أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ادريس الواغيش - الجمعية المغربية للغويين والمبدعين تحتفي بالمترجم والمبدع حسن الغافل بتاريخ 06/02/2010














المزيد.....

الجمعية المغربية للغويين والمبدعين تحتفي بالمترجم والمبدع حسن الغافل بتاريخ 06/02/2010


ادريس الواغيش

الحوار المتمدن-العدد: 2902 - 2010 / 1 / 29 - 06:57
المحور: الادب والفن
    


الجمعية المغربية للغويين والمبدعين تحتفي
بالمترجم والمبدع حسن الغافل بتاريخ 06/02/2010
البرنامج

1- الفقرة الأولى
من س:15 إلى 30:15
كلمة الترحيب :أحمد عوام
كلمة الجمعية: ابراهيم أبويه
فقرة موسيقية مع زهور أبو العز
حسن الغافل في تجربة الترجمة
**- السيرة الإبداعية
حسن الغافل من مواليد 30يوليوز 1957 بجمعة سحيم (اقليم آسفي)مرّ كغيره من المراحل الدراسية :الابتدائية والإعدادية والثانوية التأهيلية ثم الجامعية بكلية الآداب ،حيث درس الأدب الفرنسي باللغة الفرنسية ،كما تكوّن في المركز التربوي الجهوي بمدينة آسفي ،حيث تخرج من هناك ليتابع دراسته ،في فرنسا بمدينة" كان "..ويقوم بمهنة التدريس مدة 32 سنة ..كانت كلها جدية وإخلاصا في العمل ..
البداية
بداية الترجمة لم تأخذ طريقها إلى الجدية كمهنة او كاحتراف ،بل كانت لعبة ومزاحا ، يتسلى بها في أوقاته الفارغة ،او الحرجة الملحة ..إلى أن وقع الفأس في الرأس ،وانغرزت الشوكة في حلق الترجمة كعملية قائمة لاحياذ عنها ..
على حد قول المبدع المترجم حسن الغافل ،حيث هام يترجم بعض الأغاني والشعر المغنى ،فترجم "قارئة الفنجان "للمطرب عبد الحليم حافظ، وبعضا من شعر "نزار قباني "وبعض أغاني كوكب الشرق السيدة أم كلتوم ،وبعض قصائد :الشاعر "أحمد رامي "،لكن سرعان ماأمسك بناصية الترجمة كمبدأ ،كنافذة مشرعة ،يطل بها على التجارب المختلفة سواء المغربية أو العربية ،فأصبح من
القراء الذينيتلهفون إلى القراءة بعشق كبير، ويلتهمون الكتب بنهم شديد ، ودون توقف ،غير أن الكتابة ، لم تقضَّ مضجعه بعد ،لاندري هل لم تستفزه بعد ،أم ينتظرها تنضج بين يديه ،ثم يمسد خصلاتِها ،أم هو اختيار لمسار الترجمة ..التي عشقها بشكل لايوصف ،كرئة أخرى، لحرق المراحل وتعويض مافات
الترجمة كمهنة
وهكذا تغلغلت عملية الترجمة في دم مبدعنا المترجم حسن الغافل ،وتوغلت ،فأصبح يطارد هواجسها ،في أي ديوان تسرقه عيناه ،أو تتلقفه يداه ،حيث شارفت عملية الترجمة على مايقرب من 100 ديوان تُرجمت أغلبها بشكل مميز ..
فإلى جانب ترجمته للمكتوب ،فحسن الغافل له موهبة فذة أشد عمقا ،وأكبر دهشة ،وهي ترجمته الفورية للنص أثناء قراءته ،وهذا هو سر موهبته الكبيرة ،التي نتمنى له التوفيق فيها ...
مالكة عسال
بتاريخ 27/01/2010
تقديم مالكة عسال والحاج قدور السوالي
2- الفقرة الثانية
من 30:15 إلى 17
**- الترجمة للمكتوب سالفا
الدكتور نزار كربوت
نجاة بوتقبوت
عليا الإدريسي البوزيدي
مصطفى ملح
سعيد وجيه
عمر الحسناوي
مصطفى شكري
مليكة الصراري
أمينة توتة الإدريسي
طاهرة حجازي
تسيير عبد الغني الصراض مريم بن بختة
فقرة موسيقية مع زهور أبو العز
استراحة 30 دقيقة
3-الفقرة الثالثة
من 30:17 إلى 19
3ـ قرارات شعرية
ترافقها الترجمة الفورية
تسييرابراهيم أبويه مصطفى طالبي
اسماعيل زويريق
عبد السلام مصباح
توفيقي بلعيد
الهام زويريق
المصطفى فرحات
مصطفى طالبي
أمينة الحسيني
بلبال بوغنيم
عمر أوكان
الحاج القدور السوالي
مليكة كباب
مصطفى ملح
عبد الحميد شوقي
رشيد الخديري
أحميدة بلبالي
كريمة دلياس
عبد الكبير الحايكي
محمد منير
حفيظة سيدي عمي
محمد العلوي المدغري
مصطفى لهروب
أيوب مليجي
فاطمة أمزكين
ابراهيم قهوايجي
فاطمة بوهراكة
ميلود الثلاثي
عزيزة رحمون
كلمة المبدع المترجم حسن الغافل
كلمة اختتامية
من طرف كمال دليل الصقلي


الجمعية المغربية للغويين والمبدعين



#ادريس_الواغيش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصص قصيرة جدا :
- قصة : ارتواء
- قصة قصيرة : ضيافة
- ظبية خميس: شهرزاد روت لتتقي العقوبة ..أما أنا فلأني أحترم حق ...
- عزة رشاد.... شاعرة رومانسية.. ، بعيدا عن الإيديولوجيات الصار ...
- قصة قصيرة : قصة ألوان
- فاس تكرم الدكتور محمد بودويك.....الشاعر الذي لا يحصى
- محاربة تشغيل الأطفال....تجربة بدأت مغربية من مدينة فاس/ وأخذ ...
- - القردانية- لمحمد اشويكة - - العنزة لولو- لصخر المهيف و روا ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية والموروث الديني
- مبراطوريات الوهم العربي


المزيد.....




- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...
- لواء اسرائيلي: ثقافة الكذب تطورت بأعلى المستويات داخل الجيش ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ادريس الواغيش - الجمعية المغربية للغويين والمبدعين تحتفي بالمترجم والمبدع حسن الغافل بتاريخ 06/02/2010