أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي بداي - رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي















المزيد.....

رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي


علي بداي

الحوار المتمدن-العدد: 3056 - 2010 / 7 / 7 - 17:30
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ردا على مقالتي المنشورة في الحوار المتمدن وصوت العراق وينابيع العراق " حقيقة تزوير المالكي لشهادة وزير التربية" رد الأستاذ علي الدباغ الناطق باسم الحكومة العراقية على الفقرة التي تخصه في المقالة ردا شخصيا . وقد أبلغته إستعدادي لنشر الرد اذا إرتأى ذلك وأبلغني بموافقته على نشر الرد الذي يجده القارئ منشورا هنا بعد توضيحات لابد منها هي :
1- ليس لدي شخصيا ولا لعشرات الكتاب خاصة اليساريين منهم الذين ينتقدون أداء الحكومة العراقية، أية مصلحة شخصية، أو هدف شخصي من وراء هذا النقد، وهم ( وأنا منهم) الذين تحملوا نتائج حكم إستبدادي مخابراتي حكم عليهم غيابيا بالموت، وكانوا طوال عقود، من العاملين الجادين على تغيير الأوضاع بإتجاه أكثر إنسانية. كان ماطرحته في المقالة تعبيرا عن خيبة أمل بحكومة تحاول إستغلال وطنية الكثير من الكتاب الذين لم ينجروا الى المهاترات والأتهامات . ولابد لي هنا من القول أنني وبعد نشر مقالة لي في أعقاب سفر المالكي للندن للعلاج قبل سنتين قد تلقيت إتصالا من أحد الاعلاميين العرب المعروفين يغريني فيها بمهاجمة المالكي ويقول انه قد قابل المالكي حين كان في المعارضة ويمتلك الكثير ما يود أن يقوله لي من أسراروقد كان يسخر منه بقوله "أن المالكي كان يعتاش من بيع "المسابح " في سوريا ، فكان جوابي لهذا الأعلامي بأنه قد مدح المالكي من حيث أراد ذمه، لأنني أعتبر مهنة بيع المسابح، والتنظيف، وبيع الكباب،وتجهيز الخيول بالحدوات أشرف بمالايقاس من مهنة لواء في المخابرات أو الأمن العامة، ثم أن الحكم على المالكي يتوجب أن لايتأتى من وقوفنا على ضفة أيديولوجية مقابلة له بل من خلال ماسيقدمه.
2- ليس بوسع المرء أن يستوعب ماأورده الأستاذ الدباغ من أنه يؤدي مهمة" الناطق بإسم الحكومة" مجانا ودون إجر،أقول هذا ليس تكذيبا لقول الدباغ بل لتعارض ذلك مع منطق الأحداث العراقية ومانراه يوميا من إختلاق الآف الوظائف الغير ضرورية بهدف التعيين على أساس طائفي أو حزبي أو عائلي.
3- الأستاذ الدباغ ناطق رسمي بأسم حكومة تعيش في مناخ وصفه هو كالاتي: "وضع سياسي مهترئ وممزق بين جهل تقوده أحزاب جاءت بمجموعة من الجهلة تحت مسميات مقدسة أستغفلت عقول وقلوب البسطاء وتكرشت بطونها وتخدرت فيها الأحاسيس " وهو وصف سليم أوافقه عليه كليا ، ومن هنا سؤالي الأخوي والودي له: من هي تلك الأحزاب؟ اليست هي الحاكمة؟ ومن هي مجموعة الجهلة التي جاءت تحت مسميات مقدسة اليست هي المجموعة التي تتهم يوميا بسرقة مال الدولة وتهريب النفط وتزوير الشهادات والتاريخ الشخصي بل وحتى أسماء فرسانها؟ كيف يمكننا الدفاع عن " أحزاب جاءت بمجموعة من الجهلة تحت مسميات مقدسة" وكيف يمكننا فرز السليم من الأجرب في ظل هكذا وضع؟
4- حتى تبنى ثقتنا بالحكومة ونستطيع أن ندافع عنها يتوجب عايها أولأ إحترام مواطنيها عبر إجراءات مثل إعلان سلم الرواتب والمخصصات التي يتسلمها الوزراء والمحافظون ونوابهم ونواب البرلمان ورئيس الجمهورية ورئيس الوزراء ونوابهم وموظفوا مكاتب الرئاسات . قبل فترة نشرت وسائل الأعلام أن أحد المسؤولين "تبرع" ب300.000 دولار لبناء مشروع في الناصرية وأعتقد أن الأستاذ الدباغ يشاركني الرأي أن من يتبرع بهذا المبلغ لابد أن يمد شهريا بأضعافه كراتب، وإن لم يصح هذا الأفتراض فسيتوجب علينا الصياح بصوت عال: من أين لك هذا؟؟
5- حتى تبنى ثقتنا بالحكومة ونستطيع أن ندافع عنها، يتوجب عايها إعلان السيرة الذاتية لأعضائها والمشتغلين بالوظائف العليا لديها رسميا عبر شبكة خاصة بها وتكون عندئذ مسؤولة عن المعلومات الواردة عنهم لأنها حكومة منتخبة وشرعية ومن حق المواطن أن يعرف الماضي المهني والآجتماعي لأعضاءها. آنذاك سيكون من غير القانوني التعرض لسيرة أي من أعضاء الحكومة طالما كانت سيرة حقيقية وغير مزيفة ، ولو حدث ذلك سيجدني السيد الدباغ في مقدمة المدافعين عنه.
6- لعل واحدة من أهم مكاسب عملية الحوارهذه ، أنها فتحت نافذة يطل منها المرء على الحقيقة ، ولا أرى الأستاذ الدباغ الا رابحا منها لأن ما كان يخصه في المقالة كان بصيغة تساؤل وليست صيغة تبني وها هو الآن يواجه الآف الناس بموقفه وتأريخه ، فمثلا أنا أسمع للمرة الأولى أن السيد علي الدباغ قد أعتقل في الثمانينات ، لان السيد الدباغ لم يذكر ذلك حتى في سيرته الذاتية التي كانت معروضة على شبكة الانترتت : الرابط: http://www.aldabbgh.com/cv.htm ولا في سيرته الذاتية الحالية كناطق بأسم الحكومة الرابط http://www.goi-s.com/ لسبب مازلت أجهله، بينما أذكر انا مثلا موضوع إعتقالي في كل مناسبة وأقول بانني أعتقلت مرتين بسبب وقوفي ضد النظام مرة في سجن وزارة الدفاع وانا بعمر 18 سنه والثانية في عام 1979 في مديرية أمن البصرة. أليس في ذكر ذلك علنا قوة لموقف السيد علي الدباغ كناطق رسمي لحكومة معارضة للنظام السابق؟
أما موضوع الشهادة الدراسية فأنا لست مختصا بتقييم الشهادات لكني أطلب من صديقي علي الدباغ أن يميز نفسه عن مجموعة المزورين وتجار السياسة وأدعياء الدين ويرد على كاتب الرابط http://www.iraqiwriters.com/inp/view.asp?ID=2319 ويفند أراءه وبعدها سيعرف أنني لا أعاديه ولا أحسده بسبب نجاحه في السياسة والرياضة حسبما جاء في رسالته، وأقول له جملة أخيرة أن أقدس مقدساتي هي نصرة صاحب حق ضائع ، فليبرهن على كونه صاحب ذلك الحق وسيرى أنني مستعد أن أنصره علنا وبكل الوسائل.


رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي ( تجد المقالة على الرابط) http://www.sotaliraq.com/articles-iraq.php?id=69154
أخي الفاضل علي بداي المحترم
قرأت مقالة لكم تناولتني بهجوم ظالم من رسائل وصلتك ولم تتبين حقيقتها بل قذفتني بحمم سأقاضيك فيها أمام حكمٍ عدل
وعلى الرغم من الشتيمة التي وجهتها لي والكلام القاسي الذي كتبته لم يمنعني من أرد هذه الشتيمة بكلمة محبة لك لأني أجد بعض العذر بأن المعلومة التي لديك قد تكون غير مكتملة لذلك هاجمتني بقسوة.
رسالتي لك هو اني دائما ألتمس عناصر الخير في النفس البشرية التي دائما موجودة وقطعا عندك موجودة.
ان كان ما كتبته عني هو الحقيقة - وهو ليس كذلك بالتاكيد- فادعو الله أن يبصرني ويهديني لسواء السبيل
وان كان ما كتبته عني غير الحقيقة - وهو بالتأكيد بعيد عنها- فأسال الله ان يهديك سواء السبيل وان يوفقك لسلوك الطريق الذي يخدم بلدنا وشعبنا وتتبصر طريقاً تجنبك ان تقذف الآخرين بحمم ظالمة.
ولأبدأ أولا بالوضع السياسي المهترئ والممزق بين جهل تقوده أحزاب جاءت بمجموعة من الجهلة تحت مسميات مقدسة أستغفلت عقول وقلوب البسطاء وتكرشت بطونها وتخدرت فيها الأحاسيس بل تبلدت فلم تعد تصحو بصعقات الكهرباء التي غابت عن أهالي البصرة وباقي المحافظات نتيجة نظام سياسي لم يفرز آليات التخطيط والتنفيذ.
لقد تركت ورائي في الامارات موقعا بنيته بعرقي وجهدي وكفاحي لمدة 30 سنة وأنا ابن عائلة مستورة وليست ميسورة علمني أبي أن لا أقبل أن يهين كرامتي أي مخلوق فعشت مرفوع الرأس لم تمتد لا يدي ولا عيني الى مال غيري أو حقوقه بل تعرضت للكثير من غدر من يسموا أنفسهم بالأخوة الاسلاميين .
وأحيانا أتمنى بأني لم أترك عملي أو عائلتي وأطفالي الذين هم كزغب القطا يحتاجون لوجودي معهم لكني قلت تحقق الحلم بسقوط الطاغية وتمنيت ان أرجع لحياتي في الامارات التي هي قطعا أفضل ماديا ومعنويا وحرية وحياة آمنة وديعة أملك فيها وقتي ونفسي لكن هيهات ذلك لأن ذلك جبنا وإنهزاما لمصلحة ذاتية فآثرت البقاء في العراق على كل هذا الألم الذي يعتصرني لأحاول أن أصلح مع غيري هذا الإعوجاج الخطير ولا زلت متفائلا بالمستقبل بأن الكثير من هذه الوجوه التي تطفو على السطح إنما هي زبدٌ ستسحقها هذه الجماهير المسحوقة المغلوبة على أمرها والحفاة الجياع الذين يُسرق قوتهم وعرقهم تجار سياسة وأدعياء دين
أنا من عائلة معروفة في كربلاء مهنتنا الدباغة ورثناها عن جدنا وتلاشت في جيلها الثالث ولم يبق لنا منها الا اللقب ومن عشيرة معروفة هي قريش ولم أعمل بائع كباب أبدا بل عملت صبي حلاق وبقال وعطار ومصلح سيارات وعامل بناء ولم تزل يدي ناعمة نعومة طفل بعمر 7 سنوات وحتى تخرجت من هندسة بغداد قسم الهندسة المدنية عام 1977 لأعرف معنى القرش وقيمته والحمد لله سافرت لكل أرجاء الدنيا وعملت بكل أنواع التجارة ونجحت في السياسة والرياضة ولم تكن لي أي أطماع في منصب فمنصبي وعلاقاتي هي أرقى من لجنة أولمبية أو اتحاد كرة القدم لكن دائما النجاح يستجلب حسدا وحقدا في بلد استحكمت فيه مجموعات جهلة انتشرت فيه مثل الجراد
حصلت على درجة الماجستير في هندسة التلوث عام 1983 ونشرتها عبر الصحف المحلية في الامارات واهتمت بها التلفزيونات هناك وجامعة الامارات في العين من خلال ندوة مسجلة نقلتها كل صحف الامارات كأول دراسة عملية على التلوث البحري في الخليج
درست الدكتوراه في ادارة الاعمال من خلال الانترنت في معهد بلومبيرغ على الشبكة لثلاث سنوات انتهت في شباط 2003 وهذه الشهادة غير معادلة في العراق وغير معترف بها أكاديميا ويؤسفني ببساطة ان تذكر ذلك أنت، علما بان تلفيقات الشرقية قد روجت لذلك ضمن ترويجها باني بعثي، بينما كنت معتقلا في 1980 عندما كنت في آخر زيارة زرت فيها العراق وعُذبت بشكل لاتتمناه لعدوك وكنت داعما للكثير من الجهد في الخفاء ويعرفني الكثير من الوجوه المعروفة في الهند وباكستان وكندا والصين وتايلند ولا أحتاج لشهادة من أحد.
هذه زفرات ألم ما كنت لأطلقها لولا رسالتك التي أثارت فيّ شجون المعاناة وأنا أرى جموع الجياع تستباح أصواتها وفي نفس الوقت أتألم من كتّاب يرمونني بصفات وألفاظ توجعني لأن قلبي موجوع بهموم هذا البلد الذي يئن وأحمل أنينه بين ضلوعي
وموقع الناطق باسم الحكومة لم يمنحني مجدا فقد اردت أن اوصل رسالة اعتدال وصوت عقل وحكمة من خلاله على الرغم من أني اسير بين أشواك مؤذية لكنه قدرنا وليس لنا غير هذا العراق الذي يؤرق ليلنا والحمد لله فقد أديت على قدر إجتهادي دون أي أجر أو راتب.
إن كنت قد وضحت بعض من مكنونات الحزن عندي فهي في أدناها ولازلت أطلب منك أن تنصفني علنا مثل ما نلت مني ظلما فأنا مثلك طالب حرية بنية صادقة وهذا طريقي منذ أن بدأت علنا اوضح موقف المرجعية لكي لا يساء فهمنا هؤلاء القطعان من الطائفيين فنحن أبناء هذه الأرض وملحها ولسنا فرسا أو صفويين بل نحن من عدنان وهاشم وفينا عرق نخوة قل مثيله في أمة العرب ونحن أمة نزفنا دما منذ كربلاء ولم نتحول لأمة غاضبة يائسة بل نزرع الورد والحب أمام الجميع وهكذا أديت دوراً كخبير في شؤون المرجعية لأنصف الرجل الذي أثبتت الأيام أنه صمام أمان
لك محبتي وتقدير
علي الدباغ



#علي_بداي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حقيقة تزوير المالكي لشهادة وزير التربية
- لو اسس عراقيو الخارج حزبهم الخاص
- الانتخابات عيد العراقيين الوحيد
- هل تسعى جهة ما لتدمير العراق سرا بالسلاح الايكولوجي؟
- الجعفري يبدا حملته الاتخابية بمعلقة عنصرية
- اممية المشرفين على -الحوار المتمدن - في زمن الطوائف
- -أيام بغداد- اجعلوني وزيرا بلا راتب ولاحماية!
- عبد الكريم اسكن الفقراء وبقي هو بلا بيت
- 1000 دولار مساهمتي لتاسيس فضائية اليسار العراقي
- عمائم.... وعشائر.... وشعر شعبي
- بسمه تعالى ....سنسرقكم
- كم يتقاضى قادة العراق الجديد؟
- ميثاق شرف لانقاذ العراق ....نداء للموقعين على نداء-مدنيون- و ...
- هل نحن امة عبيد ايها السيد المالكي؟؟
- شعب يعيش في المنافي وحكومته تستورد العمالة المصرية
- العراق ..من ارهاب البعث الصدامي الى الارهاب الديني
- عشرون غابة ورد على اجساد ضحايا حلبجة
- قصة رأس مطارد.... عبير والوحش
- بأسم الحسين
- قولوا لا للغزاة العثمانيين ، نعم لشرق اوسط ديموقراطي لاامريك ...


المزيد.....




- زرقاء اليمامة: قصة عرّافة جسدتها أول أوبرا سعودية
- دعوات لمسيرة في باريس للإفراج عن مغني راب إيراني يواجه حكما ...
- الصين تستضيف محادثات مصالحة بين حماس وفتح
- شهيدان برصاص الاحتلال في جنين واستمرار الاقتحامات بالضفة
- اليمين الألماني وخطة تهجير ملايين المجنّسين.. التحضيرات بلسا ...
- بعد الجامعات الأميركية.. كيف اتسعت احتجاجات أوروبا ضد حرب إس ...
- إدارة بايدن تتخلى عن خطة حظر سجائر المنثول
- دعوة لمسيرة في باريس تطالب بإلإفراج مغني راب إيراني محكوم با ...
- مصدر يعلق لـCNNعلى تحطم مسيرة أمريكية في اليمن
- هل ستفكر أمريكا في عدم تزويد إسرائيل بالسلاح بعد احتجاجات ال ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي بداي - رد السيد علي الدباغ على مقالة علي بداي