون- 5 سنوات في معسكرات الت ... / طاهر عبدالحكيم
- قراءة في اضراب الطعام بالسجون الاسرائيلية ( 2012) / معركة ال ... / كفاح طافش
- ذكرياتِي في سُجُون العراق السِّياسِيّة / حـسـقـيل قُوجـمَـان
- نقش على جدران الزنازن / إدريس ولد القابلة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - أوراق كتبت في وعن السجن - محمد علي محيي الدين - مع الأستاذ جاسم المطير ومعضلة الذاكرة(2)