أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أوباما ينحني للريح والريح يمينية















المزيد.....

أوباما ينحني للريح والريح يمينية


سعيد مضيه

الحوار المتمدن-العدد: 3053 - 2010 / 7 / 4 - 18:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



أوباما ينحني للريح، والريح يمينية

أثناء الحملة الانتخابية دأبت الكتابات الصهيونية والمحافظون الجدد على التشكيك في مواقف باراك اوباما، وظلت تتساءل هل باراك اوباما صديق لإسرائيل حقا؟ ومعيار الصداقة غض النظر عن الاستيطان اليهودي في الأراضي الفلسطينية المحتلة. وبرر المعسكر اليميني شكوكه بأن باراك حسسين اوباما مسلم مستتر ، وهو ليس من مواليد الولايات المتحدة ، ومتعاطف مع اليسار وحتى أنه اشتراكي. الاتهامات الكاذبة صنوف من الضغط يتقن اليمن ممارستها. فرض هذا المعسكر جو بايدن نائبا للرئيس دفعا لتلك الشكوك ولطمأنة اللوبي اليهودي ؛ وكان بذلك اول تراجع فرض على أوباما من قبل اليمين، وقد يؤذن بتصفيته؛ ذلك أن اليمين لا يتورع عن جريمة تضعه في مركز الهيمنة على مقاليد الأمور. إذ، كما يقول ام جي رزنبرغ أحد كبار العاملين في إيباك سابقا، "إن اختيار بايدن قد أزال نهائيا ما اعتبر ’المعضلة اليهودية‘ لدى اوباما. لم يعد مهما أي المواقف يتخذها أوباما ،إن بايدن يستجيب لسيده الحقيقي، الذي هو ليس اوباما" . وكتب عنه الصحفي الأميركي جيفري بلانكفورت بمجلة كاونتر بانش فقال:" كان بايدن موضع ثقة اللوبي اليهودي منذ أن دخل الكونغرس عام 1973. زاود على الرئيسين بوش الأب حين عاقب إسرائيل على الاستيطان بحجز مبالغ من الدين، وعلى الابن حين شكل لجنة دراسة الوضع في العراق، برز بايدن في طليعة الرافضين لتقرير اللجنة ، والذي ورد فيه أن الولايات المتحدة سوف لن تنجز أيا من أهدافها بالعراق ما لم ’ تعالج مباشرة النزاع العربي ـ الإسرائيلي‘، وهو الموقف الذي اتخذه الجنرال بتريوس فيما بعد. وزاود على الرؤساء الأميركيين جميعا ، حيث أعلن ضرورة إصدر عفو عن الجاسوس بولارد. وفي كلمة ألقاها يوم 17 يناير 2007 أمام الكونغرس قال بايدن ’لا أوافق على فكرة الربط بين العراق والنزاع العربي ـ الإسرائيلي‘. كما وضع بايدن توقيعه بجانب توقيع الصحفي ليزلي غيلب أحد كتاب الأعمدة بصحيفة نيويورك تايمز، وتبنى مقالا نشرته الصحيفة في الأول من أيار 2006 دعا إلى تقسيم العراق إلى دول ثلاث. وكانت الدعوة نسخة من دعوة سبق أن بادر بها عام 1982 أوديد يينون أحد كبار المسئولين بوزارة خارجية إسرائيل ، حين كتب في تقرير له، ’ إن تقسيم العراق أهم بالنسبة للولايات المتحدة من تقسيم سوريا . ففي المدى القصير فإن العراق هي التي تشكل تهديدا لإسرائيل. وكان غيلب قد أثار الموضوع في خطاب مفتوح نشرته التايمز في نوفمبر (تشرين ثاني) 2003‘". بايدين يقف مع عتاة اليمين المحافظ في الولايات المتحدة.
وبرهن بايدن على الولاء الذي لا يتزعزع لإسرائيل. فالسيناتور عن ولاية ديلاوير ظل عنصرا أساسيا في حملات الإعلام الإسرائيلية منذ أن دخل الكونغرس عام 1973. في نظر أنصار إسرائيل في الولايات المتحدة لا أحد في الوقت الحاضر يتفوق على بايدن في الولاء لإسرائي وهو القائل لا حاجة لأن يكون المرء يهوديا حتى يكون صهيونيا. وفي خطاب ألقاه عام 2009 ،في مؤتمر إيباك بواشنطون أي بعد انتخابه نائبا للرئيس،استهل كلمته بوصف الاستقبال الحار الذي استقبلته به غولدا مائير واسحق راببن أثناء زيارة إسرائيل عام 1973 ، وكان قد انتخب لأول مرة عضوا بمجلس الشيوخ. ثم واصل القول " أننا رأينا من واجبنا انتهاز كل مناسبة للتقدم متمسكين بمبدأ محوري واحد أن امن إسرائيل لا يخضع للتفاوض. فالتزامنا لا يتزعزع. وسوف نواصل إمداد إسرائيل بكل ما تحتاجه من دعم، وسوف نواصل الدفاع عن حق إسرائيل في الدفاع عن النفس وأن تصدر بنفسها الأحكام فيما تحتاجه للدفاع عن نفسها. وبادر أثناء الحملة الانتخابية بتأكيد أن " من شأن إسرائيل لوحدها تقرير ماذا ستفعل وما لا تفعل." إن لإسرائيل الحق في الدفاع عن النفس وليست مضطرة لأن تطلب السماح لها بذلك، تماما شأن أي دولة حرة مستقلة. فأنا أثق بديمقراطية إسرائيل وسوف يتوصلون إلى القرار الصائب الذي يتصورون أنه يخدم مصالحهم."
يدرك باراك اوباما تناقض الاستيطان اليهودي في الأراضي المحتلة مع القانون الدولي ، ويدرك أيضا أن قطاع غزة منطقة محتلة ، ومن واجب إسرائيل توفير سبل المعيشة للمواطنين كافة ؛ ويدرك أيضا أنه يهدم أحد أركان القانون الدولي، وهو الحقوقي الذي نال شهادة الحقوق بامتياز من جامعة هارفارد ، إن صمت حيال مواصلة بناء المستوطنات في الأراضي المحتلة وتغيير الوقائع الديمغرافية والجغرافة، فإسرائيل تنكر بذلك أنها دولة احتلال ، ومن ثم ليست معنية بالالتزام باتفاقية جنيف الرابعة. مواقف باراك أوباما النكوصية لم تكن مجرد أخطاء، بل خطيئة.
هل يراوغ أوباما ويختبئ خلف بايدن حتى يفرغ من إنجاز مهمات عديدة يريد تنفيذها؟ مقالات كثيرة قالت أن أوباما أمسك بزمام المبادرة. ليس رخواً ولا مترهلاً. والأدلة أن اوباما استطاع أن يثبت كفاءته وقيادته وعصمة قراراته. طرد كريستال من مركزه، استدعاه من الجبهة وأقاله. فرض قانون الرعاية الصحية ، واستطاع إلزام شركة النفط الملوثة للشواطئ الأميركية، بدفع 20 مليار دولار كتعويضات. حارب بجدارة أعظم امبراطورية مالية، وقاد أركانها الى المساءلة. ومقابل هذا الخطاب خطاب نقيض من اليمين الأميركي، المحافظين والمحافظين الجدد لا تفتأ تفتك بأوباما "الرخو المتردد".
من خلال بايدن بادر اليمين الأميركي يشد على أيدي إسرائيل حين اقترفت جريمتها على سفن الإغاثة في عرض البحر، للتدليل على أن سيده ليس ذلك الساكن في البيت الأبيض. لم ينتظر بايدن تصريحا رسميا كي يعلن تأييده للقرصنة الإسرائيلية. كان جو بايدن، اول مسئول أميركي يثني على العملية الإسرائيلية. وفي يوم الأربعاء الذي تلا الهجوم ظهر بايدن على برنامج شارلي روز، حيث لم يتردد في الدفاع عن العملية الإسرائيلية. ليس مهما موقف الرئيس اوباما. في المقابلة التلفزيونية قال بايدن "إن لإسرائيل الحق ـ وهي التي تخوض الحرب مع حماس ـ في معرفة ما إذا وجدت أسلحة أم لا مهربة على ظهر السفينة" ومضى إلى القول " يحق لإسرائيل القول ’لا أعرف ماذا تحمل السفينة فهؤلاء الناس يسقطون ثلاثة آلاف صاروخ على شعبي‘ ". بيسر وتلقائية نطق كلمة " شعبي" متظاهرا بأن الصواريخ لم تزل تنطلق من غزة.
بعد النائب أيد الرئيس بشكل موارب العملية الإسرائيلية ضد السفينة التركية. رجل السلام الإسرائيلي أوري افنيري أكد أن باراك اوباما تراجع أمام اللوبي الإسرائيلي، ونكص عن تعهداته ، وسيظل يتراجع أمام اللوبي، وسيظل يطارده اللوبي حتى نهاية حقبته. وجه أفنيري اللوم إلى الحكام العرب الذي كتفوا أيديهم وانتظروا بينما مورست ضغوط اليمين على باراك. في أجواء الضغوط طرح نتنياهو في خطابه في جامعة بار إيلان شروطه للسلام ، بحيث جعل من دولة فلسطين الموعودة بانتوستانا أقل بكثير من الترانسكاي أثناء حكم الأبارتايد العنصري. ونظرا لرفض نتنياهو طلب تجميد الاستيطان فإن خطاباته عن السلام والمباحثات المباشرة مجرد دخان يغطي على الممارسات الجارية على الأرض. المراهنة على الإدارة الأميركية، وهي صامتة حيال ما يجري على الأرض إنما يستند إلى الأوهام.
اليمين يبتز اوباما من خلال الاتهامات، ونفس الحيلة يطبقها أوباما وإدارته. اوباما ابتكر فرق الموت الأميركية المتجولة في الشرق الأوسط بهدف " اصطياد الإرهابيين" . والرئيس اوباما رد بالغطرسة الاستعمارية المتخمة بالقوة العسكرية على مبادرة تركيا والبرازيل بصدد البرنامج النووي الإيراني؛ بل راح يوتر العلاقات مع إيران ورفض مجرد النظر في المبادرة التركية ـ البرازيلية. يشْهر الرئيس باراك اوباما الذراع العسكرية يهدد بها كل من يرفض أوامر السيد الأميركي. رفع الموازنة الحربية ويقال انها وصلت في ظروف الأزمة المالية مبلغ التريليون دولار، أي ألف بليون دولار، او ما يفوق الموازنات العسكرية لبقية دول العالم.
ومع ذلك يتهم بأنه يتحلى بصفات الكلام وعجز الأفعال. يساري، يقود أميركا الى الاشتراكية، إيران تجره من أنفه، أوروبا تتحداه في معالجة أزمتها المالية... الى آخر معزوفة الاتهامات، التي تتقنها آلة اليمين الإعلامية، وهدفها ابتزاز الإدارة الأميركية للسير في نهجها الذي دشنه الرئيس السابق بوش الابن. من أوساط اليمين طلع السفير الإسرائيلي بواشنطون، ليؤكد خلال حديثه في جلسة توجيه عقدها مع كبار المسئولين في قسم أميركا الشمالية في الخارجية الإسرائيلية ومركز البحوث السياسية، "لا يوجد أزمة في العلاقات الأميركية الإسرائيلية لأن الأزمة تشهد هبوطا وصعودا إننا نتحدث عن انعطافة جوهرية في السياسة الأميركية حيال إسرائيل وتغيرا شاملا وتصورا مختلفا بشكل كامل “ .

ذلك هو أسلوب اليمين ، يهاجم ويتحدى ، ويرد بالعدوان الفعلي أو الكلامي على من يعارضه في ما يذهب إليه . اليمين لا يتسامح مع الرأي المخالف ولا يقبل الحوار الهادئ ويرفض إقامة علاقات التكافؤ مع الأطراف الأخرى. لم يبد اليمين يوما موقفا متسامحا من الاشتراكية او التحرر الوطني؛ لم يهادن قوى الديمقراطية والتقدم في أي بقعة من الكرة الأرضية ، ولم يصغ يوما لشكاوى بلدان العالم الثالث من ممارسات الاحتكارات عابرة الجنسية ، ولا قبل الدخول في حوار بصدد أي قضية يتبناها، ولا يتورع عن ارتكاب جرائم اغتيال الخصوم ماديا او معنويا. لديه نماذج نمطية للتشهير بخصومه ومعارضية ، وما أسرع أن يبادر بتنميط الخصم بنماذج الديكتاتوريين او الخونة او المتخاذلين، وهم الطالعون من طينة اليمين العفنة.

اليمين موحد بصدد إنجاز مشروع تهويد فلسطين واقتلاع العنصر العربي بشرا وثقافة؛ واليمين مجمع على التلويح بكلام عن السلام.اليمين المحافظ ينعت أردوغان بشتى النعوت المبتذلة، ولا يتورع عن اتهامه بالسقوط في أحضان أحمدي نجاد!! يشتم اليمين في أوروبا الإسلام ويشهّر بأردوغان المسلم، وذلك ردا على تنديد أردوغان بممارسات إسرائيل. ألغت الإدارة الأميركية مشاركتها في المؤتمر الكبير الذي عقد في شهر حزيران الماضي في تركيا لبحث موضوع الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب. مع ذلك انتقد المحافظون موقف أوباما مع أن إدارته منعت إدانة إسرائيل بصراحة في قرار مجلس الأمن، لتحمله على المزيد من دعم إسرائيل. ونقل الصحفي أليكس فيشمان، في مقال نشرته ييديعوت أحرونوت الإسرائيلية، أن موظفا كبيرا في واشنطن أبلغ مراسل الصحيفة ان مساهمة الحكومة التركية في الأسطول الاستفزازي إلى غزة تصب المزيد من الوقود على الشعلة المناهضة لاردوغان في واشنطن. وانعدام استجابة الأتراك لتوجهات الولايات المتحدة لمنع انطلاق الأسطول أثار غضبا شديدا في واشنطن.

وحسب أليكس فيشمان في ييديعوت أحرونوت " حرص الأميركيون على أن يكون ذلك بالطريقة الأكثر إهانة: قبل 12 ساعة فقط أبلغ الأميركيون المنظمين بأنهم لن يشاركوا". يواصل فيشمان القول " الاهانة التالية تلقاها رئيس الوزراء التركي اردوغان من الرئيس اوباما أثناء لقاء دول مجموعة العشرين في كندا قبل نحو أسبوع. وتضمن اللقاء كل المؤشرات اللازمة للإيضاح للضيف: أنا لا أطيقك.

وبحسب تعليمات البيت الأبيض حظر على الموظفين الرفيعي المستوى في الإدارة الأميركية اللقاء مع الوفد التركي، الذي ضم قادة من حزب أردوغان، بعث به أردوغان لتأكيد التزام تركيا بعلاقاتها مع الأطلسي والغرب. وعندما نجحت في نهاية المطاف السفارة التركية في واشنطن بتنظيم عدة لقاءات لحزب السلطة التركية، كان المشاركون موظفين صغاراً في الإدارة الأميركية. اليمين المحافظ، وقد أجبر باراك اوباما على التراجع يريد من اوباما أن يضغط على السلطة الفلسطينية للانتقال الى المفاوضات المباشرة حتى مع عودة البناء الاستيطاني في الضفة الغربية ومواصلة تهويد القددس بالكامل.
أما إذا لم يسلس الرئيس الأميركي الانقياد التام فالتهمة جاهزة : فقد زعم السفير الإسرائيلي في واشنطون ان الرئيس الأميركي باراك اوباما لا يتحرك من خلال المشاعر أو الالتزامات السابقة ومن باب النظرة الودية؛ ولكنه يتحرك انطلاقا من المصالح الباردة وطريقة اتخاذ القرارات في الإدارة الأميركية طريقة معقدة تتكون من خطوط طولية تجعل من الصعب ممارسة الضغوط عليها وعلى الرئيس اوباما .. لان الطريقة تبدأ وتنتهي بالرئيس اوباما الذي يتخذ القرارات بشكل مركزي وفردي، ولا يوجد مشكلة لدى إسرائيل في الوصول إلى مستشاري اوباما لكن المشكلة في عدم قدرة هؤلاء على التأثير عليه .
قول ينم عن تحريض لتصفية الرجل كليا إذا أبدى ادنى تردد في حيال مشروع تهويد فلسطين. حيال وجود نائب للرئيس مطواع ويتقن تلقي الأوامر، أليس في كلام السفير الإسرائيلي تحريضا على إزاحة الرئيس؟!



#سعيد_مضيه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العلة المستنزفة للطاقات الكفاحية الفلسطينية
- لمن تقرع أجراس الليبراليين الجدد؟
- الدين بين ليبرالية الدكتور حجي والليبراليين الجد
- قرصنة بحرية وبرية
- رغبات مهشمة
- صمت التواطؤ
- هذا التوحش الرأسمالي
- جموح نتنياهو .. الغايات ووسائل كبح الجماح
- الترهيب بالإسلام: المنابع وإمكانيات تجفيفها
- قضية المرأة إحدى قضايا الديمقراطية في مسيرة التقدم الاجتماعي
- نتنياهو يريدها صراعا دينيا مسلحا فالحذر الحذر
- إسرائيل دولة بلا جذور تاريخية
- القضية الفلسطينية مركز تجاذب وتدافع
- الليبراليون الجدد يستظلون بالفاشية ويقومون على خدمتها
- مأزق المجتمعات ومحنة المفكرين في ظل نهج القهر
- لعبة كرة القدم ضمن برامج هندسة الموافقة
- هيستيريا كرة القدم
- تحية تقدير واعتزاز للحوار المتمدن في عيده
- لا يطلبون سوى الإقرار بأن الفلسطينيين دخلاء في وطنه
- محو التاريخ اوهام تبددها شواهد التاريخ الثقافية والاجتماعية


المزيد.....




- بوركينا فاسو: تعليق البث الإذاعي لبي.بي.سي بعد تناولها تقرير ...
- الجيش الأمريكي يعلن تدمير سفينة مسيرة وطائرة دون طيار للحوثي ...
- السعودية.. فتاة تدعي تعرضها للتهديد والضرب من شقيقها والأمن ...
- التضخم في تركيا: -نحن عالقون بين سداد بطاقة الائتمان والاستد ...
- -السلام بين غزة وإسرائيل لن يتحقق إلا بتقديم مصلحة الشعوب عل ...
- البرتغاليون يحتفلون بالذكرى الـ50 لثورة القرنفل
- بالفيديو.. مروحية إسرائيلية تزيل حطام صاروخ إيراني في النقب ...
- هل توجه رئيس المخابرات المصرية إلى إسرائيل؟
- تقرير يكشف عن إجراء أنقذ مصر من أزمة كبرى
- إسبانيا.. ضبط أكبر شحنة مخدرات منذ 2015 قادمة من المغرب (فيد ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد مضيه - أوباما ينحني للريح والريح يمينية