أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ادريس الواغيش - الشاعر محمد بودويك... في حوار مع : إدريس الواغيش / المغرب - كل شاعر يحترم نفسه، لابد أنه باحث عن التفرد. وإلا تشابهت الأصوات ، وتماثلت اللغة ،.... والنمطية قدر القطيع...(ج..1)















المزيد.....

الشاعر محمد بودويك... في حوار مع : إدريس الواغيش / المغرب - كل شاعر يحترم نفسه، لابد أنه باحث عن التفرد. وإلا تشابهت الأصوات ، وتماثلت اللغة ،.... والنمطية قدر القطيع...(ج..1)


ادريس الواغيش

الحوار المتمدن-العدد: 3064 - 2010 / 7 / 15 - 20:00
المحور: الادب والفن
    


الشاعر محمد بودويك...
في حوار مع : إدريس الواغيش / المغرب
- كل شاعر يحترم نفسه، لابد أنه باحث عن التفرد.
وإلا تشابهت الأصوات ، وتماثلت اللغة ،.... والنمطية قدر القطيع...(ج..1)

التحليق في سماء القصيدة المغربية الحديثة ، يعني حتما الحديث عن الدكتور محمد بودويك ، شاعر عرف طريقه جيدا إلى القصيدة الأميرية ، فخبر مضايقها ومعابرها وكيميائها السحرية ، وتحكم في منعرجاتها ومنحنياتها ، يسافر بك خارج اللغة ، فتشعر أنك فعلا داخل مساربها السحرية ، يطير بك عاليا ، يبعدك عن شبح الوهم ليلقي بك بين أحضان الحلم ، أو يقربك من كينونتك وواقعك الكالح ، وسط ضوضاء حياة تفسد عليك الاستمتاع بأجواء القصيدة.
في هذا الحوار ، سيفتح لنا الشاعر الدكتور محمد بودويك أشرعة مركبته السحرية ، لنبحر معه إلى عوالمه المتنوعة ، ونستمتع معه بحكاية الشعر والشاعر:

1- لنبدأ من النهايات ، وصفت عز الدين المناصرة بالرعوي في شعره ، وبررت ذلك بأنه أعاد إحياء نمط شعري أوروبي قديم: (الغجر وتأثره بالشاعر لوركا)، ويؤاخيك معه البعض في الرعوية. بماذا تبرر رعويتك أنت، إن كنت كذلك ؟

- نعم، كشفت في أثناء دراستي ومقاربتي لتجربة عز الدين المناصرة الشعرية، عن أبعاد أساسية، ومقومات فنية ودلالية لها علاقة بالشعر الرعوي ، كما وصلنا منذ الشاعر الإغريقي (تيوكريت)، ومنذ الشاعر الروماني (فرجيل). من دون أن يعني ذلك أن الشاعر الفلسطيني حاكى اليوناني والروماني وغيرهما ، ما دام أن خيوط هذه الشعرية المنقوعة في بهاء الرعوية ، تنتسج في أناشيد وأناجيل سومر وبابل، وتمتد مترقرقة في كثير من نصوص العهد القديم ، لعل في مقدمتها نشيد أناشيد سليمان ، ومزامير داوود. كل ما في الأمر ، أن من قوام الشعر ماء الطفولة.. وخضرة المجالي والمراعي، والأمل في غد مشرق ضاج بالبهجة والسعادة ، درءا لحاضر جحيمي أليم يقذي العين ، ويدمي الروح.
وإذا كان بعض الأصدقاء الشعراء والنقاد يُسَامِتُون بيني وبينه، ويرون في شعري بصمة رعوية، وبعدا غنائيا يتخلل المبنى والمعنى ، فما ذاك إلا لأنني شاعر حالم كباقي الشعراء: حالم بغد خال من الشرور.. غد تتواثب فيه الطيور والأشجار والظلال والمحبة الغامرة وأطياف قزح.
وترتيبا على ذلك، بالإمكان القول إن كل أدب يتقصد الاحتفاء بقيم الجمال والعدل والحرية، وينتسج بناء لغويا استعاريا باذخا مكرسا لغد مأمول أقل بؤسا، وماضٍِ ذهبي تغذيه نوسطالجيا الفقد والطفولة الرائقة أو المجروحة، أدب يعبر عن الرغبة المشتعلة في السلام والسكينة، ومدح الإنسان بما هو كينونة آدمية راقية، وانوجاد أنطولوجي عليه العِوَلُ في تأثيث الكون بنعمة الحلم، وزخرفة الحياة بالخضرة ونشيد الحب الأبدي، بالإمكان القول إنه أدب رعوي. ومن ثمة، ترى موقفي، من الأشياء والعلائق والعالم، يصطبغ بهذه السمات... سمات الرعوية الحالمة. إنها المعاني التي تشغلني، وتستكن في ما أكتب، والتي تضفي على الكتابة أثر صمت ما، ومن هذا الصمت، تحديدا، يأتي جزء من الجاذبية الآسرة للكتابات الرعوية، ومنها شعر عز الدين المناصرة الذي أثرته في مدخل سؤالك.

2- عادة ما تحكم الطفولة بدايات الشاعر، وتلون قصائده، لكن المتتبع لمسارك الشعري، يكتشف وكأنك ظهرت ناضجا منذ البدايات، وإلا أين سمات بداياتك الأولى؟ وهل ننتظر منك الإفراج عنها يوما ؟
- كيف يتأتى للمرء القفز على طفولته، والانتصاب واقفا دونما حبو أو استناد إلى حوائط ما ، وهو ينقل الخطو في إثر الخطو... مفتتنا بالأشياء في طزاجتها، وما تطاله يداه، ودونما الإصابة بالكدمات، والسقطات، والشيطنة، والشقاوة اللذيذة ؟
الطفولة معين الكتابة والإبداع ، مصدر العطاء الدافق والزاخر والملون، بئر أولى نُرْمِى فيها حتى يلتقطنا أحد السيارة، ويقول: بشراي هذا شقي، يلقي بنفسه إلى التهلكة، ومع ذلك يَصْفِرُ ويدندن ويغني. فما لم ترتجع الكتابة إلى الأصداء البعيدة، والنواقيس المجلجلة، وما لم يغمس المبدع قلمه في محبرة الدهشة، فلا إبداع ولا يحزنون. بهذا المعنى تكون الرعوية صنو الطفولة، وخدن البراءة، والصفاء، واللامبالاة. ولئن كان هذا صحيحا من بعض الوجوه، فإن التحولات المهولة التي غيرت وجه العالم، تقتضي انغراسا كتابيا في الوجود من نوع آخر، لعله أن يكون صدى وتخطيا- في ذات الوقت- لجراح الإنسان، وواقع الخيبات والآلام، من دون التفريط في ترياق الحلم، ونسغ الجمال الذي ينبغي أن يضخ – بكل ما أوتينا من رحابة أفق- في شِرْيَانِ لغتنا، وَوَتِينِ كتاباتنا كموقف من العالم وأشيائه.
وما حسبته نضجا شعريا تمظهر منذ البدايات، فيما أتيت من كتابة، ما هو، في الحقيقة، إلا حاصل عديد المحاولات، وعديد التمرينات، وعديد التشطيبات، وعديد القراءات، وعديد الامتصاصات، وعديد الأرق والليالي البيضاء، و عديد الاعتكافات. أما بداياتي الشعرية ، فهي عبارة عن حزمة قصائد رومانسية ينتظمها خيط الغزل، ولوعة الشكوى والألم. أكثرها ضاع ، لكنه محفوظ في الصدر، وذاع - في طور من أطوار الصبا- عبر الإذاعة الوطنية أيام الشاعر الراحل إدريس الجائي.

3- كتاباتك في الشعر لها خصوصيتها، توظيف الأساطير والرموز والأعلام، معجم غني ومفردات غير متداولة بكثرة في النصوص، قصيدة (لارا) نموذجا)... هل هو البحث عن التفرد في الكتابة؟
- كل شاعر يحترم نفسه، لابد أنه باحث عن التفرد، والغناء خارج السرب، وَسَاع إلى ما يميزه من غيره، وما به يسجل حضوره الإبداعي في المشهد الثقافي العام، وما به يبصم جملته الشعرية ، لكي لا تدل إلا عليه. هو مسعى مشروع ومطلوب، وإلا تشابهت الأصوات، وتماثلت اللغة، وتنمطت النصوص، وَتَمَقْطَعَتِ الأسماء، وسرى الملل عاتيا نابحا في أطواء ما نكتب. فاللغة إرث مشترك، والعالم واحد، والوجود معاش، والأدوات قاسم يتصادى، والنمطية قدر القطيع. من هنا، تبرز ملحاحية التميز، والتفرد، من خلال سؤال المحو والتجديد و التجريب، ومن خلال الصمت الذي يطوي الكلام المكرور والمعاد، وينشر بياض اللغة في مستواها الصفر ، حتى لكأنها عجينة الشاعر الأولى، وَسَبَيَّتُهُ التي حازها بعد غزو سريع ومفاجئ، لكنه غزو ناعم خطط له طويلا، وهو يقتعد صخرة ملساء على ضفة باردة معشوشبة، وأمامه خيط نمل في جيئة وذهاب ، ما انفك يسرق انتباهه محاولا جرجرة ذرة إلى حفرته (قريته)، متوجا دأبه بانتصار ماحق هو الأضأل على حبة أضخم. كذلك حال الشاعر مع اللغة، حَالُ عَارٍ لا حول له أمام بحر خضم متلاطم.
4- بحة الفنانة المغربية الكبيرة نعيمة سميح ساهمت في التسريع بشعبيتها، وبحتك المتميزة في الإلقاء الشعري لفتت العديد من الملاحظين، هل يصح الربط بين الحالتين؟

- لا يصح ، فبحة الفنانة الرائعة نعيمة هي بحة فيها جمال وَغُنَّة، وبعد غنائي ورخامة ومستويات من الترجيع والتبديع، والتقطيع الطبيعي ، ما يجعلها بحة افتتان وتطريب، أما بحتي فهي بحة مجروح ومعطوب ومشنوق، وحشرجات روح معذبة، وصوت منكسر يعلن المعاناة، ويكشف عمق الألم والحبوطات التي تتراءى أمامنا ونعيشها كل يوم.
5- قصيدة ( يا عنب الخليل) كرست عز الدين المناصرة شاعرا كبيرا، فهل يمكننا القول أن قصيدة (لارا) لها نفس المفعول في مسارك الشعري؟
- ليس فقط قصيدة (يا عنب الخليل) ما كرس عز الدين المناصرة شاعرا متميزا ذا صوت شعري نوعي في مدونة الشعر العربي بعامة، والشعر الفلسطيني بخاصة. هناك قصائد أخرى اكتسحت المشهد الثقافي العام، والسوق الجماهيرية العربية من المحيط إلى الخليج، بفضل تحولها إلى مغناة وأغاني وطنية على لسان الفنان مارسيل خليفة وآخرين. من ذلك قصيدته الشهيرة: (بالأخضر كفناه).
بينما قصيدة : (لارا)، مع حيازتها على نفس ملحمي وغنائي، وصدق فني، وتجربة روحية تَأَتَّتْ من رحلة بديعة إلى الشام-، لم يكتب لها الذيوع والانتشار، أولا: لأنها حديثة العهد بالكتابة والانكتاب، على رغم مقاربتها نقديا من لدن بعض الأصدقاء النقاد، وما سمعت في حقها من إطراء مبعثه محبة الأصدقاء والقراء، وثانيا لأن حال الفلسطيني ليست هي حال المغربي بحال، وإن جمعهما الهم المشترك، والآلام الواحدة ، دون أن نقبر اليتم الفادح والضياع الصاعق اللذين يعيشهما الشعب الفلسطيني، والشاعر أحد أبنائه طبعا.
6- "القصيدة عند محمد بوديوك مختبر صغير" كما يقول عن تجربتك الناقد المغربي أحمد الدمناتي، هل مسموح لغير بودويك بالدخول لهذا المختبر؟

- حالما تخرج القصيدة، وتصبح طوع اليد والعين في الإعلام المكتوب أو المرئي، أو بين دفتي كتاب، تنشر أسرارها، وتبوح بما لديها، وتكشف عن جوانيتها، وبرانيتها للقارئ والمستقبل، والمهتم. ومن ثَمَّ فلا حاجز بينها وبين متلقيها، حيث ينزوي الكاتب إلى الخلف، وتمسي كتابته ملكا مشاعا، يموت المؤلف ويبقى النص.
7- قال فاروق شوشة إن (لدينا العشرات من نزار قباني، لكن هناك أدونيس واحد) هل هي حقيقة الأمر في نظرك كشاعر؟ هل هو انتقام بشكل ما من شعبية الراحل؟ أم ترديد لكلام سابق قاله أكتافيوث باز في شأن أدونيس؟
- ما قاله أوكتافيو باز في شأن أدونيس ، من حيث هو شاعر كبير واختراقي، ومن حيث كونه مفكرا حداثيا خلاقا، وردده الشاعر المصري فاروق شوشة، بعد أن عقد المقارنة- المعدومة أصلا- بين نزار قباني وأدونيس، لا ينبغي أن يقرأ في سطحيته مثلما يبدو، بل ينبغي أن يقرأ في ظل معنى الجماهيرية و النخبوية، أي بالاحتكام إلى معيار المقروئية، والكثرة والغزارة. ذلك أن نزار شاعر كبير سهل ومطواع وموطوء ، لأن القضايا التي تناول في شعره ، لا تخرج عن قضيتين محوريتين: قضية المرأة ، وقضية السياسة العروبية ، متوسلا إلى ذلك، لغة بيانية غنائية عذبة، وبسيطة، رددتها وترددها فئات واسعة من الصبايا والصبيان العرب. فيما أدونيس واحدي ، لأنه اجترح لنفسه ملكوتا شعريا مخصوصا، متوسلا إليه لغة باطنية عقلية فلسفية غنائية في بعض مفاصلها ومفرداتها، ما حرن معناه على الكثيرين، واستعصى القبض عليه من لدن جمهور واسع من القراء والمتلقين، إذ أن رهان أدونيس الكتابي، هو رهان وجودي وحضاري، يستحضر معضلة التأخر والتخلف العربيين عن الركب الإنساني ، بسبب من عوامل تاريخية واجتماعية ونفسية ودينية، بينما يكتفي نزار قباني بشحذ قلمه وشعره واضحا فصيحا دالا، وهو يحاكم الأنظمة العربية في الزمان والمكان.

8- حينما سأل مالك الرفاعي أدونيس إن كان يتقن الفرنسية أجاب: "الفرنسية.. نعم والعربية قليلا". إن كان الأمر كذلك، ماذا تقول في شاعر كبير يكتب بالعربية، ويسعى للفوز بجائزة نوبل نيابة عن العرب ؟
- ينبغي أن نفهم من كلام أدونيس، ما يختفي ضمنا لا ما يفهم وينطق، إذ أن الأمر يؤول إلى يأس مبطن من العرب والعروبة الآسنة راهنا، المسؤولة - بهذا القدر أو ذاك، على اسوداد الحال، وطغيان الفكر المتحجر، وانغلاق الأفق، وضمور الرؤية والرؤيا، ما يهدد اللغة العربية بالذبول والموت في المدى المنظور. وإلا فإن الشاعر أدونيس لغوي لا يُجارى، وعالم أسرار بالقصيد لا يبارى.



#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفيدرالية الديمقراطية للشغل تصنع الحدث بفاس : كرنفال... للم ...
- قصة : جسد واحد ....، أمكنة متعددة
- تخليدا لليوم العالمي لمحاربة تشغيل الأطفال(12يونيو) ، تنظم ا ...
- شعر : طقطوقة
- مشرع بلقصيري ، مملكة القصة..في ملتقاها السابع ، تحتفي بالأست ...
- بين أن تجلس الممرضة بين أقدامك في اليابان ..…وفوق رأسك في ال ...
- قصة : خيانة
- قمة أدبية مصغرة بين العرب.... في مدينة بن أحمد المغربية
- قصة : اللعبة
- النقابة الوطنية للتعليم (ف د ش) تحارب الهدر المدرسي تجربة ان ...
- نقاء الجنس القصصي في (تسونامي) مصطفى لغتيري
- الجمعية المغربية للغويين والمبدعين تحتفي بالمترجم والمبدع حس ...
- قصص قصيرة جدا :
- قصة : ارتواء
- قصة قصيرة : ضيافة
- ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حق ...
- عزة رشاد.... شاعرة رومانسية.. ، بعيدا عن الإيديولوجيات الصار ...
- قصة قصيرة : قصة ألوان
- فاس تكرم الدكتور محمد بودويك.....الشاعر الذي لا يحصى
- محاربة تشغيل الأطفال....تجربة بدأت مغربية من مدينة فاس/ وأخذ ...


المزيد.....




- “مش هتقدر تغمض عينيك” .. تردد قناة روتانا سينما الجديد 1445 ...
- قناة أطفال مضمونة.. تردد قناة نيمو كيدز الجديد Nemo kids 202 ...
- تضارب الروايات حول إعادة فتح معبر كرم أبو سالم أمام دخول الش ...
- فرح الأولاد وثبتها.. تردد قناة توم وجيري 2024 أفضل أفلام الك ...
- “استقبلها الان” تردد قناة الفجر الجزائرية لمتابعة مسلسل قيام ...
- مونيا بن فغول: لماذا تراجعت الممثلة الجزائرية عن دفاعها عن ت ...
- المؤسس عثمان 159 مترجمة.. قيامة عثمان الحلقة 159 الموسم الخا ...
- آل الشيخ يكشف عن اتفاقية بين -موسم الرياض- واتحاد -UFC- للفن ...
- -طقوس شيطانية وسحر وتعري- في مسابقة -يوروفيجن- تثير غضب المت ...
- الحرب على غزة تلقي بظلالها على انطلاق مسابقة يوروفجين للأغني ...


المزيد.....

- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ادريس الواغيش - الشاعر محمد بودويك... في حوار مع : إدريس الواغيش / المغرب - كل شاعر يحترم نفسه، لابد أنه باحث عن التفرد. وإلا تشابهت الأصوات ، وتماثلت اللغة ،.... والنمطية قدر القطيع...(ج..1)