أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية5/6















المزيد.....

هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية5/6


حمادي بلخشين

الحوار المتمدن-العدد: 3012 - 2010 / 5 / 22 - 16:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


سألت نفسي[ و الكلام لمحمد عباس في عتاب الشيخ القرضاوي بسبب تهجم الأخير على سيد قطب] هل يمكن أن يكون شيخنا الجليل واجدا[ ناقما] على الشهيد العظيم – إن شاء الله- ومتهما له بأنه السبب بالعصف بالإخوان المسلمين عام 65 وإعادة تعريضهم لانتقام الجهاز الباطش الجبار المجرم؟إن بعض كبار الإخوان المسلمين يقولون ذلك.. وما يزالون يتباهون بما حذروا منه وما تحقق" إهــ[ وهذا أعظم دليل على ان سيد قطب يسير في واد و بيقية الثدييات اٌلإخوانية العاجزة ترتع في واد آخر... و بعد لغو و حشو و ركاكة و سخف و كلام عاطفيّ تزلّ به الحرائر الصيّنات و تذوب منه قلوب المراهقات، يخلص المجذوب ألإخواني محمد عباس الي القول ]...إن أي دارس سيكتشف على الفور أن علاقة الإخوان بالدولة لم تكن علاقة فئة سياسية – معارضة أو موافقة- بالنظام.. بل كانت صراعا بين فئة يلزمها دينها بعدم الفحش وعدم الكذب وعدم الخداع بفئة تستمرئ هذا كله في سبيل الوصول إلى غاياتها و أغراضها " إهــ[ هذا الكلام كله كذب و بهتان مبين، فالوصولية و التذلل و النفاق و الإزدواجية كانت صفة حسن البنا مرشد الحكومة و مؤسس الإخوان فكيف بمن جاء بعده من المرشدين ( انظر الملحق) . وكفى بنفاق ووصولية البنا مثلا تسميته الملك فاروق الذي هو عبارة عن آلة جنسية نهمة بالفاروق العظيم؟! ثم يواصل ] ولسنا نغفل بالطبع بعض أخطاء للإخوان نعم.. السلطة تضرب الإخوان بنفس المنطق والمنهج الذي تضرب به إسرائيل المسلمين خاصة الفلسطينيين " إهــ [ ها ها ها !! وهل يسال الرجل لم ضرب زوجته؟؟!!، فمادام الإخوان هم دابة السلطة الحبيبة و مركوبها وقرونها.. التي استعملتها لمحارية الوطنيين... فضرب الحبيب زى أكل الزبيب .. ثم يواصل هاذيا]
الجانب الآخر للخطأ في تصور أن ما يحدث للإخوان هو نتيجة لتصرفاتهم هو خطأ عقدي يتعلق بدور الفرد في التاريخ وعلاقة ذلك بالقضاء والقدر وما هو مكتوب في اللوح المحفوظ.. وكأن المقادير المقدرة يغيرها تصرف بشر. وهذا موضوع واسع جدا لا يتسع المجال لطرحه[ خطيئة الإخوان الأصلية ـ التي سببت كل الخطاياـ هي مرجعيتهم السنية الوهابية... المرجعية الخربانة من البيضة . المنظومة التي لم توجد لخدمة الإسلام بل لخدمة الملوك فكانت منظومة قدرية تواكلية، إرجائية استسلامية، ذات فهم كهنوتي لدور الدين ثم يواصل ] لكننا نتساءل في عجالة: هل كان تاريخ الإخوان المسلمين والعالم سيتغير لو نجحت المؤامرة التي دبرها عبد الناصر عليه من الله ما يستحقه ضد المرشد الأستاذ حسن الهضيبي رضي الله عنه و أرضاه؟.. لو أن السندي- رئيس التنظيم الخاص.. أو السري كما يحلو لعملاء السلطان تسميته- قد نجح في إزاحة الإمام الهضيبي؟[ كفي بالهضيبي سقوطا أنه عاش قاضيا علمانيا يعمل تحت جناح السلطة و يقضي بدستور وضعه المحتل الغربي. و كفي بالهضيبي جهلا بدين الله حكمته البراهمية التي ترجمها الي كتاب" دعاة لا قضاة"، و التي اراد ان يقول عبره انه مجرد عضو في جماعة التبليغ الصوفية، و ليس له المؤهل للحكم على
شخص ما بالكفر و الإيمان، و كفى بالهضيبي تفاهة أنه نهى أتباعه عن مجرّد غيبة جمال عبد الناصر؟! (قيل ان السلطة هي التي اختارت رجلها الهضيبي لسّد منصب مرشد الإخوان بعد هلاك البنا)..فاذا كان الهضيبي رجل السلطة فلم يسعى عبد الناصر للإضرار به؟! يواصل محمد عباس ] بل أتساءل تساؤلا آخر: هل كان يمكن أن يكون للإخوان المسلمين كل هذه القوة والبهاء لو لم يكونوا قد مروا بما مروا به من محن؟[ روح يا شيخ جاتك خيبة أي بهاء و سيرة الإخوان زي الهباب؟] يتبع
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ملحق
هاكم بعض اعترافات المرشد الثاني للجماعة عمر تلمساني حتى تدركوا مدى بهتان محمد عباس وهو يتحدث عن فئة" يلزمها دينها عدم الفحش" يقول التلمساني
" و فــي بعض الأحيان كان وزير الداخلية يرسلني إلى بعض كليّات الجامعة، وحين كنت أخطب في الشباب كانوا يتقبّلون كلامي رغم أنهم كانوا لا يعرفونني" [هذا تواضع كبير من المرشد الثالث للإخوان و إلاّ فهل تخفى البقر؟ أمّا سكوت الطلبة وقبولهم لكلامه، فهو بدون شكّ من قبيل الحذر لعلمهم بالمهمة الأمنية التي يضطلع بها "المرشد"، و ليقينهم انهم في حضرة رجل مخابرات أبي ذقن بيضاء من بقية سلف البنا ثم يواصل]" و كانوا [ اي الطلبة ] يقبلون كلامي و نصيحتي ضدّ التظاهر و ضدّ العنف و ضدّ الإضراب و ضدّ التخريب و الإعتصام " إهــ ([انظروا جمع التلمساني كلمات التظاهر، العنف، الإضراب، التخريب، الإعتصام في سلّة واحدة، بإعتبارها جرائم مخلّة بالأمن! ولا فارق لـتجريم من أتى بعضها أكان مقترفا لـ"جريمة" التظاهرــ التي تعد وسيلة مشروعة عند أمم الأرض للتعبير على الرأي إن أصابها ضيم عند إنغلاق قنوات الحوارـ أو مقـترفا للتخريب الذي يأباه أيّ عاقل إعتبارا بأن تجهيزات الجامعة هي من عرق الفلاّح المصري البسيط . ثمّ ليت شعري و ليتني كنت أدري،أي بدائل طرحها مرشد النظام على هؤلاء الطلبة الغاضبين، للتعبيرعن مطالبهم في ما يستقبلونه من أيّام ، بعد أن أغلق أمامهم سيادة اللواء جميع وسائل الضغط المدنيّة؟! لعله عرض عليهم الإنضمام الى جماعة الإخوان ليسهل عليهم الظلم و الهوان؟!]

ثم يواصل" كلّ هذه المظاهر كنت أقاومها بمنتهى الوضوح ومنتهى الصراحة.. و في الزاوية الحمراء أنا أوّل إنسان إتصل به السيد النبوي إسماعيل و أنا أوّل إنسان خدمته[ طبعا و بمن تريده أن يتصل في مثل تلك الملمّات التي كاد أن يدركهم فيها الغرق، إن لم يتّصل "بهيئة الطوارئ الإخوانية، هل تريده أن يتصل بعمرعبد الرحمن أو بالشيخ المحلاوي أو بعبد الحميد كشك؟! فأيّ خزي وأي عار على من تشدّق بمثل هذا الكلام بإسم الإسلام الذي يعتبر الإستضعاف جريمة توجب لصاحبها جهنم، الإسلام الذي يعدّ الموت دفاعا عن الممتلكات الشخصية من موجبات الشهادة " من قتل دون ماله فهو شهيد من قتل دون عرضه فهو شهيد من قتل دون دينـه فهو شهـيد". أي خزي لمن يزعم ان الاسلام دينه أن ينحدر الى حضيض خدمة مجرمي وزارة الداخلية التي لا تسند إدارتها و العمل بها إلاّ لمن نضب معين الرحمة و الإنسانية من حياتـه، و غارت من وجدانه قيم الشرف و المروءة والرجولة. وزارة تضطلع بأقذر المهامّ، حتى إننا لو شبهنا الحكومة بمنزل ذي غرف و مرافق متعدّدة، لكانت وزارة الداخـية مرحاضه ومجمع قاذوراته. وزارة من مهامها الإشراف على بيوت الدعارة السريّة والعلنيّة والشقق المفروشة المهيّئة للمومسات وأهل اللواط وخدمة السياحة الجنسية. وزارة من مهامها دخول غرف نوم المحصنات عبر أجهزة التصوير الدقيقة لغرض التجسـسّ و من مهامها تجنيد المومــسات لغايات أمنـية، وزارة من مهامها الإشراف على ديوان الخمور، وتسليم رخص المراقص ودور القمار، وتشديد المراقبة على بيـوت الله لمنع القاء الدروس على غير كهنة النظام، بل ومنع تحفيظ القرآن أيضا. ثم معاقبة المخالفين بالحبس حسبما ينصّ عليه قانون المساجد.. وزارة من مهامها سجـن وتعذيب الموحدين مع إعـطـاء جلاديهم حصانة مهنية للحيلولة دون وقوعهم تحت طائلة التتبّع الجنائي في صورة وفاة المستنطق تحت التعذيب(1) .. التعذيب الذي يبــدأ بكشف العورات ثم بالضرب و الصـعق الكهربائي و ينتهي بثقب الرأس بالثقّابات و بتر أطراف من يئسوا من إدلائه بما يشتهون. كلّ هـــذا مع هتك العرض و ترك السجين الموحّد و لو كان في علم و ورع و هيبة أبي حنيفة نهب مجرمي الحقّ العام يلوطون به دون أن تؤخذ شكواه بعين الإعتبار، هذا إن سلم من إغتصاب الجلادين بعد تعصيب عينيه حتى لا يحدّد هويّة الفاعل، و من أضعف وسائل الإذلال لمن جنّبه الله أن تفعل به الفاحشة المباشرة أن تدخل في دبره عصا أو أن يجلس بالقوّة على قارورة مكسّرة الفـتحة. و لقد أفسدت الأجهزة إلأمنية المصرية حتى فطرة الكلاب البوليسيّة بتدريبها على فعل فاحشة اللواط بأهل التوحيد، و أسماء تلك الكلاب معلومة لدى من ألقت به المقادير هناك، و قد بلغت الدناءة بمجرمي وزارة الداخلية التي يفتخر عمر الــتلمساني " المرشد" الثالث للإخوان بخدمة المسوخ البشرية التي تديرها، إلى تهديد المعتقل الشابّ بالقتل قصد إكراهه على فعل الفاحشة بوالده ( شهد بذلك عبد الحميد كشك في خطبة جمعة يتداولها الناس) والشقيق بشقيقه (ذكر النصراني روكس معكرون ضمن شهادته التي سماها أقسمت أن أروى" قوله في معرض حديثه عن تعذب الإخوان و بالتحديد الإنتهاكات الجنسية التي يتعرضون اليها فكتب: و لم يكتف سلومة (جلاد برتبة ملازم أول) بهذا القدر من التحقير بل سولت له نفسه أن يأمر أحدهم أعرفه جيدا يدعى محيى الدين عطية و هو طالب في كلية الحقوق أمره أن يضاجع أخا له.. و أقشعرّت الأبدان أبدان السجناء كل السجناء و بكى محيى الدين من فرط الالم و أستنكر بشدة... فأوقعته السياط مغشيا عليه " إهـ كل ذلك مع كشف عورة الأم أمام إبنها، و كشف عورة البنت امام أبيها أو أخيها لغاية تدميرهم نفسيا إن أعيتهم معهما الحيل، كلّ ذلك مع سبّ الله سبحانه و تعالى بأشنع الصيغ و أبلغها في الكفر...فأي دركة من الإنحطاط هوى مرشد الإخوان و أي حضيض استقر فيه بعد تفاخره بالمعرّات و مجاهرته بأرذل الدنايا التي يستحي رجال العصابات من الإرتكاس فيها، فلهؤلاء شرف مهنة، و قوانين فتوّة تربأ بهم عن القيام بدور مبلــّغ الشرطة، وأي عار على من كان تكلم بإسم الإسلام أن يقوم بدور شاويش يلهث بين مخافر الشرطة و مراكز الأمن كبغل الطواحين، لضمان حسن سير العمل في وزارة ليس للعاملين فيها رجولة مشركي قريش، ولا نخوتـهم العربية التي تربأ بهم عن كشـف عـورة إمرأة اجنبية باعتباران" كل ذات صدار خالة " كما يقول المثل العربي القديم، أي كلّ إمرأة بعدت أو قربت هي خالة في ضرورة مراعاة حرمتها و الذبّ عمّن قصدها من السفهاء بسوء، و لمن أراد أي يعلم علم اليقين كيف تعامل المرأة في أقبية و زنزانات تلك الوزارة أن يقرأ كتاب" أيام من حياتي" للسيدة زينب الغزالي، ليطّلع على ما لا قته من أهوال يعجز عن حملها ذوي العزم من الرجال، فقدمت المثل الأعلى في إستعلائها الإيماني حين رفضت تلك المرأة الباسلة مقابلة عبد الناصر حين دعاها لمقابلته، مبرّرة رفضها بكون أيدي عبد الناصرملطخة بدماء أهل التوحيد. فما كان من " بطل العروبة " إلاّ أن أصدر أمرا بإعتقالها و بأن تعذّب بما يعذّب به الرجال، و لم يكفه ذلك بل و شهد بنفسه بعض فصول ذلك التعذيب المريع.

ـــــــــــــــــــــــــــــ
(1) هاكم مثلا القانون السوري ــ لعدم توفر مادة القانون المصري بين يديّ ــ فكلاهما في الشرّ سواء " : فبموجب قانون إحداث إدارة أمن الدولة بالمرسوم التشريعي رقم 14 بتاريخ 15ـ1ـ 1969 و المعمول به حتى اليوم ، يستفيد السجانون الذين يمارسون التعذيب من الحماية التي تنصّ عليها المادة 16 إذ تقول: " لا يجوز ملاحقة أي من العاملين في الإدارة عن الجرائم التي يرتكبونها أثناء تنفيذ المهمّات المحدّدة الموكولة إليهم أو في معرض قيامهم بها إلاّ بموجب أمر ملاحقة يصدر عن المدير"!!
مجلة السنة ص 68 العدد118 أغسطس 2002 ).
اي لا يحاسب اي عضو من العصابة الا اذا بلّغ عنه فضيلة رئيس العصابة !



#حمادي_بلخشين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخواني ...
- حوائج ( قصة قصيرة)
- حضيض ( قصّة قصيرة).
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 4/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 3/4
- رد على مقال -عندما يدخل الله غرف نومنا- للكاتب جلال حبش
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 2/4
- القضاء و القدر بين السلفية و الإسلام 1/4
- إحباط ( قصة قصيرة)
- إنفعال!( قصة قصيرة)
- رعب ( قصة قصيرة)
- وصمة!!( قصّة قصيرة)
- هراء !! ( قصة قصيرة)
- في جاهليتها الأولى، كانت المرأة أرفع مكانة وأشرف قدرا من جاه ...
- شهادة من أكبر صنم وهّابي معاصر :النقاب ليس فرضا ولا سنّة !!
- العدوان الوهّابي على المرأة
- إختيار ! (قصّة قصيرة)


المزيد.....




- بـ4 دقائق.. استمتع بجولة سريعة ومثيرة على سفوح جبال القوقاز ...
- الإمارات.. تأجيل قضية -تنظيم العدالة والكرامة الإرهابي- إلى ...
- لحظة سقوط حافلة ركاب في نهر النيفا بسان بطرسبوغ
- علماء الفلك الروس يسجلون أعنف انفجار شمسي في 25 عاما ويحذرون ...
- نقطة حوار: هل تؤثر تهديدات بايدن في مسار حرب غزة؟
- حصانٌ محاصر على سطح منزل في البرازيل بسبب الفيضانات المميتة ...
- -لا أعرف إذا كنا قد انتشلنا جثثهم أم لا -
- بعد الأمر الحكومي بإغلاق مكاتب القناة في إسرائيل.. الجزيرة: ...
- مقاتلات فرنسية ترسم العلم الروسي في سماء مرسيليا.. خطأ أم خد ...
- كيم جونغ أون يحضر جنازة رئيس الدعاية الكورية الشمالية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حمادي بلخشين - هجوم القرضاوي على سيد قطب أوقراءة متأنية في رسالة عشق إخوانية5/6